logo
جمعية حسن إسميك توزع 1000 أضحية على أكثر من 4000 عائلة بمناسبة عيد الأضحى

جمعية حسن إسميك توزع 1000 أضحية على أكثر من 4000 عائلة بمناسبة عيد الأضحى

عمونمنذ يوم واحد

عمون - بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وضمن الجهود السنوية التي تبذلها جمعية مؤسسة حسن اسميك الخيرية (مجلس قلقيلية) في خدمة المجتمع المحلي، وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، قامت الجمعية بتوزيع 1000 أضحية على أكثر من 4000 عائلة مستحقة في المنطقة.
وقالت المدير العام لجمعية مؤسسة حسن إسميك الخيرية (مجلس قلقيلية) سعادة السيدة ميادة شريم، أن جهود الجمعية الخيرية مستمرة لتحقيق الهدف النبيل الذي كان يشكل الأساس المتين لتأسيس الجمعية، التي تعد اليوم ضمن كبرى الجمعيات الخيرية في الأردن.
وأضافت شريم، أن الجمعية التي أسست عام 2016 بمبادرة ودعم سخيين من السيد حسن عبدالله اسميك، تسير وفق رؤية سيد البلاد وولي عهده الأمين في تعزيز قيم التكافل الاجتماعي، وتجسيد مبادئ التعاون المجتمعي، وفق مسح ميداني يجريه فريق متخصص تابع لكادر الجمعية.
وأكدت شريم: "نؤمن أن الخير إذا عُمِّم.. عُظِّم وأن الفرحة الحقيقية في العطاء الذي يلامس القلوب، ولهذا فإننا نواصل عملنا الخيري بكل حب، وذلك هو نهجنا الذي لا نبتغي منه سوى رضى الله تعالى وسعادة المنتفعين من الجمعية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دكتور  يزيد القسوس  مبارك التخرج
دكتور  يزيد القسوس  مبارك التخرج

جهينة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جهينة نيوز

دكتور يزيد القسوس مبارك التخرج

تاريخ النشر : 2025-06-12 - 12:24 am إنّ إله السّماء يعطينا النّجاح، ونحن عبيده نقوم ونبني" المهندس نبيل القسوس والدكتورة ريما زريقات والعائلة يتقدمون من ابنهم الدكتور يزيد بأحر التهاني والتبريكات بمناسبة تخرجه من جامعة مؤتة وحصوله على شهادة دكتور في الطب ، الف الف مبروك ... وفقك الله وسدد خطاك في خدمة الانسانية والوطن تحت ظل الراية الهاشميه ... تابعو جهينة نيوز على

أ. د. وائل عبد الرحمن التل : عامٌ في «جَدارا»
أ. د. وائل عبد الرحمن التل : عامٌ في «جَدارا»

أخبارنا

timeمنذ 10 ساعات

  • أخبارنا

أ. د. وائل عبد الرحمن التل : عامٌ في «جَدارا»

أخبارنا : القصّة، أنني حينَ عُدتُ قبلَ أربعةِ أعوامٍ من غربتي بالمملكة العربيّة السّعودية، وطني الثّاني، حيثُ عملتُ بـِ «جامعة جازان العامرة» أستاذاً جامعياً في كليّة المعلمين ثمّ في كليّة التّربية، ومُتدرِّجاً في الإدارة الأكاديميّة رئيساً لمركز البحوث التّربوية، فرئيساً لقسم التّربية وعلم النّفس، ثمّ مستشاراً في رئاسة الجامعة، كنتُ قد قررتُ وقتها الاعتكاف عن كلِّ عملٍ أكاديميٍ بسبب الجُهد الكبير والدّؤوب الذي بذلتُهُ طَوالَ خدمتي فيها، ولظنّي أنني لن أجدَ ما خبِرتُهُ فيها بأيّ جامعةٍ أخرى من تطوّرٍ وتميّزٍ وإبداعٍ، ومن فِكرٍ إداريٍّ وأكاديميٍّ استراتيجيٍ واستشرافي، مُستذكِراً فيها دوماً قادةَ هذا التطوّر والتميّز والإبداع والفِكر الذين عملتُ بمعيّتهم في فترة قيادتهم مثل (صاحب المعالي أ.د. محمد بن علي آل هيازع، وأصحاب السّعادة أ.د. عبدالغفّار بن سعيد بازهير، أ.د. حسن بن حِجاب الحازمي، أ. أحمد بن يحيى البهكلي رحمه الله). لكن، وإثرَ حديثٍ مهمٍّ قبل ندوةٍ وطنيّةٍ تشرّفتُ بتقديمها في «جامعة جدارا» جرى مع عطوفة «د.شكري المراشدة» رئيس هيئة المديرين فيها حول البناء والتطوّر والتميّز للجامعة، وما سمعتُه من حديثٍ قيّم لعطوفة «أ.د. حابس الزبون» رئيس الجامعة، تشجَّعتُ للعودة إلى العمل الأكاديمي وتشرّفتُ أن أكون محاضراً للدراسات العليا فيها. وخلال العام الأوّل الذي قضيتُهُ في «جامعة جدارا» وجدتُ الحكمةَ في إدارة شؤونها، والجدّية في التّدريس ومتابعته، ودعم البحث العلمي وتوجيهه نحو النشر في مجلات علميّة عالميّة متميّزة، والأنشطة النوعيّة والحيويّة التعليميّة وغير التعليميّة، والتنوّع الثقافي والديمغرافي للطلبة المقبولين فيها لدراسة البكالوريوس والدّبلوم العالي والماجستير؛ وقد كنتُ خلال هذا العام شاهداً على توقيعِ عددٍ من الاتفاقيات ومذكّرات التفاهم مع جهات داخليّة وخارجيّة للتبادل المعرفي والفكري وجودة التدريس وهندسة العمليات لتطوير قدراتها البشريّة والمادّية بخاصة التكنولوجيّة والتّقنية لتعزيز أمن المعلومات وتجهيز خوادم البيانات، وغيرها، كما كنتُ شاهداً على انعقاد عشرات المؤتمرات والندوات العلمية المتخصصة والفعاليات الثقافية والوطنيّة والاجتماعيّة، وتنفيذ الأيام العالمية، وعلى استحداثِ وتدشينِ عددٍ من الكليات والبرامج والتّخصصات، وعلى حصولِ عددٍ آخر من البرامج الأكاديمية والتّخصصات العلميّة على الاعتماد، وعلى زياراتِ وفودٍ وقياداتٍ علميّة وأكاديمية للتبادل المعرفي والحضاري والخبرات، وعلى تطبيق قيم الجامعة في كلّ كلياتها، وتحقيق التكاتف الأكاديمي بين إداراتها، عَمادةً ورئاسةَ أقسام وأعضاءَ هيئة تدريس فيها، لإيجادِ بيئةٍ مناسبةٍ وسليمةٍ للتحصيل وتنمية الإبداع والتّميز لدى طلبتها ليكونوا بُناة حقيقيين لوطنهم في المستقبل، ومما أسهم في إيجاد هذه البيئة أيضاً إشاعة القيم الوطنيّة بين طلبتها، والتّوجيه المستمر والمتابعة الجادّة فيها، حتى انتهت فيها كلّ العنصريات الإقليميّة والمناطقيّة والعشائريّة، فلا عنفَ تجدُهُ فيها، ولا هتافاتِ فتنةٍ ترتفعُ في ساحاتها، ولا راياتٍ تُرفَعُ فيها سوى العَلَم الأردنيّ. هذه ليست صورة متكاملة لأداء (جامعة جدارا) خلالَ عامٍ كاملٍ قضيتُهُ محاضراً للدراسات العليا فيها، فهي مسؤولية وحدة المعلومات والبيانات ولجنة التّقرير السّنوي، لكنها كانت كافية عندي لتكوينِ صورةٍ واضحةٍ لمدى مساهمةِ هذه الجامعة في التنمية الوطنيّة والاقتصاديّة والثقافيّة والاجتماعيّة ببناءِ مجتمعٍ حيويٍ وتلبيةِ متطلباتِ القطاعين الحكومي والخاص من المعارف والمهارات والقيم الوطنيّة والوظيفيّة. أخيراً: شكراً جامعة جدارا بعامّة، وشكراً كليّة العلوم التربوية وقسم الإدارة التربوية فيها بخاصّة، أن أعدتُم لي تلك الرّوح الأكاديميّة التي استحضرتُ بها «جامعة جازان» الحبيبة، واشتقتُ معها لأصدقائي وطلابي فيها الذين خبرتُ فيهم عميقَ تقديرِهِم ووفائِهم، وقوّةَ مساندتِهم، وودَّهم الصّادق والمَمدود بتواصلِهم معي وبدُعائِهم لي إلى اليوم، والسّلام.

وهـم الــوقـت
وهـم الــوقـت

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • الدستور

وهـم الــوقـت

دارين المساعد* ما رأيت الوقت يقطع إلا من يحاول قَطْعَه، ولو قررت البحث عن الطريقة المثلى لقطع الوقت فإنك لن تجده بحدة السيف وصلابته بل أن الهشاشة صفته الأساسية حيث يتطاير كلما حاولت الإطباق على بضع ساعات منه. لن يقطعك الوقت عندما تعيش اللحظة الآنية وهذا الدرس الأول الذي كتبه الله علينا كمسلمين في فرض الصلاة. الدرس لم يكن بكثرة الركوع والسجود، كان بالطمأنينة والتأني حتى في السير إلى المسجد وحتى في الذكر. أما الوصايا النبوية للإمام كانت تصب في التخفيف على المسلمين دون الخروج عن مبدأ الخشوع. إنه التوازن عماد كل التجارب الحياتية. ليس الوقت حاجة ينبغي اللحاق بها بل وسيلة يمكن استخدامها بأفضل الطرق وأيسر الاحتمالات لتحقيق الإنجاز. فإن كان المرء متعلقا بالانتظار خاب ظنه وفُقد صبره وطغى عليه كره واقعه أما لو كان مستريحا مطمئنا موقنا باستحقاقه لمطالبه فإنه لا شك ظفر بما يريد. وهذا ما يظهر جليا الآن على المجتمعات التي تواجه التقنية كبديل للعمل والتفكير والحساب والبحث، ولم أكن يوما ضد الاختصار وتوفير الوقت ولكنني كنت أتمنى أن يسير كل شيء بهدوء. وأن ندرك واقعنا بكل تفاصيله وأن نملك القوة للرضا والتسليم. أتمنى لو لم نهرب من الواقع ولم نحاول إنكاره. أقول هذا وقد خضت الكثير من التأخير في حياتي. فاتتني الكثير من الفرص التي تهت عنها في مجاهيل الانتظار، لم أعرف أبدا أن الحياة تقاس باللحظات الطويلة لأنها حقيقية تملؤنا بالشعور وتغرس نفسها في أرض الذكريات. أما اللحظات العابرة تعطينا الدروس وتصدمنا بالنتائج وتبقينا في دهشة الفقد أو الهجر ثم لا نترك ثواني نفكر بها إلا وقد أحرقناها في التسلية أو النوم أو اللاشيء. علمتني الحياة أن المراحل الأخيرة قد تأتي مبكرا مثلي عندما واجهت الأمومة في سن مبكر وصديقاتي من الطالبات يعشن مرحلة التعليم والنجاح. كان استعجالا ثم صار تأخيرا والحكمة في ذلك عرفتها بعد أن احترفت الحرف ولونت الكلمة وأمسكت المعنى. أسيرا في سياق أفكاري. الوقت لا يفوتك ما لم تلحق به لكنه لن يمر من خلالك بدون أن يبنيك أو يهدمك. إيجاد التوازن هو رحلة الإنسان في كل مرحلة من عمره حيث تختلف عليه الكفتين بما زاد عليها من تجارب ومسؤوليات واهتمامات وحقيقة الوقت أنه مجرد وهم لا وجود له إلا في معتقداتنا وأفكارنا. الدقائق والثواني ستمر سواء نظرت إليها أو لم تنظر لكن الحداثة وضعتها أمام عينيك في كل شيء حتى تسابق أيام عمرك كأنك تفنيها بسرعة دون أن ترى أجزائها الصغيرة، وبدون أن تشبع من نجاحك أو من عائلتك وحتى من ممتلكاتك. كل ما حولك يختفي بريقه لأن متطورا آخر قادم. ثم تعمل أكثر لتحظى به أو تستطيع شرائه. وينتهي يومك مرهقا ويبدأ نهارك مثقلا. ثم في وعي أبعد وبعد أن تفني عمرك في الملاحقة والإسراع تفقد الإحساس بالوقت وتبدو الحياة مثيرة للاهتمام وتستحق التأمل والمشاهدة. لكنك لا تملك الصحة لاستشعارها. وترافقك كلمة يا ليت لكنها لم تطلق يوما على الأمنيات بل كتبت لوصف العبرات والخيبات. لا تقطع الوقت! جرب أن تقطع التشتت، حاول أن تعيش اللحظة دون أن توثقها وتحتفظ بها. كن ثملا بالهدوء. امتلئ به حتى تتبعك الدقائق وتسير وفقا لشروطك. لا تركض خلف الإنجاز كأنه الوجهة الوحيدة في هذه الحياة. لقد خلقنا لنعبد الله ونتأمل خلقه ونهدأ بذكره. تحقيق ذاتك لا ينحصر بدفع عجلة التنمية. أنت إنسان في داخلك عالم من الوعي يستحق أن تبحث فيه وتستدل بحدسه. الوقت هو هذه اللحظة التي تعيشها لا شيء بعدها ولا قبلها. راقب ماذا تفعل الآن؟ وراقب كل شيء في الحياة واقتدي به. لأن الزرع له وقت محدد للإنبات والمطر له وقت حتى يسقط من السحاب الثقال والنمو له مراحل وتلك سنة الله في كل شيء إذن لماذا تحصر نفسك في الصراع مع الدقائق وتغرق جسدك بهرمون الكورتيزول الذي لا بد أن يشيخ بعقلك وبشرتك وكل أعضائك. لا شك أن التنظيم هو أساس النجاح وهذه وصيتي والخلاصة التي أود أن اختم فيها هذا المقال، نظم يومك بالروتين، دع جسدك يلتزم بساعته البيولوجية التي خلق فيها وفطر على الاستماع لها. اترك نفسك مسيرا نحو الانضباط مستعينا بأدواتك الطبيعية. توقف واجلس بهدوء ثم تأمل كل شيء كنت تراه من نافذة السرعة وسترى تفاصيل كنت ملهياً عنها وأفكار مرت دون أن تطورها وأشخاص عبروا ولم يأخذوا حقهم من اهتمامك. سترى أن ما كنت تعتقده حياة كان حلم. * كاتبة سعودية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store