logo
"هارودز" أحدث ضحية للهجمات الإلكترونية على الشركات في بريطانيا

"هارودز" أحدث ضحية للهجمات الإلكترونية على الشركات في بريطانيا

Independent عربية٠٢-٠٥-٢٠٢٥

قالت سلسلة متاجر "هارودز" في لندن الخميس إن قراصنة حاولوا اختراق أنظمتها في ثالث هجوم إلكتروني كبير على شركة تجزئة في بريطانيا خلال أسبوعين، وذلك بعد حوادث في متاجر "ماركس أند سبنسر" ومجموعة "كو-أوب".
وتعرضت الشركات والهيئات والمؤسسات العامة البريطانية لموجة من الهجمات الإلكترونية في السنوات القليلة الماضية، مما كلفها عشرات الملايين من الجنيهات الإسترلينية وشهوراً من الاضطرابات في أغلب الأحيان.
وقالت "هارودز" في بيان "واجهنا في الآونة الأخيرة محاولات للوصول غير المصرح به إلى بعض أنظمتنا".
وأضافت سلسلة المتاجر "اتخذ فريقنا من خبراء أمن تكنولوجيا المعلومات خطوات استباقية على الفور للحفاظ على أمان الأنظمة، ونتيجة لذلك قيدنا الوصول إلى الإنترنت في مواقعنا اليوم".

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقالت الشركة إن جميع مواقعها، بما في ذلك متجرها الرئيسي في نايتسبريدج في لندن ومتاجر المطارات، لا تزال مفتوحة ويمكن للعملاء أيضاً الاستمرار في التسوق عبر الإنترنت.
ويبدو أن حادثتي "هارودز" و"كو-أوب" كان أثرهما أقل من الهجوم على "ماركس أند سبنسر"، أحد أشهر متاجر التجزئة في بريطانيا، والذي أوقف تلقي طلبات الملابس والطلبات المنزلية عبر موقعه الإلكتروني وتطبيقه خلال الأيام السبعة الماضية.
وجاء الهجوم على "ماركس أند سبنسر" خلال فترة من الطقس الدافئ في بريطانيا يسجل فيها تجار التجزئة عادة زيادة في الطلب على ملابس الصيف والأطعمة الطازجة والمشروبات.
كما تأثر توافر بعض المنتجات الغذائية في بعض المتاجر.
وذكر موقع (بليبينغ كمبيوتر) الإلكتروني المتخصص في التكنولوجيا نقلاً عن مصادر متعددة أن هجوم الفدية الذي شفّر خوادم "ماركس أند سبنسر" يُعتقد أنه من تنفيذ جماعة قرصنة تُعرف باسم "سكاترد سبايدر".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محللون يحذرون من ارتفاعات مبالغ بها في "وول ستريت"
محللون يحذرون من ارتفاعات مبالغ بها في "وول ستريت"

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

محللون يحذرون من ارتفاعات مبالغ بها في "وول ستريت"

ظهرت إشارات تحذيرية في "وول ستريت" مفادها أن ارتفاع سوق الأسهم مدفوع بـ"تفاؤل غير مبرر"، وسط تزايد أخطار الرسوم الجمركية التي تهدد انتعاشاً في مؤشرات البورصات الأميركية وصلت قيمته إلى 9 تريليونات دولار. بعد الانخفاض الحاد الذي أعقب إعلان الرئيس ترمب فرض رسوم جمركية، عادت المؤشرات الرئيسة في سوق الأسهم إلى الارتفاع بقوة، إذ أضاف مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" نحو 9 تريليونات دولار إلى قيمته السوقية في غضون أكثر من شهر بقليل، لكن بعد ستة أيام متتالية من المكاسب دفعت المؤشر ليقترب بنسبة ثلاثة في المئة من أعلى مستوى له على الإطلاق، بدأ بعض المحللين في "وول ستريت" يحذرون من أن هذا الارتفاع قد يكون مبالغاً فيه، حتى مع تراجع احتمالات حدوث ركود اقتصادي خلال الأيام الأخيرة. تحذيرات واجبة كتب كبير الاقتصاديين في شركة "غريغوري داكو" ضمن مذكرة بحثية إن "أسواق الأسهم استجابت بتفاؤل غير مبرر، متجاهلة التأثير الاقتصادي السلبي المستمر الناتج من الرسوم الجمركية المرتفعة". وأشار داكو إلى أن التأجيل الأخير للرسوم الجمركية، وهو وقف موقت لمدة 90 يوماً بين الولايات المتحدة والصين، أدى إلى خفض متوسط الرسوم الجمركية الفعلية من نحو 25 إلى 14 في المئة، مما أسهم في دفع الأسهم للارتفاع أخيراً. لكن الآن ومع عودة الأسواق إلى أعلى مستوياتها منذ ثلاثة أشهر، يحذر المحللون من أن المستثمرين قد يتجاهلون حقيقة أن معدل الرسوم الجمركية الفعلي داخل الولايات المتحدة لا يزال عند أعلى مستوياته منذ عام 1939. وعلى رغم تحسن المؤشرات الاقتصادية فإن التوقعات لا تشير إلى نمو متسارع، فيما ترجح التوقعات اقتراب النمو الاقتصادي الأميركي من "مرحلة الركود" بحلول الربع الرابع، مع نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.6 في المئة فقط مقارنة بالعام السابق خلال الربع الأخير من عام 2025. تأثير الرسوم ويتوقع المحللون أن تؤدي الرسوم الجمركية في نهاية المطاف إلى ارتفاع الأسعار وتقليص الطلب من قبل الأسر إلى جانب نمو الإنفاق الاستهلاكي الحقيقي بنسبة 2.2 في المئة خلال عام 2025، قبل أن يتباطأ أكثر إلى 1.1 في المئة عام 2026، مقارنة بنمو بلغ 2.8 في المئة عام 2024. ومع ذلك، يبدو أن المستثمرين يأملون في أن تنخفض الرسوم الجمركية الفعلية أكثر، مما يحد من تأثيرها في الاقتصاد. ففي مذكرة بحثية للعملاء، أشار استراتيجي الأسهم في "بنك دويتشه" باراج ذاتي إلى أن المستثمرين ذوي القرارات التقديرية عادوا إلى وضعية الوزن الزائد في الأسهم، مما يعكس عدم وجود تباطؤ متوقع في نمو الأرباح أو الناتج المحلي الإجمالي. صورة قاتمة ورسوم محللون صورة قاتمة، إذ أكدوا أن الزيادة في معدلات الرسوم الجمركية بهذا الحجم ستؤثر سلباً في النمو، لكن من المرجح أن المستثمرين يضعون في الحسبان خفوضاً إضافية أو إعفاءات لاحقة عندما تبدأ الآثار الفعلية بالظهور. وخلال أبريل (نيسان) الماضي، أظهر تقرير عن التضخم في أسعار الجملة أن أسعار المنتجين الأساس –التي تستثني فئات الغذاء والطاقة المتقلبة– انخفضت بنسبة 0.4 في المئة مقارنة بالشهر السابق، وتبع ذلك تقرير منفصل من مكتب إحصاءات العمل أظهر تراجع أسعار المستهلكين إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أربعة أعوام خلال أبريل الماضي. الأثر اللاحق وأشارت كبيرة استراتيجيي الاستثمار في "تشارلز شواب" ليز آن سوندرز إلى أن تلك الاستطلاعات أجريت بداية أبريل الماضي، ولا تعكس فترة استقرار الرسوم الجمركية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت سوندرز "إذا بدأنا نرى مؤشرات إلى عودة التضخم، فقد يكون ذلك بمثابة محفز سلبي يدفع الاحتياط الفيدرالي إلى التراجع، وعلى رغم عدم وجود مؤشرات واضحة على تسارع التباطؤ في سوق العمل، فإن ذلك لا يزال يمثل مخاطرة رئيسة يجب متابعتها في السرد الاقتصادي العام". تحذيرات أكبر بنك وحذر الرئيس التنفيذي لأكبر بنك في العالم "جيه بي مورغان" جيمي ديمون من وجود "قدر هائل من التراخي" في الأسواق، بعدما استعاد المستثمرون خسائر "يوم التحرير". وأضاف ديمون أن أخطار "الركود التضخمي" –أي تباطؤ النمو الاقتصادي مع تسارع التضخم– لا تزال قائمة. وأشارت سوندرز إلى أنه عند أدنى مستويات الانخفاض في السوق وصل شعور المستثمرين إلى مستويات متدنية تاريخياً، ومنذ ذلك الحين حدث تحول كبير في المعنويات مدفوعاً بانتعاش كبير في أسهم التكنولوجيا. وقالت سوندرز "قد نكون الآن عند نقطة تشير فيها المعنويات إلى احتمال وجود هبوط في السوق إذا واجهنا محفزاً سلبياً"، ويعني ذلك أن أية شرارة سلبية قد تفجر الأوضاع مجدداً. وتعتقد سوندرز أن أي تحول في البيانات الاقتصادية قد يكون المحفز السلبي الرئيس، إذ تراجعت ثقة المستهلكين واستطلاعات الأعمال في أعقاب الرسوم الجمركية، فيما يستعد كل من المستهلكين والشركات لارتفاع الأسعار، لكن هذا لم ينعكس بعد في البيانات الفعلية التي تقيس النشاط الاقتصادي حتى الآن.

إسرائيل تخفض صادراتها من الغاز إلى مصر بسبب أعمال الصيانة
إسرائيل تخفض صادراتها من الغاز إلى مصر بسبب أعمال الصيانة

Independent عربية

timeمنذ 21 ساعات

  • Independent عربية

إسرائيل تخفض صادراتها من الغاز إلى مصر بسبب أعمال الصيانة

تراجعت إمدادات الغاز الطبيعي إلى مصانع الأسمدة والميثانول المصرية بنحو النصف تقريباً بدءاً من أمس الإثنين ولمدة أسبوعين، بحسب ما نقلته "بلومبيرغ" عن أربعة مسؤولين حكوميين، طالبين عدم الكشف عن أسمائهم. وتبعاً للوكالة فقد جاءت تلك الخطوة إثر إبلاغ إسرائيل القاهرة نيتها تنفيذ أعمال صيانة دورية في أحد خطوط تصدير الغاز مدة 15 يوماً، وهو ما من شأنه أن ينعكس على حجم الكميات الموردة إلى مصر خلال تلك الفترة، لتكون أقل من المتفق عليه والمستهدف خلال أشهر الصيف. ارتفاع كلفة إنتاج الكهرباء وتشير البيانات إلى ارتفاع كلفة إنتاج الكهرباء بعد تعويم الجنيه في مارس (آذار) 2024، إذ أصبحت تشكل عبئاً أكبر على موازنة الدولة وبخاصة بعد تراجع الإنتاج المحلي من الغاز الطبيعي الذي حول البلاد من مصدر صاف إلى مستورد صاف للغاز الطبيعي المسال العام الماضي. وبدأت مصر استيراد الغاز الإسرائيلي منذ عام 2020 ضمن صفقة بلغت قيمتها 15 مليار دولار بين شركتي "نوبل إنرجي" التي استحوذت عليها "شيفرون" و"ديليك دريلينغ"، ومع تراجع إنتاجها المحلي من الغاز الطبيعي عادت مصر خلال العام الماضي لاستيراد الغاز المسال بعدما توقفت عن الاستيراد منذ عام 2018 على خلفية اكتشافات ضخمة أبرزها حقل ظهر. نقص في إمدادات الطاقة وخلال الفترة الماضية ظهرت مؤشرات عدة إلى نقص في إمدادات الطاقة، إذ خُفضت إمدادات الغاز للمصانع كثيفة الاستهلاك بنسبة بلغت 10 في المئة منذ نهاية أبريل (نيسان) الماضي، وهو ما ينذر بتكرار سيناريو العام الماضي الذي شهد انقطاعات في الكهرباء وطاولت القطاع الصناعي بصورة كبيرة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ونقلت "بلومبيرغ" عن رئيس إحدى شركات الأسمدة الحكومية قوله إن "الشركة تلقت خطاباً رسمياً من شركة توزيع الغاز يفيد بخفض ضغط الإمدادات بدءاً من منتصف ليل الإثنين". استهلاك القطاع الصناعي وتستهلك مصانع الأسمدة والبتروكيماويات ما بين 35 و40 في المئة من إجمال استهلاك القطاع الصناعي من الغاز والمقدر بنحو 1.6 مليار قدم مكعبة يومياً، أي حوالى 25 في المئة من مجمل الاستهلاك المحلي، وبحسب أحد المطلعين فقد أُبلغت شركات الأسمدة بخفض الإمدادات حتى الثالث من يونيو (حزيران) المقبل، مشيراً إلى أن الشركة القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس) تستهدف خفضاً يومياً بنحو 400 مليون قدم مكعبة من أصل 770 مليون قدم مكعبة تستهلكها مصانع الأسمدة والميثانول. وفي مارس الماضي قال وزير الكهرباء والطاقة المتجددة في مصر محمود عصمت إن أزمة تخفيف الأحمال الناتجة من نقص الوقود التي كانت تمر بها البلاد العام الماضي انتهت ولن تعود خلال الموسم المقبل، موضحاً أن رئيس الوزراء وعد منذ سبتمبر (أيلول) الماضي بعدم تكرار تخفيف الأحمال، وأنهم ملتزمون بتطبيق هذا القرار. وأشار عصمت إلى أن هناك تنسيقاً مستمراً على مدار الساعة مع وزارة البترول لتأمين التغذية الكهربائية، لافتاً إلى أن الاستعدادات التي تقوم بها الوزارة حالياً لا علاقة لها بالصيف، لكنها تخص التعامل مع أية مستجدات على الشبكة، وذكر أن كميات الكهرباء المنتجة من الطاقة المتجددة تعد مكلفة لكنها تتميز بأنها نظيفة، مشيراً إلى الاستعداد لصيف 2025هذا العام بإضافة 2 غيغا وات جديدة لمواجهة الأحمال المتزايدة.

الحرب التجارية وأوكرانيا تتصدران اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع
الحرب التجارية وأوكرانيا تتصدران اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع

Independent عربية

timeمنذ يوم واحد

  • Independent عربية

الحرب التجارية وأوكرانيا تتصدران اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع

يجتمع وزراء المالية لدول مجموعة السبع بدءاً من اليوم الثلاثاء في كندا بحضور أوكرانيا ضيفة الشرف، لعقد مناقشات يرجح أن تتمحور حول النزاع مع روسيا والحرب التجارية التي شنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ويلتئم وزراء أكبر الديمقراطيات المتقدمة، وهي الولايات المتحدة واليابان وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وكندا، في مدينة بانف المعروفة بمتنزهها الوطني الخلاب في الغرب الكندي. ولا شك في أن المسائل الخلافية المتزايدة منذ عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي ستطغى على الاجتماع، إذ أثار الرئيس الأميركي صدمة في العالم مع إقراره في مطلع أبريل (نيسان) الماضي رسوماً جمركية جديدة على غالبية السلع الواردة إلى الولايات المتحدة، قبل أن يتراجع مذاك عن بعض القرارات وأبرم اتفاقاً تجارياً وصفه بـ"التاريخي" مع لندن. غير أن الرسوم على المنتجات المستوردة تبقى أعلى بكثير من السابق، مما ينذر بتباطؤ في الاقتصاد العالمي. واعتبرت الباحثة في معهد الأبحاث "أتلانتيك كاونسل" أنانيا كومار أن "هذه القمة ستكون غير معهودة" لأن الزيادات الجمركية أثارت شرخاً بين الدول الحليفة. الرسوم الجمركية ويسعى أعضاء مجموعة السبع إلى إقناع دونالد ترمب بالعدول عن زياداته الجمركية من خلال التواصل مع وزير الخزانة سكوت بيسينت الذي خفف من حدة مواقف الرئيس في مرات عدة وتفاوض على تسوية مع بكين في ظل الحرب الجمركية المستعرة معها. كانت الصين خفضت اليوم أسعار الفائدة على الإقراض للمرة الأولى منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2024، فيما قلصت البنوك الحكومية الكبرى أسعار الفائدة على الودائع في إطار سعي السلطات إلى تيسير السياسة النقدية للمساعدة في تحصين الاقتصاد من آثار الحرب التجارية مع الولايات المتحدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأعلن بنك الشعب الصيني تخفيض سعر الفائدة الأساس للقروض لأجل عام، وهو معيار تحدده البنوك، 10 نقاط أساس إلى ثلاثة في المئة وتخفيض سعر الفائدة الأساس للقروض لأجل خمسة أعوام بالنسبة نفسها إلى 3.5 في المئة. ومن المرتقب أن يطالب بيسينت بعودة مجموعة السبع إلى "مبادئها الأساسية والتركيز على حل الاختلالات والممارسات غير النزيهة في داخل المجموعة وفي خارجها"، بحسب ما أفاد مصدر في وزارته. عقوبات جديدة على روسيا وتتولى كندا هذ العام رئاسة اجتماعات مجموعة السبع، ودعا وزير المالية الكندي فرنسوا-فيليب شامبان الذي يتولى منصبه منذ مارس (آذار) الماضي نظيره الأوكراني سيرغي مارشنكو لحضور هذا الاجتماع. وسيعقد الوزيران مؤتمراً صحافياً قبيل انطلاق الفعاليات الرسمية، وتسعى كييف إلى إقناع واشنطن بفرض عقوبات جديدة على روسيا. وبالنسبة إلى الأوروبيين، تقضي إحدى الأولويات في إظهار دعم "ثابت" لأوكرانيا، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي وكالة الصحافة الفرنسية. قبل عام، سمح اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع بالمضي قدماً نحو الاتفاق على استخدام فوائد الأصول الروسية المجمدة لدعم أوكرانيا في وجه الحرب التي شنتها روسيا على أراضيها في فبراير (شباط) 2022.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store