
هدى الأتربي تتألق على السجادة الحمراء في مهرجان كان بإطلالة جذابة «فيديو»
هدى الأتربي في مهرجان كان
عبير عزت
استحوذت الفنانة هدى الأتربي، على اهتمام قطاع كبير من محبيها عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» بإطلالتها على السجادة الحمراء في اليوم الثالث لمهرجان كان السينمائي في دورته الـ 78 خلال الساعات القليلة الماضية.
وكانت هدى الأتربي، شاركت عبر حسابها على «إنستجرام» لقطات من تواجدها على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي، حيث خطفت الأنظار بإطلالة تميل إلى الوردي من الستان، بالإضافة إلى، اختيارها لقصة شعر كلاسيكية.
وأعربت هدى الأتربي، عن سعادتها بالتواجد في مهرجان كان، قائلة: «لا يوجد شيء يبدو سحريًا مثل التواجد في مهرجان كان».
آخر أعمال هدى الأتربي
جدير بالذكر أن آخر أعمال هدى الأتربي، مشاركتها في الموسم الثاني من «العتاولة» الذي عرض ضمن أعمال الموسم الدرامي لمسلسلات رمضان 2025.
أبطال مسلسل العتاولة 2
وشارك في بطولة مسلسل العتاولة 2 عدد من نجوم الفن أبرزهم: أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، باسم سمرة، حنان يوسف، صلاح عبد الله، سامي مغاوري، ميمي جمال، هدى الإتربي، أحمد كشك، مؤمن نور، مريم محمود الجندي، والعمل تأليف هشام هلال ومن إخراج أحمد خالد موسى.
أحداث مسلسل العتاولة
واستكمل مسلسل العتاولة 2، أحداث الجزء الأول التي دارت حول الشقيقين «نصار» الذي جسَّد دوره الفنان أحمد السقا، و«خضر» الذي جسَّد دوره الفنان طارق لطفي وعملهما في ممارسة الجريمة المُنظمة وهي المهنة التي ورثاها عن والدهما، إلى أن تظهر الفتاة الرقيقة الحالمة "حُنة" فتغير حياة نصار ويحاول أن يبتعد عن عالم الجريمة ليبدأ حياة جديدة، فهل تسمح له الظروف بذلك؟.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
بالصور.. هدى الإتربي تخطف الأنظار أمام البحر بمدينة "كان" الفرنسية
كتب - معتز عباس: خطفت الفنانة هدى الإتربي أنظار متابعيها على السوشيال ميديا، عقب ظهورها في مدينة كان الفرنسية، التي تشهد فعاليات مهرجان "كان السينمائي" الدولي في دورته الـ78. ونشرت هدى مجموعة صور لها بالقرب من الشاطئ، عبر حسابها الرسمي بموقع "انستجرام"، وكتبت: "الإبداع الإيطالي في أصل كل إبداع دامياني يقع في هذه القطع المذهلة"، والتي نالت إعجاب المتابعين. A post shared by هدى الإتربي-Hoda Eletreby (@hodaeletreby) وشاركت هدى الإتربي في مسلسل "العتاولة 2" الذي عرض في دراما رمضان 2025، وبطولة أحمد السقا، طارق لطفي، باسم سمرة، زينة، فيفي عبده، نسرين أمين، مصطفى أبو سريع، ثراء جبيل، مريم الجندي، أحمد كشك، مي القاضي، زينب العبد، أمير صلاح الدين، ومن تأليف مصطفى جمال هاشم، وإخراج أحمد خالد موسى.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الهرّ الأسود "فلو" يحذّرنا من الكوارث الآتية
الثلاثاء 20 مايو 2025 05:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Article information Author, محمد همدر Role, بي بي سي نيوز عربي قبل 3 ساعة ماذا ستفعل لو وجدت نفسك وحيداً في عالَمٍ يغرق؟ ماذا لو خسرت أحباءك ومنزلك وكل ما تملك، وسرت تائهاً بلا وجهة، والمياه تغمر كل شيء؟ ما الذي سيحلّ بنا عندما يأتي الطوفان؟ يدفعنا فيلم الرسوم المتحركة "فلو" إلى طرح هذه الأسئلة، وإلى تخيّل سيناريو ما بعد الكارثة. الفيلم الذي أخرجه اللاتفي غينتس زيلبالوديس، وشارك في كتابته وإنتاجه مع ماتيس كازا، يخلو من أي حوار. يحكي قصة هرّ أسود اسمه فلو، يحاول النجاة من طوفانٍ يجتاح العالم، برفقة مجموعة من الحيوانات الهاربة، ويدعو إلى التفكير في تداعيات تغيّر المناخ على الأرض وسكانها. واعتمد المخرج في تنفيذ العمل على برنامج "بلندر" (Blender) لصناعة الرسوم المتحركة، وقرّر الاستغناء عن الحوار تماماً، فجاء تواصل الحيوانات بأصواتها الطبيعية، من دون أن تُسقَطَ عليها أي صفات أو سمات بشرية. هذا الخيار أضفى على الفيلم طابعاً واقعياً، وجعله متاحاً للجميع، من دون أن تشكّل اللغة عائقاً أمام فهمه. عرض العمل لأول مرة في 22 أيار/مايو 2024 ضمن قسم "نظرة ما" في مهرجان كان السينمائي، ونال جائزة أوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة، وفاز كذلك بجائزة غولدن غلوب لأفضل فيلم رسوم متحركة، إلى جانب جوائز عدّة أخرى، بينها جائزة سيزار الفرنسية عام 2025. وبدأ عرض الفيلم حديثاً في عدد من الدول العربية، من بينها لبنان، والسعودية، والإمارات. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، تمثال لشخصية الفيلم الرئيسية "فلو" في ريغا عاصمة لاتفيا كلّ شيء يغرق يخرج "فلو" من منزله وحيداً وخائفاً، بعد أن فقد الأمل في عودة أصحابه. المياه تغمر كلّ شيء، ومنسوبها يستمرّ بالارتفاع. لم يعد بإمكانه البقاء في منزله، عليه أن يهجره ويتحرّك وسط غابةٍ بدأت الفيضانات تجتاحها أيضاً. كلّ ما حوله يغرق ويختفي تحت الماء. الرياح تشتدّ، والمطر لا يتوقّف. الحيوانات الأليفة والبرّية تركض مسرعةً لتنجو، وتكاد تدهسه. في هذه اللحظات، لا أحد يفكّر سوى بالهرب والنجاة من الطوفان. تطفو أمامه جثث حيوانات نافقة، قتلها الفيضان. يتوقّع العلماء أن يشهد العالم مزيداً من الكوارث الطبيعية، وبشكل خاص الفيضانات والحرائق، بوصفها من أبرز تداعيات تغيّر المناخ، التي ستصطحب معها ارتفاعاً غير مسبوق في درجات الحرارة، وهبوب رياح عاتية، وهطول أمطار غزيرة. الفيضانات وارتفاع منسوب المياه سيقابلهما جفاف وندرة في الأمطار. هذان العاملان كفيلان بتدمير الغابات والأراضي الزراعية، وبتهديد التنوع البيولوجي في أي مكان، بما في ذلك الكائنات النادرة المهدَّدة بالانقراض. صدر الصورة، التعليق على الصورة، في الطريق إلى مكان يساعده على تفادي الغرق، يلتقي "فلو" بحيوانات أخرى ضلّت طريقها، ويختلط عالم البحر بعالم اليابسة. في الطريق إلى مكان يساعده على تفادي الغرق، يلتقي فلو بحيوانات أخرى ضلّت طريقها، ويختلط عالم البحر بعالم اليابسة. كلّ حيوان يحمل سلوكاً وأطباعاً مختلفة عن الآخر. عليهم الآن أن يعيشوا معاً، بعدما تداخلت عوالمهم: قندس، وصقر جديان، وقرد ليمور، وكلاب أليفة. بعد النجاة، يأتي هَمُّ الغذاء وهَمُّ المبيت. هذان العاملان، اللذان يؤمّنان الاستمرار والاستقرار، سيكونان أيضاً سبباً للنزاع بين الناجين. سيجد الناجون أنفسهم، بعد وقت، على متن سفينة مهجورة. ستكون وسيلة النجاة الوحيدة، ومنها ستبدأ الرحلة في عالم ضربته الكارثة، حيث غمرت المياه المعالم الطبيعية والمناطق السكنية، وما تبقّى من الحضارات والتاريخ. يذكّر هذا المشهد بسفينة نوح، سفينة النجاة التي حملت الناجين من الطوفان الكبير، كما يرد في الكتب المقدسة. ستبحر السفينة وسط الرياح الشديدة والمطر الغزير. وعلى متنها، ستتعلّم الكائنات المختلفة التكاتف والتعاون وبناء علاقات جديدة، كما ستُضطر لاكتساب مهارات مثل العوم، وصيد الأسماك، وقيادة السفينة. فهل سيتعاون البشر مع بعضهم البعض حين تحلّ الكارثة؟ صدر الصورة، التعليق على الصورة، الفيلم صامت ومصنوع ببرنامج بلندر المجاني للرسوم المتحركة سينما خضراء؟ تناولت السينما العالمية الكوارث الطبيعية في عدد كبير من الأفلام، خاصة في تسعينيات القرن الماضي، لكنها كانت تركّز في الغالب على معاناة الأفراد في مواجهة الخطر، من دون التطرّق مباشرة إلى الأسباب الكامنة وراء هذه الكوارث. ومع تصاعد حملات التوعية حول تغيّر المناخ وتداعياته خلال العقود الأخيرة، بدأ بعض الكتّاب والمخرجين بمحاولة مقاربة هذه الأزمة من منظور أعمق، لا يكتفي فقط برصد النتائج، بل يحاول العودة إلى جذور المشكلة. يرى الناقد السينمائي إلياس دُمّر، في حديث مع بي بي سي عربي، أنّ هناك تحولاً واضحاً في المعالجة السينمائية خلال السنوات الأخيرة. يقول: "في السابق، كانت الكوارث الطبيعية تُقدَّم في الأفلام بوصفها أحداثاً خارقة أو ضرباً من القضاء والقدر، من دون التعمّق في الأسباب الجذرية مثل تغيّر المناخ. ركزت أفلام مثل Twister (الإعصار) الصادر عام 1996، وVolcano (بركان) الصادر عام 1997، على الإثارة والتشويق، ولم تتناول البُعد البيئي أو المناخي بشكل فعليّ". صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، هِرٌّ هاربٌ مع عائلته من فيضانات الأرجنتين خلال الأيام الماضية يقول دمّر: "شهدنا عبر السنين، تحوّلاً تدريجياً في اللغة السينمائية تجاه المسؤوليّة البيئيّة. فعلى سبيل المثال، يعتبر فيلم The Day After Tomorrow (بعد غد)، الصادر عام 2004، من أوائل الإنتاجات الهوليوودية الكبرى التي ربطت بوضوح بين التغيّر المناخي والكوارث الطبيعية، رغم ما وُجّه إليه من انتقادات تتعلق بالمبالغة العلميّة". أما فيلم Don't Look Up (لا تنظر إلى الأعلى)، الصادر عام 2021، فقدّم معالجة مجازية وساخرة سلّطت الضوء على اللامبالاة البشريّة تجاه التحذيرات العلميّة، سواء تعلّقت بالمناخ أو بغيره من المخاطر الوجوديّة. الفيلم من بطولة ليوناردو دي كابريو، كايت بلانشيت، ميريل ستريب، وجنيفر لورنس. ويشير مّر إلى أنّ السينما الوثائقية تبدو أكثر حرية في تناول قضايا الواقع، بما في ذلك تغيّر المناخ، إذ إنها لا تخضع غالباً لشروط السوق أو لمعادلات الربح والخسارة، كما أنّ كلفتها الإنتاجية عادة ما تكون أقلّ. ومن بين الأمثلة التي يذكرها، الفيلم الوثائقي Before the Flood (قبل الطوفان)، الصادر عام 2016، من إنتاج ليوناردو دي كابريو بالتعاون مع الأمم المتحدة، والذي يتناول التهديدات المناخية بلُغَة مباشرة. كما يلفت إلى فيلم An Inconvenient Truth (حقيقة غير مريحة)، الذي صدر عام 2006، وفاز بجائزتي أوسكار، ويعدّ - بحسب دمّر - مثالاً بارزاً على التناول الصريح لقضية تغيّر المناخ في السينما العالمية. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، من الفيضانات في الولايات المتحدة هذا العام يقول إلياس دمّر إنّ "هناك حساسية أكبر تجاه قضايا البيئة بدأت تظهر في هوليوود، خاصة مع تصاعد ضغوط جماعات البيئة والمشاهير الناشطين، مثل ليوناردو دي كابريو وإيما طومسون". ويضيف: "شهدنا أيضاً اتجاهاً متنامياً في بعض المهرجانات السينمائية لتخصيص جوائز أو فئات خاصة بالأفلام البيئية، مثل مهرجان "كان" الذي منح مساحات أوسع للأفلام الوثائقية عن الحياة البرية، أو مهرجان "صندانس" الذي دعم تجارب بيئية مستقلة". لكن، رغم هذه المؤشرات الإيجابية، يرى دمّر أنّ السينما التجارية لا تزال "أسيرة منطق السوق، وبالتالي فإنّ الإنتاج البيئي المباشر لا يحظى غالباً بالزخم نفسه، ما لم يُغلّف بالإثارة أو يحظَ بنجوم كبار". ويتابع قائلاً إنّ هناك تحديات عدّة أمام السينما التي تتناول قضايا المناخ والبيئة. "أولها الجمود الجماهيري"، يوضح دمّر، "فالجمهور عموماً ينجذب إلى الترفيه أكثر من التوعية، ما يضع الأفلام البيئية في موقع صعب على المستوى التجاري". أما التحدي الثاني، بحسب دمّر، فيكمن في "تعقيد القضايا المناخية ذاتها؛ فمن الصعب تبسيط موضوع مثل الاحتباس الحراري أو تأثير انبعاثات ثاني أكسيد الكربون على الأرض بلغة سينمائية جذابة". ويشير أيضاً إلى أنّ "بعض الدول أو الجماهير لا تتقبّل بسهولة الرسائل التي تحمل نقداً ضمنياً للنظام الاقتصادي أو الصناعي، وهو ما يزيد من تعقيد استقبال هذا النوع من الأعمال". أما التحدي الثالث، فيتعلّق بـ"التحفّظات الإنتاجية"، إذ يميل العديد من المنتجين إلى تجنّب المواضيع الواقعية الثقيلة، خوفاً من عدم تحقيق عائدات مضمونة. ويرى دمّر أنّ الحلّ قد يكمن في "الدمج الذكي بين الترفيه والتوعية، عبر خلق شخصيات وقصص إنسانية تتقاطع مع الكوارث البيئية بشكل عاطفي وجذّاب". لكن المفارقة برأيه أنّ صناعة السينما نفسها من بين الأنشطة التي تستهلك كميات كبيرة من الطاقة والوقود، وتخلّف أثراً بيئياً سلبياً، ما قد يتعارض مع الرسائل التي تدعو إلى الحفاظ على البيئة. ومن هنا ظهر مصطلح "السينما الخضراء"، وهي مقاربة تعتمد على استخدام الطاقة النظيفة والتقنيات المستدامة في مواقع التصوير. ويتابع دمّر: "التأثير البيئي لصناعة السينما لا يستهان به، بدءاً من استهلاك الطاقة، مروراً باستخدام الطائرات والشاحنات لنقل الطواقم والمعدّات". ويضيف: "للوصول إلى سينما خضراء، توصي العديد من طاولات النقاش منذ سنوات بتقليل عدد عناصر فرق الإنتاج، وتخفيض التنقّلات، والاعتماد على الطاقة النظيفة في مواقع التصوير، إضافة إلى إعادة تدوير الديكور والأزياء بدلاً من صناعتها من جديد".


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
انطلاق تصوير فيلم "بروفة فرح" لنيللي كريم
انطلق اليوم، تصوير أولى مشاهد الفيلم السينمائي الجديد "بروفة فرح" بطولة نيللي كريم وشريف سلامة، وذلك عقب إنهاء التحضيرات الخاصة بالعمل من معاينة أماكن التصوير المختلفة واختيار الأبطال المشاركين في العمل. الفيلم كان يحمل في البداية اسم "جوازة ولا جنازة" وتم تغيير اسمه لتناسب مع سير الأحداث. ويجمع الفيلم نيللى كريم، بالفنا ن شريف سلامة في ثالث تعاون فني بينهما، كما يشارك في البطولة الفنان اللبناني عادل كرم، ومن إخراج أميرة دياب. فيلم هابي بيرث داي وانتهت نيللي كريم بمشاركة شريف سلامة مؤخرًا من تصوير فيلم "هابي بيرث داي"، والمقرر عرضه لأول مرة في المسابقة الدولية ضمن فعاليات مهرجان تريبكا السينمائي فى دورته الـ24، التي تقام في نيويورك الشهر المقبل، حيث أعربت مخرجتة سارة جوهر عبر "إنستجرام" عن حماسها للعرض العالمي الأول لفيلمها الطويل في مدينة نيويورك، مشيرة إلى أنها المدينة التي وقعت فيها بحب السينما. فيلم "هابي بيرث داي" من بطولة نيللي كريم، حنان مطاوع، دعاء رمضان، حنان يوسف، شريف سلامة، علي صبحي، جهاد حسام الدين، حازم إيهاب السقاوي، ياسمين هواري، خديجة أحمد، فارس عمر، جمانة، كادي، ومن إخراج سارة جوهر، وتأليف محمد دياب، سارة جوهر، خالد دياب، شيرين دياب. آخر أعمال نيللي كريم وشريف سلامة يذكر أن نيللى كريم وشريف سلامة قدما في الدراما مسلسل "فاتن أمل حربى" وشارك فى بطولته هالة صدقي، محمد ثروت، محمد الشرنوبي، خالد سرحان، فادية عبد الغني، جيلان علاء، محمد التاجي، يارا جبران، لمياء الأمير، سارة الدهيم، كريم فتحى، والطفلتين فيروز وريتال ظاظا، وإخراج ماندو العدل وإنتاج شركة العدل جروب للمنتج جمال العدل. فيلم بروفة فرح لنيللي كريم وشريف سلامة فيلم بروفة فرح لنيللي كريم وشريف سلامة فيلم بروفة فرح لنيللي كريم وشريف سلامة