
بعد شتم والدته.. جدة فودين ترد
ردت جدة فيل فودين على جماهير مانشستر يونايتد بعد السخرية البذيئة من والدته في ديربي مانشستر.
وكانت والدة فودين، كلير رولاندز ، محور هتافات جماهير الشياطين الحمر خلال مباراة الأحد الماضي التي انتهت بالتعادل السلبي. واتهمها مشجعو يونايتد باللعنة قبل استبداله في الدقيقة 58.
وقالت جدة فودين لصحيفة ديلي ميل: "لقد أزعجني الأمر حقًا، أنا وجميع أفراد العائلة ، إنه أمر مقزز. لقد كان مؤلمًا حقًا سماع ما كان يهتف به المشجعون بشأن كلير".
أضافت:" هؤلاء الناس بحاجة إلى إعادة النظر في أنفسهم. كلير امرأة وأم رائعة. لا أريد أن أقول الكثير لأن هذا يُغضبني".
من جهته ، قال بيب غوارديولا بعد المباراة: "إنه نقص في الذوق العام. لكن المشكلة ليست في يونايتد، بل في الناس، أليس كذلك؟ نحن مكشوفون للغاية، أشخاص يظهرون على شاشات كرة القدم العالمية: المدربون، والملاك، ولاعبو كرة القدم على وجه الخصوص".
ولم يعلق فودين بنفسه على هذه الادعاءات، بل نشر بدلاً من ذلك على موقع إنستغرام: "نحن مستمرون". (the star)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
وصف بـ "المُحرج".. فيديو قديم لميغان ماركل يُثير انتقادات داخل القصر الملكي البريطاني
تسبب مقطع فيديو قديم تظهر فيه دوقة ساسكس ميغان ماركل ، بجدل داخل أوساط القصر الملكي البريطاني ، وسط تقارير تفيد بأنه "لم يُستقبل جيدًا" من قبل العائلة المالكة ، وفق ما كشفه خبراء ملكيون. وتحدث الصحفي ريتشارد إيدن، في حلقة من بودكاست القصر السري، عن العلاقة التي جمعت ميغان برئيس تحرير مجلة فوغ البريطانية آنذاك، إدوارد إنينفول، مشيرًا إلى أن تعاونها بصفتها محررة ضيفة لعدد آب 2019 تخلله فيديو وصفه بأنه "محرج". وظهر في الفيديو كل من ميغان وإنينفول وهما يرتديان قبعات حفلات ويتناولان شاي النعناع بطريقة وُصفت بأنها "مستفزة" بالنسبة لدوائر القصر. وقالت ريبيكا إنجلش، محررة الشؤون الملكية بصحيفة ديلي ميل، إن المشروع في بدايته لاقى دعمًا من المؤسسة الملكية ، لكن طريقة تقديمه لاحقًا "انزلقت إلى أسلوب المشاهير"، على حد وصفها، ما أثار استياء البعض. وأضافت أن أحد المسؤولين وصف الأمر بأنه "مُقزز بمعاييره الشخصية". ورغم الجدل، حقق العدد الذي شاركت ميغان بتحريره بعنوان "قوى من أجل التغيير" نجاحًا واسعًا، وضم شخصيات بارزة مثل سلمى حايك ، غريتا ثونبرغ ، ولافيرن كوكس. وفي سياق متصل، تستمر ميغان في تعزيز مكانتها كامرأة أعمال، عبر علامتها التجارية As Ever والبودكاست الخاص بها اعترافات مؤسسة، حيث تسلط الضوء على قصص نساء ملهمات في مجالات مختلفة. وقالت الخبيرة الملكية جيني بوند في تصريحات لصحيفة ميرور: "ميغان تحاول أن تُبنى صورتها كامرأة مؤثرة وسيدة أعمال ناجحة بعيدًا عن ألقابها الملكية". في المقابل، احتفل الأمير هاري وميغان أخيرًا بالذكرى السابعة لزواجهما، بعد انتقالهما إلى كاليفورنيا وتخليهما عن أدوارهما الرسمية عام 2020. وفي كتابه Spare، شبّه هاري الحياة الملكية بعالم التمثيل قائلاً: "التمثيل هو التمثيل، سواء كنت على خشبة المسرح أو في قصر".(إرم نيوز)


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
خبيرة لغة الجسد تحلل إيماءات ميغان ماركل في إحدى أكثر اللحظات حرجاً
أجرت خبيرة لغة الجسد جودي جيمس، تحليلاً لإيماءات ميغان ماركل وحركاتها خلال واحدة من أكثر اللحظات حرجاً وارباكاً في حياتها، وذلك قبل أن تصبح دوقة ساسكس. جاء ذلك خلال مشاركة ماركل في مؤتمر المدونين "Create and Cultivate" لعام 2016 في أتلانتا، حيث تحدثت عن موقعها الإلكتروني "The Tig". وقد رصدت جيمس مؤشرات واضحة على توتر ماركل وعدم ارتياحها أثناء التفاعل، بحسب موقع "ديلي ميل". في تلك المرحلة، كانت ماركل تحاول التوفيق بين مسيرتها التمثيلية في مسلسل "Suits" وشغفها بالتدوين، وقد سنحت لها الفرصة لمشاركة تجاربها ورؤيتها. لكن عند فتح باب الأسئلة من الجمهور، خيم صمت غير مريح استمر 14 ثانية. وعن هذه اللحظة، قالت جيمس: "كان هناك جهد ملحوظ لملء هذا الفراغ المحرج، وخلال تلك الثواني، ظهرت على ميغان مجموعة من ردود الفعل، بينها ما بدا كعلامات سخط محتمل وابتسامة ساخرة غير متماثلة". وأشارت إلى أن ميغان بدت في البداية واثقة من نفسها أمام الجمهور، إذ كانت تجلس وقدماها متقاطعتان وترفع إحدى ركبتيها في إحدى اللحظات، مما يوحي أنها لم تكن ترغب في خلق حاجز بوضعيتها. وأضافت: "كان مرفقاها مسنودين على ذراعي كرسيها في طقس من طقوس التباعد السلطوي، بينما استندت يدها اليسرى بخفة إلى فخذها، وكانت تخاطب الجمهور بطريقة ودية لبناء الألفة، مشيرة إليهم بـ : "أنتم يا رفاق". عادةً ما يقوم المذيع الماهر بإعداد أسئلة احتياطية أو حتى يزرع أسئلة الجمهور باستفسارات مكتوبة مسبقاً، ولكن من الواضح أن هذه لم تكن الحال في مقابلة ميغان. وأوضحت جودي: "كل متحدث يعرف الرهبة الخفيفة التي تأتي مع لحظة "هل من أسئلة؟"، فبغض النظر عن مدى جاذبيتك وإفادتك، هناك دائماً خطر الصمت المتقطع الذي يمكن أن يوحي عدم الاهتمام". ومع عدم ظهور أي أسئلة فورية، تدخلت ميغان بسرعة قائلةً: "ليست لديهم أسئلة، إنهم يريدون فقط الكوكتيل الخاص بهم، مستخدمةً كلمة "هم" البعيدة لخلق "فجوة خفية في العلاقة". تنظر إلى المذيع وتتدخل لملء لحظة الصمت قائلة: "أنا فتاة ثرثارة"، بينما تتحرك يدها من المعصم بإيماءة تنم عن بعض الضيق. ثم ترفع حاجبيها وتضيف: "ولا حتى سؤال عن مايك روس، هذا يفاجئني!"، مستخدمة إيماءة يد متراخية وبكف مفتوح نحو الجمهور، لتتماشى مع تعبير الدهشة على وجهها. في النهاية، طرحت امرأة من الجمهور سؤالاً: "اليوم، لاحظت أننا تحدثنا كثيراً عن التحفيز واتباع حدسك. ميغان، كنت أتساءل عما إذا كان بإمكانك التحدث قليلاً عن التنقل بين النسوية في بيئات العمل المحافظة". في تلك اللحظة، وضعت ميغان يدها على جبينها وضحكت، بعدما كانت قد تحدّثت للتو عن عدد الأشخاص الذين عرضوا عليها الشمبانيا. وأشارت جودي إلى أنه "ما إن طُرح عليها سؤال يتعلق بالنسوية، حتى بدت ميغان حريصة على استعادة حضورها وتأكيد موقفها، في محاولة لتصحيح ما قد يُفهم على أنه فتور أو قلة حماسة".


Elsport
منذ يوم واحد
- Elsport
ليونيل ميسي يختار هدفه المفضّل في مسيرته
يعد ليونيل ميسي أحد أشهر لاعبي كرة القدم في التاريخ، وهو بالغنى عن التعريف، وفي إطار حملة خيرية نظمها ناديه إنتر ميامي، كشف عن هدفه المفضل على الإطلاق في مسيرته. كان اختيار ميسي صعبا لكثرة الاهداف الرائعة التي سجلها في مسيرته،. الإ أنه اختار هدفه بالرأس في نهائي دوري أبطال أوروبا 2009 ضد مانشستر يونايتد كهدفه المفضل. وصرح: "سجلتُ العديد من الأهداف التي قد تكون أجمل وأكثر قيمة، لا سيما لأهميتها، لكن هدفي في نهائي دوري أبطال أوروبا ضد مانشستر يونايتد كان دائمًا هدفي المفضل."