تسريبات ترجح الكشف عن هاتف سامسونغ ثلاثي الطي في يوليو
رجحت تسريبات جديدة أن شركة سامسونغ الكورية قد تكشف عن هاتف ثلاثي الطي في حدث "Unpacked" المزمع الشهر المقبل لإطلاق هواتفها القابلة للطي الجديدة.
ووفقًا للتسريبات، ستشكف "سامسونغ" عن الهاتف ثلاثي الطي فقط في يوليو، لكن إطلاقه سيكون في وقت لاحق من العام.
وستطلق الشركة في حدث "Unpacked" في 9 يوليو هاتفي "Galaxy Z Fold 7" و"Galaxy Z Flip 7" القابلين للطي، لكنهما سيتوفران في أغسطس، بحسب تقرير لموقع "9TO5Google" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
ومن المتوقع أن يكون هذا الحدث أيضًا بمثابة منصة أولية للكشف عن جهاز سامسونغ "ثلاثي الطي"، لكن الإطلاق الفعلي لهذا الجهاز سيكون في أكتوبر، بحسب التسريبات.
ويشبه هذا النمط عملية إطلاق "سامسونغ" لهاتف "Galaxy S25 Edge" فائق النحافة، حيث كشفت عنه الشركة بشكل مقتضب في البداية عند إطلاق سلسلة هواتف "Galaxy S25" في يناير، ولكن لم يتم إصداره والكشف عن مواصفاته إلا في مايو، أي بعد عدة أشهر.
وسيكون من المنطقي أن تتبع "سامسونغ" نهجًا مشابهًا مع الجهاز "ثلاثي الطي"، الذي يُشاع أنه سيُطلق عليه اسم "Galaxy G Fold".
ويُشاع أيضًا أن "سامسونغ" قد تكشف بشكل موجز عن جهاز الواقع الممتد "Project Moohan" خلال هذا الحدث، ومن المتوقع طرحه للبيع في أكتوبر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
تسريبات تظهر تقنية جديدة تعتمد عليها ساعة "جوجل بيكسل 3" ستجعلها متوافقة مع عدد أجهزة أكبر
كشفت تقارير صحفية عالمية أن ساعة "جوجل بيكسل 3" ستحصل على تقنية جديدة تجعلها تتوافق بسرعة أكبر ومع عدد أكبر من الأجهزة المحيطة بها. وأوضحت التقارير أن الساعة الذكية الجديدة ستعتمد على تقنية "تشانيل ساوندنج"، القائمة على البلوتوث لتتبع دقيق للأجهزة بدلا من استخدام تقنية "النطاق العريض للغاية (UWB)". وأشارت التقارير إلى أن هذه التقنية ستكون متاحة على نطاق واسع مع دعمها "بلوتوث 6.0" خلال الأشهر المقبلة. ومن المتوقع أن تُمكّن هذه التقنية ساعة "بيكسل 3" من تحديد موقع الأجهزة مثل الهواتف الذكية وسماعات الأذن وغيرها من الأجهزة القابلة للارتداء بدقة أكبر. تعد هذه التقنية جزءًا من معيار "بلوتوث 6.0"، الذي أُعلن عنه في سبتمبر 2024، وعلى عكس تقنية تتبع بلوتوث التقليدية التي تعتمد على قوة الإشارة والتي قد تتأثر بالعوائق مثل الجدران أو الأثاث، تقيس "تشانيل ساوندنج" الوقت الذي تستغرقه إشارات متعددة - مُرسلة بترددات مختلفة - للانتقال بين الأجهزة. ويسمح هذا، بتحديد دقيق للمسافة، حتى بضعة سنتيمترات، وتنظيم الوعي الاتجاهي، مما يُسهّل العثور على العناصر المفقودة، ويجعل الجهاز لا يحتاج إلى أجهزة إضافية، حيث تعمل مع مكونات بلوتوث الحالية كبديل لأي جهاز آخر، من دون الحاجة إلى شريحة اتصالات أو هوائي كما في تقنية "UWB".


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
حرب العقول في وادي السيليكون.. ميتا تواصل استقطاب باحثي OpenAI في خضم صراع الذكاء الاصطناعي
في ظل اشتداد المنافسة والصراع في ميدان الذكاء الاصطناعي، تواصل شركة ميتا (Meta) استقطاب المواهب من داخل شركة OpenAI، حيث كشفت تقارير إعلامية جديدة عن انضمام أربعة باحثين إضافيين من OpenAI إلى فريق ميتا، ضمن موجة توظيف لافتة أثارت الكثير من الجدل في أوساط التكنولوجيا. بحسب تقرير نشره موقع " The Information" فإن الباحثين الأربعة الجدد الذين التحقوا بميتا هم: شينغجيا زاو (Shengjia Zhao)، جياهوي يو (Jiahui Yu)، شوتشاو بي (Shuchao Bi)، وهونغيو رين (Hongyu Ren)، لينضموا إلى الباحث المعروف تراپيت بانسال (Trapit Bansal) الذي كانت صحيفة "وول ستريت جورنال" قد أكدت انضمامه هو الآخر قبل أيام قليلة. ووفقاً لموقع " The Information"، تأتي هذه الموجة من التوظيف بعد إطلاق ميتا لنماذج الذكاء الاصطناعي Llama 4 في أبريل الماضي، والتي قيل إنها لم تحقق الأداء المرجو من قِبل المدير التنفيذي مارك زوكربيرغ، لا سيما بعد الانتقادات التي وُجّهت لاستخدام ميتا لإحدى نسخ النموذج في اختبارات تقييم الأداء الشائعة. وتحاول ميتا فيما يبدو تعزيز فريقها البحثي لمجاراة التقدم الذي تحققه شركات مثل OpenAI، خصوصًا في مجالات النماذج اللغوية الكبيرة (LLMs) والتطبيقات المتقدمة القائمة على الذكاء الاصطناعي. حرب تصريحات بين الشركتين ولم تمر هذه التحركات دون رد من OpenAI، إذ قال المدير التنفيذي للشركة سام ألتمان مؤخرًا إن ميتا عرضت 'مكافآت توقيع تصل إلى 100 مليون دولار' لجذب الكفاءات من OpenAI ، مؤكدًا في الوقت نفسه أن 'أفضل الباحثين لدينا لم يغادروا حتى الآن.' لكن في المقابل، حاولت ميتا تخفيف وطأة التصريحات، حيث قال كبير مسؤولي التكنولوجيا بالشركة أندرو بوسورث لموظفيه إن عروض الرواتب قد تكون مغرية في ظاهرها، لكن 'شروطها أكثر تعقيدًا من مجرد مكافأة توقيع ضخمة.' تمثل هذه التطورات فصلًا جديدًا من سباق المواهب التقنية الذي تشهده شركات التكنولوجيا الكبرى، حيث أصبحت العقول البحثية المتميزة في مجال الذكاء الاصطناعي هي المورد الأكثر ندرة وطلبًا. ومع ازدياد تأثير تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، من البحث إلى الإنتاج إلى الأمن، بات استقطاب الباحثين والخبراء هو الرهان الأهم للريادة المستقبلية. ميتا، التي استثمرت بشكل كبير في مشاريع الذكاء الاصطناعي المفتوح، تحاول الآن تعزيز موقعها أمام منافسين بارزين مثل OpenAI، ما يُنذر بمزيد من التصعيد في سوق التوظيف التقني خلال الفترة القادمة.

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
جاء بمساحة تخزين 4 غيغابايت ولا يدعم الجيل الثالث
اليوم هو 29 يونيو، وهو تاريخ بالغ الأهمية لمحبي الهواتف المحمولة والذكية خاصة. في 29 يونيو 2007، أصدرت شركة أبل الجيل الأول من هواتف آيفون. طُرح الجهاز في 9 يناير 2007 على يد الراحل ستيف جوبز، لكن "أبل" احتاجت إلى الوقت الكافي لتصنيع وحدات كافية، فمنذ أن كشف جوبز عن الجهاز في يناير، كان الجميع يتحدث عن آيفون، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". بفضل شاشة اللمس واللمس المتعدد، كان من الواضح أن "أبل" تمتلك جهازًا سيُغير العالم. في عام 2007، كانت عملية شراء آيفون أكثر بساطة مما هي عليه الآن، فقبل أيام قليلة من إصداره في 29 يونيو، بدأ الناس بالانتظار في طوابير طوال الليل أمام متاجر "أبل". قبل 18 عامًا من اليوم، كان بإمكان المستهلكين الاختيار بين هاتف آيفون بسعة تخزين 4 غيغابايت (499 دولارًا) و8 غيغابايت (599 دولارًا). كان كلا الطرازين يتطلبان عقدًا لمدة عامين مع AT&T، في أميركا. لم يكن هاتف آيفون الأصلي يدعم شبكة الجيل الثالث، مما يعني أنه كان متصلًا بشبكة AT&T 2.5G EDGE. عندما لا يكون الهاتف في نطاق Wi-Fi، كان تطبيق "يوتيوب" ضبابيًا وباهتًا. لم يكن بإمكانك استخدام المتصفح واستقبال مكالمة هاتفية في الوقت نفسه، إذا كان متصفح "سفاري" مفتوحًا، فستُرسل المكالمات الواردة مباشرةً إلى البريد الصوتي المرئي. بعد شهرين من تاريخ الإصدار، أوقفت "أبل" إنتاج طراز 4 غيغابايت، وفي فبراير 2008، طرحت طراز 16 غيغابايت. أما من احتفظ بطراز 4 غيغابايت في علبته الأصلية ولم يفتحه، فقد ربح ثروة طائلة. في يوليو 2023، بيع جهاز آيفون غير مفتوح بسعة 4 غيغابايت بسعر قياسي بلغ 190,372.80 دولار. أُطلق جهاز آيفون 3G، الذي زوّد الجهاز باتصال 3G، في 9 يونيو 2008، وأُطلق في 11 يوليو. خفضت "أبل" سعره بشكل كبير، حيث أصبح سعر طراز 8 غيغابايت 199 دولار، و16 غيغابايت 299 دولار، المتوفر باللونين الأبيض والأسود. وبالطبع، كان لا يزال يتعين على المستخدمين الاشتراك في عقد لمدة عامين مع شركة AT&T في أميركا. استحوذ هاتف آيفون على سوق الهواتف الذكية عالية الجودة ذات الشاشات اللمسية تقريبًا لبضع سنوات، على الرغم من وصف العديد من الهواتف بأنها "قاتلة" لآيفون. وبالنظر إلى الماضي، كان أول هاتف قاتل لآيفون هو "موتورولا درويد"، وهو هاتف حصري لشركة فيريزون وأول هاتف يعمل بنظام أندرويد 2.0 إكلير، والذي صدر في نوفمبر 2009.