
رحيل المؤثرة المكسيكية فاليريا ماركيز في بث مباشر عبر تيك توك
في حادثة مأساوية هزّت مواقع التواصل الاجتماعي، رحلت المؤثرة المكسيكية وخبيرة التجميل فاليريا ماركيز، البالغة من العمر 23 عاماً، بحادث مأساوي، خلال بث مباشر من داخل صالونها 'Blossom – The Beauty Lounge' في ولاية خاليسكو غرب المكسيك.
مقتل فاليريا ماركيز داخل صالونها خلال بث مباشر
المشهد الصادم انتشر سريعاً عبر السوشيال ميديا، حيث كانت فاليريا تتفاعل كعادتها مع متابعيها على تطبيق 'تيك توك'، قبل أن تلتفت نحو النافذة وتظهر عليها علامات القلق للحظات.
بعدها، اختفى الصوت من البث، وأُصيبت برصاصة في بطنها، تلتها طلقتان في رأسها، لتسقط جانباً وتفارق الحياة على الفور، في مشهد وثّقته الكاميرا التي كانت لا تزال تبث بشكل مباشر.
وبعد ثوانٍ قليلة، ظهرت في الفيديو امرأة مجهولة وقامت بإيقاف البث.
🎥 'Ahí viene…' fueron sus últimas palabras.
La tiktoker Valeria Márquez fue 4sesin4d4 en plena transmisión en vivo desde su salón de belleza en Zapopan. El atacante llegó con un supuesto regalo.
📍 #Feminicidio #ValeriaMárquez #México pic.twitter.com/d8i1q0k3df — KÉ SE DICE (@kesedice) May 14, 2025
بحسب التقارير الأولية التي نقلتها وكالة 'إنفوباي'، فإن مسلّحاً مجهول الهوية دخل الصالون وأطلق النار على فاليريا، ثم هرب على متن دراجة نارية. ورغم وصول المسعفين بسرعة إلى موقع الحادث، إلا أنه تم الإعلان عن وفاتها فوراً.
الشرطة المكسيكية طوّقت المكان وفتحت تحقيقاً عاجلاً في الجريمة، وبدأت حملة مُلاحقة للمشتبه به، في وقت طالب فيه متابعو فاليريا على وسائل التواصل بالعدالة وكشف ملابسات الجريمة.
وحتى اللحظة، لا تزال التحقيقات جارية، ومن المتوقع أن يُجرى تشريح لجثمان فاليريا خلال الساعات المقبلة لتحديد تفاصيل أكثر حول الحادثة.
رحيل فاليريا شكّل صدمة كبيرة لعائلتها ومتابعيها الذين عبّروا عن حزنهم العميق، وسط دعوات متزايدة لتعزيز الحماية الرقمية والشخصية لصانعي المحتوى حول العالم.
يُذكر أن فاليريا ماركيز كانت شخصية مؤثرة في مجال الجمال ونمط الحياة، حيث كانت تشارك متابعيها، الذين يتجاوز عددهم 110 آلاف على تيك توك، و 222 ألف عبر إنستغرام، بمحتوى يومي عن المكياج والعناية بالبشرة، بالإضافة إلى لمحات من حياتها اليومية.
شاهد فيديو سابق : جاستن تيمبرليك يرد على متابع على تيك توك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
1 يوليو مرافعة النيابة فى قضية سفاح المعمورة أمام محكمة جنايات الإسكندرية
تنظر محكمة جنايات الإسكندرية الدائرة الأولي ، برئاسة المستشار محمود عيسى سراج الدين رئيس المحكمة وبعضوية كل من المستشار تامر ثروت شاهين والمستشار محمد لبيب دميس والمستشار عبد العاطي ابراهيم صالح ، والمستشار طارق عبد الكريم رئيس نيابة المنتزة الكلية وحسن محمد حسن سكرتير المحكمة ،استكمال محاكمة المتهم " ن.اال.ا" والمعروف إعلاميا بسفاح المعمورة ،في جلسة 1 يوليو لمرافعة النيابة عقب ورود تقرير مستشفي العباسية للطب النفسي في 6/28 ومحاكمة المتهم فى ارتكابه جرائم قتل مع سبق الإصرار والخطف بالتحايل والسرقة. تعود أحداث القضية المقيدة برقم المقيدة برقم 9046 لسنة 2025 جنايات قسم شرطة المنتزة ثان عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية إخطارا من ضباط قسم شرطة المنتزة ثان يفيد ببلاغات بقيام المتهم بارتكاب قتل المجني عليهم . تبين من التحقيقات، أنه من إجراء التحريات السرية اليرقيام المتهم " ن.ا ال " محام ، بقتل كل من " م.ا.م" مهندس و" م.ف.ث" ربة منزل زوجته و" ت.ع.ر" ربة منزل ، وقاما باخفاء الجثامين بالوحدتين السكنينن المستاجرتين بمعرفة المتهم ، بأن دفن المجني عليه الاول بأرضية الوحدة السكنية الاولي ودفن المجني عليهم الثانية والثالثة بأرضية الوحدة السكنية الثانية ، واستولي علي متعلقاتهم وأموالهم ، حيث تبين أن علاقة عمل نشأت بين المتهم والمجني عليه الاول منذ عام 2021 ونظرا للظروف المالية التي كان يمر بها المتهم وعلمه بوجود مبالغ مالية مع المجني عليه الاول وامتلاكه بعض العقارات التي يمتلكها وفي بداية عام 2022 استغل المتهم كون المجني عليه ، الي اعتقاد المجني عليه أن المتهم يستطيع حل نزاع قضائي فيما بينه وبين آخرين ،واستدرجة لمكان الواقعة، وأعد لذلك سلاح أبيض سكين ، ليجبر المجني عليه علي التنازل عن ملكيته عقار وكذلك سيارة ، وحال ذلك قام المتهم بالاستيلاء علي هاتفه المحمول وكارت السحب البنكي ، إلا أنه فوجئ بانصال من أهليه المجني عليه بأمر تغيبه وانهالت عليه الاتصالات الهاتفية فحاول آنذاك ابهامهم بأن المجني عليه سيتزوج من سيدة أجنبية وأنه قد قام ببيع العقار خاصته وأنه سوف ينتقل الي مدينة شرم الشيخ لعطله الزواج وكان ذلك عن طريق رسائل نصية قام بارسالها من هاتف المجني عليه ، وكذلك أجبر المجني عليه بمهاتفه أهليته نحت تهديد السلاح ليبعد الشبهة عنه ، ونفاذا لمخططه الإجرامي الذي لم يلق قبولا من المجني عليه ، الذي لم يتنازل عن العقار والسيارة خاصته فتعدي عليه بالضرب بالايدي والارجل بعدة ضربات في جميع أنحاء جسده تم سدد له ضربة بسلاح أبيض استقرت في الفخد الأيسر بجسده التي أودت بحياته واستولي علي بطاقته البنكية وسحب منها مبالغ ماليه تخطي عشرات الآلاف واتلف هاتف المجني عليه وعقب ذلك اعد صندوق خشبي صنعه بنفسه وأحضر اكياس بلاستيكية كبيرة ووضع جثمان المجني عليه بداخلها واشتري مواد بناء وأدوات حفر وقام بحفر حفرة كبيرة بتلك العين تسع الجثمان وغطاها بالتراب ومواد البناء واغلق العين بجنزير وقفل معدني وتركه لها علي مدار 3 سنوات . وقام المتهم بقتل المجني عليها الثانية " م.ف.ث" زوجته ، عمدا مع سبق الاصرار على خلاف بينهم وشك المجني عليها في سلوكه وضيقت عليه الخناق وطردته من الشقة أكثر من مرة ،فعقد المتهم النية والعزم علي قتلها واستهل فكرة صناعة صندوق خشبي من خلال أحد النجارين بالمنطقة محل سكنه واشتري قماش ابيض لنكفين جثتها وأكياس بلاستيكية سوداء واستغل وجود المجني عليها بمفردها فتعدي عليها بالضرب بالايدي ثم قبض بيده علي عنقها حتي تاكد أنها فارقت الحياة ولف جثمانها بالقماش ووضعه في الأكياس البلاستيكيه السوداء ونقل الجثة الي محل سكنه بمنطقة المعمورة البلد ووضعها في الصندوق الخشبي ووحفر حفرة باحدي الغرف ودفن المجني عليها بها واغلق الباب بقفل معدني كما توصلت التحريات إلي قيام المتهم بقتل المجني عليها الثالثة " ت.ع.ر" ربة منزل في غضون شهر أغسطس عام 2024 لقيامه ببعض مهام إنهاء قضايا تنازع المجني عليها مع آخرين اللي أنه لم يحصل علي أتعابه نظير عمله لكن المجني عليها لم تتلقى اي نتائج من عمله فقررت حرمانه من باقي الأتعاب ، وإصراره علي الحصول علي مستحقاته وقرر استدراجها إلي محل سكنه وخطفها والتخلص منها والاستيلاء على المبالغ الماليه بحوزته و الكارت البنكى الخاص بصرف المعاش وهاتفها المحمول وفي شهر أكتوبر عام 2024 استدرجها يسكنه وكتم أنفاسها حتي فارقت الحياة واستولي علي متعلقاتها وقام بحفر حفرة أخري بجوار المجني عليها الثانية زوجته دوفنها واغلق الباب بقفل، وتحرر محضرا بالواقعة وتولت النيابة التحقيق التي قررت إحالته إلى محكمة جنايات الإسكندرية لمحاكمته.


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
الإعدام لمتهم والمؤبد لآخر لاتهامهما بقتل شاب وسرقته فى الإسكندرية
قضت محكمة جنايات الإسكندرية برئاسة المستشار جمال زغلول البغدادى رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار إيهاب سلامة شاهين والمستشار عمر أحمد فتحى والمستشار محمد جميل خلف الله، والمستشار محمد أسامة زبيب وكيل النائب العام، وسكرتير المحكمة مينا مجدى، بمعاقبة كل من "ع.م.ع" بالإعدام شنقا ومعاقبة المتهم "ع.م.ع" بالسجن المؤبد وألزمتهم بالمصاريف الجنائية وإحالة الدعوى المدنية للدائرة المختصة، لاتهامهما بقتل المجنى عليه "ا.ف.ف" وسرقته. تعود أحداث القضية المقيدة برقم 32690 لسنة 2024 جنايات قسم شرطة الرمل ثان عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية إخطارا من ضباط قسم شرطة الرمل ثان يفيد بقيام المتهمين بقتل المجنى عليه بغرض السرقة بدائرة القسم. تبين من التحقيقات قيام كل من "ع.م.ع" طالب و"ع.م.ع" عامل، بقتل المجنى عليه "ا.ف.ف" بقصد سرقة أمواله ومتعلقاته كرها عنه، وذلك حال تواجدهما أعلى سطح أحد المساجد، حيث إنهما ما إن شاهدا المجني عليه، حال تحدثه بالهاتف المحمول، حتى اختمر فى ذهنما سويا قتله وسرقة هاتفه المحمول ومتعلقاته، فأعدا حجرا كبير الحجم ووضعاها على حافة سطح المسجد وانتظرا حتى جلوس المجنى عليه ملاصقا للجدار الخاص بالمسجد مستندا عليه ظهره فحمل المتهم الأول الحجر وأسقطه على رأس المجنى عليه قاصدين من ذلك قتله والاستيلاء على متعلقاته ونزلا لمكان تواجد جثمان المتوفى فوجداه غارقا فى دمائه، فاستوليا على الهاتف المحمول وأمواله واقتسماها فيما بينهما وكذلك بطاقة الرقم القومى خاصته، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق التى قررت إحالتهما إلى محكمة جنايات الإسكندرية التي أصدرت حكمها.


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
كلمات مؤثرة من القاضى لحظة الحكم بإعدام ومؤبد لقاتلى شاب لسرقته.. فيديو
قدم "اليوم السابع" بثا مباشرًا لحظة نطق المستشار جمال زغلول البغدادى رئيس محكمة جنايات الإسكندرية ، بالحكم بإجماع الآراء بإعدام المتهم الأول والسجن المؤبد للمتهم الثانى فى قتل شاب بدافع السرقة، وذلك بعد وصول الرأى الشرعى من فضيلة مفتى الجمهورية فى إعدام الاول، حيث صدر الحكم، برئاسة المستشار جمال زغلول البغدادى رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار إيهاب سلامة شاهين والمستشار عمر أحمد فتحى والمستشار محمد جميل خلف الله، ومحمد أسامة زبيب وكيل النائب العام، وسكرتير المحكمة مينا مجدي. فى بداية الجلسة قال القاضي: "بسم الله الرحمن الرحيم الأحكام والقرارات فى القضيةرقم 32690 لسنة 2024 جنايات ثان الرمل كانت النيابة العامة ،قد اتهمت المتهمين كل من " م.ع.م" و " ع.م.ع" لقتلهم المجنى عليه عمدا مع سبق الإصرار بأن بيتا النية وعقدت العزم المصمم على قتله اثر رغبه عارمه فى تدبير قوتهم من مال حرام، أن ما سبت للمحكمة قتل المجنى عليه " ا.ف.ف" حيث أنه ما نسب المتهم الثانى ارتكابه الواقعة، إذ ما سبت المحكمة لما لها من سلطه واسعه إذا والاستدلال والتحقيق أنه ارتكب اشترك أو شارك فيها كان جزاؤه الإعدام وان المتهم الأول كان جزاؤه الإعدام قصاصا لقتله المجنى عليه جزاء وفاقا. واضاف ، أقول للمتهمين لقد جئتم شيئا نكرا دون واقع من ضمير ابى شيطانكم اللى أن تنغمس ايديكم بدم المجنى عليه لتذهق روحه الطاهرة ولا ذنب له إلا أن ساقته الأقدار بطريق طمع الطامعين وغدر الغادرين بجريمة تهتز لها القلوب و يشيب لهولها الوجدان جاءت افعللكم مليئة بالخسة والدنائة تلوم عن وحشية تدلل على قسوة وبشاعة جريمة خلفت ورائها مجتمع ثائرا من فعلتكم التى ابى الله اللى أن يماط عنها أن تمثلوا أمام المحكمة لتناول عقابكم عن ما اقترفته ايديكم من ظلم وطغيان بحكم راضع يهداء روح المجنى عليه ويعيد إليه حقه وذويه المقلوبين وحق المجتمع له فى مواجهة هذا الجرائم البشعة وقال تعالى ولكم فى القصاص حياة يا اولى الألباب لعلكم تتقون . وتابع :"أيها المتهمين، أى جرما قد اقترفتموه لقتل نفسا بغير حق ودون رد فاليوم لا ننظر إليكم ولارحمة لكم ولا تأخذكم المحكمة بمنفس من رحمه جزاء بما فعلتماه ،لذلك حكمت المحكمة حضوريا بإجماع الآراء بمعاقبة المتهم الأول بالاعدام شنقا وبمعاقبة المتهم الثانى بالسجن المؤبد والزامتهم بالمصاريف الجنائية وإحالة الدعوى المدنية للدائرة المختصة" . تعود احداث القضية المقيدة برقم 32690 لسنة 2024 جنايات قسم شرطة الرمل ثان عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية إخطارا من ضباط قسم شرطة الرمل ثان يفيد بقيام المتهمان بقتل المجنى عليه بغرض السرقة بدائرة القسم. تبين من التحقيقات ، الى قيام كل من " م.ع.م" طالب و " ع.مظع" عامل ، بقتل المجنى عليه " ا.ف.ف" بقصد سرقة أمواله ومتعلقاته كرها عنه وذلك حال تواجدهما اعلى سطح احد المساجد ، حيث أنهما ما أن شاهدوا المجنى عليه ، حال تحدثه بالهاتف المحمول ،حتى اختمر فى ذهنما سويا قتل المجنى عليه وسرقة هاتفه المحمول ومتعلقاته ، فاعدا حجر كبير الحجم ووضعاها على حافة سطح المسجد وانتظرا حتى جلوس المجنى عليه ملاصقا للجدار الخاص بالمسجد مستندا على ظهره فحمل المتهم الأول الحجارة واسفطها على رأس المجنى عليه قاصدين من ذلك قتله والاستيلاء على متعلقاته ونزلا لمكان تواجد جثمان المتوفى فوجداه غارقا فى دمائه ، فاستوليا على الهاتف المحمول وأمواله واقتسماها فيما بينهم وكذلك بطاقة الرقم القومى خاصته ، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق التى قررت إحالتهم الى محكمة جنايات الإسكندرية التى أصدرت حكمها.