logo
تراجع مبيعات تسلا في الصين للشهر السابع على التوالي

تراجع مبيعات تسلا في الصين للشهر السابع على التوالي

المشهد العربي١٠-٠٥-٢٠٢٥

شهدت مبيعات سيارات "تسلا" المُنتجة في الصين انخفاضًا خلال شهر أبريل، لتواصل بذلك تراجعها للشهر السابع على التوالي، وذلك في ظل المنافسة الشديدة التي يشهدها قطاع السيارات الكهربائية في الصين وعزوف المستهلكين الأوروبيين عن شراء مركبات الشركة الأمريكية.
وأظهرت بيانات رابطة سيارات الركاب بالصين انخفاض مبيعات سيارات "تسلا" محلية الصنع من طرازي "موديل 3" و"موديل واي" بنسبة 6% على أساس سنوي لتصل إلى 58.459 ألف وحدة خلال الشهر الماضي.
وأوضحت أن السيارات التي تنتجها الشركة التابعة للملياردير إيلون ماسك في الصين يتم توجيهها إلى السوق المحلية وإلى دول أخرى، بما في ذلك الدول الأوروبية.
ويأتي التراجع في المبيعات في الصين بعد بيانات أخرى كشفت عن انخفاض حاد في مبيعات "تسلا" في العديد من الدول الأوروبية خلال شهر أبريل، حيث تراجعت بنسبة 62% في المملكة المتحدة، و46% في ألمانيا، و36% في إسبانيا، و81% في السويد، و73.8% في هولندا، و33% في البرتغال، و67.2% في الدنمارك، و59.4% في فرنسا، و11.8% في النرويج.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد إعلانه خفض الإنفاق على الحملات الانتخابية.. «ماسك» يوجه ضربة للجمهوريين
بعد إعلانه خفض الإنفاق على الحملات الانتخابية.. «ماسك» يوجه ضربة للجمهوريين

جريدة المال

timeمنذ 23 دقائق

  • جريدة المال

بعد إعلانه خفض الإنفاق على الحملات الانتخابية.. «ماسك» يوجه ضربة للجمهوريين

صرّح إيلون ماسك، اليوم الثلاثاء، بأنه يُخطط لإنفاق 'أقل بكثير' على التبرعات السياسية في المستقبل، مُشيرًا إلى تحوّل في موقف أكبر داعمي حملة الرئيس دونالد ترامب، بحسب شبكة سي إن بي سي. أنفق ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس ورئيس مبادرة 'DOGE' لتقليص الإنفاق الحكومي، أكثر من 250 مليون دولار لمساعدة ترامب على الفوز بولاية ثانية في البيت الأبيض. ولكن عندما سُئل في منتدى قطر الاقتصادي عما إذا كان سيُواصل الإنفاق بهذا المستوى في الانتخابات القادمة، قال ماسك إنه لن يفعل. وقال ماسك: 'أعتقد، فيما يتعلق بالإنفاق السياسي، أنني سأُنفق أقل بكثير في المستقبل'. وعندما سُئل عن السبب، قال: 'أعتقد أنني فعلت ما يكفي'. لكن ماسك، أغنى رجل في العالم، قال إنه قد يُغيّر رأيه في وقت ما. وأضاف: 'حسنًا، إذا رأيتُ سببًا للإنفاق السياسي في المستقبل، فسأفعل ذلك'. وأضاف: 'لا أرى سببًا حاليًا'. من المقرر أن يُلقي ماسك كلمةً أخرى الساعة الثانية ظهرًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة مع ديفيد فابر من قناة CNBC. من المرجح أن تُشكّل تصريحاته في الدوحة مفاجأةً غير سارة للجمهوريين الذين يترشحون لإعادة انتخابهم في عام 2026. بالإضافة إلى تبرعاته المتعلقة بترامب، أنفق ماسك أكثر من 19 مليون دولار في الأسابيع الأخيرة من دورة انتخابات 2024 لمساعدة الجمهوريين على الفوز بأغلبية ضئيلة في الكونغرس. كما كانت لجنة العمل السياسي الفائقة التابعة له، 'أمريكا باك'، من أكبر المنفقين الخارجيين في الانتخابات البارزة لهذا العام على مقعد في المحكمة العليا لولاية ويسكونسن، والتي حدّدت في النهاية الأغلبية الأيديولوجية للمحكمة. ووفقًا للتقارير، أنفقت الجماعات المرتبطة بماسك أكثر من 13 مليون دولار في الفترة التي سبقت انتخابات الأول من أبريل، والتي خسرها مرشحه المفضل. كان لماسك حضورٌ بارزٌ في واشنطن العاصمة منذ فوز ترامب في الانتخابات، حيث ظهر بانتظام إلى جانب الرئيس، وجعل نفسه مرئيًا للغاية كوجه لمجموعة DOGE، وهي المجموعة التي تعمل على تفكيك عدد كبير من الوكالات والمشاريع الحكومية بسرعة. لكن هذا الظهور المتزايد كان له أثرٌ سلبي على الملياردير وشركاته. أثبتت أفعال ماسك وآراؤه المثيرة للجدل – والتي بثّ الكثير منها على منصته للتواصل الاجتماعي X – إلى جانب نفوذه الهائل في البيت الأبيض، أنها لا تحظى بشعبية لدى غالبية الأمريكيين. تُظهر استطلاعات الرأي أن الرأي العام تجاه ماسك وشركاته ومنتجاتها قد انخفض بشكل حاد منذ يناير. تزامن هذا التحول مع انخفاض القيمة السوقية لشركة تسلا في الشهرين اللذين انقضيا منذ دخول ماسك الحكومة، على الرغم من انتعاش أسهمها مؤخرًا. كما برزت سيارات وصالات عرض تسلا كأهداف للتخريب والحرق العمد. وقد أشار ماسك سابقًا إلى أنه يخطط لإعادة تركيزه على أعماله التجارية. ستنخفض مدة إدارته لشركة DOGE 'بشكل ملحوظ' بدءًا من هذا الشهر، وفقًا لما قاله للمحللين في أبريل خلال مكالمة أرباح تسلا الفصلية. أفادت بوليتيكو يوم الاثنين أن ماسك قد غاب مؤخرًا عن الأضواء في واشنطن العاصمة. لكن انسحابه العلني الواضح من السياسة لا يعني أنه سيغادر المجال السياسي تمامًا، وفقًا لما قاله مستشار ماسك لشبكة إن بي سي نيوز في وقت لاحق من يوم الثلاثاء. وقال المصدر: 'إن تقليص ماسك لمكانته العامة لا يقلل من نفوذه. أعتقد أنه يمكن أن يزيده قوة'. 'لا يزال بإمكانه تمويل ودعم ما يؤمن به بهدوء، والقضايا التي يؤمن بها، دون إثارة ضجة لا داعي لها. ستركز هذه الانتخابات النصفية على الانضباط في الخطاب والتركيز على الاقتصاد، وليس على الصراعات حول قضايا معينة'.

"تسلا" تحقق رقما قياسيا بتقديم حزمة مالية لمدير تنفيذي بقيمة 139 مليون دولار
"تسلا" تحقق رقما قياسيا بتقديم حزمة مالية لمدير تنفيذي بقيمة 139 مليون دولار

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

"تسلا" تحقق رقما قياسيا بتقديم حزمة مالية لمدير تنفيذي بقيمة 139 مليون دولار

كشفت تقارير مالية حديثة أن فايفاف تانيجا المدير المالي التنفيذي لشركة "تسلا" الأمريكية للسيارات الكهربائية التي يمتلكها الملياردير إيلون ماسك، حصل على حزمة تعويضات بلغت 139 مليون دولار خلال عام 2024، متجاوزًا بذلك ما يتقاضاه معظم الرؤساء التنفيذيين، ومسجلًا أعلى أجر لمدير مالي منذ بدء تسجيل البيانات الحديثة في عام 2006. وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، يُعد هذا الرقم غير مسبوق حتى بالمقارنة مع الحزمة التي تلقاها المدير المالي السابق لشركة "نيكولا" لتصنيع الشاحنات الهيدروجينية، والتي بلغت 86 مليون دولار في عام 2020، علمًا بأن نيكولا تقدمت بطلب إفلاس في وقت سابق من العام الجاري. وترجع الحزمة المالية الهائلة التي تقاضاها تانيجا (47 عامًا) إلى خيارات الأسهم والمكافآت العينية التي حصل عليها في أكتوبر 2024، عقب ترقيته لمنصب المدير المالي في أغسطس 2023، بعد ست سنوات من عمله في "تسلا" منذ 2017، حيث تقلد عدة مناصب مالية داخل الشركة قبل توليه المنصب الحالي. وفي المقابل، لايزال الرئيس التنفيذي ومالك "تسلا" إيلون ماسك يعمل دون راتب مباشر، حيث قامت لجنة خاصة من مجلس إدارة الشركة بمراجعة حزمة تعويضاته التي لاتزال عالقة في نزاع قضائي بعد إلغاء منحة أسهم بمليارات الدولارات بموجب حكم قضائي، وتقدمت "تسلا" بطعن على هذا الحكم. وكان سهم "تسلا" يتم تداوله بالقرب من 250 دولارًا وقت منح تانيجا حزمة الأسهم، والتي تُستحق بالكامل على مدى أربع سنوات، وقد أغلق السهم عند نحو 342 دولارًا في ختام تعاملات الإثنين. وتأتي هذه الحزمة المالية في وقت شهدت فيه "تسلا" أداءً متباينًا، حيث قفز سهم الشركة بنهاية العام الماضي عقب انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بينما تراجعت تسليمات المركبات عالميًا لأول مرة منذ أكثر من 10 سنوات، حيث انخفضت بنسبة 13% في الربع الأول من العام الجاري، كما تراجع صافي الأرباح بنسبة 71%. ولم تصدر الشركة أو تانيجا أي تعليق رسمي على الأمر، إلا أن تسلا ذكرت في إفصاح تنظيمي بتاريخ 30 أبريل أنها قامت بمراجعة نظام التعويضات، بما يعكس الأداء الفردي وضرورات الاحتفاظ بالكفاءات في ظل التغيرات المتعلقة بمنح الأسهم.

ارتفاع أسهم شركة CATL الصينية أكبر مُصنّع لبطاريات السيارات الكهربائية في العالم
ارتفاع أسهم شركة CATL الصينية أكبر مُصنّع لبطاريات السيارات الكهربائية في العالم

الأسبوع

timeمنذ 3 ساعات

  • الأسبوع

ارتفاع أسهم شركة CATL الصينية أكبر مُصنّع لبطاريات السيارات الكهربائية في العالم

شركة CATL الصينية أحمد خالد قفزت أسهم CATL، أكبر مُصنّع لبطاريات السيارات الكهربائية في العالم، بأكثر من 16% اليوم الثلاثاء في أول ظهور لها في بورصة هونج كونج، بعد أن جمعت حوالي 4.6 مليار دولار في أكبر طرح عام أولي في العالم هذا العام. ارتفاع أسهم شركة CATL الصينية أكبر مُصنّع لبطاريات السيارات الكهربائية في العالم يشير الاستقبال القوي للشركة الصينية، Contemporary Amperex Technology Co، في هونج كونج إلى استمرار إقبال المستثمرين الدوليين على شركات التصنيع الصينية الرائدة، على الرغم من التوترات التجارية بين بكين وواشنطن. باعت الشركة أكثر من 135 مليون سهم بأقصى سعر طرح لها، وهو 263 دولارًا هونغ كونغيًا (33.6 دولارًا أمريكيًا) للسهم، وارتفعت أسهمها بعد أن بدأت التداول عند 296 دولارًا هونغ كونغيًا (37.80 دولارًا أمريكيًا)، بارتفاع 12.5% عن سعر العرض. وأغلقت على ارتفاع بنسبة 16.4%. كما تُدرج أسهم CATL في بورصة شنتشن، وهي مركز أعمال مجاور لهونغ كونغ. وقد انخفضت أسهمها في البداية، ثم ارتفعت بنسبة 1.2%. أظهرت وثائق إدراج شركة CATL، المُورّدة لشركات صناعة سيارات مثل تسلا، وفولكس فاجن، وبي إم دبليو، ومرسيدس-بنز، وفورد، وتويوتا، وهوندا، أن حصتها السوقية العالمية لبطاريات السيارات الكهربائية ستبلغ حوالي 38% بحلول عام 2024. وواجهت الشركة ضغوطًا من الولايات المتحدة. ففي يناير، أدرجتها وزارة الدفاع الأمريكية في قائمة شركات تُزعم أن لها صلات بالجيش الصيني، وهو اتهام نفته CATL، ووصفت إدراجها بأنه «خطأ». في أبريل، وجّه جون مولينار، رئيس اللجنة المختارة المعنية بالصين في مجلس النواب الأمريكي، رسالةً إلى الرئيسين التنفيذيين لشركتي جي بي مورغان تشيس وبنك أوف أمريكا لمطالبة البنكين الأمريكيين بالانسحاب من الطرح العام الأولي لشركة CATL، لكن البنكين أصرا على الاستمرار. في الولايات المتحدة، تُرخّص شركة فورد موتور تكنولوجيا من CATL لتصنيع البطاريات، لكن الخطة تواجه معارضة من بعض المشرعين الجمهوريين، الذين أعربوا عن قلقهم من احتمال استفادة الشركة الصينية من أموال الضرائب الأمريكية. الولايات المتحدة تدرج شركة CATL على قائمة الشركات المرتبطة بالجيش الصيني أدرجت الولايات المتحدة شركة CATL على قائمة الشركات المرتبطة بالجيش الصيني، واستُبعد المستثمرون الأمريكيون داخل الولايات المتحدة من طرح أسهم «اللائحة S» لا تتطلب هذه العروض التسجيل لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية. ومع ذلك، يمتلك العديد من كبار المستثمرين المؤسسين الأمريكيين حسابات خارجية تسمح لهم بالمشاركة. وصرحت الشركة بأنها تخطط لاستخدام معظم صافي عائدات طرحها العام الأولي لبناء مصنعها في المجر، بهدف تقريبه من مرافق التصنيع لعملائها الأوروبيين الرئيسيين. كما حضر مسؤولون حكوميون، بمن فيهم وزير المالية في هونج كونج بول تشان، حفل قرع الجرس في الحي التجاري النابض بالحياة في المدينة، سنترال، يوم الثلاثاء. وصرح رئيس مجلس إدارة الشركة، روبن زينج، بأن شركته ملتزمة بأن تصبح شركة تكنولوجيا خالية من الكربون. وقال «زينج»: إن الإدراج في هونج كونج يعني اندماجنا على نطاق أوسع في أسواق رأس المال العالمية، كما أنه نقطة انطلاق جديدة لنا لتعزيز الاقتصاد العالمي الخالي من الكربون». ساعد زينج، الذي تلقى تدريبًا في الفيزياء، في تأسيس شركة Amperex Technology Ltd عام 1999، وكانت الشركة تعمل بشكل رئيسي في البحث والتطوير وتصنيع بطاريات الليثيوم الاستهلاكية، تم بيع الشركة إلى شركة TDK Corporation المدرجة في بورصة طوكيو في عام 2005، لكن زينج استمر في الإشراف على إدارة الشركة حتى عام 2017، وفقًا لوثائق إدراجها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store