logo
منى زكي تكشف لـ«عكاظ» حقيقة البوستر المتداول لفيلم «السّت»

منى زكي تكشف لـ«عكاظ» حقيقة البوستر المتداول لفيلم «السّت»

عكاظ٢٦-٠٤-٢٠٢٥

تابعوا عكاظ على
أكدت الفنانة المصرية منى زكي، أنها بذلت قصارى جهدها من أجل خروج فيلم «السّت» بشكل مختلف، وتجسد من خلاله شخصية «كوكب الشرق» أم كلثوم، كاشفة حقيقة البوسترالخاص بالفيلم المتداول خلال الساعات الماضية.
وأوضحت منى زكي عبر «عكاظ» أن كل ما يتم تداوله من بوسترات لفيلم «السّت» غير رسمية، ولم تصدر عن الجهة المنتجة للفيلم.
وأكدت أن كل ما ينشر مجرد اجتهادات فردية تم إنتاجها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ولا علاقة لها بالعمل الحقيقي.
وأشارت منى زكي إلى أن الشركة المنتجة للفيلم ستطرح البوستر الرسمي على حساباتها الشخصية خلال الفترة القادمة، متمنية أن يحصد العمل ردّ فعل إيجابياً لدى الجمهور.
أخبار ذات صلة
وتخوض منى زكي تحدياً كبيراً هذا العام من خلال بطولتها لفيلم «السّت»، الذي يعد واحداً من أضخم مشاريع الإنتاج السينمائي المنتظرة في 2025، ومن المقرر أن يتناول العمل أسراراً جديدة في حياة أم كلثوم، كما أن الجمهور سيرى «كوكب الشرق» بشكل مختلف.
الفيلم يشارك في بطولته عدد من النجوم بجانب منى زكي، ومنهم عمرو سعد، محمد فراج، أحمد خالد صالح، إضافة إلى سيد رجب، تامر نبيل وآخرين، كما يشهد الفيلم ظهور العديد من ضيوف الشرف، منهم كريم عبدالعزيز، أحمد حلمي، نيللي كريم، أحمد داود، وأمينة خليل، والعمل من تأليف أحمد مراد وإخراج مروان حامد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

(أغدًا ألقاك)
(أغدًا ألقاك)

المدينة

timeمنذ 20 ساعات

  • المدينة

(أغدًا ألقاك)

من أجمل قصائد الغزل، وأغنية من أعذب أغاني أم كلثوم، كتبها الشاعر السوداني الهادي آدم، ولحَّنها الموسيقار محمد عبدالوهاب. الأغنية تصوِّر قلق العاشق الذي يتراوح بين الشوق وهيبة اللقاء مع المعشوق.أغدًا ألقَاك يَا خوفَ فُؤادِي من غدٍيَالَ شَوقِي واحتراقِي في انتظارِ الموعدِكان الهادي آدم من جملة الشباب السودانيِّين الذين توجَّهوا إلى مصر؛ لاستكمال تعليمهم أواخر أربعينيَّات القرن الماضي، وكان شاعرًا فتيًّا ممهورًا برقَّة أهلنا في السودان وطيبة قلوبهم، معروفًا في وسطه، شغوفًا بالكلمة، تخرَّج في دار العلوم في مصر، وحصل على إجازة في اللغة العربيَّة وآدابها.أثناء إقامته في مصر، أحب زميلته في الجامعة، فتقدَّم لخطبتها، ولكنَّ أهلها رفضوا تزويجها له؛ لأنَّهم لا يريدون أنْ ترحل ابنتهم بعيدًا عنهم.ترك الشاعر المرهف؛ قلبه في القاهرة، وعاد إلى السودان ممتلئاً بالحزن؛ ليعمل في التدريس، وبعد مدة جاءته بشرى من الحبيبة، تخبره بأن أهلها وافقوا على الزواج، لم ينم الشاعر ليلتها متهيئاً للقاء حبيبته، وجلس يساهر الليل بانتظار الصباح، وانسكب قلمه يسترجع شوقه وحبه للقاء الغد، فكتب قصيدة بعنوان «الغد»، أواخر عام 1948م، وبقيت قصيدته غافية في ديوانه «كوج الأشواق»، إلى أن لحنها الموسيقار عبدالوهاب بعد نكسة عام 1967م.بعد النكسة بدأت أم كلثوم بإقامة حفلات، يعود ريعها للمجهود الحربيِّ، الذي كان جزءًا من مشروعها للمِّ الشمل العربيِّ، وكنوعٍ من التكريم للعواصم العربيَّة التي تذهب إليها، كانت تختار شاعرًا من البلد، وتغنِّي إحدى قصائده، فغنَّت لجورج جرداك من لبنان «هذه ليلتي»، ولنزار قباني من سوريا «أصبح الآن عندي بندقيَّة»، وبعد حفل كبير في السودان، استُقبلت فيه السيدة بحفاوة عالية، قررت بعدها أنْ ترد جميلها لهذا الاستقبال الحافل لها من شعب السودان، بأنْ تغنِّي أغنية من كلمات شاعرٍ سودانيٍّ، فكلَّفت الشاعر صالح جودة بمهمَّة ترشيح قصائد لشعراء سودانيِّين.طاف صالح جودة في مكتبات القاهرة؛ بحثًا عن أشعار الشعراء السودانيِّين، فتجمَّعت لديه سبعة دواوين لسبعة شعراء، درسها واختار من كل ديوان قصيدة، تتوافر فيها الذائقة الغنائيَّة، وقدَّم القصائد إلى أم كلثوم، كان من بين القصائد؛ قصيدة «الغد» للهادي آدم.قرأت أم كلثوم القصيدة، فأبدت إعجابها بها، وطلبت لقاء صاحب القصيدة، وبحضور الموسيقار عبدالوهاب، قرأ آدم القصيدة عدَّة مرَّات مع إجراء بعض التعديلات، وتم تغيير اسم القصيدة من «الغد» إلى «أغدًا ألقَاك»، حُفظت القصيدة في الأدراج؛ بسبب رحيل عبدالناصر، وتعرُّض السيدة لوعكة صحيَّة. رأت الأغنية النور في مايو (آيار) 1971م، عندما صدحت بها أم كلثوم على مسرح قصر النيل. فرح الهادي بغناء السيدة لقصيدته؛ لدرجة أنْ أطلق على قصيدته اسم (المحظوظة).كانت هذه قصَّة الأغنية الجميلة، والقصيدة الرائعة.

ضد التيار.. عن الذين اختاروا الحياة على مهل
ضد التيار.. عن الذين اختاروا الحياة على مهل

الوطن

timeمنذ 3 أيام

  • الوطن

ضد التيار.. عن الذين اختاروا الحياة على مهل

في زمنٍ يركض بلا هدف، ويُصفق للضجيج، أحاول أن أعيش بنغمي الهادئ، كمن يُغني وحده في العتمة، غير آبه إن سمعه أحد، كمن يتمشى على حافة الزمن دون أن يرغب في اللحاق به. لا أكره الحياة، ولكني لا أحب صخبها. لا أفر منها، ولكني أختار منها فقط ما يليق بروحي. أنا من طينةٍ مختلفة. لا يشغلني أن أكون في الصورة، ولا أتنافس على الظهور. لا أؤمن أن الإنسان يُقاس بعدد معارفه، أو بنجاحاته المعلنة، أو بسرعة ركضه في مضمار لا يعرف نهايته. صداقاتي محدودة، علاقاتي دائرة صغيرة، ولكني أحفظها كما تُحفظ المجوهرات القديمة في صناديق الطِيب. أحنّ لكل ما عبر وانتهى، وما زلت أراه أجمل مما هو حاضر. أحب الأغاني القديمة، تلك التي تُشبه رسائل العشاق المكتوبة بخط اليد، لا رسائل الهواتف المبرمجة. أغنية بصوت أم كلثوم، أو فيروز، كفيلة بأن تُرمم يومًا خربته ضوضاء الواقع. لحظاتي الحقيقية لا تُنشر، ولا تُوثق، بل تُعاش بصمت، وتُختزن في الذاكرة ككنزٍ لا يُقدر. أحتفي بفنجان قهوة، كما يحتفي العائد من معركةٍ طويلة بجرعة صمت. لا أبحث عن كثير، يكفيني طقس صغير يمنحني شعورًا بأن الحياة لا تزال تحتمل. لا أُجيد الرد على المعايدات، ولا إرسال التهاني، ليس تجاهلًا، بل لأن الكلمات الجاهزة لا تعبر عني. مشاعري لا تلبس بدلات رسمية في المناسبات، بل تمشي حافية، صادقة، أو لا تأتي أبدًا. الحياة «أو ما يُشبهها» لا ترحب كثيرًا بأمثالي. كأنها قررت أن تعاقب من يرفض قوانينها الصارمة. تُلاحقني بتساؤلات الآخرين، بنظرات الاستغراب، وكأن البساطة جرم، أو الهدوء ضعف. تدفعني للركض، وأنا لا أجيد سوى المشي على مهل. تُغريني بالبريق، وأنا لا أثق إلا في الأشياء المعتقة، تلك التي لها روح، لا لمعة. تصر الحياة أنني يجب أن أُشارك، أن أظهر، أن أُجاري.. وأنا أصرّ أنني لست نسخة عن أحد. أُقاوم الضغط، وأخسر أشياء كثيرة في المقابل. أُكابر حينًا، وأبكي حينًا، لكنني لا أساوم على ما يجعلني أنا. أنا لا أرفض العالم، بل أختار زاويتي فيه. زاوية لا صخب فيها، ولا مجاملات فارغة، ولا سباق مع الزمن. زاوية صغيرة لكنها دافئة، مأهولة بالأغنيات العتيقة، واللحظات الصامتة، والعلاقات التي لا تحتاج إلى تفسير يومي. ولمن يتساءل: هل يمكن العيش ضد التيار؟ أقول لك: نعم..! ولكن بثمن. وهو أن تعيش حقيقيًا في عالمٍ يعجّ بالنسخ.

أسرة «أم كلثوم» تقاضي مَن نشر فيديو لها عبر «لويجز»
أسرة «أم كلثوم» تقاضي مَن نشر فيديو لها عبر «لويجز»

المدينة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • المدينة

أسرة «أم كلثوم» تقاضي مَن نشر فيديو لها عبر «لويجز»

أصدرت أسرة المطربة المصريَّة الرَّاحلة «أم كلثوم»، بيانًا أكَّدت فيه، أنَّ أم كلثوم تميَّزت بتقديمها لونًا غنائيًّا خاصًّا، جعلها تتربَّع على عرش النجوميَّة على مستوى العالم، ولن تسمح الأسرة بطمس هذه الهويَّة، من خلال نشر فيديوهات مفبركة لغناء «كوكب الشرق» لونًا غنائيًّا آخرَ، وهي تغنِّي لمطرب الراب المصري «ويجز».من ناحيتها، علَّقت «جيهان»، حفيدة أم كلثوم على الأمر، قائلةً -في تصريحات صحافيَّة-: «شوفنا فيديوهات لأم كلثوم بتغني بالـAI لويجز، الموضوع بقى مستفز، استخدام هذه الفيديوهات يدل على مدى امتدادها وتأثيرها في الأجيال، كفاية كده نجاحها بلونها واسمها، الست ماتت باحترامها، ليه بتطلعوها كده؟، وإحنا كأسرة أم كلثوم سنتخذ الإجراءات القانونيَّة في حالة تكرار هذا الأمر مرَّة أخرى». وفقًا لـ»القاهرة 24».وكانت فيديوهات كثيرة لأم كلثوم، قد انتشرت في الفترة الأخيرة وهي تغنِّي لويجز بالذكاء الاصطناعيِّ، وهو الأمر الذي استاءت منه الأسرة، وقرَّرت بناء عليه التهديد بمقاضاة كل مَن يصنع مثل هذه الفيديوهات، وأكَّدت الأسرة أنَّ «كوكب الشرق» تميَّزت بلونها الخاص، وهي لذلك ستلجأ الى القضاء لقطع الطريق على كل مَن يحاول المساس بتاريخ أم كلثوم الفنِّي المشرِّف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store