logo
موعد مباريات اليوم الخميس 13 مارس 2025 والقنوات الناقلة

موعد مباريات اليوم الخميس 13 مارس 2025 والقنوات الناقلة

صحيفة الخليج١٢-٠٣-٢٠٢٥

متابعات - «الخليج»
تشهد مباريات اليوم الخميس 13 مارس 2025 مجموعة من المواجهات المهمة في مختلف الملاعب العربية والعالمية.
الدوري الأوروبي.. موعد مباريات اليوم الخميس 13 مارس 2025 والقنوات الناقلة
لاتسيو ضد فيكتوريا بلزن
الساعة: 9.45 مساء بتوقيت الإمارات، 7.45 مساء بتوقيت مصر، 8.45 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: بي إن سبورت 4
آينتراخت فرانكفورت ضد أياكس أمستردام
الساعة: 9.45 مساء بتوقيت الإمارات، 7.45 مساء بتوقيت مصر، 8.45 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: بي إن سبورت 3
أتلتيك بيلباو ضد روما
الساعة: 9.45 مساء بتوقيت الإمارات، 7.45 مساء بتوقيت مصر، 8.45 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: بي إن سبورت 2
أولمبياكوس ضد بودو/غليمت
الساعة: 9.45 مساء بتوقيت الإمارات، 7.45 مساء بتوقيت مصر، 8.45 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: بي إن سبورت 5
توتنهام ضد إي زد آلكمار
الساعة: منتصف ليل الإمارات، 10 مساء بتوقيت مصر، 11 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: بي إن سبورت 3
مانشستر يونايتد ضد ريال سوسييداد
الساعة: منتصف ليل الإمارات، 10 مساء بتوقيت مصر، 11 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: بي إن سبورت 1
ليون ضد ستيوا بوخارست
الساعة: منتصف ليل الإمارات، 10 مساء بتوقيت مصر، 11 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: بي إن سبورت 5
جلاسكو رينجرز ضد فنربخشه
الساعة: منتصف ليل الإمارات، 10 مساء بتوقيت مصر، 11 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: بي إن سبورت 4
دوري روشن السعودي.. موعد مباريات اليوم الخميس 13 مارس 2025 والقنوات الناقلة
الاتحاد ضد الرياض
الساعة: 11 مساء بتوقيت الإمارات، 9 مساء بتوقيت مصر، 10 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: ssc 1
الشباب ضد العروبة
الساعة: 11 مساء بتوقيت الإمارات، 9 مساء بتوقيت مصر، 10 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: SSC اكسترا 1
الفتح ضد الرائد
الساعة: 11 مساء بتوقيت الإمارات، 9 مساء بتوقيت مصر، 10 مساء بتوقيت السعودية.
القناة الناقلة: SSC اكسترا 2

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريال مدريد يضع عينه على نجم آينتراخت فرانكفورت
ريال مدريد يضع عينه على نجم آينتراخت فرانكفورت

Sport360

timeمنذ 7 ساعات

  • Sport360

ريال مدريد يضع عينه على نجم آينتراخت فرانكفورت

سبورت 360 – وضع نادي ريال مدريد الإسباني عينه على نجم وسط نظيره الألماني، آينتراخت فرانكفورت، هوجو لارسون تحسباً للانقضاض عليه والحصول على خدماته في الميركاتو الصيفي المقبل. صحيفة ماركا الإسبانية أكدت وجود اهتمام من طرف الريال بضم اللاعب، حيث يظن تشابي ألونسو، المدرب الجديد، أنه يمكنه تحقيق الإضافة المطلوبة في وسط ملعب الميرينجي. ويعرف ألونسو لارسون جيداً حيث تابعه في الدوري الألماني حين كان يتولى تدريب فريق باير ليفركوزن، الذي توج معه بلقب البوندسليجا في موسم تاريخي. ويعتقد النادي الملكي أن لارسون يمكنه سد ثغرة رحيل توني كروس باعتزاله في الصيف الماضي، لدرجة أنه وصف بكروس الجديد، حيث يجيد قيادة خط الوسط والتمريرات الدقيقة، وهو الأمر الذي يفتقده الريال منذ مغادرة توني. اللاعب، الذي يبلغ من العمر 20 عاماً، وصل إلى النادي الألماني في صيف 2023، قادماً من مالمو السويدي ويرتبط مع الإدارة بعقد يصل إلى 2029، ما يعني أن ناديه قد يطلب سعراً مرتفعاً مقابل التخلي عن بطاقته. ويقدر سعر بيع لارسون بين 50 و70 مليون يورو في سوق الصيف، علماً بأن الريال لن يكون وحيداً في سباق التعاقد معه، حيث يتواجد في مدار حفنة من كبار إنجلترا على غرار مانشستر سيتي، ليفربول، ومانشستر يونايتد.

بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري
بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري

الاتحاد

timeمنذ 16 ساعات

  • الاتحاد

بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري

لندن(أ ف ب) يستطيع الأسترالي أنج بوستيكوجلو إنهاء صيام دام 17 عاماً عن الألقاب لفريقه توتنهام الإنجليزي، عبر التتويج بلقب مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم، عندما يلاقي مواطنه مانشستر يونايتد الأربعاء في المباراة النهائية في مدينة بلباو الإسبانية، لكن حتى ذلك قد لا يكون كافياً لإنقاذه من الإقالة.سيكون الفوز على مانشستر يونايتد، وكسر لعنة الألقاب والتأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، لحظة فارقة في تاريخ توتنهام الحديث. لم يفز نادي شمال لندن بأي لقب كبير منذ تغلبه على جاره تشيلسي (2-1 بعد التمديد) في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008، بينما كان آخر لقب أوروبي له في كأس الاتحاد الأوروبي (التي أدمجت مع كأس الكؤوس وأصبحت يوروبا ليغ) عام 1984. لكن بوستيكوجلو قاد توتنهام في موسم مخيب للآمال في الدوري الممتاز، لدرجة أن الأسترالي يتجه إلى ملعب سان ماميس ومستقبله معلّق بغض النظر عن نتيجة المباراة النهائية. لم يتردد رئيس توتنهام دانيال ليفي سابقاً في إجراء تغييرات في الإدارة الفنية، وذكرت وسائل إعلام محلية اهتمامه بالمدربين الدنماركي توماس فرانك لجاره برنتفورد، والنمساوي أوليفر غلاسنر للجار الآخر كريستال بالاس، والبرتغالي ماركو سيلفا للجار الثالث فولهام. مع تزايد التكهنات برحيل بوستيكوغلو بعد المباراة النهائية، أصبح تصريحه الجريء في سبتمبر بأنه «يفوز دائماً» في موسمه الثاني هو السمة المميزة للموسم. يستطيع المدرب الأسترالي البالغ من العمر 59 عاماً الإشارة إلى الألقاب والكؤوس التي فاز بها في موسمه الثاني مع سلتيك الإسكتلندي، يوكوهاما إف-مارينوس الياباني، ومواطنيه بريزبين رور وساوث ملبورن. لكن هذه النجاحات جاءت بعيداً عن الضغوط الكبيرة التي يعيشها أحد الأندية التي لم تحقق إنجازات تذكر منذ فترة طويلة. كان آخر لقب لتوتنهام في الدوري عام 1961، ومنذ تتويجه الأخير بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي في عام 1991، توجت بلقب المسابقة فرق مثل كريستال بالاس، وليستر سيتي، وبورتسموث وويجان. دخل مصطلح «سبيرزي» الساخر قاموس كرة القدم لوصف الجروح التي عانى منها النادي في كثير من الأحيان. على الرغم من البداية الواعدة، تراجعت نتائج توتنهام بشكل مخيف، وكان إيقافها مستحيلاً على بوستيكوجلو. أضاع توتنهام فرصة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الأسابيع الأخيرة من الموسم الماضي، ولم ينجح بوستيكوغلو في إعادة الفريق إلى الطريق الصحيح أبداً. في البداية، نال ميله إلى التكتيكات الهجومية المفرطة الإشادة، لكن سرعان ما استغل مدربو الفرق المنافسة الأذكياء ثغرات دفاعه. تعرض بوستيكوجلو لسخرية الجماهير بسبب أسلوبه الساذج، لدرجة أنه انهار أخيراً خلال الهزيمة أمام تشيلسي 0-1 في أبريل الماضي. احتفل بهدف التعادل الذي سجله السنغالي باب سار في الدقيقة 69 بوضع يده على أذنه ساخرا تجاه جماهير ناديه التي كانت تُطلق بحقه صيحات الاستهجان عقب إشراكه سار مكان السويدي لوكاس برجفال، لكن حكم الفيديو المساعد «في أيه آر» صدمه بعد ثوان بإلغائه للهدف بداعي خطأ ارتكب بحق أحد لاعبي تشيلسي. وسُئل بوستيكوجلو عن تلك الإشارة عقب المباراة، لكنه نفى تعمده استفزاز الجماهير بقوله «يا إلهي، من المذهل كيف تفسّر الأمور». وأضاف: «سجلنا هدفاً، وأردت فقط أن أسمع هتافاتهم، لأننا كنا نمر بوقت عصيب، وظننت أنه كان هدفاً رائعاً. أردت أن يستمتعوا فقط بالهدف، وشعرت بأنها نقطة تحول لقلب النتيجة والفوز بالمباراة». في الوقت ذاته، نفى انزعاجه من هتاف جمهور الفريق ضده، مضيفاً: «هذه ليست المرة الأولى التي يستنكرون فيها تبديلاتي أو قراراتي، ولهم مطلق الحرية في ذلك». كانت الهزيمة أمام الجار واحدة من 21 خسارة في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، متجاوزاً بذلك أسوأ غلّة هزائم سابقة في الدوري والتي بلغت 19 في موسمي 1993-1994 و2003-2004.

روما يكتب السيناريو الكارثي على جدران «قلعة الروسونيري»
روما يكتب السيناريو الكارثي على جدران «قلعة الروسونيري»

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • الاتحاد

روما يكتب السيناريو الكارثي على جدران «قلعة الروسونيري»

معتز الشامي (أبوظبي) واصل فريق ميلان موسمه المخيب للآمال، مساء أمس، حيث خسر بنتيجة 3-1 أمام روما لينهي «قلعة الروسونيري» الدوري الإيطالي دون الحصول على مركز مؤهل للعب في مسابقة أوروبية في الموسم التالي، لأول مرة منذ موسم 2015/16، وتراجع ميلان بعد هزيمته أمام ذئاب العاصمة إلى المركز التاسع، بفارق 5 نقاط عن لاتسيو، صاحب المركز السادس، المركز مؤهل لدوري المؤتمرات الأوروبية. ومع تبقي مباراة واحدة فقط في الدوري الإيطالي، تبددت آمال ميلان في التأهل لأي بطولة أوروبية الموسم المقبل.وقبل هذه المباراة، لم يخسر ميلان في آخر 10 مباريات في الدوري ضد روما (فاز 6 تعادل 4)، وكان آخر فوز لروما في الدوري الإيطالي في 27 أكتوبر 2019 (2-1 في الأولمبيكو)، وفشل الروسونيري في تحقيق 4 انتصارات متتالية في الدوري الإيطالي هذا الموسم، وكانت آخر مرة سجل فيها 4 انتصارات متتالية في الدوري الإيطالي بين مارس وأبريل 2024 (5 انتصارات). ونجح مدرب روما المخضرم كلاوديو رانييري، في كسر هيمنة ميلان، وذلك في مباراته رقم 500 الدوري الإيطالي، حيث أصبح المدرب الثاني عشر الذي يصل إلى هذا الإنجاز في تاريخ المسابقة، وأضاع ميلان الأسبوع الماضي أفضل فرصة لإنقاذ موسمه، والتأهل إلى الدوري الأوروبي في منتصف الأسبوع، لكن الروسونيري خسر 1-0 أمام بولونيا في نهائي كأس إيطاليا. وكانت الهزيمة بمثابة النهاية لموسمٍ مُخيبٍ للآمال، شهد إقالة المدرب الجديد باولو فونسيكا في منتصف الموسم، ومن المتوقع على نطاقٍ واسع رحيل بديله سيرجيو كونسيساو بعد نهاية الموسم أيضاً، وسيخوض ميلان مباراة مونزا، الأخيرة في الدوري، من دون سيرجيو كونسيساو وسانتي خيمينيز، حيث طُرد المدرب البرتغالي والمهاجم المكسيكي خلال مباراة روما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store