
في أول أيام رمضان..رحيل والدة باسم سمرة
توفيت والدة باسم سمرة في بداية شهر رمضان المبارك.
وأعلن باسم سمرة الخبر عبر فيس بوك، داعياً جمهوره وأصدقاءه للدعاء لها بالرحمة والمغفرة في هذه الأيام المباركة. وقال سمرة: "توفيت إلى رحمة الله أمي، أسألكم بحق الشهر الفضيل الدعاء لها بالرحمة والمغفرة.. اللهم اغفر لها مغفرة بحجم عطائك الذي لا ينضب، وتغمدها برحمتك الواسعة التي وسعت كل شيء خلقته".
كما أوضح أن صلاة الجنازة ستقام بعد صلاة العصر بمسجد الصباح في نهاية شارع الهرم.
وانهالت التعازي، على باسم سمرة، وكان قي مقدمة المعزين، فيفي عبده، وطارق لطفي، وأحمد السقا، ورانيا محمود ياسين.
وفي سياق آخر يواصل باسم سمرة مشاركته في مسلسل "العتاولة" في موسمه الثاني، إلى جانب أحمد السقا، وطارق لطفي، وفيفي عبده، ومن تأليف مصطفى جمال هشام وإخراج أحمد خالد موسى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
الحج بين النظام والتدليس.. وعويل إبليس
منذ أن نزلت آية الحج، والنفس المسلمة تحنّ إلى البيت العتيق، ولكن - ويا للعجب - بعض النفوس لا تشتاق للنظام، وكأنّ الترتيب جريمة، والتصريح بدعة من بدع البيروقراطية! فرائض الإسلام خمس، والحج خامسها، لكنه مشروط بشرط ثقيل على قلوب البعض: 'لِمَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا'، وفي عصرنا هذا أصبح 'السبيل' يمر عبر بوابة إلكترونية وتصريح نظامي ورسالة SMS، وهنا انقسم الناس إلى فريقين: – فريق يحمل التصريح، ويعيش حجًا هادئًا منظمًا. – وفريق يعتقد أن الزحام من علامات الإيمان، وأن مخالفة التعليمات نوعٌ من 'الاجتهاد الميداني'! قبل التنظيم، كان الحج مشهدًا دراميًا من إنتاج 'فوضى برودكشن': سيارات تصطف كالنيازك في سماء المشاعر، أقدام تائهة، أجساد منهكة، والحاج يتنقل من مشعر إلى آخر وكأنه في ماراثون أولمبي… والختام؟ رمي الجمرات على طريقة 'الكاراتيه'، وكأنّ الحاج يحتاج لدروس في الدفاع عن النفس. ثم جاء التنظيم، فاختفت الكوارث، وتبخرت الفوضى، وصار الحاج يؤدي مناسكه براحة وطمأنينة. فأصبح وسم #لا_حج_بلا_تصريح ماركة عالمية في بورصة النظام، ينادي بها كل من ذاق لذة الحج النظامي. بل إن إبليس نفسه بدأ يوسوس 'بالترتيب' بعد ما رأى الأمن والانسيابية. ومن الصور المأساوية في الحج قبل التنظيم، ما رواه لي والدي – رحمه الله – حين حجّ وهو في العقد السابع من عمره، يقول لنا، وهو يستعرض ذكرياته عند جمرة العقبة الكبرى: 'يا أولادي، ظهرت كتيبة حجاج، لا أدري هل هم أفارقة أم أتراك أم كتيبة صاعقة؟ دخلوا الصفوف كأنهم طوفان، دفعوا كل من أمامهم، وسقطت أنا ومن معي كأوراق الخريف…' ثم يبتسم، ويقول: 'قمت وتقمصت دور الخطيب، وقلت لهم: قولوا آمين. قالوا: آمين. قلت: الله لا يُسلِم أمريكا! قالوا: لماذا؟ قلت: 'إذا ما قدرنا على هؤولا… كيف لو حج الأمريكان كمان؟!' فضحكوا من الموقف… وابتسم الشيطان متَّهَمًا، لكنه لم يضحك… لأن التنظيم لم يكن موجودًا بعد، وكانت الفوضى تُعدّ من ضمن 'النسك غير المعلنة'. أما اليوم، فقد تغيّر الحال… صار للحج وجهٌ حضاري، وخدمات ذكية، وتنظيم احترافي، حتى إن 'إبليس' بكى عند الجمرة، لا من الحصى، بل من رعب الترتيب! ختامًا أخي الزائر، أختي المقيمة… إذا لم يكن لديك تصريح حج، فلا تتحايل، ولا تركب موجة 'الذكاء السلبي'، فالأنظمة وُضعت لراحتك أولًا، ولسلامة الآخرين قبلك. فكن نظاميًا، يحج قلبك وضميرك قبل أن تحج قدمك وجسدك… ولا تكن من الذين غرّر بهم إبليس، فندموا في زحام الجمرات على مخالفة النظام. واحذر أن تُرمى ظلمًا بالحَصَى، ظنًا من الحجاج أنك إبليس… لأنك لم تلتزم بالنظام، فاختلطت عليهم الملامح!.


الاتحاد
منذ 12 ساعات
- الاتحاد
اصنع في الإمارات
اصنع في الإمارات في هذا الزخم، في هذا الدلال الذي تشهده الصناعة في الإمارات، وهذا التوافد الاستثماري الصناعي الذي يهطل مطراً سخياً على الإمارات، تشعر بالفخر، ويسودك الحلم الزاهي، وتمتلئ روحك بأزاهير الأبهة، ونعيم المشاعر، حيث الإمارات اليوم أضحت فلذة العالم وموطن الطموحات لدى صناع القرار العالمي، والمستثمرين، والصناعيين، والخبراء، وعلماء الفكرة المبدعة في الصناعة. اليوم ونحن نتابع المشهد البديع، ونستمر في قراءة الواقع الإماراتي وهو يتزلج على صفحات أيام مبهرة، وتاريخ يتخلق نشأً، متألقاً، ببريق النجوم، وعذب العطاء والمساحة تفترش لها سجادة مخملية على أرض الواقع، وتبدو المسيرة المظفرة، تخط كلمات المجد المجيد على جبين الوطن، وتسرد قصة وطن اتخذ قراره بأن يكون بين العالمين مركز الدائرة، وخط الاستواء في المحيط الإنساني، وهذا ما يفتح ملفات عدة أهمها الملف الصناعي، ونستطيع أن نقول إن الثورة الصناعية الرحيبة، أخذت ناصيتها على أرض الإمارات، بما تلقاه من رعاية سامية من لدن قيادة أحكمت قبضتها على المستقبل، وأدارت عجلة الزمن صوب الوطن، وطن النجباء الذين يقودون المرحلة، سياسياً، واقتصادياً، وثقافياً، الأمر الذي يجعل كل متابع، وكل قارئ، وكل مهتم، بهذا الصعيد المتدفق، خيالاً واسعاً، وقدرات فائقة، وإمكانيات شاسعة، وملكات مبدعة، وأحلاماً تتوارى في معطفها أخلاق الناس النبلاء، والذين جعلوا من الوطن محطة إنزال لكل ما هو جميل، وكل ما هو نبيل، وكل ما هو أصيل، لأن ما زرعه زايد الخير، طيب الله ثراه، نحصد اليوم ثماره، ونتذوق نعمته، ونسعد بازدهاره، وترتع غزلان مشاعرنا بعشبه القشيب، وترتاح الزهور في بساتين رونقه. في أرض المعارض، هناك مسعى ومرتع للفيف من جمهور الصناعة، ومن كل حدب وصوب، جاءوا ليحطوا رحالهم على أرض الإمارات، بعناية رجال أشداء، شيمتهم الحلم البهي، والتطلع المنير، إلى غدٍ تكون فيه الراية مرفوعة هنا، على هذه الأرض الكريمة، أرض زايد، الباني المؤسس، هنا بين أيادٍ أمينة، وعند قلوب كبياض الموجة، واخضرار النخلة، ونصوع الشمس، هنا على أرض الحب والتسامح، والإجماع الإنساني، تتطور رؤية، وتكبر آراء، وتتسع حدقات الأفكار حتى أصبحت في العالم نجماً تدور في فلكه الكواكب والأقمار، وهذا لم يأت من فراغ، بل هو نتيجة جهود وسهر، وتعب، وعكوف على مهمات نمت، وترعرعت حتى أصبحت الرؤية، شعشعة الفجر في عيون الطير، وصارت الأفكار، مفردات لملاحم إبداعية مدهشة، ونهضة صناعية مدت للمدى مداد العلم، وأدب التداخل مع الآخر، بندية شريفة، وتنافس يوسع دائرة الحب، ويمنح التواصل ملح العطاء، وسكر البذل، وهذه هي الإمارات، دوماً في التميز منخلاً يصفي ذاته بذاته، ومن جهود المنهمكين في الاستثنائية، تنمو زهرة اللوتس، لتضفي على الوجود عطر الزمن الذهبي لدولة الذهب، بلد عشاق الجمال في كل شيء. تضافر الجهود الوطنية، وتكاتف العالم مع طموحات الإمارات، هما الترياق الذي يمنح بلادنا مناعة وقوة، وسطوة، وقدرة علم الاستدامة، وهذه البنى التحتية، هي الحاضنة الأمينة لكل من يبادر، ويقدم إمكاناته، ويفكر في مشاريع تكون الغيمة التي تنسج خيوط الحرير على أرض الحرير، أرض القوة الناعمة. عندما تكون السياسة، سفينة الأحمال الثقيلة، والأنامل التي تكتب على صفحات التاريخ، نجاح دولة في صناعة الأمل، فلا بد أن يكون الاقتصاد هو ذلك الديدن الذي منه تبرز، ماكينة الصناعة، الراسخة، والثابتة على أرض خصبة، وطيعة. كان في البدء حلم، واليوم أصبح علماً وخبراً، عنوانه العريض، أن الإمارات دولة صناعية بامتياز، يشهد لها البعيد والقريب، وآس الشهادة هو هذا التدفق اللافت من قبل كل من له علاقة بهذا الصوت الرخيم، المنبثق من آلة الإبداع الرخي.


العين الإخبارية
منذ 17 ساعات
- العين الإخبارية
بعد ساعات من نشره.. أحمد السقا يحذف منشور طلاقه من مها الصغير
أثار النجم المصري أحمد السقا جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن حذف منشورًا أعلن فيه طلاقه من الإعلامية مها الصغير، وذلك بعد ساعات قليلة فقط من نشره. فاجأ الفنان أحمد السقا جمهوره بمنشور عبر حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك"، أعلن فيه بشكل مباشر عن طلاقه من زوجته الإعلامية مها الصغير، دون أن يورد في البداية أسبابًا أو تفاصيل إضافية، ثم ما لبث أن قام بحذفه دون تعليق، وهو ما دفع عددًا كبيرًا من المتابعين لطرح تساؤلات حول ما جرى، لا سيما مع طبيعة العلاقة الطويلة التي جمعت بين الطرفين. السقا: "منفصلان منذ 6 أشهر.. والطلاق تم منذ شهرين تقريبًا" وكان أحمد السقا قد نشر فجر اليوم الأربعاء منشورا عبر حسابه في فيسبوك قال فيه: "عشان الناس اللي بتسأل، أنا والسيدة مها محمد عبد المنعم منفصلين منذ 6 شهور، وتم الطلاق منذ شهرين تقريبًا، وأعيش حاليًا لأولادي وعملي وأصدقائي المقرّبين، وأمي وأختي. وكل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق والستر". في المنشور ذاته، توجّه السقا برسالة واضحة إلى الصحفيين وصفحات التواصل الاجتماعي، قائلاً: "مش عايز رغي في الموضوع ده، رجاءً من الصفحات الخاصة والإخوة الصحفيين. سبحان مقلب القلوب ومبدلها". كما أشار إلى أن قرار إعلان الطلاق جاء بمبادرة شخصية منه، موضحًا أن التأخر في إعلان مها الصغير للخبر كان احترامًا منها للعلاقة التي جمعتهما، دون أي إشارة إلى خلافات أو أسباب محددة أدّت إلى الطلاق. واختتم الفنان المصري منشوره بتوجيه كلمات مباشرة إلى زوجته السابقة، قال فيها: "أمنياتي لها بالسعادة والنجاح في قرارها وحياتها اللي فوجئت بها مثلكم. ربنا يسعدها في حياتها المستقبلية"، مؤكدًا على احترامه لها، ومعبّرًا عن أمنياته الصادقة بالتوفيق في ما ينتظرها من خطوات لاحقة. أول رد من مها الصغير: رسالة قرآنية عبر "إنستغرام" وعقب إعلان السقا، جاء أول رد فعل من الإعلامية مها الصغير من خلال خاصية القصص القصيرة على حسابها الرسمي في تطبيق "إنستغرام"، حيث نشرت آية من سورة يونس: "واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين". في ما اعتبره متابعوها تعبيرًا هادئًا ومباشرًا عن موقفها من المسألة، بعيدًا عن التوضيحات أو التصريحات الإعلامية. أحمد السقا ومها الصغير كانا من أبرز الثنائيات في الوسط الفني، حيث استمرت علاقتهما لأكثر من 20 عامًا وأثمرت عن ثلاثة أبناء. aXA6IDgyLjI0LjIwOS44MSA= جزيرة ام اند امز FR