logo
دوري "أن بي ايه": دونتشيتش يقود ليكرز للفوز على مافريكس فريقه السابق

دوري "أن بي ايه": دونتشيتش يقود ليكرز للفوز على مافريكس فريقه السابق

LBCI٢٦-٠٢-٢٠٢٥

قاد السلوفيني لوكا دونتشيتش فريقه الجديد لوس أنجلوس ليكرز إلى الفوز على السابق دالاس مافريكس، فريقه السابق، 107-99 الثلاثاء في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين "أن بي أيه"، بعدما سجل ثلاثية مزدوجة "تريبل دابل".
وكان دونتشيتش قد انتقل بصفقة مفاجئة تبادلية صادمة إلى ليكرز مطلع الشهر، فيما انتقل أنتوني ديفيز إلى مافريكس.
وحضر ديفيز الذي يعاني من إصابة، المباراة في ملعب لوس أنجلوس، حيث حصل على تكريم من ناديه السابق خلال أول وقت مستقطع.
أما المدير العام لدالاس، نيكو هاريسون الذي واجه انتقادات من جماهير النادي منذ إتمام الصفقة، فاستقبلته جماهير ليكرز بحفاوة، مرددين هتافات "شكرا نيكو" أثناء تنفيذ دونتشيتش للرميات الحرة.
وسجل دونتشيتش الذي شارك في مباراة كل النجوم "أول ستار" خمس مرات، 19 نقطة و15 متابعة وقدم 12 تمريرة حاسمة، معترفا بأن المواجهة ضد زملائه السابقين كانت "ليلة غريبة".
وقال لشبكة "تي أن تي": "لا أعلم كيف أشرح الأمر، في الربع الأول والثاني لم أكن مستوعبا ما يحدث. كان الأمر مختلفا تماما، لا أستطيع حتى وصف شعوري".
وعلى الرغم من دوره الكبير في اللقاء، أقر دونتشيتش بأن مستواه في التسديد لم يكن جيدا، في مباراة احتاج فيها ليكرز إلى تألق النجم ليبرون جيمس في الربع الأخير لضمان الفوز.
وسجل جيمس 27 نقطة، 16 منها في الربع الأخير، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وقدم مافريكس مباراة قوية على الرغم من غياب بعض اللاعبين، حيث تألق كيري إيرفينغ مسجلا 35 نقطة، 7 متابعات و4 تمريرات حاسمة، فيما أضاف كلاي تومسون 22 نقطة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيكس وبايسرز يستعيدان خصومة التسعينات
نيكس وبايسرز يستعيدان خصومة التسعينات

Elsport

timeمنذ 9 ساعات

  • Elsport

نيكس وبايسرز يستعيدان خصومة التسعينات

يستعيد ​نيويورك نيكس​ و​إنديانا بايسرز​ خصومة التسعينات حين يتواجهان في نهائي المنطقة الشرقية، وذلك ضمن "بلاي أوف" ​دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين​ (أن بي أيه). صحيح أن الفريقين تواجها الموسم الماضي في الأدوار الإقصائية، لكن في الدور نصف النهائي حين حسم بايسرز السلسلة 4-3 قبل أن يخسر في النهائي أمام ​بوسطن سلتيكس​ الذي توج لاحقا باللقب لكنه تنازل عنه هذا الموسم بخروجه الأسبوع الماضي على يد نيكس. ويتقارع الفريقان على زعامة المنطقة الشرقية مع رغبة بايسرز بإحراز لقبه الأول في دوري "أن بي أيه" والرابع بالمجمل (أحرز ثلاثة ألقاب في دوري أيه بي أيه الذي أُدمِج بدوري أن بي أيه عام 1976)، ونيكس بلقبه الثالث (توج عامي 1970 و1973)، وذلك في أول مواجهة بين الفريقين في هذا الدور منذ عام 2000 حين حسم بايسرز السلسلة وبلغ النهائي حيث خسر أمام ​لوس أنجلوس ليكرز​ 2-4. في المباراة السادسة بين الفريقين في سلسلة نهائي الشرق قبل 25 عاما، سجل ريجي ميلر 34 نقطة خارج الديار في "ماديسون سكوير غاردن"، ليقود بايسرز للفوز 93-80 وحسم السلسلة 4-2 بقيادة الأسطورة لاري بيرد كمدرب، لكن الفرحة لم تكتمل نتيجة خسارة النهائي الأول له في "أن بي أيه" الذي انضم إليه بصحبة ناغتس وسبيرز ونتس بعد الدمج عام 1976. ثأر بايسرز في ذلك العام من خسارته قبلها بموسم أمام نيكس 2-4 في سلسلة نهائي المنطقة التي تقدم فيها الأخير 2-1 بعد مباراة ثالثة حسمها في آخر خمس ثوان 92-91 بفضل ثلاثية ورمية حرة من لاري جونسون. - "قاتل نيكس" - في 1998، خسر نيكس مواجهة نصف نهائي المنطقة أمام بايسرز، وكذلك عام 1995 حين سجل ميلر 8 نقاط في غضون أقل من 9 ثوان ليقلب تخلف فريقه في المباراة الأولى إلى فوز 107-105، مستحقا تماما لقب "قاتل نيكس". وكان ميلر وجه الخصومة بين الفريقين وسيكون متواجدا للتعليق كمحلل على سلسلة نهائي 2025. بنى ميلر أسطورته عام 1994، من خلال تقليد الاختناق الذي يُستخدم في الدوري من أجل التعبير عن فشل الفريق في الارتقاء إلى مستوى التوقعات لعدم تمكنه من التعامل مع الضغط في الوقت الحساس. وقام ميلر بهذا التعبير أمام المخرج سبايك لي الذي يعتبر أحد أشهر مشجعي نيكس، خلال قيادته فريقه لعودة مجنونة وفوز 93-86 في المباراة الخامسة من سلسلة نهائي المنطقة بتسجيله 25 نقطة في الربع الأخير على "ماديسون سكوير غاردن". لكن الكلمة الأخيرة في هذه السلسلة كانت لنيكس الذي حسمها 4-3 بعد فوزه بالمباراة السابعة الحاسمة 94-90، قبل أن يخسر نهائي الدوري أمام هيوستن روكتس 3-4. في العام الماضي وعندما سُئل عما إذا كان متوترا قبل التعليق على السلسلة بين الفريقين، تفاخر ميلر قائلا "كنت سيّد هذه المدينة، كنت سيّد هذا الملعب (ماديسون سكوير غاردن)، فلماذا يجب أن أشعر بالتوتر؟". - "اسلوبان مختلفان" - في المجمل، تواجه الفريقان ثماني مرات في الـ"بلاي أوف" منذ 1993، فخرج نيكس منتصرا ثلاث مرات مقابل خمس لبايسرز الذي خالف التوقعات عام 2013 حين أسقط منافسه ونجمه في حينها كارميلو أنتوني في نصف نهائي منطقته. الحماس الآن في أوجه عند جمهور الفريقين الطامحين لخوض نهائي الدوري لأول مرة منذ 1999 بالنسبة لنيكس و2000 بالنسبة لبايسرز. في مواجهة 2025 لن يكون هناك ميلر في أرض الملعب مع بايسرز، لكن بإمكانه الاعتماد على تايريز هاليبورتون الذي أثبت قدرته العالية على التعامل مع الضغط في الأوقات الحساسة من خلال تسجيله سلة الفوز على كليفلاند كافالييرز في الثانية الأخيرة من المباراة الثانية لسلسلة الدور نصف النهائي. في الجهة المقابلة، هناك جايلن برونسون الذي تعملق في السلسلتين الأوليين من "بلاي أوف" هذا الموسم بتسجيله ما معدله 28.8 نقطة في المباراة الواحدة. يرى المدرب السابق جاك مونكلار في حديث لموقع "أن بي أيه "أكسترا" أن "برونسون وهاليبورتون يمثلان تناقضا في الأسلوب، وهما قائدان كبيران في نواح مختلفة تماما"، معتبرا أن النقطة المشتركة بين الفريقين امتلاكهما لاعبَين مقاتلَين. وتوقع مونكلار سلسلة يطغى عليها الطابع البدني، مضيفا "لدى إنديانا عمق في البدلاء. جميع المراكز مُضاعفة (أي يوجد لاعبان في كل مركز)، ولديه تقريبا تشكيلتان أساسيتان من أعلى مستوى". أما بالنسبة لنيكس، فاعتبر أن المدرب "توم ثيبودو يعتمد على طريقة تدريب مغلقة، مع وجود 8 إلى 9 لاعبين قادرين على اللعب"، بينهم بالطبع الدومينيكاني كارل أنتوني تاونز الذي كان إضافة رائعة للفريق هذا الموسم.

دونكيتش يتبرع بقيمة ترميم جدارية براينت وابنته
دونكيتش يتبرع بقيمة ترميم جدارية براينت وابنته

Elsport

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • Elsport

دونكيتش يتبرع بقيمة ترميم جدارية براينت وابنته

تبرع لاعب نادي ​لوس انجلوس ليكرز​ ​لوكا دونكيتش​ بكامل التكلفة المتوقعة لترميم جدارية مُخربة تُصوّر اسطورة الفريق ​كوبي براينت​ و ابنته جيجي براينت في وسط مدينة لوس أنجلوس، حيث تبرع اللاعب بمبلغ 5000 دولار يوم الثلاثاء لتغطية كامل القيمة التي نشرت على صفحة GoFundMe التي أنشأها الفنان لوي بالسينو، حيث يرغب دونكيتش في ترميم الجدارية، التي تحمل عنوان "مامبا للأبد"، في تقاطع شارعي الرابع عشر والرئيسي. وقال دونكيتش بعد التدريب في مجمع ليكرز التدريبي: "لطالما كان رد الجميل للمجتمع أمرًا بالغ الأهمية. لقد قدموا لي الكثير، لذا أريد فقط أن أرد الجميل".

بوبوفيتش مدرب أسطوري وضع سبيرز على خارطة دوري السلة الأميركي
بوبوفيتش مدرب أسطوري وضع سبيرز على خارطة دوري السلة الأميركي

النهار

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

بوبوفيتش مدرب أسطوري وضع سبيرز على خارطة دوري السلة الأميركي

كان الجمعة يوماً صعباً على سان أنتونيو سبيرز وحتى دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين بأكمله، بعدما أجبر المرض المدرب الأسطوري غريغ بوبوفيتش على اتخاذ قرار الاعتزال، بعد 29 موسماً مع فريق ولاية تكساس الذي توج تحت قيادته بجميع ألقابه الخمسة في "أن بي أيه". جاء القرار بعد الجلطة الدماغية التي تعرض لها ابن الـ76 عاماً في تشرين الثاني/نوفمبر، ما أجبره على ترك مهمة الإشراف على الفريق لمساعده ميتش جونسون. وبعد 1422 فوزاً في الموسم المنتظم في إنجاز قياسي (تفوق على دون نيسلون في 11 آذار/مارس 2022 حين حقق فوزه الـ1336)، من بينها الـ32 التي حققها الفريق هذا الموسم بقيادة مساعده جونسون، و170 في الأدوار النهائية (بلاي أوف) وخمسة ألقاب وذهبية أولمبية مع المنتخب الأميركي في طوكيو 2021، وصل المشوار إلى نهايته على الصعيد التدريبي لكنه متواصل مع سبيرز الذي عينه رئيساً لعمليات كرة السلة في النادي وفق ما أعلن الجمعة. قاد بوبوفيتش سبيرز إلى ألقاب 1999، 2003، 2005، 2007 و2014 خلال 29 موسماً مع الفريق الذي عمل فيه أيضاً كمساعد مدرب بين 1988 و1992، ليصبح اسمه متلازما مع فريق لم يعرف قبله أي نجاح باستثناء تصدره مجموعته خلال الموسم المنتظم 8 مرات من دونه من أصل 22 مرة في تاريخ النادي. أشرف "كوتش بوب" على نجوم كبار في صفوف سبيرز أبرزهم تيم دانكن، ديفيد روبنسون، الأرجنتيني مانو جينوبيلي والفرنسي توني باركر، بالإضافة إلى بدايات كواهي لينارد والفرنسي الآخر نجم الفريق الحالي فيكتور ويمبانياما. أمضى بوبوفيتش سبيرز كمساعد مدرب عام 1988 وأمضى 37 عاماً في الدوري مدرباً وإدارياً، وباستثناء موسمين مع غولدن ستايت ووريرز كمساعد مدرب، أمضى مسيرته بالكامل مع سبيرز. كان من المفترض أن يبقى مدرباً للفريق حتى موسم 2027-2028 على أقل تقدير بحسب العقد الحالي، لكن المرض حال دون ذلك وأوقف أطول مسيرة لأي مدرب في رياضة أميركية محترفة مع فريق واحد. لم يحمل الإنجاز القياسي بعدد الانتصارات الكثير من الأهمية بالنسبة لبوبوفيتش الذي أجاب ممازحاً على سؤال يتعلق بما حققه، قائلاً: "هذا أهم شيء في حياتي، يمكن لأحفادي الآن الذهاب في نزهة"، مضيفاً: "ما يمكنني فعله بعد اعتزالي، ونوع النبيذ الذي يمكنني شربه، كل هذه الأمور تصبح مملة عندما أفكر في عدد انتصاراتي". السخرية "اللطيفة" كانت ماركة مسجلة باسم بوبوفيتش، وكان يُخفف أحيانا من حدة انتقاداته اللاذعة لأي شخص، من لاعبين وحكام ومسؤولين في الدوري وشخصيات سياسية وحتى نفسه، بروح الدعابة. لكن أسلوبه الهادئ قد يجعل من الصعب أحيانا استيعاب النكتة. قال في عام 2015: "إن امتلاك حس الفكاهة أمر بالغ الأهمية بالنسبة لي، لأني أعتقد أن الأشخاص الذين لا يُظهرون تواضعاً، ولا يُقدرون اللحظات المضحكة، لن يتمكنوا من تقديم أفضل ما لديهم لفريقهم". قاد "كوتش بوب" سبيرز إلى الـ"بلاي أوف" في 22 موسماً متتالياً، وحصل على لقب أفضل مدرب في الدوري ثلاث مرات. قد يكون اللقب الأخير له مع سبيرز عام 2014 الأكثر أهمية له على الصعيد الشخصي، إذ ثأر فريقه لهزيمته المؤلمة في نهائي 2013 بفوزه على ليبرون جيمس وزملائه في ميامي هيت. "كوتش بوب" يوسع آفاقه كان هذا أيضاً آخر لقب يحققه الثلاثي دانكن وباركر وجينوبيلي، بعد سبعة أعوام من اللقب الرابع الذي ظن كثر أنه الأخير لهم. استطاع بوبوفيتش استخراج أفضل ما لدى اللاعبين الثلاثة المختلفين تماماً، إذ وجد في دانكن شخصاً يجسد فلسفته ومقاربته للعبة، وسمح لجينوبيلي الذي لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، بالتألق، وصقل موهبة باركر ليصبح من أعظم لاعبي الدوري بعدما انضم إلى "أن بي أيه" وهو في التاسعة عشرة من عمره. يتذكر بوبوفيتش باركر قائلاً: "في إحدى تدريباته الأولى، أحضرت بعض اللاعبين كي يواجهونه. أردت أن أرى ما يتمتع به. لقد أعجبت به. لذلك قلت له الكرة لك، جد حلولاً، سأحبك وأصرخ في وجهك في نفس الوقت. وهذا ما حصل". ولد بوبوفيتش في 28 كانون الثاني/يناير 1949 في إيست شيكاغو، بولاية إنديانا، لأب صربي وأم كرواتية، واعتمد في مسيرته التدريبية على فضائل التنظيم والانضباط التي اكتسبها خلال خمسة أعوام قضاها في القوات الجوية الأميركية. كان قائداً لفريق كرة السلة في القوات المسلحة الأميركية، وسافر إلى أوروبا الشرقية والاتحاد السوفياتي في جولات عام 1972، وأدرك أن كرة السلة ليست أميركية فقط. لذلك، لم يكن من قبيل الصدفة أن يصبح سبيرز الفريق الأكثر تنوعاً في الدوري تحت إشرافه، إذ وسّع بوبوفيتش آفاقه في البحث عن مواهب، فتعاقد مع الإيطالي إيتوري ميسينا كمساعد، وجعل من بيكي هامون أول مساعدة مدرب في الدوري. في أولمبياد طوكيو صيف 2021، قاد بوبوفيتش الولايات المتحدة للفوز بالميدالية الذهبية. قال في حينها للاعبيه: "إنه أفضل شعور يراودني خلال مسيرتي في كرة السلة". وعوضاً عن الاعتزال بعد الانتصار الأولمبي، عاد بوبوفيتش إلى فريقه سبيرز الذي كان في طور إعادة البناء. ورأى النجم السابق دواين وايد، الفائز مع ميامي هيت بألقاب الدوري ثلاث مرات أعوام 2006 و2012 و2013، إن اللاعبين الشباب في سبيرز محظوظون بوجوده، مضيفاً: "ما يصنع المدرب العظيم هو استقطاب العديد من الشباب ومساعدتهم على أن يصبحوا رجالاً، أن يضيفوا المزيد إلى حياتهم. قام كوتش بوب بعمل رائع في مساعدة الشباب على أن يصبحوا رجالاً ناضجين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store