logo
تفاصيل مثيرة لتوقيف 'روشيرشي' بفاس واجه الأمن بالسلاح والقنينات الزجاجية

تفاصيل مثيرة لتوقيف 'روشيرشي' بفاس واجه الأمن بالسلاح والقنينات الزجاجية

كش 24منذ 4 ساعات

اضطر مفتش شرطة ممتاز يعمل بولاية أمن فاس لاستخدام سلاحه الوظيفي، مساء أمس الأحد 8 يونيو الجاري، لتحييد الخطر الصادر عن شخص من ذوي السوابق القضائية، ويشكل موضوع مذكرة بحث في قضايا الجرائم ضد الأشخاص، وذلك بعدما رفض الامتثال وحاول تعريض عناصر الشرطة لاعتداء جدي وخطير بواسطة السلاح الأبيض.
وكانت دورية تابعة للأمن العمومي بمدينة فاس قد تدخلت لتوقيف المشتبه فيه على خلفية تورطه في ترويج المشروبات الكحولية بدون ترخيص والضرب والجرح باستخدام السلاح الأبيض، غير أنه رفض الامتثال وأبدى مقاومة عنيفة باستعمال السلاح الأبيض والرشق بقنينات زجاجية، وهو ما اضطر مفتش شرطة ممتاز لاستخدام سلاحه الوظيفي وإصابة المعني بالأمر على مستوى أطرافه السفلى.
وذكرت المصادر بأن هذا التدخل الأمني مكن من دفع الخطر الصادر عن المشتبه فيه، الذي تم الاحتفاظ به تحت الحراسة الطبية بالمستشفى على ذمة البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، لتحديد جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا الكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمشتبه فيه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فضيحة مهنية.. قناة جزائرية تفبرك خبر "مراقبة المغاربة بالدرون يوم العيد"
فضيحة مهنية.. قناة جزائرية تفبرك خبر "مراقبة المغاربة بالدرون يوم العيد"

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

فضيحة مهنية.. قناة جزائرية تفبرك خبر "مراقبة المغاربة بالدرون يوم العيد"

هبة بريس سقطت القناة الدولية الجزائرية في فخ مهني وإعلامي مثير للسخرية، بعدما لجأت، في خطوة تعكس انعدام الحد الأدنى من الاحترافية، إلى الاستناد على فيديو ساخر أنتجه شابان مغربيان، لتوجيه اتهامات واهية ضد المغرب والتشكيك في التوجيهات الملكية المتعلقة بعدم نحر الأضاحي. الإعلام الجزائري يتغذى على الإشاعات الفيديو الذي انتشر بين المغاربة على نطاق واسع، لا يعدو أن يكون مشهداً فكاهياً خفيفاً، ظهر فيه أحد الشابين مرتديًا جلبابًا مغربيًا، بينما كان الآخر يخاطبه من سطح منزل في مشهد تمثيلي ساخر، حيث قال له إن 'لا أحد قد خالف التوجيهات بعدم الذبح'. غير أن الإعلام الجزائري، الذي يتغذى على الإشاعات وصفحات فايسبوكية مشكوك في مصداقيتها، التقط المشهد كما لو كان خبرا عاجلا، واعتمده مادة لرپورتاج تلفزيوني 'دولي'، ليصبح أضحوكة إعلامية تتداولها الصفحات الدولية بسخرية لاذعة. ووصل الأمر بالقناة الجزائرية AL24 NEWS إلى حد الزعم، دون خجل، بأن 'المغرب جند عشرات الآلاف من المخبرين والطائرات بدون طيار لرصد من يخالف تعليمات المنع'، وهو ادعاء فنده لاحقاً أحد صانعي الفيديو الذين أوقعوا القناة في هذا الفخ الساذج. الناشط يونس الرشيدي، الذي لعب دور صاحب الجلباب في الفيديو، لم يفوّت الفرصة لفضح هذه المهزلة الإعلامية، قائلاً إن الفيديو تم إنتاجه رفقة صديقه زكرياء كغيره من الفيديوهات الطريفة التي اعتادا نشرها، مؤكداً: 'دون القصد ودون المساس بأي جهاز أو سلطة في البلاد'. منشور التوضيح الإعلام الجزائري المبتدئ وفي تدوينة لاذعة، رد الرشيدي على الحملة الجزائرية قائلاً إنهم تفاجؤوا بتحويلهم إلى 'مخبر ومقدم' على ألسنة ما وصفه بـ'الإعلام الجزائري المبتدئ، الذي يتخذ المصادر من صفحات فايسبوكية متواضعة، دون التأكيد من صحة الخبر'. ولم يتردد في وصف القنوات الجزائرية بما تستحقه، قائلاً إن 'قنوات المستنقع الكرغولية سقطوا في المحظور (ودارو الضحك فراسهم)'، مشددًا على أن الفيديو لا علاقة له بأي تمثيل لدور أمني أو رسمي، بل مجرد محتوى ترفيهي استغلته الجزائر لتصريف عقدها المزمنة تجاه المغرب. وعلى عكس ما تروجه الأبواق الجزائرية التابعة لنظام العسكر، فإن قرار منع نحر الأضاحي في المغرب صدر بشكل رسمي في إطار رؤية استباقية من السلطات العليا، استجابةً للتوجيهات الملكية الهادفة لحماية القطيع الوطني، في ظل ظروف مناخية واقتصادية صعبة تتمثل في شح المياه وغلاء الأعلاف وارتفاع أسعار الماشية. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

هدوء حذر في طرابلس بعد اشتباكات عنيفة بين الميليشيات المسلحة
هدوء حذر في طرابلس بعد اشتباكات عنيفة بين الميليشيات المسلحة

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

هدوء حذر في طرابلس بعد اشتباكات عنيفة بين الميليشيات المسلحة

عاد الهدوء الحذر ليسيطر على العاصمة الليبية طرابلس، الاثنين، بعد ساعات من الاشتباكات العنيفة بين تشكيلات مسلحة مناوئة وأخرى تابعة لحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، التي لم تُصدر أي تعليق رسمي حتى الآن. وبينما تتصاعد وتيرة التحشيدات العسكرية في العاصمة، يرى مراقبون محليون أن خطر تجدّد المواجهات لا يزال قائماً في أي لحظة. ودعت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان إلى احترام الترتيبات الأمنية الصادرة عن المجلس الرئاسي، ووصفت ما يجري بأنه هدنة 'هشة'، مطالبة جميع التشكيلات المسلحة بالعودة إلى ثكناتها ووقف أي تحركات قد تجر البلاد إلى مزيد من العنف. وفي محاولة لاحتواء الأزمة، عُقد اجتماع طارئ في قاعدة معيتيقة الجوية، أسفر عن اتفاق إضافي لتهدئة الأوضاع بعد انهيار الهدنة التي كانت قائمة بين جهاز الردع المعارض لحكومة الوحدة بقيادة عبد الرؤوف كارة، وجهاز الأمن العام الموالي لها تحت قيادة وزير الداخلية عماد الطرابلسي. وزارة الدفاع في حكومة الوحدة أعلنت تدخلها لفرض احترام الهدنة، مؤكدة أنها 'ضبطت الموقف' وأجبرت العناصر المخالفة على الانسحاب والعودة إلى مواقعها. كما حذّرت الوزارة من تكرار هذه التجاوزات، مشددة على استعدادها لاتخاذ إجراءات صارمة لضمان الأمن والسيادة، في إطار إعادة الانتشار بإشراف مؤسسات الدولة. بثت قناة ليبيا الأحرار مشاهد تُظهر عودة تدريجية لحركة السير في بعض أحياء طرابلس. وأكد أمجد المالطي، آمر قوة الاحتياط في 'اللواء 222″، أن الاشتباكات توقفت بفضل جهود قوة فض النزاع، فيما أشار مسؤول في الهلال الأحمر الليبي إلى استقرار الوضع، مع تلقي بلاغات محدودة من سكان محليين بشأن الحاجة إلى إجلاء بعض العائلات. في السياق ذاته، أكد مسؤولو مطار معيتيقة وشركات الطيران المحلية أن الرحلات تسير بشكل طبيعي دون أية تعليمات بإغلاق المجال الجوي. تركزت الاشتباكات في منطقتي الفرناج وعين زارة جنوبي طرابلس، وامتدت إلى محيط مستشفى طرابلس التعليمي، حيث تسبب سقوط مقذوف في اندلاع حريق بإحدى المقابر القريبة. من جهته، حذّر 'حراك أبناء سوق الجمعة' من خرق الهدنة، داعياً إلى 'عدم اختبار الصبر، والتمسك بالعهد'، مشدداً على أن التهدئة لا تعني الضعف، بل هي فرصة للحكمة والعقل. في تطور موازٍ، اتهم اللواء 444 قتال، التابع لحكومة الوحدة، جهات إعلامية بشن حملة تشويه ضده عبر وسائل التواصل الاجتماعي، على خلفية اتهامات بتورطه في واقعة اختطاف وتعذيب شاب ظهرت مشاهدها في مقطع فيديو. وأكد قائد اللواء محمود حمزة، خلال زيارة للمفارز الصحراوية، التزام قواته بمكافحة تهريب الوقود والمواد الممنوعة عبر الحدود. في السياق الأمني، واصلت وزارة الداخلية دورياتها في مناطق التماس داخل طرابلس بالتنسيق مع قوات الدعم المركزي، ضمن خطة لحفظ النظام العام وحماية أرواح المواطنين وممتلكاتهم. على الصعيد السياسي، جدّد رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة تأكيده أن مدينة مصراتة، مسقط رأسه، تمثل 'ركيزة للاستقرار وصمام أمان للدولة المدنية'، مشيراً خلال لقائه وفداً من أعيان ونشطاء المدينة، إلى عزمه على العمل مع جميع المدن والقوى الوطنية لتحقيق الأمن والاستقرار، وبناء مؤسسات الدولة. وأكد الحضور دعمهم الكامل للحكومة وتوحيد صفوفهم خلفها.

تطورات جديدة في ملف زيوزيو.. شكاية جديدة تطال برلمانيا ومقاولين ومسؤولين سابقين بتطوان
تطورات جديدة في ملف زيوزيو.. شكاية جديدة تطال برلمانيا ومقاولين ومسؤولين سابقين بتطوان

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

تطورات جديدة في ملف زيوزيو.. شكاية جديدة تطال برلمانيا ومقاولين ومسؤولين سابقين بتطوان

هبة بريس – تطوان يواصل ملف دانيال زيوزيو، المدير السابق لوكالة بنك 'الاتحاد المغربي للأبناك' بتطوان، الذي يحاكم حاليا في حالة اعتقال أمام محكمة جرائم الأموال بالرباط، إثارة مزيد من التداعيات القضائية، بعد أن دخلت أطراف جديدة على خط التحقيق. فقد كشفت مصادر مطلعة لـ' هبة بريس ' أن الشركة المغربية لتدبير صناديق ضمان الودائع البنكية، تقدمت مؤخرا بشكاية جديدة إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، تطالب فيها بفتح تحقيق مع عدد من الشخصيات بمدينة تطوان، على خلفية استفادتهم من تحويلات مالية وتسهيلات بنكية مشبوهة، دون استيفاء الشروط القانونية والضمانات المطلوبة. وتستند هذه الشكاية إلى تقرير مفصل أعدته لجنة خاصة من بنك المغرب، استغرق عملها عدة أشهر، وكشف عن وجود اختلالات خطيرة في طريقة تدبير بعض العمليات البنكية، من بينها تحويلات جرت في ظروف غير شفافة استفاد منها أشخاص نافذون. وتضمنت اللائحة المرفقة بالشكاية أسماء 11 شخصا، من بينهم نائب برلماني معروف، وعدد من رجال الأعمال والمقاولين، بالإضافة إلى مسؤولين سابقين في نادي المغرب أتلتيك تطوان لكرة القدم، الذين يشتبه في علاقتهم المباشرة أو غير المباشرة بالتحويلات محل التحقيق. ومن المنتظر أن تحال الشكاية على الفرقة الوطنية للشرطة القضائية من أجل الاستماع إلى المعنيين بالأمر في إطار التحقيقات الجارية، وهو ما قد يعمق من تعقيدات الملف الذي بات واحدا من أبرز قضايا الفساد المالي المطروحة حاليا أمام القضاء المغربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store