
وداعا لفوضى الدردشات الجماعية! واتساب يكشف عن تحديث ثوري...
الوكيل الإخباري- في خطوة تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم، أعلن تطبيق واتساب، الأكثر شهرة واستخداماً في العالم، عن تحديث جديد لميزة "الدردشات الجماعية" بعد تلقي شكاوى من المستخدمين حول صعوبة متابعة المحادثات وضياع الرسائل المهمة وسط سيل من الردود.
اضافة اعلان
فوضى الدردشات الجماعية انتهت
الميزة الجديدة ستعمل على تنظيم المحادثات داخل المجموعات بطريقة مبتكرة، حيث سيتم فصل سلاسل الردود في مواضيع مستقلة داخل نفس المحادثة. هذا التغيير سيجعل من السهل على المستخدمين متابعة الردود ذات الصلة دون الحاجة إلى التمرير الطويل للعثور على الرسائل المهمة.
آلية عمل الميزة الجديدة
يمكن للمستخدمين الوصول إلى الميزة الجديدة عبر النقر على أي موضوع داخل المجموعة لمشاهدة جميع الردود المتعلقة به في سلسلة محادثة منفصلة. هذا سيسهم في تنظيم النقاشات وجعلها أكثر وضوحاً وسهولة في التصفح.
حل الفوضى في الدردشات الجماعية
في السابق، كانت الردود المتعددة داخل مجموعات واتساب تتسبب في تكدس الرسائل، ما يجعل من الصعب متابعة المحادثات أو العثور على إجابات لمواضيع معينة. مع التحديث الجديد، سيتمكن المستخدمون من رؤية الردود المترابطة في مكان واحد، مما يحد من الفوضى في الدردشات الجماعية الكبيرة.
تنظيم الدردشات بشكل أفضل
الميزة الجديدة توفر طريقة عملية لمتابعة الردود المتعلقة بكل موضوع داخل سلسلة دردشة مخصصة، دون الحاجة للتمرير المستمر عبر قائمة طويلة من الرسائل. هذا التحديث سيساعد المستخدمين على التركيز على المواضيع المهمة، ويجعل المحادثات أكثر تنظيماً وسهولة في التصفح.
متى سيكون التحديث متاحاً؟
حتى الآن، لا توجد تأكيدات رسمية من شركة "ميتا"، المالكة لواتساب، حول موعد إصدار الميزة لجميع المستخدمين. التحديث لا يزال قيد الاختبار في النسخة التجريبية.
تشابه مع تطبيقات الدردشة الأخرى
هذه الميزة الجديدة مشابهة لما تقدمه بعض التطبيقات الأخرى مثل iMessage من أبل وFacebook Messenger، التي تسمح بالرد داخل سلاسل محادثات مخصصة، مما يجعل النقاشات أكثر سلاسة وتنظيماً.
هذا التحديث يمثل خطوة كبيرة نحو تحسين تجربة المستخدم في المجموعات الجماعية، وتقديم طريقة أكثر عملية وتنظيمًا للمستخدمين.
سيدتي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 42 دقائق
- الوكيل
في هذا الموعد... أبل ستطلق نظارات ذكية مدعومة بالذكاء...
الوكيل الإخباري- تخطط شركة أبل لإطلاق نظارات ذكية مدعومة بالذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، في خطوة تهدف لتعزيز حضورها في سوق الأجهزة القابلة للارتداء ومنافسة نظارات "Ray-Ban" من شركة "ميتا". اضافة اعلان ووفقًا لتقرير من وكالة "بلومبرغ"، بدأت أبل بالفعل إنتاج نماذج أولية بالتعاون مع موردين خارجيين، على أن يتم توسيع نطاق الإنتاج أواخر العام الجاري. وتأتي هذه الخطوة بعد استقبال فاتر لجهاز "Vision Pro" بسبب ارتفاع سعره ومحدودية ميزاته. في المقابل، حققت نظارات "Ray-Ban" الذكية من ميتا انتشاراً واسعاً بين المستخدمين. في سياق متصل، أوقفت أبل تطوير ساعة ذكية مزودة بكاميرا لتحليل محيط المستخدم، كانت مخصصة للإطلاق في 2027، بحسب "بلومبرغ".

السوسنة
منذ 12 ساعات
- السوسنة
'أبل' تخطط لإطلاق نظارات ذكية في 2026
السوسنة - قالت وكالة بلومبرغ نيوز أمس الخميس إن 'أبل' تخطط لإطلاق نظارات ذكية في نهاية العام المقبل، في أحدث مسعى لمصنعة هواتف آيفون لتنويع منتجاتها وتعزيز الطلب على أجهزتها التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن 'أبل' ستبدأ في إنتاج كميات كبيرة من النماذج الأولية للأجهزة في نهاية هذا العام مع موردين من الخارج.ولم تردّ أبل على الفور على طلب للتعليق.وتتوجه الشركة نحو النظارات بعد أن شهدت وحدات 'فيجن برو' إقبالا فاترا من المستهلكين بسبب سعرها الباهظ وافتقارها إلى ميزات الذكاء الاصطناعي.وستنافس نظارة 'أبل' الجديدة نظارة 'راي بان' الذكية الخاصة بشركة ميتا، التي أصبحت تحظى بشعبية لدى المستهلكين.وذكر التقرير أن 'أبل' علّقت خططا لإنتاج ساعة ذكية قادرة على تحليل محيطها عن طريق كاميرا مدمجة.وأضاف التقرير أن الشركة كانت تعمل على إصدار ساعة مزودة بكاميرا بحلول عام 2027، ولكن تم إيقاف هذا المشروع.


الغد
منذ 17 ساعات
- الغد
أوبن إيه آي وجوني آيف: تحالف يعيد رسم مستقبل الأجهزة الذكية
تعتزم شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) الاستحواذ على الشركة الناشئة المتخصصة في أجهزة الذكاء الاصطناعي، التي شارك في تأسيسها المصمم المخضرم في شركة "أبل" جوني آيف، وذلك في صفقة بنحو 6.5 مليار دولار تتم عبر الأسهم بالكامل، متحالفة مع هذا المصمم الأسطوري للدخول بقوة في مجال الأجهزة. تمنح هذه الصفقة -الأكبر في تاريخ "أوبن إيه آي"- الشركة وحدة مخصصة لتطوير أجهزة تعمل بالذكاء الاصطناعي. كما أن الاستحواذ على هذه الشركة الناشئة التي تحيط أعمالها بالسرية، وتُدعى "آي أو" (io)، سيضمن كذلك انضمام آيف ومجموعة من المصممين السابقين في "أبل" الذين كانوا وراء منتجات أيقونية مثل "آيفون". التكنولوجيا الاستهلاكية أوضح آيف في مقابلة مشتركة مع الرئيس التنفيذي لـ"أوبن إيه آي" سام ألتمان: "لدى اعتقاد يتزايد بأن كل ما تعلمته على مدى الثلاثين عاماً الماضية قد قادني إلى هذه اللحظة تحديداً. إنها علاقة وطريقة عمل مشتركة أعتقد أنها ستثمر عن منتجات كثيرة للغاية". بالنسبة للمصمم البريطاني المولد، تُعد هذه الخطوة عودة قوية إلى مجال التكنولوجيا الاستهلاكية، وهو المجال الذي كان له دور رائد في تشكيله. عمل أيف لسنوات إلى جانب "ستيف جوبز" وأسهم في تصميم هوية الهواتف الذكية الحديثة، إلى جانب أجهزة مثل "أيبود" و"أيباد" وساعة "أبل ووتش". كان قد غادر "أبل" في عام 2019. عند مغادرة آيف "أبل"، صرح الرئيس التنفيذي "تيم كوك" بأن التعاون بين الطرفين سيستمر، إلا أنه لم يصدر أي منتج لاحقاً نتيجة لهذا التعاون. أما الآن، فإن آيف يفتتح شراكة جديدة مع ألتمان، الذي وصفه بأنه "ذو رؤية نادرة". وصف جوبز المصمم آيف يوماً بأنه "شريكه الروحي"، لذا فإن انخراطه حالياً في تصميم منتجات منافسة قد يُنظر إليه كنذير سوء بالنسبة لـ"أبل"، التي تواجه بالفعل صعوبات في المنافسة بالذكاء الاصطناعي. من جهته، قال ألتمان إن "جوبز كان سيكون فخوراً للغاية" بخطوة آيف الجديدة. شكل جديد من الحوسبة قال ألتمان: "سنبتكر في "أوبن إيه آي" منتجاً بجودة غير مسبوقة في عالم الأجهزة الاستهلاكية. يُعد الذكاء الاصطناعي نقلة هائلة على صعيد ما يستطيع الأشخاص فعله، ويحتاج إلى شكل جديد من الحوسبة لاستخراج أقصى إمكاناته". تراجع سهم "أبل" 2.3% في بورصة نيويورك يوم الأربعاء. وأسهم الشركة منخفضة 17% منذ بداية العام الجاري حتى إغلاق يوم الثلاثاء. كجزء من الصفقة، تدفع "أوبن إيه آي" ما قيمته 5 مليارات دولار من الأسهم مقابل شركة "آي أو". أما الجزء المتبقي من إجمالي نحو 6.5 مليار دولار، فيأتي من شراكة جرى التوصل إليها في الربع الأخير من العام الماضي، وشملت استحواذ "أوبن إيه آي" على حصة 23% في "آي أو". في سياق منفصل، استثمر صندوق الشركات الناشئة التابع لـ"أوبن إيه آي" في شركة آيف خلال الفترة نفسها. تشمل قائمة المستثمرين أيضاً المليارديرة لورين باول جوبز عبر شركتها "إيمرسون كولكتيف" (Emerson Collective)، إلى جانب "ساتر هيل فنتشرز" (Sutter Hill Ventures)، و"ثرايف كابيتال" (Thrive Capital)، و"مافريك كابيتال" (Maverick Capital)، و"إس في أنجل" (SV Angel). أكدت "أوبن إيه آي" أن ألتمان لا يملك أي حصة في "آي أو". أجهزة "أوبن إيه آي" يُتوقع إتمام الصفقة خلال فصل الصيف، رهناً بالحصول على الموافقات التنظيمية. سيوفر الاستحواذ على "آي أو" نحو 55 مهندساً في مجال الأجهزة، ومطورين برمجيين، وخبراء في التصنيع لـ"أوبن إيه آي" - وهو فريق سيعمل على بناء ما يتوقع آيف وألتمان أن يكون سلسلة من الأجهزة. وقالا إنهما شرعا بالفعل في استكشاف بعض الأفكار الأولية منذ نحو عامين. يتوقع الثنائي أن يكون أول أجهزتهما منتجاً من نوع جديد بالكامل. قال آيف: "يتوق الناس إلى شيء جديد، وهو ما يعكس شعوراً عاماً يسود بعدم الارتياح تجاه ما هو متاح حالياً". من المقرر أن تُطرح أولى أجهزة آيف وألتمان خلال 2026. بعد مغادرته "أبل" قبل 6 سنوات، أسس آيف شركة "لاف فروم" (LoveFrom)، وهي مجموعة تضم مصممين ومهندسين. يضم الفريق عدداً من قدامى موظفي "أبل" من أقسام الأجهزة والبرمجيات، بالإضافة إلى أصدقاء وشركاء تعاونوا معه سابقاً. فريق قدامي "أبل" خلال العام الماضي، شارك آيف في تأسيس شركة "آي أو" مع زملاء سابقين في "أبل" هم سكوت كانون، وإيفانز هانكي، وتانغ تان. كانت هانكي قد خلفت آيف في "أبل" وبقيت في الشركة حتى 2023، في حين قاد "تان" تصميم منتجات "أيفون" و"أبل ووتش" حتى 2024. أما كانون، فقد عمل في "أبل" قبل أن يشارك في تأسيس تطبيق البريد الإلكتروني الشهير "ميل بوكس" (Mailbox)، والذي استحوذت عليه لاحقاً شركة "دروب بوكس" (Dropbox). في "آي أو"، شرع الفريق في تطوير وتصميم وتصنيع مجموعة من المنتجات لعصر الذكاء الاصطناعي العام، وهي المرحلة التي تصل فيها التكنولوجيا إلى قدرات معرفية مشابهة للبشر. سيواصل الفريق الآن هذه المهمة داخل "أوبن إيه آي"، ليشكل بذلك تهديداً محتملاً للأجهزة التي ساهم هؤلاء المصممون أنفسهم في ابتكارها سابقاً. يمثل ذلك تحدياً إضافياً لشركة "أبل"، التي تراجعت عن منافسيها في وادي السيليكون في سباق الذكاء الاصطناعي. يفتقر نظام الذكاء الاصطناعي الخاص بالشركة، الذي أُطلق العام الماضي، إلى قدرات الأنظمة المنافسة، ويعتمد جزئياً على روبوت "تشات جي بي تي" لسد بعض الثغرات. اضافة اعلان "أيفون" لن يتأثر رغم ذلك، لا يرى آيف وألتمان أن "أيفون" سيتلاشى قريباً. قال ألتمان: "بالطريقة نفسها التي لم يُلغ فيها الهاتف الذكي استخدام الحاسوب المحمول، لا أظن أن منتجنا الأول سيُلغي الهاتف الذكي".قال آيف: "الهاتف، بصيغته الحالية، يُعد جهازاً مذهلاً متعدد الاستخدامات. سيتواصل الأشخاص مع الذكاء الاصطناعي بطُرق جديدة تماماً".تأسست "أوبن إيه آي" قبل نحو عشر سنوات كمؤسسة بحثية، لكنها تحولت إلى قوة رائدة في الذكاء الاصطناعي بعد إطلاق "تشات جي بي تي" خلال 2022. ارتفعت قيمتها السوقية لتصل إلى 300 مليار دولار، وتسعى حالياً لتوسيع حضورها عبر عمليات استحواذ، من بينها صفقة بقيمة 3 مليارات دولار لشراء شركة "ويندسيرف" (Windsurf) المتخصصة في برمجيات ترميز الذكاء الاصطناعي.كما أجرت "أوبن إيه آي" تغييراً في هيكلها الإداري الشهر الجاري، إذ عينت فيدجي سيمو -الرئيسة التنفيذية السابقة لشركة "إنستاكارت" (Instacart)- في منصب الرئيسة التنفيذية للتطبيقات. من المقرر أن ترفع تقاريرها مباشرة إلى ألتمان، ما يتيح له التركيز على الاستراتيجية العامة.قالت هانكي، التي ستنضم إلى "أوبن إيه آي" مع تان وكانون، إن إطلاق "تشات جي بي تي" جعلهم يدركون أن تكنولوجيا الأجهزة بحاجة إلى إعادة تفكير. أضافت في مقابلة: "قال عدد منا لبعضنا البعض أنه هذه على الأرجح أكثر التقنيات إثارة للدهشة في مسيرتنا المهنية".تصميم "أوبن إيه آي"رغم أن آيف وشركة "لاف فروم" سيظلان مستقلين، فإنهما سيتوليان تصميم كل ما يتعلق بـ"أوبن إيه آي"، بما في ذلك البرمجيات. أوضح ألتمان أن أولى محادثاته مع آيف لم تكن عن الأجهزة، بل عن كيفية تحسين واجهة استخدام "تشات جي بي تي".ذكر ألتمان، البالغ من العمر 40 عاماً: "نحن ما نزال في مرحلة نهائية من شكل التفاعل مع الذكاء الاصطناعي كما هو اليوم. لم نكتشف بعد ما يعادل واجهة المستخدم الرسومية، لكننا سنفعل ذلك".تابع آيف أن "لاف فروم" تضم عدداً من المصممين السابقين في "أبل" الذين ساهموا في تصميم أنظمة تشغيل أجهزة "ماك" و"أيفون"، من بينهم باس أوردينغ، ومايك ماتاس، وكريس ويلسون. ربما يسهم هؤلاء في إعادة تصميم تطبيق "أوبن إيه آي" ليناسب جيلاً جديداً من المستخدمين.يُنتظر أن تواصل "لاف فروم" علاقاتها الحالية مع عملاء مثل شركتا "فيراري" و"إير بي إن بي" (Airbnb)، لكنها لن تستقبل مشاريع كبيرة جديدة. من المقرر أن يقود فريق الأجهزة الجديد داخل "أوبن إيه آي" بيتر ويلندر، الذي سيرفع تقاريره مباشرة إلى ألتمان بصفته نائباً لرئيس المنتجات.أشار آيف إلى أن أحد ابنيه التوأم، ويدعى تشارلي، هو من عرفه على "تشات جي بي تي"، وعندما استخدمه لأول مرة، شعر بضرورة لقاء ألتمان. يعتزم الفريق الجديد مواصلة عمله من المقر الحالي لشركة "آي أو" في حي جاكسون سكوير في سان فرانسيسكو، إلى جانب مكاتب "أوبن إيه آي" الحالية.تجربة مشابهة لـ"أبل"قال آيف: "لطالما شعرت بأن أهم وأجدى أعمالي ما زالت في المستقبل"، مضيفاً أنه كان "يتدرّب" لهذه اللحظة. وشبّه التجربة بما كانت عليه "أبل" في أواخر التسعينيات وأوائل العقد الأول من الألفية، قبل إطلاق "أيبود" و"أيفون". أضاف: "أنا ممتن جداً لأننا وجدنا بعضنا البعض".رغم أن آيف وألتمان لم يكشفا عن تفاصيل المنتجات التي يعملان عليها، إلا أنهما يستعدان لدخول سوق ما تزال في مراحلها المبكرة. تُعد "ميتا بلاتفورمز"، المالكة لـ"فيسبوك" و"إنستغرام"، من أبرز الشركات المنتجة لأجهزة الذكاء الاصطناعي حالياً، حيث تبيع نظارات "راي بان" الذكية المزودة بكاميرات وميكروفونات توفر معلومات متعلقة بالسياق عن البيئة المحيطة.في المقابل، كانت هناك إخفاقات عامة، مثل جهاز "هيومان إيه آي بين" (Humane Ai Pin) والمساعد الشخصي "رابيت أر1". قال آيف، البالغ من العمر 58 عاماً: "كانت تلك منتجات ضعيفة جداً. غابت عنها طرق تفكير جديدة تنعكس في شكل منتجات حقيقية".أما تان، الذي كان له دور محوري في تطوير كل إصدار من "أيفون" داخل قسم هندسة الأجهزة في "أبل"، فقال إن الفريق الجديد لا يلتزم بأي "إرث تقني"، ما يمنحه فرصة لإعادة التفكير الكامل في هذا المجال. ورغم ذلك، فإن إنتاج منتج فعلي سيستغرق وقتاً.قال ألتمان: "سيكون الأمر جديراً بالانتظار. إنها مهمة طموحة بشكل جنوني أن تصنع شيئاً من هذا النوع".