
أغنية "كلمة' تعيد إحياء حضور سنور على الساحة الفنية
هبة بريس-إ.السملالي
عاد الفنان المغربي 'سنور'إلى الساحة الفنية بعد غياب، من خلال عمل جديد بعنوان 'كلمة'،يؤكد من خلالها بصمته الفنية.
الأغنية تحمل بعدًا إنسانيًا، وتُقدَّم بأسلوب يمزج بين الدارجة المغربية واللغة الإنجليزية، في تعبير عن صراع داخلي بين ألم الفقد، وثقل الذكريات، وصعوبة التعبير.
وفي خطوة جديدة بمساره الفني، اختار 'سنور' إخراج الفيديو كليب بنفسه، وصمّمه على شكل رحلة بصرية عبر شوارع الدار البيضاء، حيث تمر الكاميرا من سينما 'ريالطو' الشهيرة إلى مقهى 'دون كيشوت'، ثم إلى الأزقة القديمة، في محاكاة لرحلة عاطفية.
'كلمة' جاءت بشراكة مع شركة الإنتاج العالمية 'وارنر ميوزيك' الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في سعي من الفنان لتعزيز حضوره الدولي، ونقل الإحساس المغربي المعاصر إلى جمهور أوسع. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 4 ساعات
- هبة بريس
سناء العلوي تعيد تشكيل السينما المغربية في 'عيشة"
هبة بريس -إ.السملالي بأسلوب بصري متجدد ورؤية نسوية جريئة، تضع المخرجة المغربية الشابة سناء العلوي بصمتها الخاصة في فيلمها الجديد 'عيشة'، الذي لا يكتفي بسرد حكاية، بل يطرح تساؤلات عميقة حول الجسد والهوية والعلاقة بين الأم وابنتها، في مجتمع لا يزال يحيط بعض القضايا بسياج الصمت. 'عيشة' هو عمل سينمائي هجين، يجمع بين المشاهد الحية ،الرسوم المتحركة، لقطات بكاميرا سوبر 8، وعناصر وثائقية، ليروي قصة فتاة تبلغ 17 عامًا، تعيش قطيعة عاطفية مع والدتها قبل أن تقلب مأساة كبرى حياتهما رأسًا على عقب. وفي محاولة لمداواة الألم واستعادة الرابط المفقود، تنخرط الأم في طقس صوفي غناوي، ينفتح على أبعاد روحية تتجاوز حدود المأساة. الفيلم يتناول موضوعات شائكة مثل إيذاء النفس غير الانتحاري والإعتداء، بمقاربة حساسة وإنسانية، تجعل من 'عيشة' أكثر من مجرد فيلم، بل بيانًا فنيًا رفض تقديم تلك القضايا في قوالب مستهلكة أو خطاب خارجي معزول عن السياق المحلي. ورغم التحديات التقنية والإدارية، ومنها إدخال كاميرا 'سوبر 8' وأشرطتها من أوروبا إلى المغرب ثم نقلها لتحميضها في بولندا، تمسكت العلوي برؤيتها البصرية، معتبرة أن الصعوبة جزء من صدق التجربة، وأن السينما الحقيقية لا تولد من السهولة، بل من الإصرار على التعبير. و يتولى توزيع الفيلم عالميًا شركة MAD Solutions، في خطوة تعزز من حضور السينما المغربية الشابة في المشهد العربي والدولي. و يذكر أن سناء العلوي، خريجة جامعتي إيتفوش لوراند ببودابست وأوكسفورد، سبق أن تألقت في فيلمها الوثائقي الأول 'إيكاروس'، الحاصل على جوائز محلية ودولية. ومع 'عيشة'، تؤكد أن المرأة خلف الكاميرا ليست فقط صانعة صورة، بل صوت يتحدى الصمت، وذاكرة تكتب ذاتها من جديد. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 5 ساعات
- هبة بريس
ريانا تتألق في مهرجان كان 2025 بعد غياب 7 سنوات
هبة بريس-إ.السملالي بعد غياب دام سبع سنوات، عادت النجمة العالمية ريانا لتُشعل أضواء مهرجان كان السينمائي في دورته الـ78، مؤكدة مكانتها كأيقونة عالمية في الفن والموضة. ظهرت ريانا على السجادة الحمراء لحضور العرض الأول لفيلم 'Highest 2 Lowest'، من توقيع المخرج سبايك لي، والذي يشارك في بطولته شريكها A$AP Rocky والنجم دينزل واشنطن. ومنذ وصولها إلى الريفييرا الفرنسية، تحوّلت كل إطلالة لها إلى حدث مصوَّر تتسابق عدسات المصورين لتوثيقه. ولم تقتصر إطلالات ريانا على السجادة الحمراء فقط، بل خطفت الأنظار في شوارع كان بإطلالة سوداء أنيقة نسقتها مع أقراط من مجموعة 'Move Link' لعلامة Messika وساعة فاخرة من طراز Royal Oak من Audemars Piguet بالذهب الوردي، وهي واحدة من أكثر الساعات رواجًا لدى هواة الاقتناء الفاخر. ريانا استغلت تواجدها في كان لتتوقف أيضًا عند متجر Messika، حيث أجرت عدة تجارب على مجوهرات جديدة وسط تجمهر كبير من المعجبين خلف نوافذ البوتيك. علاقة ريانا بالمجوهرات الفرنسية ليست وليدة اللحظة، فقد سبق أن تألقت بتصاميم Messika في عدة مناسبات عالمية، أبرزها حفل Met Gala 2025 الذي كشفت فيه عن حملها الثالث. من السجادة الحمراء إلى شوارع كان، أثبتت ريانا أنها قادرة على إبهار العالم بحضورها المتفرّد، وأناقتها الفريدة، وذوقها الرفيع الذي لا يعرف الحدود


هبة بريس
منذ 7 ساعات
- هبة بريس
هشام الجباري يكشف كواليس مسلسله الجديد "حبيبي حتى الموت"
هبة بريس كشف المخرج المغربي هشام الجباري في حديث خاص لموقع هبة بريس عن تفاصيل تصوير مسلسله الجديد 'حبيبي حتى الموت'، الذي بدأ تصويره منذ أسبوع في مدينة الدار البيضاء. وصف الجباري أجواء التصوير بالحيوية والحماس، مشيرًا إلى أن فريق العمل يعمل بتفانٍ وروح تعاون، ما يعزز جودة العمل ويحفز الجميع لتقديم أفضل ما لديهم، خاصة وأن المشاهد المغربي ينتظر إنتاجًا مميزًا يعكس واقعه. المسلسل الكوميدي الدرامي 'حبيبي حتى الموت' يروي قصة زوجين، 'فريد' و'هناء'، اللذين يقرران الانفصال في ليلة عيد زواجهما، غير أن الأحداث تأخذ منعطفًا مثيرًا بعد تورطهما في جريمة قتل غامضة، لتبدأ سلسلة من المواقف الطريفة والمشوقة. يتكون العمل من عشر حلقات، ويجمع بين معالجة مواضيع اجتماعية واقعية ومواقف فكاهية تخلق توازنًا جيدًا بين الجدية والترفيه، بهدف الاقتراب من حياة المواطن المغربي اليومية وتجسيد تحدياته وأحلامه بأسلوب مشوق وبعيد عن الكآبة. اختار المخرج فريقًا متميزًا من الفنانين المعروفين في الساحة الفنية المغربية، منهم سامية أقريو، وعزيز حطاب، ورشيد الوالي، هشام الوالي، والزبير هلال، الذين أضافوا بعدًا متميزًا للأداء ومواكبة للتنوع في الشخصيات. وأوضح هشام الجباري أن الرسالة الأساسية التي يرغب في إيصالها من خلال المسلسل تتمثل في تقديم صورة صادقة ومبسطة عن الحياة اليومية للمغاربة، مع التركيز على قضايا مثل التحديات الأسرية والضغوط الاقتصادية وتأثيرها على العلاقات الشخصية، عبر مزج بين الجدية والكوميديا، مما يسمح للمشاهد بالتفاعل مع الشخصيات بصدق دون الشعور بثقل أو مملة. وأكد المخرج أن المسلسل سيكون ضمن برمجة القناة الأولى في الموسم المقبل، معربًا عن أمله في أن ينال العمل إعجاب الجمهور المغربي، نظرًا للجهود المبذولة في الإخراج والكتابة والتمثيل، ورغبتهم في تقديم منتج فني محترم يليق بالمشاهد المحلي. يُذكر أن هشام الجباري معروف بإخراج العديد من الأعمال التي لاقت نجاحًا ومتابعة واسعة في المغرب، منها أفلام ومسلسلات ومسرحيات، ما يجعل من 'حبيبي حتى الموت' إضافة جديدة مرتقبة في مسيرته الفنية. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة