logo
هاتف vivo Y29 ببطارية تعمل 3 أيام.. أبرز المواصفات والمميزات

هاتف vivo Y29 ببطارية تعمل 3 أيام.. أبرز المواصفات والمميزات

تستعد شركة فيفو لإطلاق هاتفها الذكي الجديد vivo Y29 في إندونيسيا يوم 24 فبراير/ شباط الجاري، وسط وعود بتقديم تجربة استخدام متميزة تجمع بين التصميم الأنيق والأداء القوي، وفقًا لما نشره موقع "voi.id".
وأوضحت الشركة أن الهاتف الجديد يأتي في إطار مفهوم "الميزات المبتكرة التي لا تنتهي"، حيث تم تزويده بإمكانيات متطورة تلبي احتياجات المستخدمين المتزايدة في إندونيسيا.
بطارية ضخمة وتصميم فاخر
أكد جيلانج بامينان، مدير المنتجات في فيفو إندونيسيا، أن الجهاز الجديد سيزود ببطارية BlueVolt بسعة 6500 مللي أمبير، والتي تتيح للمستخدمين الاستمتاع بمدة تشغيل تصل إلى 3 أيام متواصلة بشحنة واحدة، مما يجعله من أقوى الهواتف في فئته من حيث عمر البطارية.
وأشار إلى أن هذه السعة الكبيرة تعد الأولى من نوعها في السوق الإندونيسي، حيث إن معظم الهواتف المتوفرة في البلاد تأتي ببطاريات بسعة 5000 مللي أمبير أو أقل.
تصميم أنيق رغم قوة البطارية
وعلى الرغم من البطارية الضخمة، حرصت فيفو على أن يأتي الهاتف بتصميم نحيف وأنيق، مما يجعله مريحًا للحمل والاستخدام اليومي دون الشعور بثقل الوزن.
وسيعتمد الجهاز على تصميم مارمر الفاخر والإطارات المعدنية ثلاثية الأبعاد، وهي ميزات مستوحاة من الهواتف الرائدة في السوق.
إطلاق حصري في إندونيسيا
ومن المقرر أن يتم طرح vivo Y29 حصريًا خلال حدث خاص يقام في Kaizen Bekasi يوم 24 فبراير/ شباط.
ورغم أنه ينتمي إلى فئة الهواتف الاقتصادية، إلا أن الشركة أكدت أنها ستوفره بسعر مناسب لجميع الفئات، مع ضمان تقديم تجربة استخدام راقية ومتميزة.
مواصفات غير مؤكدة حتى الآن
لم تكشف فيفو بعد عن نوع المعالج الذي سيعمل به الهاتف، لكن من المتوقع أن يأتي بمواصفات تدعم الأداء السلس للمستخدمين الذين يبحثون عن جهاز عملي ببطارية تدوم طويلاً.
كما سيتم الإعلان عن وزن الهاتف وباقي تفاصيله خلال حدث الإطلاق الرسمي.
aXA6IDMxLjU5LjE0LjIyNCA=
جزيرة ام اند امز
AE

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهاية عصر أندرويد؟ شاومي وهواوي وأوبو تخطط لإسقاط هيمنة جوجل!
نهاية عصر أندرويد؟ شاومي وهواوي وأوبو تخطط لإسقاط هيمنة جوجل!

عرب هاردوير

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • عرب هاردوير

نهاية عصر أندرويد؟ شاومي وهواوي وأوبو تخطط لإسقاط هيمنة جوجل!

تنتشر شائعات في قطاع التكنولوجيا عن تعاون مُحتمل بين 3 شركات صينية كبرى - شاومي ، مجموعة BBK (الشركة الأم لأوبو، وفيفو،ون بلس)، و هواوي - لإطلاق نظام تشغيل بديل لنظام أندرويد، لكن دون الاعتماد على خدمات جوجل. إذا صحّت هذه الشائعات، فقد تُعيد هذه الخطوة الجريئة تعريف سوق الهواتف الذكية، خاصةً بعد حظر هواوي من استخدام خدمات جوجل عام 2019. وتشير التكهنات إلى أن نظام HyperOS 3 من شاومي قد يُمهّد الطريق للابتعاد التدريجي عن نظام جوجل، تمهيدًا للانتقال إلى نظام تشغيل مُستقل بالكامل. سابقة هواوي: الدرس المُستفاد أجبر الحظر الأمريكي المفروض على هواوي منذ عام 2019 الشركات الصينية على إعادة التفكير في اعتمادها على التكنولوجيا الغربية. بعد حرمانها من خدمات جوجل (GMS)، أسرعت هواوي في تطوير نظامها الخاص هارموني أو إس (HarmonyOS) وخدمات هواوي المحمولة (HMS). منع هواوي من استخدام خدمات جوجل منذ مايو 2019. تطوير HMS كبديل لخدمات جوجل. إطلاق AppGallery كبديل لمتجر Play. إصدار HarmonyOS لتقليل الاعتماد على أندرويد. على الرغم من التحديات الأوّلية، نجحت هواوي في بناء نظام خدمات مُتكامل، خاصةً في الصين حيث خدمات جوجل محدودة أصلًا. هل هذا واقعي بالنسبة لشاومي؟ تُعد شاومي ثاني أكبر علامة تجارية للهواتف الذكية العاملة بنظام أندرويد عالميًا، لذا فإن التخلّي عن جوجل قد يكون خطوة محفوفة بالمخاطر. فقد بنّت شاومي سُمعتها العالمية على تقديم هواتف ذات مواصفات عالية بدعم كامل من جوجل وبأسعار معقولة. قد يؤدي تخلّي شاومي عن خدمات جوجل إلى: فُقدان شريحة كبيرة من المُستخدمين خارج الصين. انخفاض توفُّر التطبيقات في الأسواق العالمية. الحاجة إلى استثمارات ضخمة في تطوير خدمات بديلة. خسارة كبيرة في الحصة السوقية. ينبع دافع تقليل الاعتماد على جوجل بشكل كبير من اعتبارات جيوسياسية واقتصادية. فقد أجبر استبعاد هواوي من خدمات جوجل للهواتف المحمولة (GMS) بسبب العقوبات الأمريكية عملاق التكنولوجيا على إنشاء نظامها البيئي الخاص -HarmonyOS، وقد تسعى شاومي إلى تكرار هذا النموذج ليس بسبب العقوبات الحالية، ولكن لحماية عملياتها المُستقبلية من مخاطر مُماثلة. علاوةً على ذلك، فإن امتلاك حزمة برامج كاملة يمنح العلامات التجارية مزيدًا من التحكُّم في بيانات المُستخدم، وتحقيق الربح من الخدمات، وجداول التحديثات. كما يُمكن أن تُخفّض هذه الخطوة التكاليف المُتعلّقة بالترخيص، وتُتيح طُرقًا جديدة لتحقيق الربح من خلال نظام بيئي خاص. ومع ذلك، فإنّ التحالُّف مع هواوي وBBK قد يُخفّف من حدّة هذه المخاطر. فخبرة هواوي مع نظاميّ HarmonyOS وHMS، بالإضافة إلى الانتشار الواسع لعلامة BBK التجارية؛ قد تُوفّر لشاومي الدعم التكنولوجي والسوقي اللازم لضمان انتقال أكثر سلاسة. هل التعاون مُمكن؟ إذا اتحدّت هذه الشركات الصينية الكبرى، فقد تتمكّن من إنشاء نظام تشغيل بديل قوي، مدعوم باقتصاد رقمي ضخم داخل الصين. لكن النجاح خارج السوق الصينية سيعتمد على قدرة النظام الجديد على جذب المُطورين وتوفير تجربة استخدم تنافس أندرويد. في الوقت الحالي، تظل هذه الخطوة مُجرّد شائعة، لكنها تعكس اتجاهًا مُتزايدًا لدى الشركات الصينية نحو تقليل الاعتماد على التكنولوجيا الغربية.

Nothing تطلق هاتف CMF Phone 2 Pro
Nothing تطلق هاتف CMF Phone 2 Pro

عرب هاردوير

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • عرب هاردوير

Nothing تطلق هاتف CMF Phone 2 Pro

بعد أقل من عام على إطلاق هاتفها الاقتصادي الأول ، تطلق شركة Nothing عبر علامة CMF التابعة لها هاتف CMF Phone 2 Pro بتغييرات مثيرة للجدل، أيضًا أين ذهب CMF 2 لماذا برو مرة واحدة؟ بعيدًا عن المواصفات التي تعد مناسبة جدًا للفئة السعرية، فأهم ما يميز سلسلة CMF هي القدرة على تخصيصها، فهاتف CMF Phone 1 أتى بظهر قابل للتغيير بشكل كامل، عن طريق بضعة مفكات وبراغي يمكنك تغيير لون الظهر وتركيب العديد من الاكسسوارات المختلفة، مثل حامل للهاتف ومحفظة وغيرها. ومن أكثر ما يميز CMF وناثينج الشركة الأم هو اهتمامها بالمستخدمين، فهاتف سي أم أف السابق أتاح مساحة كبيرة لمن لديهم طابعات ثلاثية الأبعاد في استكشاف اكسسوارات مختلفة، وكذلك جميع اكسسوارات CMF 1 تعمل بكل اريحية على CMF 2 PRO. لكن هذه المرة غيرت CMF من استراتيجيتها قليلًا، فالظهر أصبح غير قابل للإزالة مثل أي هاتف حديث، الأمر الذي سمح بمعيار مقاومة ماء وغبار IP 54 بدلًا من IP 52 في الجيل السابق. لتثبيت الإكسسوات عليك بشراء غطاء خاص وتثبيته بالبراغي ومن ثم تثبت الإكسسوارات عليه. هذا الأسلوب، والذي يراه البعض غير عملي ربما بسبب أنك مجبر على شراء هذا الغطاء بشكل منفصل بـ 29 يورو، أو ربما بسبب زيادة سمك الجهاز، ولكن. هذه الخطوة من شأنها أن تجعل هاتف CMF ينافس كهاتف عادي في الفئة الاقتصادية، دون تحميل المستخدم العادي عبء هذه المميزات، رغم كونها أحد أهم عوامل الجذب له. مع الجيل الجديد هناك إكسسوارات جديدة، وهي عدسات للكاميرا تضيف وضيعات تصوير مختلفة، مثل الـ Fisheye - زاوية واسعة بحواف مشوهة وعدسة التقريب الماكرو. الكاميرات مع هذا الجيل حصلت على تطوير معتبر، فهم ثلاث كاميرات أساسية، كاميرا عادية وكاميرا تقريب بصري 2 إكس وكاميرا زاوية واسعة. تشكيلة مفيدة لأي مستخدم بدلًا من كاميرات البورتريه والماكرو التي تراها عادةً في الأجهزة الاقتصادية. وبالتأكيد نتائج الماكرو من العدسة الإضافية ستكون أفضل بكثير، كونها معتمدة على العدسة الأساسية ذات الدقة العالية (والمستشعر المحدث) الشاشة حصلت على تحديث جيد، أصبحت ذات معدل تحديث متغير 30-60-90-120 هيرتز، وبسطوع أعلى في جميع الحالات. شاشات أجهزة Nothing من أكبر نقاط القوة لديهم. المعالج والبطارية لم يتغيرا عن الجيل السابق، لكن بفضل تحسين نظام التشغيل يقدم المعالج أداءً أفضل وكذلك البطارية ذات الحجم الكبير. سيتوفر هاتف CMF PHONE 2 PRO بسعر 799 درهم اماراتي لنسخة 8/128 و1099 درهم اماراتي لنسخة 256 جيجابايت. سيتوفر للبيع رسميًا بدءً من 6 مايو. تحاول ناثينج مع CMF Phone 2 Pro تقديم تجربة شبيهة بالرائدة بسعر اقتصادي، فالهاتف به مقاومة ماء وغبار، NFC، شاشة ممتازة وبطارية كبيرة، ونظام تشغيل سلس مع 3 سنوات من تحديثات النظام، وفوق كل ذلك هناك مساحة لجعل الهاتف ممتعا ومميزًا، وهذا بالضبط ما يميز CMF و Nothing.

تحسُّن أداء معالج Intel Core Ultra 9 285K بنسبة 6% على نظام Linux
تحسُّن أداء معالج Intel Core Ultra 9 285K بنسبة 6% على نظام Linux

عرب هاردوير

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • عرب هاردوير

تحسُّن أداء معالج Intel Core Ultra 9 285K بنسبة 6% على نظام Linux

أظهرت اختبارات حديثة أجراها موقع Phoronix أن معالج Intel Core Ultra 9 285K قد حقق تحسنًا متوسطًا في الأداء بنسبة 6% على نظام Linux ، مقارنةً بنتائج أدائه عند إطلاقه قبل نحو ستة أشهر، وذلك دون الاستعانة بأي تقنيات أو إعدادات إضافية لتعزيز الأداء. أُطلق المعالج في أكتوبر 2024، وكان يُعتبر الأبرز من Intel ضمن سلسلة Arrow Lake، لكنه لم يحظ بإشادة كبيرة عند الإطلاق. فرغم تقديمه أداءً قويًا في مهام الإنتاجية والمهام التي تعتمد على تعدد الأنوية، فقد خيّب الآمال في أداء الألعاب، حيث جاء أداؤه أدنى من معالجات Raptor Lake السابقة، التي لم تحظ هي الأخرى بانطلاقة قوية. لكن يبدو أن إنتل عملت على تحسين أدائه تدريجيًا منذ ذلك الحين، حيث أصدرت عدة تحديثات للبيوس انعكست على تحسن الأداء على نظام Ubuntu 25.04، خاصةً في الأداء أحادي النواة وأداء الألعاب. ميزة Intel الجديدة لتعزيز الأداء من المرجح أن السبب الرئيسي وراء هذا التحسن يعود إلى فلسفة تصميم Intel الجديدة التي تعتمد على المزج بين أنوية الأداء P-Cores وأنوية الكفاءة E-Cores. ومن الجدير بالذكر أن هذا التحسن تزامن مع إعلان إنتل عن ميزة جديدة في البيوس تُسمى "200S Boost"، وهي ميزة توفر دعمًا رسميًا لكسر السرعة تحت مظلة الضمان. بعد تجربة هذه الميزة، اتضح أنها تسهم في تحسين الأداء بنسبة 7.5%، وهذه نسبة جيدة بالنسبة لنظام Linux الذي كان يعاني المعالج معه، لكنها في نفس الوقت غير كافية إذا ما أردنا مقارنة المعالج بغيره من المعالجات التي تقع في نفس فئته. ما رأيكم بهذه التحسينات المتأخرة؟ هل هي كفاية لإنصاف المعالج بعد انطلاقته المتعثرة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store