logo
"طلاب يرسمون ملامح المستقبل" مشروعات إعلامية من قلب جامعة حلوان

"طلاب يرسمون ملامح المستقبل" مشروعات إعلامية من قلب جامعة حلوان

البوابة١٣-٠٥-٢٠٢٥

يعرض طلاب قسم الإعلام بجامعة حلوان فكرهم وجهدهم في مجموعة من المشروعات الإبداعية المميزة تحت رعاية الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، الدكتور احمد راوى عميد كلية الآداب، وإشراف الدكتورة سحر فاروق، رئيس قسم الإعلام، في ظل التزام الجامعة بدعم الطاقات الشبابية ورعاية الأفكار التي تصنع الفارق وتبني المستقبل، ويتم عقد المناقشات خلال الفترة اعتباراً من غدًا الثلاثاء ١٣ مايو وتستمر حتى الخميس ١٥ مايو ٢٠٢٥ بمجمع الفنون والثقافة بجامعة حلوان.
مشروع مجلة وموقع إلكتروني
ويقدم طلاب شعبة الصحافة مشروع مجلة وموقع إلكتروني جيل Z ويسلط الضوء على أحدث التطورات والابتكارات التي يقدمها جيل Z في مجالات مختلفة مثل الاقتصاد والرياضة والتكنولوجيا، بالإضافة إلى الحوادث، ويهدف هذا المنبر إلى عرض الأفكار الجديدة والمشاريع الريادية التي يقودها الشباب، إلى جانب التركيز على تأثيرهم في تغيير القواعد التقليدية، من خلال مقالات مشوقة ولقاءات مع رجال الأعمال والمبدعين. ويساعد جيل Z القراء على فهم كيف يعيد هذا الجيل تشكيل المستقبل، وأبرز المشكلات التي يواجهونها وطرق حلها، ويقدم الطلاب مشروعهم تحت إشراف الدكتورة نجوى إبراهيم، والدكتور أحمد مراد، وم. رحمة صلاح.
مشروعات شعبة العلاقات العامة
ويقدم طلاب شعبة العلاقات العامة ٣ مشروعات، الأول عن الجو مايند حيث يلتقي العقل بالتكنولوجيا، لتسليط الضوء على العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والإنسان، ويأتي المشروع في ظل التساؤل حول مستقبل الوظائف والإبداع البشري، وتعزيز الوعي بالذكاء الاصطناعي باعتباره أداة لتحسين جودة حياة الإنسان، تحت إشراف الدكتورة سارة محمود، وم. هند محمد.
يُعرض المشروع الثاني بعنوان "المصيدة.. مكاسب وهمية وأنت الضحية"، وهي حملة توعوية حول المراهنات الإلكترونية ومخاطرها النفسية والاقتصادية والاجتماعية، والتحذير منها، تحت إشراف الدكتورة سمر عبد الكريم، وم. أحمد إبراهيم.
والمشروع الثالث "سوشيانيت" وهم يبني.. وواقع يمحى، وهي حملة تدعو إلى تقبل الذات والبعد عن التقليد، أو محاولة الوصول إلى صورة مثالية مزيفة في ظل انتشار الصور المثالية على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت إشراف الدكتور محمد جبر.
ويقدم طلاب شعبة الإذاعة والتلفزيون ٤ مشروعات، الفيلم الأول هو "بابا Z" ويعرض الفجوة بين الأجيال المختلفة، إشراف دكتور محمد هلال، م. رنيم علاء، وفيلم "أرض ١٢" وهو عن مدينة القصير وحكاياتها وشوارعها بين الماضي والحاضر، إشراف دكتورة أنجي رجب، م. هبة مجدي، والمشروع الثالث "برنامج وصلة" ويعرض الاختلافات في المجتمع وكيفية تناغمها، تحت إشراف الدكتورة مي أبو السعود، م. هبة مجدي، م. رنيم علاء الدين، ومشروع "Negative" ويناقش التغيرات في الهوية المصرية بين الماضي والحاضر، إشراف دكتور محمد غالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وداعاً للدمى التقليدية.. "لابوبو" الغريبة تأسر قلوب جيل Z في الإمارات
وداعاً للدمى التقليدية.. "لابوبو" الغريبة تأسر قلوب جيل Z في الإمارات

Khaleej Times

timeمنذ 6 ساعات

  • Khaleej Times

وداعاً للدمى التقليدية.. "لابوبو" الغريبة تأسر قلوب جيل Z في الإمارات

الدمى ذات الشعر اللامع، والكعب العالي، والعيون الواسعة، والابتسامة الجميلة، أصبحت من الماضي. جيل Z يُحدث تغييرًا جذريًا ويتخلى عن النمطية: أفسحوا المجال لأحدث صيحات الموضة، دمى لابوبو. ما هي دمية لابوبو؟ هذه الدمية الغريبة والجامحة تغزو الإنترنت وتخطف الأضواء. بصفتي مُشاهدًا غير مُلِمٍّ، شعرتُ في البداية بالحيرة من سيل منشورات مواقع التواصل الاجتماعي التي تُظهر ما بدا وكأنه مجرد لعبة لطيفة أخرى تُشبه الوحش. لكن فضولي ازداد عندما رأيتُ طوابيرًا طويلة من المُتسوقين المُتحمسين ينتظرون الحصول على واحدة. إذًا، لماذا يُولع مُستهلكو الإمارات العربية المتحدة بهذه الدمى؟ بالنسبة لسلمى عطا، وهي مهاجرة مصرية في الشارقة، فإن ما يميز الدمية هو "غرابتها، أو ربما قبحها". وبينما تُعتبر معظم الدمى لطيفةً عادةً، فإن "وجوهها المعبرة وابتساماتها العريضة تُميزها عن غيرها من الدمى القابلة للتحصيل"، كما قالت. ابتكر الرسام كاسينغ لونغ، المولود في هونغ كونغ والمُنشأ في هولندا، هذه الدمية الشبيهة بالوحش، مستوحيًا من التراث الشعبي لإنشاء سلسلة كتب مصورة من القصص الخيالية النوردية بعنوان "الوحوش". من بين الوحوش العديدة التي تسكن عالم لونغ الخيالي، لابوبو هي النجمة. بابتسامة شيطانية، تُمارس لابوبو، وجميعهن إناث، مقالب بريئة. ورغم أنها تُثير الفوضى، إلا أن لابوبو طيبة القلب ونواياها حسنة. إذن، ما كل هذه الضجة؟ تعتقد زينة حرب، صانعة محتوى مقيمة في الإمارات العربية المتحدة، أن الهوس المفاجئ بالدمية يعود إلى الفضول. "إنها مخيفة بعض الشيء، كالوحش، لذا لا يفهم الناس الضجة المحيطة بها". قد يدفع هذا المزيد من الناس إلى التحقق من لابوبس لمجرد معرفة كيف يمكن للآخرين الإعجاب بدمية "قبيحة". وأضافت الوافدة أنها رغم إعجابها بقلادات الحقائب، إلا أن الدمية لا تجذبها. وأوضحت: "أحب الأشياء الكلاسيكية والخالدة؛ إنها مجرد موضة. [لو اشتريتها]، بعد عام تقريبًا، سأتساءل عن سبب الضجة المحيطة بها". بالنسبة لبعض مُحبي لابوبو، لفتت الدمية انتباههم عندما شوهدت نجمتهم المُفضلة معها. قالت لاكشمي م، البالغة من العمر 16 عامًا، وهي مغتربة هندية مُقيمة في الشارقة، وهي أيضًا من مُحبي موسيقى البوب الكورية: "اشترت ليزا وريهانا، عضوتا فرقة بلاك بينك، لابوبو". وأضافت لاكشمي: "حتى أن ليزا تحدثت عنها في مقابلة". لا يشتري الناس هذه المنتجات لأنها جذابة فحسب، بل إن جاذبيتها تكمن أيضًا في تجربة "الصندوق الأعمى"، كما أوضحت لاكشمي. الآن، ما هو الصندوق الأعمى؟ كما يوحي الاسم، الأمر كله يتعلق بالمفاجأة. عند شراء دمية لابوبو، لا يُظهر الصندوق التصميم أو اللون الذي ستحصل عليه. أنت لا تختار لابوبو، بل لابوبو تختارك. إنها تكتيكات بيع بالتجزئة ذكية، وهي تعمل بوضوح. قالت سلمى: "فتح الصناديق العمياء ممتعٌ للغاية، أعشق الإثارة. لو أردتُ لابوبو مُحددًا، لظللتُ أشتري الصناديق حتى أحصل على ما أريده." ومع ذلك، مع أسعار تصل إلى 350 درهماً على المواقع الإلكترونية المعتمدة، ليس كل شخص على استعداد لإنفاق هذا المبلغ على الدمية. بالنسبة لميهر، وهي مغتربة مقيمة في دبي، أفلت الوحش من بين يديها لأنها "امتنعت عن شرائه". "كدتُ أشتري واحدة من المتجر الشتوي المؤقت في متحف المستقبل، إذ كان أحد الأكشاك يبيعها بسعر مخفّض". ولكن بعد التسوق كثيرًا في ذلك اليوم، حتى بسعر أقل، وجدت الدمية "غالية بعض الشيء مقابل دمية صغيرة لطيفة"، كما قالت. إذا لم تكن ترغب في دفع 350 درهمًا إماراتيًا لشراء لابوبوس، فهناك دائمًا لافوفوس. هذه البدائل المتشابهة، أي النسخ المقلدة أو شبه المتطابقة، أصبحت الخيار الأمثل لمن لا يرغب في إنفاق الكثير من المال. لقد رصدتهم المؤثرة المقيمة في الإمارات العربية المتحدة ناريهان عزب في وقت مبكر، حيث التقطت حلوى لافوفوس بحجم سلسلة المفاتيح من بائع متجول في ماليزيا قبل أن تنتشر هذه الهوس. قال منشئ المحتوى: "أنا لا أحب الانتظار في طوابير للحصول على أي شيء؛ لذا، أنا بخير مع Lafufus في الوقت الحالي". وقالت لارايب، وهي مقيمة هندية في الإمارات العربية المتحدة، إنها تحب "المظهر غير المتوازن للأشياء الصغيرة اللطيفة"، ومع ذلك، سيكون من الجيد جمعها للحصول على زوج متطابق منها مع الأصدقاء، لكنها ما زالت لن تفكر في شراء النسخة الأصلية بسبب التكلفة، وتبحث عن "بديل جيد" بدلاً من ذلك. سواء كان الأمر يتعلق بابتسامة الوحش الغريبة أو التشويق الذي يوفره الصندوق الأعمى، فقد استحوذ Labubu ذو المظهر الغريب على قلوب الجيل Z - على الأقل حتى ظهور الاتجاه الكبير التالي.

من وحي الخيال.. طلاب آداب حلوان يبدعون في مشروعات تصميم الأزياء المسرحية
من وحي الخيال.. طلاب آداب حلوان يبدعون في مشروعات تصميم الأزياء المسرحية

البوابة

timeمنذ 10 ساعات

  • البوابة

من وحي الخيال.. طلاب آداب حلوان يبدعون في مشروعات تصميم الأزياء المسرحية

انتهت لجان تحكيم مشروعات طلاب الفرقة الثالثة بقسم المسرح تخصص الديكور والأزياء من أعمالها، ضمن مادة "تصميم الأزياء المسرحية" بكلية الآداب جامعة حلوان، وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، والدكتور أحمد راوي عميد كلية الآداب، وإشراف الدكتورة عبير منصور، رئيس القسم وبحضور لفيف من الأساتذة. مشروعات طلاب قسم المسرح بآداب حلوان جاءت المشروعات تحت إشراف الدكتورة ولاء البنا، مدرس الديكور والأزياء بالقسم، حيث قدم الطلاب أربعة مشاريع متنوعة أظهرت مدى تميزهم الفني وقدرتهم على الابتكار، وتضمنت: المشروع الأول، تصميم شخصية "كاليجولا" باستخدام مدارس تشكيلية مختلفة وتقنية الكولاج. ويتمثل المشروع الثاني فى تصميم أزياء لأرباب الحضارة اليونانية وبعض الكائنات الأسطورية. أما المشروع الثالث تصميم أزياء لشخصيات من مسرح الطفل. ويأتى المشروع الرابع حول تنفيذ تاج مستوحى من الحضارة المصرية القديمة، بتقنيات معاصرة ومعالجات فنية حديثة. واستخدم الطلاب تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحريك تصميماتهم كأحد أساليب التعبير الفني الرقمي، ما يعكس وعيهم بالتطورات التكنولوجية في مجالات الفنون البصرية والمسرحية. وأظهرت المشروعات المستوى الإبداعي للطلاب، كما عكست المجهود الكبير الذي بذلوه طوال العام الدراسي.

28 مايو.. "البوابة نيوز" تستضيف توقيع المتتالية القصصية "بنت أبوها"
28 مايو.. "البوابة نيوز" تستضيف توقيع المتتالية القصصية "بنت أبوها"

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • البوابة

28 مايو.. "البوابة نيوز" تستضيف توقيع المتتالية القصصية "بنت أبوها"

يستضيف مقر مؤسسة "البوابة نيوز" بالدقي، في تمام السابعة مساءً من يوم الأربعاء 28 مايو الجاري، حفل توقيع ومناقشة كتاب "بنت أبوها" للكاتبة الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، الصادر عن دار "صفصافة" للنشر، بحضور الكاتبة وملهمها الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي. ويشارك في المناقشة الناقد الأدبي الكبير الدكتور يسري عبد الله، أستاذ الأدب والنقد بجامعة حلوان، الذي سيتناول البُعد الأدبي والنفسي في الكتاب، بحضور نخبة من الشخصيات العامة والمثقفين. "بنت أبوها" "بنت أبوها" ليس مجرد كتاب بل شهادة حب وامتنان خالدة، تنقل عبر سطورها علاقة فريدة بين أب وابنته، تتجاوز المألوف، وتغوص في عمق الأبوة الحنونة التي تشكل وجدان فتاة، وتُعيد تعريف الأمان من خلال عيون والدها. ووفق الناشر، يقدّم الكتاب رحلة وجدانية عميقة عن علاقة من نوع خاص، تُروى بصدق ودفء نادرين، وتجسد معاني الحب الناضج، والدعم غير المشروط، والإلهام الذي يبدأ من أول بطل في حياة الفتاة، والدها. وقد جاء إهداء الكتاب مؤثرًا واستثنائيًا، حيث كتبت الكاتبة: "إلى كل فتاة ترى في والدها عالمها الأول وملاذها الأخير… بين نظراته كانت ترى الأمان، وفي صوته وجدت الوطن، فكيف للقلب أن ينبض بعيدًا عن نصفه الذي علّمه الحب؟' إلى من عاشت الحكاية، وإلى من ستجد فيها ظلّها… هذه الصفحات لكِ. إلى أول بطل في حياة ابنته، وسندها الذي لا يميل… هو الأمان حين يخذلها العالم، والضوء حين يعتم الطريق، والصوت الذي يحفظ طفولتها حتى حين تكبر. هو الأب… القلب الذي لا يتغير، والحب الذي لا ينقص إلى أبي، عبد الرحيم علي… 'كنتَ لي أكثر من أب… كنتَ الحكاية التي لن تتكرر، والسند الذي لا يميل، والملاذ الذي لا يُغلق بابه أبدًا. في وجودك، كان العالم أكثر دفئًا، وأكثر أمانًا، وأكثر عدلًا. كنتَ رجلًا بحجم الحلم، وملحمة أبوة لا تشبه غيرها. وأرويها بفخر، وأحملها في قلبي عمرًا بأكمله، وأحكيها لأولادي وأحفادي في المستقبل… ستبقى دائمًا أنت أصل الحكاية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store