logo
سام ألتمان يتنحى عن رئاسة 'أوكلو' تمهيداً لانطلاقها في الذكاء الاصطناعي

سام ألتمان يتنحى عن رئاسة 'أوكلو' تمهيداً لانطلاقها في الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج٢٣-٠٤-٢٠٢٥

تنحى سام ألتمان، مؤسس شركة 'أوبن ايه آي'، عن منصبه كرئيس لمجلس إدارة شركة 'أوكلو' الناشئة في مجال الطاقة النووية، مما يتيح للأخيرة الانطلاق مع شركات الذكاء الاصطناعي.
بهذه الخطوة تتمكن شركة 'أوكلو'، التي تعمل على تطوير مفاعلات نووية متقدمة، المزيد من المرونة لاستكشاف الشراكات المحتملة مع 'أوبن ايه آي' أو غيرها من الشركات العملاقة وسط سعي شركات مراكز البيانات لتأمين الطاقة.
وانخفضت أسهم 'أوكلو' بنسبة 12% في التداولات الممتدة عقب الإعلان عن الخبر.
وكانت 'أوكلو' قد تم تحويلها إلى شركة عامة من خلال اندماجها مع شركة الاستحواذات 'ألت سي' في مايو 2024.
قالت كارولين كوشران، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي للعمليات في شركة 'أوكلو'، في بيان: 'نحن متحمسون لمواصلة العمل مع سام ألتمان لجلب الطاقة النظيفة القابلة للتطوير إلى قطاع الذكاء الاصطناعي وما بعده، ومواصلة استكشاف الشراكات الاستراتيجية مع شركات الذكاء الاصطناعي الرائدة، بما في ذلك الشراكة المحتملة مع 'أوبن ايه آي'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رؤية سام ألتمان لمُستقبل ChatGPT: مساعد ذكاء اصطناعي يعرف كل شيء عنك!
رؤية سام ألتمان لمُستقبل ChatGPT: مساعد ذكاء اصطناعي يعرف كل شيء عنك!

عرب هاردوير

timeمنذ 4 أيام

  • عرب هاردوير

رؤية سام ألتمان لمُستقبل ChatGPT: مساعد ذكاء اصطناعي يعرف كل شيء عنك!

طرح سام ألتمان -الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI - رؤيةً طموحة لمُستقبل ChatGPT خلال فعالية استضافتها شركة Sequoia لرأس المال الاستثماري. وأكّد أن الهدف النهائي هو تطوير نموذج ذكاء اصطناعي قادر على توثيق وتذكر كل تفاصيل حياة المُستخدم، ليصبح مساعدًا شخصيًا شاملاً يعرف كل شيء عنك! اقرأ أيضًا: نموذج ذكاء اصطناعي يعيش معك طوال حياتك عند سؤاله عن كيفية جعل ChatGPT أكثر تخصيصًا، أوضح ألتمان أنّ النموذج المثالي سيكون "نموذج تفكير صغير جدًا يحتوي على تريليون رمز سياقي تُوظّف فيه حياتك بأكملها". هذا يعني أن الذكاء الاصطناعي سيتذكّر كل دردشة، وكل كتاب قُرئ، وكل بريد إلكتروني، وكل بياناتك من مصادر مُختلفة، كما سيكون قادرًا على ربط هذه المعلومات لخدمتك بشكل أفضل، سواء على المُستوى الشخصي أو المهني. وأشار إلى أنّ الشباب -خاصةً طلاب الجامعات- يستخدمون ChatGPT بالفعل كنظام تشغيل لحياتهم، حيث يرفعون ملفاتهم ويربطون مصادر البيانات لطرح أسئلة مُعقدّة. بل إن بعضهم لا يتخذ قرارات حياتية دون استشارة الذكاء الاصطناعي، وهذا يجعله أكثر من مُجرّد أداة بحث. إمكانيات مُذهلة... ومخاطر مُحتملة تخيّل أن يكون لديك مُساعد ذكاء اصطناعي يُنظّم حياتك بالكامل: يُذكرك بمواعيد الصيانة، يُخطّط لرحلاتك، ويطلب هدايا الأصدقاء تلقائيًا. لكن هذا المُستقبل المُشرق يأتي مع تحديات كبيرة، أهمها: إلى أي مدى يمكننا الوثوق بشركة تكنولوجية تعرف كل أسرارنا؟ فقد شهدنا في الماضي كيف انخرطت عمالقة التكنولوجيا في مُمارسات مشبوهة، مثل احتكار جوجل للسوق أو تحيُّز بعض روبوتات الدردشة لأجندات سياسية. حتى ChatGPT نفسه واجه انتقادات عندما بدأ في تمجيد بعض المُستخدمين بطريقة مُبالغ فيها، الذي اضطر فريق OpenAI إلى تعديله سريعًا. هل نثق بالذكاء الاصطناعي ليكون رفيق حياتنا؟ رغم الفوائد الكبيرة لوجود مساعد ذكاء اصطناعي شامل، إلا أنّ التاريخ يُظهر أن الشركات التكنولوجية لا تتصرّف دائمًا بمسؤولية. فهل نريد أن نعطي هذه الشركات حق الوصول إلى أدق تفاصيل حياتنا؟ الواقع أنّ الذكاء الاصطناعي قد يُحسّن حياتنا بطرق غير مسبوقة، لكنه أيضًا مُعرّض للاستغلال إذا لم تُوضع ضوابط صارمة. والسؤال الأهم الآن هو: كيف يُمكننا تحقيق التوازن بين الراحة التي يُقدمها الذكاء الاصطناعي وحماية خصوصيتنا وأمننا؟ المُستقبل سيكشف الإجابة، لكن علينا أن نكون مُستعدين للتحديات التي ستأتي معه.

من عبقرية التقنية إلى تحدي السوق.. «OpenAI» تواجه معضلة التسعير والاستدامة
من عبقرية التقنية إلى تحدي السوق.. «OpenAI» تواجه معضلة التسعير والاستدامة

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • العين الإخبارية

من عبقرية التقنية إلى تحدي السوق.. «OpenAI» تواجه معضلة التسعير والاستدامة

تم تحديثه السبت 2025/5/17 10:47 م بتوقيت أبوظبي منذ إطلاق ChatGPT في نوفمبر/تشرين الثاني 2022، تحوّل سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، إلى نجم عالمي في عالم التكنولوجيا. أصبح وجه الثورة في الذكاء الاصطناعي، يحضر الاجتماعات العالمية ويصادق السياسيين والمشاهير على حد سواء، من المغنية الأمريكية كاتي بيري إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي رافقه مؤخرًا في زيارة رسمية إلى السعودية. ومع وصول قيمة الشركة إلى 300 مليار دولار، تقترب OpenAI من تجاوز عمالقة مثل SpaceX وByteDance لتصبح الشركة الخاصة الأعلى قيمة في العالم. وقد صرّح ألتمان مؤخرًا لصحيفة "فايننشال تايمز" قائلاً إن لديه "أروع وأهم وظيفة ربما في التاريخ" -وليس من السهل المجادلة في ذلك. ولحسن الحظ فإن حماس المستثمرين تجاه الذكاء الاصطناعي في ذروته، ففي 13 مايو/أيار الجاري، أعلنت مجموعة سوفت بنك اليابانية أنها ما زالت ملتزمة باستثمارها البالغ 30 مليار دولار في OpenAI. التحدي الأصعب ووفقا لتقرير نشرته مجلة "الإيكونوميست"، فهذا التدفق المستمر لرأس المال يمنح بعض الوقت لمعالجة التحدي الأصعب: تحقيق الربحية. وكأي شركة ناشئة، فإن تحقيق الأرباح يتطلب مراحل واضحة: جذب أفضل المواهب، تطوير منتجات مبتكرة، تسويق هذه المنتجات، وتوسيع قاعدة العملاء مع خفض التكاليف. ولا تواجه OpenAI مشكلة في استقطاب العقول اللامعة، كما أن تقنياتها تُعد من بين الأذكى عالميًا. ورغم مغادرة بعض المؤسسين المشاركين، تظل الشركة وجهة للمواهب العالمية. وقد وصف ألتمان النموذج الجديد "o3" بأنه يتمتع بـ"ذكاء من مستوى العبقرية". لكن الصعوبات فتبدأ في مرحلة تسويق هذه التقنيات. وللمقارنة، حققت شركتا ByteDance وSpaceX نجاحات استثنائية بفضل تقنيات أساسية ثابتة تم تحسينها بمرور الوقت. وهذه الاستقرار سمح ببناء نماذج أعمال ناجحة ومستدامة، خاصة في حالة ByteDance التي حققت أرباحًا صافية بلغت 33 مليار دولار من إيرادات قدرها 155 مليارًا في 2023. أما في حالة OpenAI، فإن الابتكار المتسارع الذي يثير حماس المستثمرين، هو نفسه ما يزعزع استقرار نموذج العمل. فالتحولات السريعة في الذكاء الاصطناعي تعني أن كل نموذج جديد قد يجعل النموذج السابق، والبنية التسعيرية المصاحبة له، غير صالحة. كما أن المنافسة تشتد. ففي يناير/كانون الثاني 2025، ظهرت شركة صينية ناشئة تُدعى DeepSeek، وقدمت نموذجًا يقارب في كفاءته نموذج OpenAI الأحدث، لكنه أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة ويعتمد على موارد حوسبة أقل. والأسوأ أن الشركة أتاحته كبرنامج مفتوح المصدر، مما سهّل على الآخرين دخول هذا المجال. وهذا يقوّض الميزة التنافسية التي كانت لدى OpenAI بفضل شراكتها مع مايكروسوفت وتوفيرها لقدرات حوسبة هائلة. ورغم أن OpenAI يمكنها الاستفادة من هذه الابتكارات لتحسين كفاءة نماذجها، إلا أن التحديات الأساسية أعمق. على سبيل المثال، استخدام نموذج o3 بعد التدريب يتطلب طاقة حوسبة هائلة مقارنة بـGPT-4. تشير التقديرات إلى أن تكلفة تشغيل GPT-4 سنويًا كانت تبلغ أربعة أضعاف تكلفة تدريبه، أما بالنسبة لـ o3 فقد تصل النسبة إلى 100 ضعف. وهذه التكاليف التشغيلية الضخمة تفسر الخسائر المتزايدة التي تتكبدها الشركة. فرغم أن إيراداتها تضاعفت ثلاث مرات في 2024 لتصل إلى 3.7 مليار دولار، إلا أنها قد تكون خسرت نحو 5 مليارات دولار. وتتوقع الشركة أن تصل الإيرادات هذا العام إلى 13 مليارًا، بينما ستصل تكلفة التشغيل فقط إلى 6 مليارات دولار. تحدي التسعير كما أن هذا التغير المستمر في هيكل التكاليف يُصعّب على الشركة وضع تسعيرات دقيقة أو وضع ميزانيات مستقبلية. فالاشتراكات الثابتة التي كانت منطقية في عهد GPT-4 قد لا تنجح مع o3. ومن الممكن أن تعتمد الشركة نموذجًا يفرض رسومًا على الاستخدام حسب الكمية. لكن يبقى السؤال: من سيدفع مقابل تقنيات قديمة؟ ومتى ستجبرها النماذج المستقبلية على إعادة النظر مجددًا في كل شيء؟ وجميع التوقعات المالية بعد الأشهر القادمة تعتمد على افتراضات بطولية. على سبيل المثال، توقعات OpenAI بتحقيق 125 مليار دولار في المبيعات و12 مليارًا في التدفقات النقدية بحلول 2029 تبدو وكأنها مأخوذة من قبعة سحرية. ليس لأنها متفائلة جدًا، بل لأنها تتظاهر باليقين في عالم متقلب. وينطبق الأمر ذاته على تقييم الشركة البالغ 300 مليار دولار. ورغم أنه رقم ضخم بمعايير الشركات الناشئة، إلا أنه يبدو ضئيلاً مقارنة بـ 1.4 تريليون دولار أضافتها مايكروسوفت إلى قيمتها السوقية منذ تحالفها مع OpenAI في أواخر 2022. هذا الفارق يساعد في جذب المزيد من المستثمرين، لكنه يكشف أيضًا حجم التحدي الذي تواجهه لتحديد القيمة الحقيقية لشركتها. وفي النهاية، فإذا كانت OpenAI تطمح لتكون أكثر من مجرد معجزة هندسية، بل شركة راسخة ومستدامة، فمهمتها هي التأكد من أن الأرقام تدعم الحلم. aXA6IDEwNC4yNTMuODkuOSA= جزيرة ام اند امز IT

«أوبن إيه آي» تتراجع عن التحول إلى شركة ربحية
«أوبن إيه آي» تتراجع عن التحول إلى شركة ربحية

البيان

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

«أوبن إيه آي» تتراجع عن التحول إلى شركة ربحية

أعلن الرئيس التنفيذي لـ«أوبن إيه آي» سام ألتمان، تخلي الشركة التي تقف وراء «تشات جي بي تي» عن خطتها لتصبح ربحية، وهو ما شكّل موضع نزاع شرس من مراقبين لقطاع الذكاء الاصطناعي وأيضاً من إيلون ماسك. وكتب سام ألتمان في رسالة بالبريد الإلكتروني للموظفين على موقع الشركة الإلكتروني «أوبن إيه آي ليست شركة عادية ولن تكون كذلك». وقال «اتخذنا قرار البقاء كشركة غير ربحية». وأصبحت الشركة الرائدة واحدة من أنجح الشركات الناشئة في تاريخ سيليكون فالي، بدفع خصوصاً من النجاح الكبير لأداتها الخاصة بالذكاء الاصطناعي التوليدي «تشات جي بي تي» منذ نهاية 2022. في أعقاب الأزمة التي حدثت داخل الشركة 2023، أراد المستثمرون الرئيسيون في «أوبن إيه آي» التمكن من تنمية استثماراتهم ضمن هيكلية قائمة على تحقيق الأرباح، خصوصاً بالنظر إلى التكاليف الكبيرة المرتبطة بتصميم وتدريب ونشر نماذج الذكاء الاصطناعي مثل «تشات جي بي تي». وكشفت «أوبن إيه آي» التي تكلف طموحاتها في الذكاء الاصطناعي عشرات مليارات الدولارات من الاستثمارات، العام الماضي عن خطة للتحول إلى شركة ربحية في غضون عامين، لكن منتقدي الخطة اعتبروا المشروع خطراً نظراً لقوة أدوات الذكاء الاصطناعي، ولأن التغيير الهيكلي يضع مصالح المساهمين قبل مصالح المجتمع المدني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store