logo
وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري

وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري

الألباب٢٣-٠٤-٢٠٢٥

الألباب المغربية/ مصطفى طه
توفي، صباح اليوم الأربعاء 23 أبريل الجاري، الإعلامي السوري صبحي عطري عن عمر ناهز 42 عاما، بعد تعرضه لذبحة صدرية مفاجئة بالديار الألمانية.
الراحل كان قيد حياته، ممثل إعلامي، وصحفي، ومقدم برامج سوري ولد في حلب وتخرج من جامعة حلب قسم الأعمال الإدارية، حاصل على شهادات في الأعلام وتقنيات العمل التلفزيوني (إعداد وتقديم الأخبار والبرامج الحوارية).
كما عمل صحفيا في عدد من المجلات والصحف العربية، واتجه للعمل التلفزيوني في بدايات عام 2007 مع قناة روتانا خليجية ليتخصص في مجال الإعلام الفني والترفيهي عمل على مجموعة من البرامج لقنوات روتانا وLBC وDMTV منها (يا هلا، آخر الأخبار online، star world، موزاييك، fun news، wrap up .
وعمل الراحل لصالح قناة روتانا خليجية كمقدم للنشرة الفنية الأسبوعية، ضمن برنامج 'سيدتي' ومعد في برنامج fashion time وقدم العديد من الحوارات مع كبار النجوم العرب والعالمين، وغطى معظم مهرجانات السينما والموسيقى العربية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شيرين عبد الوهاب تتخذ خطوة جديدة بعد حلّ أزمتها مع "روتانا"
شيرين عبد الوهاب تتخذ خطوة جديدة بعد حلّ أزمتها مع "روتانا"

المغرب اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • المغرب اليوم

شيرين عبد الوهاب تتخذ خطوة جديدة بعد حلّ أزمتها مع "روتانا"

في أولى خطواتها نحو إعادة طرح أغانيها التي تم حذفها من على "يوتيوب" وكل المنصات الموسيقية، بسبب أزمتها مع شركة "روتانا للصوتيات والمرئيات" ، أعادت الفنانة شيرين عبد الوهاب طرح الأغاني التي تم حذفها، إضافة الى أغانيها الجديدة، عبر كل المنصات الموسيقية، ومنها منصة "أنغامي"، وذلك بعد حلّ أزمتها القانونية مع "روتانا". وكان المستشار ياسر قنطوش، محامي شيرين، قد أكد في بيان سابق له أن محكمة القاهرة الاقتصادية أصدرت حكماً نهائياً في الدعوى الرقم 533 لسنة 17، يقضي بأن عقد شيرين عبد الوهاب مع شركة "روتانا" قد انتهى تماماً، كما يُلزم الشركة بدفع تعويض مالي قدره 2 مليون جنيه بسبب الأضرار التي لحقت بالفنانة. وأضاف قنطوش: " شيرين عبد الوهاب نفّذت الشرط الجزائي طواعيةً، وأي حذف لأعمالها من المنصات ليس قانونياً، وعلى "روتانا" احترام أحكام القضاء وتنفيذها فوراً". ومع صدور الحكم، بدأت شيرين عبد الوهاب في طرح أعمالها الجديدة عبر منصة "أنغامي" بشكل طبيعي، في خطوة تعكس طي صفحة الخلافات مع "روتانا" وفتح صفحة جديدة للتعاون مع منصات رقمية أخرى بعيداً من الأزمات القضائية. قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

إليسا ترد بطريقة غير مباشرة على انتقادات تغير ملامحها
إليسا ترد بطريقة غير مباشرة على انتقادات تغير ملامحها

المغرب اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • المغرب اليوم

إليسا ترد بطريقة غير مباشرة على انتقادات تغير ملامحها

في أحدث إطلالة لها، لفتت الفنانة اللبنانية إليسا الأنظار خلال حضورها العرض المسرحي "كلّو مسموح" للفنانة كارول سماحة ، حيث ظهرت في مقاطع فيديو تداولها رواد مواقع التواصل، وبدت ملامحها مختلفة بشكل أثار تساؤلات واسعة بين المتابعين. ظهورها هذا لم يمر مرور الكرام، بل سرعان ما تحول إلى مادة نقاش عبر المنصات الرقمية، بين من أشار إلى تغيرات واضحة في وجهها، وبين من دافع عنها رافضًا الخوض في مظهرها الشخصي. الجمهور منقسم بين الانتقاد والدفاع ردود الأفعال انقسمت بين من ربطوا تغيّر ملامح إليسا بعوامل التقدم في العمر، معتبرين أن الاختلاف في المظهر أمر طبيعي لا يستدعي الجدل، وبين من أبدوا تحفظهم على ما وصفوه "تغييرًا مفاجئًا"، لاسيما مع تداول صور ومقاطع من مناسبات متقاربة أبرزت هذا التحول. شاهدي أيضاً: كارول سماحة ترد على انتقادات عرضها المسرحي بعد وفاة زوجها في المقابل، أبدى عدد من المتابعين تعاطفهم معها، مشيرين إلى أن تجربتها الصحية السابقة مع مرض السرطان قد تركت أثرًا طبيعيًا على شكلها الخارجي. تجدر الإشارة إلى أن إليسا كانت قد أعلنت سابقًا تعافيها من السرطان، وتحدثت عن معاناتها خلال فترة العلاج، وهي تجربة ما زالت تترك أثرًا واضحًا في وعي جمهورها، الذي طالما اعتبرها نموذجًا للقوة والصلابة. هذا التاريخ الصحي أضاف بعدًا إنسانيًا لتفاعل المتابعين معها، خصوصًا في ظل الموجة الأخيرة من التنمر التي واجهتها. وفي أول رد فعل غير مباشر على ما تعرضت له، نشرت إليسا صورًا حديثة لها خلال تجولها في أحد شوارع بيروت عبر حساباتها الرسمية، وذلك بعد ساعات من تصاعد الانتقادات على خلفية ظهورها في عزاء زوج كارول سماحة. اكتفت إليسا بنشر الصور دون أي تعليق حول قصة تعرضها للتنمر، وهو ما فُهم كرسالة ضمنية بالثقة وعدم الاكتراث، معتبرة أن ظهورها العفوي في الأماكن العامة يعكس تصالحها مع ذاتها. وأشارت إليسا إلى أنها تستمتع بقضاء وقتها في شوارع بيروت، مع شخصها المفضل، والذي تبين من الصور أنه الكلب الخاص بها. تواصل إليسا تألقها الفني، حيث شاركت في الموسم الرمضاني الماضي عبر غناء تتر مسلسل "وتقابل حبيب"، من بطولة ياسمين عبد العزيز، والذي لاقى انتشارًا واسعًا. الأغنية، من كلمات منة القيعي وألحان عزيز الشافعي وتوزيع نادر حمدي، تصدّرت قوائم الاستماع، وساهمت في تعزيز حضورها الفني وسط زخم الإنتاجات الرمضانية. أصدرت إليسا مؤخرًا ألبومها الغنائي الجديد بعنوان "أنا سكتين"، والذي تضمن 12 أغنية عكست تنوعًا في الأساليب والكلمات. الألبوم حمل تعاونات جديدة ومستمرة مع أسماء بارزة، وعبّر عن محطات مختلفة في مشوارها الفني، ما جعل الإصدارات الأخيرة محل متابعة من جمهورها الواسع. بالتزامن مع الحراك الفني حول إليسا، احتفلت شركة روتانا بتحقيق أغنيتها "مكتوبة ليك" أكثر من 300 مليون مشاهدة عبر موقع يوتيوب. الأغنية التي صدرت عام 2016 لا تزال تحظى برواج واسع، وعبرت الشركة المنتجة عن فخرها بالنجاح المستمر من خلال منشور رسمي، جاء فيه: "أكيد مرة ناس حسّوا بكلامها… مكتوبة ليك لملكة الإحساس". ورغم الحملة التي طالتها مؤخرًا، اختارت إليسا أن يكون ردّها عبر الفن، والصور، والظهور الهادئ، دون أن تدخل في أي مشادات أو توضيحات. وبينما ينشغل البعض بتغيّر ملامحها، اختارت هي أن تركز على مسيرتها الفنية، وتترك التعليق للزمن والجمهور.

مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة يشكل جسرا حقيقيا بين الثقافات والديانات
مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة يشكل جسرا حقيقيا بين الثقافات والديانات

الألباب

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الألباب

مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة يشكل جسرا حقيقيا بين الثقافات والديانات

الألباب المغربية/ مصطفى طه تنطلق، الجمعة، فعاليات الدورة الثامنة والعشرين لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة تحت شعار ملهم: 'انبعاثات'، وذلك بتكريم إفريقيا وإيطاليا. وتجمع نسخة 2025 من هذا الحدث العالمي الاستثنائي، الذي يشكل جسرا حقيقيا بين الثقافات والديانات، أزيد من 200 فنان من 15 بلدا، استمرارا لروح مدينة فاس باعتبارها حاضرة تاريخية كانت على مر الدوام ملتقى للمعرفة والروحانية. وبعد دورة 2024 التي خُصصت لموضوع 'شوقا لروح الأندلس'، تجسد دورة هذا العام رؤية المغرب، الذي يرسخ سنة بعد أخرى، مكانته كفضاء للتجديد الثقافي والروحي والفني. فعلى مدى تسعة أيام، ستحتضن مدينة فاس ومواقعها وساحاتها التاريخية عروضا لموسيقيين من آفاق ثقافية متنوعة، يمثلون فسيفساء من التقاليد والتراث الموسيقي، قادمين على الخصوص من إيطاليا وتركيا وفرنسا وإسبانيا وسويسرا. وسيتم الاحتفاء بإفريقيا من خلال إبداعات مجموعة من فنانيها وفرقها القادمة من مالي وغانا وكوت ديفوار والسنغال. وستصدح هذه الفرق الفنية بروح التصوف وقيم السلام والتسامح التي تتسم بها فاس، المدينة المنفتحة وملتقى الحضارات. كما ستسلط هذه الدورة الضوء على تعبيرات نسائية متنوعة، لاسيما في عالم التصوف النسوي مثل 'الديبا' التي تقودها نساء مايوت، من خلال شعر 'أربع نساء' قادمات من آفاق مختلفة، بالإضافة إلى الأغاني الفارسية الكلاسيكية لفنانات شابات من إيران، والتراث الغنائي النسائي للشاعرات من كازاخستان. ويعكس تكريم إفريقيا، عبر الحضور المميز لعدد من فنانيها البارزين، مرة أخرى، عمق انتماء المغرب للقارة ودوره الفاعل في التعاون جنوب-جنوب. كما تُكرّم هذه الدورة ال28 إيطاليا، مهد النهضة الأوروبية، استمرارية للتوأمة التاريخية بين فاس وفلورنسا، وهما مدينتان تشكلان رمزا للحوار بين الثقافات والأزمنة. وسيُحتفى بالنهضة الإيطالية والأوروبية من خلال عرض لإحدى روائع مونتيفيردي 'صلاة الغروب للسيدة العذراء'، بالإضافة إلى تقاليد الغناء الغريغوري متعدد الأصوات من التراث المقدس الفرنسي الفلاماني للغناء البوليفوني الغريغوي. وأكد رئيس مؤسسة روح فاس، عبد الرفيع زويتن، أن الدورة الثامنة والعشرين من المهرجان، من خلال مشاركة فنانين مرموقين وحفل افتتاح سيتميز بإبداع سينوغرافي وموسيقي استثنائي، ستنقل الجمهور في رحلة عبر العصور من خلال تجربة غير مسبوقة في ثقافات العالم. وأضاف زويتن خلال تقديمه برنامج المهرجان في أبريل الماضي ببرشلونة، أن هذه الدورة ستقدم رحلة رائعة عبر المكان والزمان، بالنظر إلى جودة الفنانين والمجموعات الموسيقية التي ستجتمع في فاس من مختلف أنحاء العالم من أجل حوار بين الثقافات والروحانية. وشهد مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، منذ تأسيسه سنة 1994 نجاحا باهرا، باستضافة أسماء فنية لامعة من مختلف الآفاق، تتقاسم 'السعي نحو المقدّس'. ومن خلال هذه البرمجة، يضع المهرجان مسألة التعايش والعيش المشترك في صلب النقاشات والانشغالات الإنسانية، تماشيا مع الرؤية السامية لصاحب الجلالة حول موقع المغرب في عالم يشهد تحولات عميقة وتحديات متعدّدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store