
صورة مسربة تكشف عن نموذج أولي شفاف لسماعات 'Powerbeats Pro 2'
كاليفورنيا – سويفت نيوز:
كشفت صور جديدة مُسربة تصميما لنموذج أولي من سماعات 'Powerbeats Pro 2' اللاسلكية الرياضية من شركة أبل، حيث بدت مختلفة كليًا.
وكانت 'أبل' أطلقت سماعات 'Powerbeats Pro 2' في فبراير من العام الجاري بأربعة ألوان، مع تغييرات تضمنت حجما أصغر ووزنا أخف من الجيل الأول من السماعة لتكون أكثر ملائمة للرياضيين.
وأظهرت الصور المُسربة نموذجا أوليا من 'Powerbeats Pro 2' بتصميم شفاف، بحسب تقرير لموقع '9TO5Mac' المتخصص في أخبار شركة أبل.
وذكرت التسريبات أن هذه السماعات على الأرجح مجرد نموذج أولي، لكن ليس من المستبعد إمكانية إصدارها مستقبلًا. وفي حال قررت 'أبل' إصدارها فعليًا فستكون أكثر أناقة.
وأصدرت 'أبل' الجيل الأول من سماعات 'Powerbeats Pro' في عام 2019.
وتُعد 'Powerbeats Pro 2″، التي أطلقتها 'أبل' في فبراير 2025، أول سماعات تدعم مستشعرا لمعدل ضربات القلب، وتضم معالج 'Apple H2″، ويبلغ سعرها حوالي 250 دولارًا.
وتصنع سماعات 'PowerBeats Pro' شركة 'Beats' المملوكة لأبل. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ 43 دقائق
- سويفت نيوز
'سامسونج' تعمل على تغيير كبير بتصميم الهواتف القابلة للطي
سيول – سويفت نيوز: قد تحظى هواتف 'سامسونج' القابلة للطي القادمة بتحسينات كبيرة في المتانة دون المساس بنحافتها. ووفقًا لتقرير جديد من مصدر كوري، قد يستخدم كلٌّ من هاتف Galaxy Z Fold 7 وهاتف 'سامسونج' ثلاثي الطي القادم التيتانيوم في تصميم اللوحة الخلفية. وهذا يختلف عن هاتف Galaxy S25 Ultra، الذي يستخدم التيتانيوم في هيكله، بحسب تقرير نشره موقع 'phonearena'. لن تكون هذه المرة الأولى التي تستخدم فيها 'سامسونج' التيتانيوم في هاتف قابل للطي فقد تميز هاتف Galaxy Z Fold Special Edition بلوحة خلفية من التيتانيوم. استخدمت الطُرز السابقة، مثل Galaxy Fold الأصلي وZ Fold 2، الفولاذ المقاوم للصدأ، بينما تحولت الطُرز من Z Fold 3 وحتى Special Edition إلى ألياف الكربون. يُعد التيتانيوم أكثر صلابة وأخف وزنًا، ولكنه أيضًا أصعب في الاستخدام أثناء الإنتاج. تسعى 'سامسونج' إلى جعل Galaxy Z Fold 7 أنحف هاتف قابل للطي حتى الآن. إحدى طرق تحقيق ذلك هي إزالة مُحوّل S Pen الرقمي، الذي يشغل مساحة داخل الجهاز. قد لا يُعجب هذا القرار بعض المُعجبين، ولكنه يُساعد في الحفاظ على الهاتف أنحف وأسهل في الحمل. مع ذلك، قد يكون هناك حل طويل الأمد قيد التطوير. تفيد التقارير أن 'سامسونج' تُطوّر نوعًا جديدًا من شاشات OLED بتقنية HiDeep، تدعم إدخال القلم دون الحاجة إلى مُحوّل رقمي مُدمج. ستعمل هذه التقنية بشكل مُشابه لنهج 'أبل'، حيث يحتوي القلم نفسه على بطارية صغيرة تُساعد في استشعار اللمس والضغط. ليس من الواضح متى ستكون هذه التقنية جاهزة لأجهزة 'سامسونج' القابلة للطي. بشكل عام، يبدو أن 'سامسونج' تحاول اللحاق بركب العلامات التجارية الصينية مثل 'أونور' و'هواوي'، هواتفها القابلة للطي أنحف بالفعل، وتحتوي على بطاريات أكبر، وتشحن أسرع. وقد أحرز هاتف Z Fold Special Edition بعض التقدم في هذه الجوانب، ولكن لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام به. مع وجود التيتانيوم في الواجهة، واحتمالية طرح هاتف بثلاث طيات في المستقبل القريب، قد نشهد تغييرات كبيرة لاحقًا هذا العام. مقالات ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
وكالة: أبل تعتزم فتح مصادر نماذج الذكاء الاصطناعي للمطورين
تعتزم "أبل" فتح مصادر نظام الذكاء الاصطناعي الخاص بها "أبل إنتلجنس" أمام المطورين، بهدف تحفيزهم على إنشاء تطبيقات جديدة تجعل أجهزتها أكثر جاذبية، وفقاً لما ذكرته وكالة "بلومبرج" نقلاً عن مصادر مطلعة. أوضحت المصادر أن صانعة جوالات "آيفون" تعمل على تطوير مجموعة من الأدوات البرمجية، وأطر العمل ذات الصلة، تتيح للمطورين الخارجيين برمجة تطبيقات ومميزات مدعومة بالنماذج اللغوية الموسعة التي تُشغل نظام "أبل إنتلجنس". وأضافت أنه من المتوقع أن تُعلن الشركة عن هذا المخطط في مؤتمر المطورين العالميين المقرر عقده في التاسع من يونيو القادم.


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
%30 زيادة متوقعة في سعر رقائق "TSMC" المصنعة في أميركا
أثار قرار ترامب بفرض رسوم جمركية ضخمة على السلع المستوردة إلى أميركا صدمةً في الأسواق العالمية. تساءل البعض عن دوافعه، ولكنه في الواقع لفت الانتباه إلى اعتماد العديد من الشركات بشكل كبير على الصين، وأن الوقت قد يكون مناسبًا أيضًا لتنويع سلاسل التوريد. لكن للأسف، قد يكون لهذا المسعى ثمن، فوفقًا لتقرير حديث، قد يؤدي تصنيع الرقائق في مصنع شركة TSMC في أريزونا بأميركا إلى ارتفاع الأسعار بنسبة تصل إلى 30%، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business". يأتي هذا التقرير في أعقاب تعليق أدلى به جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، خلال معرض Computex 2025 التجاري. سأل أحد المراسلين هوانغ عن السعر الإضافي المحتمل الذي قد تدفعه "إنفيديا" مقابل تصنيع الرقائق في أميركا، لم يتطرق هوانغ إلى التفاصيل، لكنه أكد أن سعر "TSMC" مُتسق وعادل للجميع على حد وصفه. يُقرّ هوانغ بأن تصنيع الرقائق بتقنية 2 نانومتر مكلف وصعب للغاية، لكنه قال أيضًا: "مهما كان السعر، طالما أنه متسق وعادل، فهو السعر". ليس من المُستغرب أن يؤدي تصنيع الرقائق في مصنع "TSMC" بأميركا إلى ارتفاع الأسعار. ففي النهاية، منشآت "TSMC" في الولايات المتحدة ليست بنفس مستوى منشآتها في تايوان. علاوة على ذلك، وبغض النظر عن تكلفة التكنولوجيا والمعدات، فإن تكلفة العمالة في أميركا أعلى منها في تايوان. هذا يعني أن "TSMC" ستضطر إلى رفع أسعار رقائقها للحفاظ على ربحيتها. بناءً على تقنية 2 نانومتر في الوضع الحالي، من المتوقع أن تستفيد العديد من الشركات، بما في ذلك "أبل" و"كوالكوم" من عملية 2 نانومتر الجديدة من "TSMC"، بالإضافة إلى "إنفيديا". كما كُشف مؤخرًا أن " ميدياتك" تخطط لإطلاق نظام SoC خاص بها بتقنية 2 نانومتر في عام 2026. ومع ذلك، يجب على "TSMC" الحذر من رفع أسعارها بشكل مفرط. في حين أن الشركة تُعتبر إلى حد ما صانعة الشرائح الفعلية لشركات التكنولوجيا الكبرى حول العالم، إلا أنها ليست الوحيدة في السوق. شركة سامسونغ لديها مصنعها الخاص، وتخطط لبدء تصنيع 2 نانومتر أيضًا، وقد أثبتت معدلات العائد الأخيرة أنها واعدة للغاية. هذا يعني أنه إذا تمكنت "سامسونغ" من التوسع، فإن أسعار "TSMC" المرتفعة قد تُخرجها من السوق.