
لأول مرة.. أسرة عبد الحليم حافظ تنشر جوابًا من حبيبته يكشف حقيقة زواجه بإحدى المشاهير
أصدرت أسرة
عبد الحليم حافظ
بيانًا رسميًا يوضح حقيقة زواج العندليب من إحدى المشاهير بالمستندات، وذلك لأول مرة ردًا على اللغز الذي حير الكثيرين من جمهوره على مر السنين.
لغز زواج عبد الحليم حافظ
ونشر
عبد الحليم الشناوي، حفيد شقيقة العندليب، البيان الرسمي عبر حسابه الشخصي بموقع فيس بوك، والذي أرفقه بجواب من حبيبة العندليب الذي كتبته له بعد انتهاء علاقتهما، وجاء كالتالي: ع
دى على وفاتك يا حليم حوالي نصف قرن والناس لسه بتسأل هل الإشاعة عن جوازك حقيقية ولا لاء؟، يا حليم أنت أعظم واحد غنيت للحب ومن وجهة نظري ده كان سبب حرمانك منه من أول حب الأم اللي اتحرمت منه يوم ولادتك لحد الحرمان من حب الزوجة والأبناء، علشان في ناس كتير بتحب تتشهر وخصوصا لما أضواء الشهرة عندها بتقل وتنطفي فيجيبوا سيرتك علشان يرجعوا تاني في دايرة الضوء.
منشور أسرة عبد الحليم حافظ وجواب حبيبته
منشور أسرة عبد الحليم حافظ
وأضاف: إشاعة الجواز اللي طلعت بعد وفاتك بـ 17 سنة من ناس المفروض أنهم كانوا أصدقائك واستمرت الإشاعة بدون أي مستند أو دليل وكان نفسي ألاقي حاجة تنفيها بدليل قاطع، أنا كنت عارف ومتأكد إنك ما تجوزتش لأنك كنت عايش لأهلك وفنك، ومرضك خلاك تخاف تتجوز وتظلم معاك زوجة وأبناء وكفاية عيلتك اللي عاشوا معاك قساوة مرضك وده اللي أكدتهولي أمي وقبلها جدتي الله يرحمهم ويحسن إليهم.
وأضاف البيان: وردًا على كل الأكاذيب والإشاعات التي طالت حليم وهو في قبره بين يديّ الرحمن وطالتنا نحن كعائلة وأرهقتنا وأحزنتنا كثيرًا لمدة عقود، بقالي فترة طويلة بدور على أي دليل مادي يخرس الألسنة ولكني كنت على وشك أني أفقد الأمل ولكن مؤخرًا قررت أحاول محاولة أخيرة وقررت أنبش في كل الأوراق وفتحت غرفة ملحقة بالمنزل واللي جدتي علية كانت محتفظة فيها بكل الأوراق والمتعلقات الشخصية وحتى التراث الفني لحليم، وطبعا بما أنك أنت سايب إرث كبير من مقتنيات، جوابات، مستندات وصور وحاجات ممكن أقعد سنين طويلة أدور فيها موصلش لحاجة.
وأوضح البيان: ومن يومين بس وأنا بقلب في جواباتك الشخصية وبقراها بتمعن لقيت جواب مرسل لك بخط يد السيدة اللي بعض الأشخاص أشاعوا إنك اتجوزتها، سطور قليلة في صفحة واحدة فيها رد على إشاعات بقالها 31 سنة والناس بتتكلم عنها لحد النهاردة، هذا الخطاب أرسلته السيدة الفاضلة لحليم بعد أن قرر حليم إنهاء علاقة الحب التي كانت في بدايتها ونحن كعائلة لم ننكر أبدًا أنه كان بينهما بداية قصة حب بريئة ومحترمة لم تكتمل، وحليم قرر إنهاء العلاقة لأنه لم يكن في ارتياح وأصبحت العلاقة بعد ذلك مجرد صداقة وزمالة عمل يسودها التقدير والاحترام من الطرفين.
واختتم البيان: للرد المسبق على كل اللي هيشككوا في هوية صاحبة الجواب، لم يتم نشر الجواب إلا بعد التحقق منه وتقدروا بنفسكم وبكل سهولة تطابقوا خط اليد للأستاذة الفاضلة مع أي جوابات أو رسائل أخرى لها بخط يدها، أنا حقيقي مرتاح وسعيد دلوقتي إن بعد 31 سنة قدرت أظهر الحقيقة لجمهورك وأيضًا لجمهور السيدة الفاضلة التي لم تتدعي أبدًا طوال حياتها أنها تزوجتك ربنا يرحمك يا حليم ويرحمها ويرحم أمواتنا جميعًا.
وعلى جانب آخر، كشفت أسرة عبد الحليم حافظ، عن أنها ستفجر مفاجأة بشأن لغز زواج عبد الحليم حافظ، حيث كتب حفيد شقيقة العندليب منشورًا على حسابه بموقع فيسبوك
: حل لغز زواج العندليب (حبيبتي من تكون) الذي حير محبي حليم في مصر والعالم بأثرة على مدار نحو نصف قرن منذ وفاة العندليب، انتظروا غدًا الساعة السادسة مساءً بتوقيت القاهرة بوست من العيار الثقيل على صفحات حليم الرسمية الخاصة بالعائلة بمستند أصلي ودليل قطعي ينفي زواج حليم من إحدى المشاهير.
لأول مرة.. أسرة عبد الحليم حافظ تنشر غدا وثيقة تكشف حقيقة زواج العندليب من إحدى المشاهير
موعد وتفاصيل عرض أعمال للعندليب عبد الحليم حافظ بأوبرا الإسكندرية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 38 دقائق
- فيتو
أول ظهور لـ السقا عقب إعلانه الانفصال عن مها الصغير
ظهر النجم الكبير أحمد السقا للمرة الأولى عقب تصدره مؤشرات البحث على منصات التواصل الاجتماعى إثر إعلانه الانفصال عن زوجته الإعلامية مها الصغير. وظهر السقا للمرة الأولى عقب الانفصال بجسد نحيف، وهو يشارك الفنانة أسماء جلال احتفالات عيد ميلادها الثلاثين، وظهر برفقتها ورفقة أصدقائه متفاعلا مع أجواء الاحتفال. وأعلن الفنان أحمد السقا انفصاله عن الإعلامية مها الصغير فجر اليوم الأربعاء خلال منشور مؤثر نشره عبر حسابه الشخصي بموقع 'فيس بوك'، وذلك عقب زواج دام لأكثر من 26 عاما. طلاق السقا ومها الصغير قال السقا: إن الانفصال جاء بقرار ورغبة من طليقته، وأكد أنه يعيش حاليا متفرغا لعمله وأولاده وأسرته، وأنه يتمنى كامل الاحترام لطليقته مها الصغير، وأوضح أنها إذا كانت تمتلك الرغبة فى الإفشاء عن سبب طلبها والانفصال فإن لها الحرية. واختتم منشوره: 'كل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق والستر'. وسرعان ما تفاعل نجوم الفن مع منشور النجم 'أحمد السقا' من بينهم الفنان إيهاب فهمي والفنانة راندا البحيرى ومحمد على رزق وغيرهم الكثير. تزوج أحمد السقا من مها الصغير، ابنة خبير التجميل الراحل محمد الصغير، في 17 نوفمبر 1999، أنجبا ثلاثة أبناء هم ياسين وحمزة ونادية. وانفصال أحمد السقا ومها الصغير يمثل نهاية علاقة استمرت لأكثر من ربع قرن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
منذ 44 دقائق
- الجمهورية
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها
شاركت رانيا فريد شوقي صورة للراحلة عبر حسابها الرسمى بموقع إنستجرام وعلقت: السنوية التانية لخالتي سمارة اسم الدلع لكن اسمها سناء .. أنا ربنا أنعم عليا بـ ٦ أمهات ما شاء الله عشت في حضنهم وحنيتهم". تابعت: كنت بستنى يوم الخميس عشان بنتجمع كلنا الخالات وأولاد خلاتي وجدو وأحلى هزار وضحك وغنا وأكل وفسح، عشت أحلى طفولة كلها حب وفرح ومودة حتى لما كبرنا فضلنا برضو نتجمع فعلا. أضافت: ربنا يرزق كل الناس بمحبة الأهل وبرهم، الله يرحمك يا حبيبتي ويغفرلك ويسكنك الفردوس الأعلى. عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Rania Farid Shawky (@rania_farid_shawky)


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة
الجمعة 23 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم في زمنٍ كانت فيه الشاشة الفضية تنبض بأحلام العشّاق، كان لقاء شمس البارودي وحسن يوسف أكثر من مجرد تعاون مهني. كان وعدًا خفيًا بين روحين، قدر لهما أن تتلاقيا وسط الأضواء ليبدآ معًا رحلة أكثر عمقًا من أي سيناريو كُتب لهما على الورق. شمس البارودي، النجمة ذات الحضور الطاغي والعينين المشتعلتين، صنعت لنفسها مسارًا فنيًا مغايرًا. دخلت السينما بشجاعة امرأة تعرف تمامًا ما تريد، واختارت الأدوار الجريئة التي صنعت منها أيقونة إغراء في زمن كانت فيه الجرأة بحد ذاتها بطولة. خلف الكاميرا، كانت امرأة مرهفة، تبحث عن معنى يتجاوز الشهرة والعدسات، ومع الوقت بدأ صوت الداخل يعلو فوق ضجيج المجد. أما حسن يوسف، فكان وجهًا مألوفًا للحب والبراءة والفتى الذي يقع في الغرام بسهولة ويصعب على القلوب نسيانه. تنقّل بين الكوميديا والرومانس، واحتفظ دومًا بسمعة الممثل المحبوب الذي جمع بين خفة الدم وصدق الأداء. ومع شمس، وجد شريكته في الحياة والفن، في الحب والتغيير. زواجهما لم يكن مجرد رباط اجتماعي، بل رحلة نضج وتحوّل ووقوف مشترك على مفترق الطرق. شاركا في أفلام جسّدت الحب بجرأة ودفء، ثم انسحبا معًا من ضجيج العالم ليخوضا تجربة من نوع آخر، أكثر هدوءًا وعمقًا. اعتزلت شمس البارودي التمثيل في لحظة صدق مع الذات، واختارت الانسحاب بكامل إرادتها، لا ندمًا على ما مضى، بل احترامًا لما آمنت به. ومثلما وقف بجانبها في ذروة المجد، وقف حسن يوسف إلى جوارها في قرار الاعتزال، واختار بدوره أن يبدّل مسار تجربته الفنية. لم يعتزل، لكنه أعاد تموضعه، وقدّم أعمالًا دينية وتاريخية أصبحت محطات هامة في مسيرته، مؤكدًا أن الإيمان لا يلغي الفن، بل يهذّبه. سنوات طويلة مرّت، ظلّت فيها شمس البارودي رمزًا للقرار الحر، للمرأة التي واجهت نفسها بشجاعة، وظلّ حسن يوسف صوتًا هادئًا متزنًا، يجمع بين الفنان والزوج والراوي لتفاصيل التحوّل الإنساني. في زمنٍ تغيّر فيه كل شيء، بقيت قصتهما تروى بهدوء، كأنها صلاة حب همس بها الزمن… بين السينما والإيمان، بين العيون التي أضاءتها الكاميرات وتلك التي أغمضتها خشوعًا، وبين نجمين اختارا أن يصنعا مجدهما في الحياة لا فقط على الشاشة. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله.