logo
ساحة التقنية في ليب 2025.. منصة مبتكرة لاستكشاف الروبوتات والذكاء الاصطناعي

ساحة التقنية في ليب 2025.. منصة مبتكرة لاستكشاف الروبوتات والذكاء الاصطناعي

الرجل٠٩-٠٢-٢٠٢٥

انطلقت اليوم الأحد في العاصمة الرياض النسخة الرابعة من مؤتمر "ليب 2025"، الذي يعد واحدًا من أكبر المحافل التقنية في العالم، بتنظيم من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، إلى جانب شركة "تحالف"، المشروع المشترك بين الاتحاد وشركة "إنفورما" العالمية وصندوق الفعاليات الاستثماري.
ويهدف المؤتمر، الذي يعقد في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم حتى يوم الأربعاء 12 فبراير، إلى استشراف مستقبل القطاع التقني واستعراض أحدث أنظمة الابتكار، بالإضافة إلى تعزيز تبادل الخبرات بين المختصين، وفقًا للعربية.
منصة جديدة لاستكشاف الروبوتات والذكاء الاصطناعي
وتشهد دورة "ليب 2025" إطلاق منصة "ساحة التقنية" (Tech Arena)، التي تهدف إلى تسليط الضوء على الروبوتات والذكاء الاصطناعي وتقنيات الرعاية الصحية، مع التركيز على قياس تأثير هذه التقنيات في القطاع الصحي.
وستوفر المنصة بيئة تفاعلية تجمع بين التصميم والتكنولوجيا، مع استعراض أحدث الابتكارات في مجال الرعاية الصحية، مثل تقنية توصيل الأدوية "Terra Drone"، التي تتيح نقل الإمدادات الطبية إلى المناطق النائية عبر الطائرات المسيرة.
شركات عالمية تستعرض ابتكاراتها المتقدمة
وتشهد فعاليات المؤتمر مشاركة كبرى الشركات العالمية في تقديم حلولها التقنية المبتكرة، حيث تعرض "أرامكو السعودية" جهازها الذكي "SARA" المدعوم بالذكاء الاصطناعي.
كما تقدم شركة "Engine VR" الأمريكية منصتها "Golden Gloves VR"، التي تستخدم تقنية الواقع الافتراضي لمنح الرياضيين تجربة ملاكمة تفاعلية بمشاركة مقاتل UFC أندرو سانشيز، وسيتمكن زوار المؤتمر من تجربة المنصة بأنفسهم عبر مستويات متنوعة.
إضافة إلى ذلك، تتيح "ساحة التقنية" استكشاف العدسات اللاصقة الذكية التي تدمج تقنية الحوسبة في جهاز قابل للارتداء، مما يمثل انطلاقة جديدة في مجال التفاعل مع البيانات.
منصة استثمارية عالمية بمشاركة نخبة من الخبراء
ولا يقتصر مؤتمر "ليب 2025" على استعراض التقنيات الحديثة فحسب، بل يشكل أيضًا منصة استثمارية رائدة تجمع المستثمرين ورواد الأعمال من مختلف أنحاء العالم لاستكشاف الفرص الواعدة.
ويشارك في المؤتمر أكثر من 1000 متحدث وخبير تقني دولي، بالإضافة إلى 1800 جهة عارضة، ونحو 680 شركة ناشئة تتنافس على جوائز تتجاوز قيمتها مليون دولار.
ومن بين الشخصيات البارزة المشاركة في المؤتمر، لامبرت هوغنهاوت، رئيس البيانات والذكاء الاصطناعي لدى الأمم المتحدة، وكوني تشان، عضو مجلس إدارة Andreessen Horowitz، إلى جانب أيدان جوميز، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي في Cohere.
تعزيز الابتكار وتسريع التحول الرقمي
يأتي مؤتمر "ليب 2025" ليؤكد مكانة السعودية كمركز رئيس للابتكار والتقنية في المنطقة، حيث يسعى إلى تسريع وتيرة التحول الرقمي من خلال استقطاب أبرز العقول المبتكرة والشركات الناشئة من مختلف أنحاء العالم.
ويمثل الحدث فرصة استثنائية لتبادل الأفكار والخبرات، وبناء شراكات استراتيجية تعزز منظومة الابتكار في المملكة وخارجها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي
"واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي

شبكة عيون

timeمنذ 4 أيام

  • شبكة عيون

"واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي

الرياض - مباشر: خلال عشر سنوات، رسّخ "واعد فنتشرز"، صندوق رأس المال الجريء التابع لأرامكو السعودية، مكانته كأحد أبرز الجهات الداعمة لريادة الأعمال والتقنية في المملكة. وانطلق "واعد فنتشرز" عام 2013 بصندوق قيمته 200 مليون دولار، ورفع لاحقًا إلى 500 مليون دولار، استثمر منها حتى الآن 270 مليون دولار في أكثر من 75 شركة ناشئة، وفقا لحساب شركة "أرامكو" على منصة "إكس". محطات رئيسية 2011: تأسيس مركز "واعد" لدعم رواد الأعمال. 2013: إطلاق "واعد فنتشرز" بميزانية 200 مليون دولار، وحد استثماري 5 ملايين دولار. 2021: رفع الحد الاستثماري إلى 20 مليون دولار لتغطية فجوة التمويل في "المرحلة المتأخرة". 2022: زيادة رأس المال إلى 500 مليون دولار للتركيز على التقنيات العميقة. 2023: تغيير الاسم إلى "واعد فنتشرز" لتأكيد التحول الكامل لصندوق رأس مال جريء. 2024: تخصيص 100 مليون دولار لاستثمارات الذكاء الاصطناعي المبكرة. قطاعات التركيز الذكاء الاصطناعي، الفضاء، الروبوتات، الطيران بدون طيار، الحوسبة الكمية، تقنيات 5G، الطباعة ثلاثية الأبعاد، والخدمات المالية الرقمية (Fintech). أبرز الاستثمارات باسكال (فرنسا): أول حاسوب كمي في المملكة. ريبيليونز (كوريا): رقائق AI لمراكز بيانات أرامكو. aiXplain (أمريكا): منصة بنية تحتية للذكاء الاصطناعي، افتتحت مقرًا بالرياض. تيرا درون (اليابان): شركة طائرات مسيّرة، أنشأت فرعًا سعوديًا. OQ Technology (لوكسمبورغ): اتصالات 5G عبر الأقمار الصناعية. آيريس (السعودية): زراعة بالمياه المالحة وتقنيات دفيئة متطورة، توسعت إلى أمريكا وأوروبا. زد (السعودية): حلول تجارة إلكترونية توسعت إقليميًا. دور محوري في الابتكار المحلي: "واعد فنتشرز" شريك في برنامج "الشركات الوطنية الرائدة" لأرامكو، بالتعاون مع: Lab7: لتطوير المنتجات التقنية. تليد: لتسريع نمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة. نماءات: لتحويل الشركات إلى كيانات وطنية رائدة. الأثر وأسهم واعد فنتشرز في تسريع التحول الرقمي لأرامكو، وتعزيز منظومة الابتكار في المملكة، وتوطين شركات وتقنيات عالمية، وتحويل الأفكار الواعدة إلى شركات قادرة على التوسع العالمي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات اليابان تبدأ محادثات بشأن اتفاقيات الصرف الأجنبي مع أمريكا Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3

"واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي
"واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي

مباشر

timeمنذ 4 أيام

  • مباشر

"واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي

الرياض - مباشر: خلال عشر سنوات، رسّخ "واعد فنتشرز"، صندوق رأس المال الجريء التابع لأرامكو السعودية، مكانته كأحد أبرز الجهات الداعمة لريادة الأعمال والتقنية في المملكة. وانطلق "واعد فنتشرز" عام 2013 بصندوق قيمته 200 مليون دولار، ورفع لاحقًا إلى 500 مليون دولار، استثمر منها حتى الآن 270 مليون دولار في أكثر من 75 شركة ناشئة، وفقا لحساب شركة "أرامكو" على منصة "إكس". محطات رئيسية 2011: تأسيس مركز "واعد" لدعم رواد الأعمال. 2013: إطلاق "واعد فنتشرز" بميزانية 200 مليون دولار، وحد استثماري 5 ملايين دولار. 2021: رفع الحد الاستثماري إلى 20 مليون دولار لتغطية فجوة التمويل في "المرحلة المتأخرة". 2022: زيادة رأس المال إلى 500 مليون دولار للتركيز على التقنيات العميقة. 2023: تغيير الاسم إلى "واعد فنتشرز" لتأكيد التحول الكامل لصندوق رأس مال جريء. 2024: تخصيص 100 مليون دولار لاستثمارات الذكاء الاصطناعي المبكرة. قطاعات التركيز الذكاء الاصطناعي، الفضاء، الروبوتات، الطيران بدون طيار، الحوسبة الكمية، تقنيات 5G، الطباعة ثلاثية الأبعاد، والخدمات المالية الرقمية (Fintech). أبرز الاستثمارات باسكال (فرنسا): أول حاسوب كمي في المملكة. ريبيليونز (كوريا): رقائق AI لمراكز بيانات أرامكو. aiXplain (أمريكا): منصة بنية تحتية للذكاء الاصطناعي، افتتحت مقرًا بالرياض. تيرا درون (اليابان): شركة طائرات مسيّرة، أنشأت فرعًا سعوديًا. OQ Technology (لوكسمبورغ): اتصالات 5G عبر الأقمار الصناعية. آيريس (السعودية): زراعة بالمياه المالحة وتقنيات دفيئة متطورة، توسعت إلى أمريكا وأوروبا. زد (السعودية): حلول تجارة إلكترونية توسعت إقليميًا. دور محوري في الابتكار المحلي: "واعد فنتشرز" شريك في برنامج "الشركات الوطنية الرائدة" لأرامكو، بالتعاون مع: Lab7: لتطوير المنتجات التقنية. تليد: لتسريع نمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة. نماءات: لتحويل الشركات إلى كيانات وطنية رائدة. الأثر وأسهم واعد فنتشرز في تسريع التحول الرقمي لأرامكو، وتعزيز منظومة الابتكار في المملكة، وتوطين شركات وتقنيات عالمية، وتحويل الأفكار الواعدة إلى شركات قادرة على التوسع العالمي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

«الذكاء الاصطناعي» محور جديد للتحالف الاستراتيجي السعودي الأميركي
«الذكاء الاصطناعي» محور جديد للتحالف الاستراتيجي السعودي الأميركي

الشرق الأوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

«الذكاء الاصطناعي» محور جديد للتحالف الاستراتيجي السعودي الأميركي

برز الذكاء الاصطناعي بوصفه بُعداً محورياً جديداً في التحالف الاستراتيجي بين السعودية والولايات المتحدة بعدما شكّل محوراً رئيساً في جلسات «منتدى الاستثمار السعودي الأميركي» الذي عُقد في الرياض، بمشاركة واسعة من قادة الأعمال والتقنية في البلدين. وأجمع المتحدثون على أن الشراكات التقنية الثنائية تمثل نقطة انطلاق لبناء جيل جديد من البنية التحتية الرقمية وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد العالمي، ويضع السعودية في موقع ريادي على خريطة الابتكار الدولية. وفي جلسة مخصصة بعنوان «الريادة في الذكاء الاصطناعي»، أكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي المهندس عبد الله السواحه أن المملكة تتبنى نهجاً متقدماً في مجال الذكاء الاصطناعي، يتجاوز حدود الاستخدام إلى تطوير التقنيات والمساهمة في صياغة أطرها التنظيمية والأخلاقية عالمياً. وأشار السواحه إلى أن السعودية أطلقت شراكة استراتيجية مع شركة «أرامكو» لتفعيل حلول الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة، موضحاً أن المملكة أصبحت اليوم بيئة خصبة لتطوير واختبار تطبيقات الذكاء الاصطناعي الفيزيائي، مثل أول عملية زراعة قلب بالكامل باستخدام الروبوت. وأضاف: «السعودية كسرت حاجز تكلفة الطاقة المتجددة، وبلغت تكلفة الكيلوواط الواحد سنتاً واحداً فقط، ونحن نعمل على تسخير الذكاء الاصطناعي لخدمة الإنسان والبيئة معاً»، مشدداً على أن المملكة لا تسعى إلى استيراد التقنية فقط، بل إلى توطينها وتصديرها ضمن منظومة عالمية من الشراكات. من جانبه، أكد كبير مستشاري البيت الأبيض للذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية، ديفيد ساكس، أن السعودية باتت لاعباً رئيساً في تشكيل مستقبل التقنية، مشيراً إلى أن زيارته إلى حاضنة الابتكار «Garage» بالرياض كشفت عن طيف واسع من رواد الأعمال السعوديين الذين يعملون على مشاريع متقدمة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة الحيوية. وقال ساكس: «ما رأيته في السعودية يعكس طموحاً واضحاً لجعل المملكة مركزاً عالمياً للابتكار. من الواضح أن الرياض ليست مجرد سوق للمنتجات التقنية، بل أصبحت شريكاً في صناعتها وتطويرها». وشهد المنتدى جلسة بعنوان «أسس بناء الجيل القادم من تقنيات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية»، شارك فيها عدد من كبار التنفيذيين في شركات التقنية العالمية، أبرزهم آرفيند كريشنا، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «آي بي إم»، الذي أكد التزام شركته بدعم التنمية الاقتصادية المشتركة بين السعودية والولايات المتحدة. وقال كريشنا إن العلاقة بين «آي بي إم» و«أرامكو» تعود إلى نحو 80 عاماً، مضيفاً: «أنشأنا مركز بحث وتطوير في المملكة، ونفخر بأن 80 في المائة من عملياته تُدار بموارد محلية سعودية، ونحن نساعد على بناء تقنيات ذكاء اصطناعي تُستخدم عالمياً انطلاقاً من السعودية». وكشف عن خطط الشركة لتدريب مليون سعودي في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنية المتقدمة، مؤكداً أن الاستثمار في العنصر البشري هو الرهان الحقيقي على المستقبل. من جهتها، أوضحت روث بورات، رئيسة مجلس الاستثمار في «ألفابت» و«غوغل»، أن الشركة بدأت منذ عام 2021 بالاستثمار في تطوير الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي في السعودية، مضيفة أن «غوغل» تعمل على إنشاء مراكز بيانات في المملكة، وتطبيق تقنيات متقدمة مثل نموذج Gemini القادر على فهم 16 لهجة عربية، ما يعزز من حضور اللغة العربية في تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقالت بورات: «نركز على الاستثمار في رأس المال البشري بالتعاون مع صندوق الاستثمارات العامة وشركة (هيوماين)، من خلال برامج تدريبية تمتد من التعليم المبكر إلى سوق العمل». وفي مداخلة أخرى، قال أحمد الخويطر، النائب التنفيذي لرئيس التقنية والابتكار في «أرامكو السعودية»، إن الذكاء الاصطناعي سيصبح عنصراً أساسياً في تشغيل الشركات العملاقة مستقبلاً، مشيراً إلى أن «أرامكو» تولد ما يقرب من 10 مليارات نقطة بيانات يومياً من منشآتها المنتشرة حول العالم. وأضاف: «القيمة الحقيقية للبيانات لا تكمن في حجمها، بل في توظيفها لبناء نماذج تحليلية قادرة على تحسين كفاءة الأعمال، واتخاذ القرارات بشكل فوري ومدروس». بدوره، أشار كريستيانو آمون، الرئيس التنفيذي لشركة «كوالكوم»، إلى أن قطاع التقنية يشهد تحولاً تاريخياً، حيث انتقلت تطبيقات الذكاء الاصطناعي من مرحلة الأبحاث إلى مرحلة الإنتاج الفعلي، خصوصاً في المجالات الصناعية والطبية والطاقة. وأوضح أن شركته تتعاون مع «أرامكو» لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي مدمجة تربط الأصول الصناعية بالأنظمة الذكية، وهو ما يمهّد لتطبيقات نوعية في الروبوتات والذكاء الفيزيائي، وفهم الأنظمة الديناميكية بشكل متقدم. خلصت النقاشات إلى أن السعودية تمتلك مزيجاً مثالياً من العوامل التي تؤهلها لتكون مركزاً عالمياً لتطوير الذكاء الاصطناعي، منها موقع جغرافي استراتيجي، وسوق شابة، ودعم حكومي متكامل، واستثمارات ضخمة يقودها صندوق الاستثمارات العامة، وشراكات متقدمة مع كبرى شركات التقنية الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store