logo
أميركا: انفجار عبوة خارج عيادة خصوبة في كاليفورنيا يحصد قتيلا

أميركا: انفجار عبوة خارج عيادة خصوبة في كاليفورنيا يحصد قتيلا

العربيةمنذ 4 أيام

انفجرت عبوة ناسفة، السبت، خارج عيادة متخصصة في التقنيات المساعدة على الإنجاب في مدينة بالم سبرينغز بولاية كاليفورنيا الأميركية، وفق ما أفاد رئيس البلدية، ما أسفر عن مقتل شخص.
ونقلت صحيفة "لوس أنجليس تايمز" عن رئيس البلدية رون ديهارت قوله إن "عبوة داخل أو قرب سيارة تمّ ركنها في المبنى" تسببت بالانفجار عند الساعة 11,00 (18,00 بتوقيت غرينيتش).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يستقبل رئيس جنوب إفريقيا بفيديو مزاعم "إبادة البيض"
ترمب يستقبل رئيس جنوب إفريقيا بفيديو مزاعم "إبادة البيض"

الشرق السعودية

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق السعودية

ترمب يستقبل رئيس جنوب إفريقيا بفيديو مزاعم "إبادة البيض"

استقبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، نظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا في البيت الأبيض، في لقاء تناول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، وأيضاً مزاعم تعرض المزارعين البيض لما تم وصفه بـ"الإبادة". وبينما نفى رامافوزا هذه المزاعم، مؤكداً أنها "غير حقيقية، قام ترمب بعرض مقاطع فيديو قال إنها تظهر دعوات لـ"إبادة البيض في جنوب إفريقيا وقتلهم". وعلّق ترمب على الفيديو قائلاً إنه "لم يشاهد مثل هذه الفظائع من قبل"، مكرراً مزاعم تعرضهم للقتل والإبادة. ووصف ترمب ضيفه الجنوب إفريقي بأنه "يحظى باحترام كبير في بعض الأوساط، وأقل احتراماً في أوساط أخرى". "إعادة ضبط العلاقات" ودعا رامافوزا إلى نقاش هادئ مع الولايات المتحدة بشأن هذه المزاعم، لافتاً إلى أن هناك جرائم في بلاده، ويأمل التعاون مع إدارة ترمب لمواجهتها. كما عبّر رامافوزا عن رغبته في "إعادة ضبط العلاقات" بين الولايات المتحدة وجنوب إفريقيا، مشيراً إلى وجود فرص اقتصادية واعدة يمكن للطرفين استثمارها، خصوصاً في قطاع المعادن النادرة. وقال: "هناك المزيد من الفرص بين البلدين، وأتوقع أن تسير الأمور بشكل جيد".

قرار ترحيل مهاجرين إلى جنوب السودان يثير جدلاً قانونياً في الولايات المتحدة
قرار ترحيل مهاجرين إلى جنوب السودان يثير جدلاً قانونياً في الولايات المتحدة

الشرق الأوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق الأوسط

قرار ترحيل مهاجرين إلى جنوب السودان يثير جدلاً قانونياً في الولايات المتحدة

أمر قاضٍ مسؤولين أميركيين بالمثول أمام محكمة في جلسة طارئة، الأربعاء، للإجابة عن أسئلة تتعلق بترحيلهم مهاجرينَ إلى جنوب السودان ودول أخرى. وقضى برايان مورفي، قاضي المحكمة الجزئية في ماساتشوستس، في ساعة متأخرة من يوم الثلاثاء، بأن تُبقي إدارة الرئيس دونالد ترمب في عهدتها جميع من «يتم حالياً نقلهم إلى جنوب السودان أو أي دولة ثالثة أخرى، لضمان سهولة عودتهم»؛ إذ خلص إلى أن ترحيلهم غير قانوني. وقال القاضي، خلال جلسة استماع افتراضية جرى ترتيبها على عجل، إنه على الرغم من أنه لن يأمر الطائرة بالعودة، فإن هذا خيار يمكن لوزارة الأمن الداخلي استخدامه للامتثال لأمره. كما حذّر ميرفي من أن مسؤولين قد يمثلون للمساءلة إذا تبين أنهم انتهكوا أمره السابق، الذي حظر الترحيل السريع لمهاجرين إلى بلدان أخرى غير بلدانهم، «قبل أن تتاح لهم فرص إثارة أي مخاوف من احتمال تعرضهم للتعذيب أو الاضطهاد في تلك البلدان». وقال ميرفي لمحامي وزارة العدل الأميركية، إليانس بيريس: «لدي مؤشر قوي على أن الأمر القضائي الأولي الذي أصدرته قد تم انتهاكه». ورجّح محامو المهاجرين أن تكون الإدارة الجمهورية قد بدأت في ترحيل أشخاص يتحدرون من ميانمار وفيتنام إلى جنوب السودان، رغم صدور أمر محكمة يُقيّد ترحيلهم لدول أخرى. وترك القاضي التفاصيل لتقدير الحكومة، لكنه قال إنه يتوقع أن «تتم معاملة (المهاجرين) بإنسانية». وقال محامو المهاجرين للقاضي مورفي إن سلطات الهجرة ربما تكون أرسلت قرابة 12 شخصاً من عدة دول إلى أفريقيا. واعتبروا أن ذلك ينتهك أمر المحكمة بأن تتاح للأشخاص «فرصة حقيقية» للدفع بأن إرسالهم إلى بلد خارج وطنهم من شأنه أن يهدد سلامتهم. وتم تأكيد ترحيل رجل واحد من ميانمار في رسالة بريد إلكتروني من مسؤول الهجرة في تكساس، وفقاً لوثائق المحكمة. وقالوا إنه تم إبلاغه باللغة الإنجليزية فقط، وهي لغة لا يجيدها، وعلم محاموه بالخطة قبل ساعات من رحلة ترحيله. كما ذكرت امرأة أن زوجها المتحدّر من فيتنام، وما يصل إلى 10 أشخاص آخرين، تم ترحيلهم جواً إلى أفريقيا، صباح الثلاثاء، حسبما كتب محامو التحالف الوطني للتقاضي بشأن الهجرة. وطلب المحامون من مورفي إصدار أمر قضائي طارئ من المحكمة لمنع عمليات الترحيل. وليست هذه المرة الأولى التي يتحدّى فيه القضاء قرار إدارة ترمب ترحيل مهاجرين إلى دولة أفريقية؛ فقد وجد مورفي، الذي رشحه الرئيس الديمقراطي جو بايدن، في وقت سابق، أن أي خطط ترحيل أشخاص إلى ليبيا دون إشعار، تنتهك «بوضوح» أمره السابق، والذي ينطبق كذلك على الأشخاص الذين استنفدوا طعونهم القانونية. واستدعى مورفي المسؤولين الأميركيين إلى المحكمة، الأربعاء، لتحديد هوية المهاجرين المتأثرين بقرار الإدارة، وتوضيح متى وكيف علموا أنه سيتم ترحيلهم إلى بلد ثالث. كما وجّه أيضاً الحكومة بتقديم معلومات حول مكان وجود المهاجرين الذين تم ترحيلهم بالفعل. نفى متحدث باسم شرطة جنوب السودان، اللواء جيمس مونداي إينوكا، في تصريحات لوكالة «أسوشييتد برس» وصول أي مهاجر إلى بلاده، وقال إنه «إذا وصلوا، فسيتم التحقيق معهم وإعادة ترحيلهم مرة أخرى إلى بلدهم الصحيح»، في جال تبيّن أنهم ليسوا من جنوب السودان. ولا تقبل بعض الدول الترحيل من الولايات المتحدة، ما دفع الإدارة الأميركية إلى إبرام اتفاقيات مع دول أخرى، بما في ذلك بنما، لإيوائهم. كما أرسلت الولايات المتحدة الفنزويليين إلى سجن سيئ السمعة في السلفادور بموجب قانون يعود إلى القرن الثامن عشر في زمن الحرب، وهو إجراء يتم الطعن فيه في المحاكم. وقد عانى جنوب السودان من موجات متكررة من العنف منذ انفصاله عن السودان في عام 2011. وقبل أسابيع فقط، حذّر أكبر مسؤول في الأمم المتحدة في البلاد من أن القتال بين القوات الموالية للرئيس ونائب الرئيس يهدد بالتحول مرة أخرى إلى حرب أهلية شاملة. وقال نيكولاس هايسوم، رئيس بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام التي يبلغ قوامها نحو 20 ألف فرد، إن الوضع «يذكرنا بشكل مظلم بنزاعات عامي 2013 و2016 التي أودت بحياة أكثر من 400 ألف شخص».

مايكروسوفت: إصابة مئات الآلاف من الحواسيب حول العالم ببرمجية خبيثة
مايكروسوفت: إصابة مئات الآلاف من الحواسيب حول العالم ببرمجية خبيثة

أرقام

timeمنذ 43 دقائق

  • أرقام

مايكروسوفت: إصابة مئات الآلاف من الحواسيب حول العالم ببرمجية خبيثة

قالت شركة "مايكروسوفت"، الأربعاء، إنها تمكنت من كشف إصابة مئات الآلاف من الحواسيب حول العالم ببرمجية "Lumma Stealer" الخبيثة، بمساعدة مسؤولي إنفاذ القانون. وذكرت الشركة في مدونتها، أن وحدة الجرائم الرقمية التابعة لها اكتشفت إصابة أكثر من 394 ألف حاسوب يعمل بنظام ويندوز ببرمجية "لوما" الخبيثة حول العالم في الفترة بين 16 مارس و16 مايو. وأوضحت "مايكروسوفت" في المنشور أن هذه البرمجية الخبيثة، هي أداة اختراق شائعة يستخدمها المجرمون الإلكترونيون، ويمكنهم من خلالها سرقة كلمات المرور وبطاقات الائتمان والحسابات المصرفية ومحافظ العملات المشفرة. وأضافت الشركة أن وحدة الجرائم الرقمية عملت بالتعاون مع شركائها الدوليين على تعطيل هذه الأداة، مشيرة إلى اتخاذها إجراءات قانونية لمكافحة البرمجية "الأكثر شيوعًا في سرقة المعلومات"، والتي قالت إن مئات الجهات الفاعلة في مجال التهديدات السيبرانية تستخدمها. وبموجب أمر قضائي صادر عن المحكمة الجزئية الأمريكية للمنطقة الشمالية من جورجيا، اتخذت الوحدة إجراءات لإزالة وتعليق وحجب النطاقات الضارة التي تشكل العمود الفقري للبنية التحتية للبرمجية، وقطعت الاتصالات بين هذه الأداة الخبيثة والضحايا. وفي الوقت نفسه، صادرت وزارة العدل الأمريكية هيكل القيادة المركزية لبرمجية "لوما"، وعطلت الأسواق التي كانت تُباع فيها الأداة لمجرمي الإنترنت، فيما سهّل مركز مكافحة الجرائم الإلكترونية الياباني تعليق البنية التحتية المحلية للبرمجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store