
منتخب الجزائر يستبق مشكلة ملعب مباراة بوتسوانا بخطة ذكية
سيتحرك القائمون على منتخب الجزائر وتحديدًا الاتحاد المحلي لكرة القدم، بخطة استباقية وذكية لمحاولة مواجهة مشكلة ملعب مباراة بوتسوانا المقبلة في تصفيات كأس العالم 2026، بحسب ما كشف مصدر خاص لـwinwin، وذلك بعد التحفظات الكبيرة على الملعب المعني باحتضان المباراة، وحتى أهليته لاستضافة المباريات الدولية، من أجل تسهيل مهمة زملاء رياض محرز في تلك الظروف، والتي تضاف لمشكلة إجراء اللقاء عصرًا في شهر رمضان.
وسيواجه المنتخب الجزائري نظيره البوتسواني يوم 21 مارس/ آذار المقبل على ملعب "عبيد إيتاني تشيلومي"، بمدينة فرانسيس تاون ببوتسوانا في الجولة الخامسة من تصفيات مونديال 2026، وسيجري اللقاء على الساعة الثالثة عصرًا بالتوقيت المحلي (الثانية بتوقيت الجزائر)، وفي شهر رمضان المبارك، الأمر الذي سيعقد مهمة اللاعبين الذين سيقومون بفريضة الصوم.
وكانت تقارير إعلامية بوتسوانية كشفت بأن ملعب "تشيلومي" غير جاهز وحتى غير لائق لاحتضان مباراة منتخب الجزائر ومضيفه بوتسوانا، حيث قالت صحيفة "دايلي نيوز" في تقرير لها قبل أيام، إن ملعب فرانسيس تاون غير لائق لاحتضان المباراة المونديالية بعد زيارة تفقدية لوزير الرياضة.
وكتبت الصحيفة البوتسوانية عن الملعب، قائلة: "أثار وضع ملعب عبيد إيتاني تشيلومي مخاوف، بشأن قدرته على استضافة المباريات الدولية للاتحاد الأفريقي لكرة القدم، ما دفع وزير الرياضة جاكوب كيليبنغ إلى الدعوة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتصحيح المشاكل"، وأضافت: "كشفت عملية تفتيش أجراها الوزير عن منشأة على وشك الانهيار. أكد كيليبنغ بعد جولة في الملعب على الحاجة إلى تدخل حكومي فوري لجعل الملعب يتوافق مع المعايير الدولية".
وزادت: "سلط الوزير الضوء على عدة مشاكل شملت خللًا في إمدادات الكهرباء والطاقة الطارئة في الملعب، والتسربات في السقف وانتهاء صلاحية رخصة المضمار، وأكد أن هذه القضايا تتطلب اهتمامًا عاجلًا لتجنب تعريض المباريات المقبلة للخطر".
منتخب الجزائر يعد خطة ذكية لتجاوز مشكلة الملعب
في هذا السياق، قال مصدر خاص لـwinwin إن الاتحاد الجزائري لكرة القدم أعد خطة ذكية وبديلة، للاستعداد لتجاوز مشكلة ملعب مباراة بوتسوانا والجزائر، مستغلًا سفر منتخب الجزائر تحت 17 عامًا للإناث إلى بوتسوانا لإجراء مباراة الذهاب لحساب الدور الثاني من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2025 لذات الفئة، من أجل إعداد التقارير اللازمة قبل موعد مباراة "محاربي الصحراء" المونديالية.
مشكلة جديدة تهدد منتخب الجزائر قبل مواجهة بوتسوانا
وتلعب فتيات "الخضر" تحت 17 عامًا مباراة الذهاب يوم السبت 8 مارس/ آذار، على الساعة الثالثة عصرًا بتوقيت بوتسوانا على ملعب "عبيد ايتاني تشيلومي" بفرانسيس تاون، أي في نفس الظروف التي ستجري فيها مباراة المنتخب الأول بتصفيات مونديال 2026، ما يسمح لمسؤولي الاتحاد الجزائري لكرة القدم للاطلاع على كل الظروف والشروط التي ستجري فيها مباراة زملاء إسماعيل بن ناصر.
وأكد ذات المصدر، قائلًا: "سيقوم وفد الاتحاد الجزائري الذي سيكون حاضرًا مع منتخب فتيات الخضر بإعداد كل التقارير اللازمة، سواء من خلال الإطلاع على حالة الملعب أو الظروف الجوية التي ستجري فيها المباراة، وإعداد تقرير مفصل سيقدم إلى المسؤولين والمدرب فلاديمير بيتكوفيتش قبل مباراة 21 مارس المقبل".
وأضاف: "سيسعى الاتحاد الجزائري لكرة القدم إلى دراسة كل التفاصيل بخصوص تلك المباراة، ومحاولة تجاوز المشاكل المسجلة على أهلية الملعب حتى يسمح لنجوم بيتكوفيتش بالتحضير الجيد لمباراة بوتسوانا"، خاصة في ظل أهمية الفوز لمواصلة تصدر المجموعة السابعة والسير بخطى ثابتة نحو التأهل إلى المونديال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 3 ساعات
- WinWin
غراهام أرنولد يحدد موعد سفره إلى البصرة
حدد غراهام أرنولد مدرب المنتخب العراقي، موعد سفره إلى مدينة البصرة استعدادا لبدء المعسكر التدريبي لأسود الرافدين تحضيرا للنافذة الأخيرة من المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ويواجه المنتخب العراقي، منتخبي كوريا الجنوبية والأردن يومي 5 و10 يونيو/ حزيران المقبل في مدينة البصرة والعاصمة الأردنية عمان في إطار الجولتين التاسعة والعاشرة من التصفيات، إذ يحتاج أسود الرافدين إلى تحقيق الفوز في المباراتين لضمان التأهل المباشر. وقالت المصادر لـwinwin: "إن مدرب المنتخب العراقي أرنولد قد حدد يوم غد الجمعة موعدا للتوجه إلى مدينة البصرة ليطلع على فندق إقامة وفد أسود الرافدين ونوعية الطعام الذي يقدم أيضا ومستوى الخصوصية في غرف الفندق ومن بعدها الاطلاع على ملاعب التدريبات وكذلك مستوى الخصوصية فيها وإمكانية ابتعادها عن وسائل الإعلام لكي تكون التحضيرات أفضل وأكثر هدوءًا". وأضافت: "المدرب الأسترالي سيصطحب معه كادره المساعد المؤلف من سبعة أشخاص وسيسبقون وفد اللاعبين في البصرة، إذ سيواصلون العمل على القائمة ووضع الخطط اللازمة لمواجهة كوريا الجنوبية وكذلك سيعملون على تقسيم الفريق إلى مجموعات، ليتم إقامة مباريات تجريبية 11 لاعبا أمام 11 لاعبا، إذ يريد المدرب رؤية مستوى اللياقة والمهارة الفنية لدى اللاعبين على أرض الملعب". الاتحاد العراقي يثق بقدرته على توفير متطلبات أرنولد وتابعت: "الاتحاد العراقي لكرة القدم، واثق بدوره بأن المدينة الرياضية في البصرة ستثير إعجاب المدرب وكادره المساعد، خصوصا أنها نجحت في السابق باستضافة جميع مباريات العراق في المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى المونديال وقبلها في التصفيات المزدوجة، إذ أكد الاتحاد العراقي توفير جميع الأمور اللوجستية والفنية لإنجاح المعسكر وإن كانت هناك مطالب للمدرب فإن الاتحاد جاهز لتلبيتها". تحذير فني لأرنولد.. خلل واضح في منظومة المنتخب العراقي اقرأ المزيد وبينت المصادر: "أيام المعسكر التدريبي في العراق ستكون مكثفة بالعمل والتدريبات والمدرب قلق بعض الشيء من حرارة الطقس ومدى تأثيرها على اللاعبين، لكن الأعضاء في الاتحاد العراقي أكدوا بأن اللاعبين اعتدوا على مثل هذه الأجواء وهم يلعبون لغاية الآن مباريات دوري نجوم العراق ولياقتهم جيدة، لكن أرنولد يريد الاطمئنان ورؤية الأمور بعينه على أرض الواقع ليبني بعدها أفكاره وخططه للمباراتين الحاسمتين". ومن المقرر أن يبدأ المنتخب العراقي معسكره التدريبي في البصرة يوم الأحد المقبل وهو أول معسكر له تحت قيادة المدرب أرنولد الذي تم تسميته خلفا للإسباني خيسوس كاساس بعد إقالته من منصبه لعدم استجابته لطلب الاتحاد العراقي بالحضور إلى العاصمة بغداد وكذلك بسبب تراجع النتائج وحصد نقطة يتيمة في مباراتي الكويت وفلسطين.


WinWin
منذ 3 ساعات
- WinWin
الاتحاد الجزائري يرد على الفرنسيين بتحرك ذكي
رد الاتحاد الجزائري بخطوة ذكية على نظيره الفرنسي بعد حادثة ريان شرقي التي صنعت الحدث خلال الساعات القليلة الماضية باختياره اللعب مع "الديكة" على حساب الجزائر، من خلال إقناع خمسة لاعبين واعدين بحمل قميص المنتخب الجزائري تحت 20 عاما، في إجراء مبكر لضمان المواهب الواعدة. الاتحاد الجزائري يعمل منذ فترة طويلة على اكتشاف المواهب الجزائرية المنتشرة في مختلف أرجاء القارة الأوروبية، ومنها فرنسا من أجل ضم أفضلهم لمختلف المنتخبات الوطنية السنية، وعرفت هذه العملية حركية واسعة ونفسا جديدا منذ تعيين المدير الفني الوطني علي موسر ومدرب منتخب الجزائر تحت 20 عاما رزيق نادر اللذين يملكان علاقات قوية ومتشعبة في فرنسا. وسطر الاتحاد الجزائري خطة عمل مشتركة تجمع المدير الفني الوطني علي موسر ومدرب منتخب تحت 20 عاما رزيق نادر ومحسن حيمور المكلف بمتابعة ملف اللاعبين مزدوجي الجنسية، تتضمن العمل على ملف اللاعبين مزدوجي الجنسية الواعدين والعمل على ضم أفضلهم في سن مبكرة لقطع الطريق على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في خطف المواهب الجزائرية. خائن.. جزائريون يهاجمون ريان شرقي بعد اختياره منتخب فرنسا اقرأ المزيد ويخوض الاتحادان الجزائري والفرنسي معركة طاحنة منذ سنوات من أجل الفوز بخدمات اللاعبين الواعدين من أصحاب الجنسية المزدوجة، وبعد أن نجح منتخب الجزائر في ضم لاعبين مثل أمين غويري وريان آيت نوري وحسام عوار مؤخرا، نجح الفرنسيون في خطف ريان شرقي. الاتحاد الجزائري يرد على الفرنسيين بخطوة ذكية كشف مصدر خاص لـ"winwin" بأن الاتحاد الجزائري لكرة القدم نجح في الرد على الفرنسيين بعد حادثة ريان شرقي بخطوة ذكية، تتمثل بنجاحه في إقناع أربعة أسماء من اللاعبين مزدوجي الجنسية في فرنسا باللعب مع منتخب الجزائر تحت 20 عاما، في تحرك مبكر لتحصين هؤلاء اللاعبين الواعدين من الأطماع الفرنسية. وأكدت المصادر ذاتها أن الأمر يتعلق بنجم نادي أولمبيك مارسيليا الواعد يانيس سلامي (18 عاما)، ولاعب غانغون أحمد بوشوخ (18 عاما)، ولاعب نادي تولوز داريس زيما (18 عاما)، ولاعب نادي أميان عيسات أوسكار (18 عاما)، ويرشح متابعون هؤلاء اللاعبين للبصم على مسيرة كروية مميزة. وتابعت مصادر "winwin" التأكيد على أن حضور المدرب رزيق نادر في منتخب الجزائر تحت 20 عاما وعلاقته المتشعبة في فرنسا وفي مجال التكوين تحديدا أسهمت في تسهيل عملية التواصل مع هؤلاء اللاعبين، بالإضافة إلى الدور الذي لعبه محسن حيمور أيضا، الذي التقى مع عائلات اللاعبين، ومنهم الواعد يانيس سلامي. واحتاج سلامي للقيام بإجراءات تغيير جنسيته الرياضية على اعتبار أنه شارك مع منتخب فرنسا تحت 17 عاما في منافسة رسمية (كأس أوروبا)، في حين لم يكن باقي اللاعبين بحاجة لهذه الخطة لأنهم لعبوا فقط لقاءات ودية مع مختلف منتخبات فرنسا السنية، ويشترك هؤلاء اللاعبون في كونهم لاعبين بخط الوسط. ريان شرقي يتلقى أول صفعة بعد استدعائه لمنتخب فرنسا اقرأ المزيد ولم يكتف مسؤولو الفاف بهؤلاء اللاعبين من فرنسا فقط بل ضمنوا خدمات نجم نادي برمينغهام سيتي الإنجليزي زياد بتقة (18 عاما) لاعب الجناح الأيسر الواعد، الذي أمضى قبل أيام أول عقد احترافي يمتد لصيف عام 2027، حيث سيلعب الموسم المقبل في "التشامبيونشيب" بعد صعود فريقه هذا الموسم. يجدر الذكر أن هؤلاء اللاعبين سيشاركون في معسكر منتخب الجزائر تحت 20 عاما ابتداء من 28 مايو/ أيار بمحافظة عنابة شرقي العاصمة الجزائرية، استعدادا لمواجهة المنتخب التونسي لذات الفئة وديا يوم الأربعاء 4 يونيو 2025، بملعب 19 مايو.


WinWin
منذ 20 ساعات
- WinWin
لماذا غاب عن منتخب شباب فرنسا؟ أكليوش يواجه ضغطًا غير مسبوق
أنهى ديدييه ديشامب مدرب المنتخب الفرنسي مسلسلًا دراميًّا طويلًا، باستدعائه لريان شرقي إلى المنتخب الأول، ويغلق بذلك ملف اللاعب بشكل نهائي في أروقة الاتحاد الجزائري لكرة القدم، غير أن ملفًا آخر لا يزال مفتوحًا، ويتعلق الأمر بمغناس أكليوش مهاجم نادي موناكو. وسط موجة الغضب الجماهيرية الجزائرية من ريان شرقي واتهامه باستعمال منتخب بلادهم لأجل الضغط على الجانب الفرنسي، وتسريع استدعائه لصفوف "الديكة"، بدأت الضغوط تُفرض آليًّا على أكليوش، بدفعه للقيام بخيار واضح من دون أي تلاعب بمشاعر عشاق "الخضر"، الراغبين في رؤية فريقهم يتدعم بأفضل العناصر قبل كأس أمم أفريقيا المقبلة. وجاء استبعاد أكليوش من قائمة منتخب فرنسا للشباب المعني بالمشاركة في كأس أمم أوروبا لأقل من 21 عامًا، ليزيد من تداول الموضوع وسط الجزائريين، الذين ربط بعضهم هذا الأمر بإمكانية توجيه الدعوة للاعب موناكو من طرف المدرب السويسري فلاديمير بيتكوفيتش. وكان من المتوقع أن يكون النجم الفرانكو-جزائري واحدًا من اللاعبين الذين يُعول عليهم المدرب جيرالد باتيكل لأجل صُنع الفارق في "يورو الشباب"، غير أن منتخب شباب فرنسا اصطدم برفض إدارة نادي موناكو السماح للاعب بالمشاركة، وفق ما ذكرته صحيفة "ليكيب"، على اعتبار أن البطولة ليست ضمن تواريخ الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". وعبّر الكثير من الفرنسيين عن استيائهم من إدارة موناكو، إذ يُسمح للاعبين الذين وُلدوا بعد تاريخ 1 يناير 2002 بالمشاركة في "يورو أقل من 21 عامًا"، وهو ما يجعل أكليوش المولود يوم 25 شباط/ فبراير 2002 مُتاحًا للمدرب جيرالد باتيكل، الذي اضطر للنظر في خيارات أخرى بتوجيه الدعوة لـ 10 مهاجمين في قائمته الموسعة. استبعاد أكليوش من منتخب الشباب ليس له علاقه باختيار الجزائر أمام هذه المعطيات، لن يكون لعدم اختيار أكليوش مع منتخب تحت 21 عامًا أي علاقة مع اختياره للجزائر، حيث لم يمنح موافقته للعب مع "الخضر" حتى الآن، ولن يكون ضمن مُفكرة مدرب منتخب فرنسا الأول ديدييه ديشامب خلال الفترة الحالية، ذلك أنه مُجبر على الظهور بمستوى أعلى بكثير في الموسم المقبل لأن يحظى بفرصته على غرار شرقي. ويعتقد الجزائريون أن أكليوش لا يرقى إلى مكانة شرقي الفنية، كما أنه لا يملك أرقامًا تجعله في قلب الحدث مثلما كان عليه الحال مع لاعب موناكو، ولذلك، فإن أي تماطل من جانبه لا يزيد عن كونه انتهازية غير مقبولة، حيث إن المنتخب الجزائري مُقبل على منافسات مهمة جدًّا، ويحتاج لكل العناصر الممكنة لأجل تحقيق أهدافه الرياضية. ديشامب يرد على الجزائريين: لهذا السبب استدعيت ريان شرقي اقرأ المزيد ورغم الضغوط التي يعيشها أكليوش، غير أن مشجعي "الخضر" يُساندون لاعبهم أمين غويري في تصريحاته الأخيرة التي أكد فيها أن المنتخب يتطور مع فلاديمير بيتكوفيتش، وأن أي تماطل في الاختيار سيرهن الحظوظ مستقبلًا، حيث يرفض العديد من اللاعبين قدوم أسماء جديدة فقط للمشاركة في كأس العالم، من دون لعب التصفيات المُرهقة في ملاعب القارة السمراء. وتحدث مهاجم أولمبيك مرسيليا في مقابلة مع مجلة "أونز مونديال" الفرنسية حول الثنائي شرقي وأكليوش قائلًا: "يجب أن يعرف الجميع أن المنتخب يتكوّن الآن، والمدرب هو من يضع التصور الفني، كلما طال التردد قلّت فرص الالتحاق بهذا المشروع، قد يأتي وقت لا يعود فيه هناك مكان لمن لم يحسم أمره".