
من هي سارة خليفة؟.. الوجه الجميل الذي أخفى إمبراطورية مخدرات بـ420 مليون جنيه
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
من هي سارة خليفة؟.. الوجه الجميل الذي أخفى إمبراطورية مخدرات بـ420 مليون جنيه - بلد نيوز, اليوم الاثنين 21 أبريل 2025 06:18 مساءً
متابعات - «الخليج»
تحول اسم سارة خليفة من منتجة فنية وإعلامية، وخطيبة لاعب كرة شهير في النادي الأهلي إلى المتهمة الأولى في واحدة من أخطر قضايا تصنيع وتهريب المخدرات في مصر والتي قد تواجه عقوبة تصل إلى الإعدام.
تفاصيل الواقعة صادمة ولا تتفق أبداً مع ملامح سارة خليفة البريئة ولكن كم من وجوه ملائكية حملت وراءها شراً لا يتصوره عقل.
حجم المضبوطات ضخم وكأنها عصابة لمجرم عتيد في الإجرام، الشبكة دولية ولها نشاطات مشبوهة متعددة كانت تديرها سارة خليفة.
سارة خليفة لم تكن مشاركة فحسب، ولكن وفقاً للتحقيقات الأولية، كانت أيضاً العقل المدبر.
واستغلت سارة خليفة كونها الفتاة الشابة المحبوبة في الوسط الفني، ولها جمهور كبير على وسائل التواصل الاجتماعي، لتتوسع في نشاطها الإجرامي.
معلومات عن سارة خليفة
من هي سارة خليفة؟ السؤال الذي يردده المئات منذ توالت أخبار القبض عليها ليلة أمس وهو الخبر الذي لم يتوقعه أحد.
سارة خليفة من مواليد القاهرة يوم 29 مارس 1994، وعمرها حوالي 31 سنة.
بدأت حياتها مقدمة برامج في قناة ART، ثم عملت لفترة طويلة في القناة الشرقية العراقية، قبل أن تطلق شركتها الخاصة سارة برودكشن لتنظيم الحفلات.
دخلت سارة عالم البرامج الكوميدية مع مطرب المهرجانات حمو بيكا، في برنامج سارة وبيكا، الذي حقق شعبية كبيرة بين الشباب.
وانطلقت بعدها للظهور في عدة فعاليات إعلامية وفنية.
وقد أصدرت نقابة الإعلاميين المصريين بياناً رسمياً تنفي فيه أن سارة خليفة إعلامية موضحة أنها غير مقيدة بجداول النقابة.
علاقات فنية وشراكات مثيرة للجدل في الوسط الفني
كشفت التحقيقات اللي باشرتها النيابة المصرية، عن تورط سارة في تشكيل عصابي دولي يضم 6 متهمين آخرين.
التحقيقات لم تتوقف عند قضية المخدرات فقط، بل كشفت أن سارة كانت متورطة سابقًا في قضية تزوير أوراق رسمية لمساعدة مطرب مهرجانات شهير هو عصام صاصا.
وسعت النيابة التحقيقات في شبكة علاقاتها داخل الوسط الفني، خصوصاً بعد تعاونها مع أسماء شهيرة مثل حمو بيكا والمطرب مصطفى حجاج.
عيادة تجميل و5 سيارات فارهة ومبالغ بعملات أجنبية
داهمت القوات الأمنية مواقع المتهمين، وأسفرت الحملة عن ضبط نحو 200 كيلوجرام من المواد الخام المُستخدمة في تصنيع المخدرات، إلى جانب أدوات خلط وتجهيز، ومبالغ مالية كبيرة بعملات محلية وأجنبية، وعدد من المشغولات الذهبية، بالإضافة إلى 5 سيارات فارهة لا تتفق قيمتها مع مستوى دخلها كإعلامية تعمل بصورة متقطعة.
ولا تزال النيابة العامة تواصل استجواب المتهمين والتحقيق في الملابسات الكاملة للواقعة، التي تحركت أجهزة الأمن لضبطها بعد مراقبة وتتبع لفترات طويلة.
لم تصدر حتى الآن قرارات نهائية بشأن القضية، سوى حبس سارة خليفة 4 أيام على ذمة التحقيق.
الغريب في الأمر أنه تبين بالتحريات أن سارة خليفة تمتلك عيادة تجميل في العجوزة كانت تستقبل بها مشاهير وإنفلونسرز.
ويبدو أنها لجأت لهذه الأنشطة بهدف التغطية على نشاطها الإجرامي، حيث كانت تظهر أيضاً على صفحتها بموقع إنستغرام بصورة مثالية كمؤثرة وإعلامية تواظب على حضور عدد من الفعاليات الفنية.
كما أنها كانت تتبع أسلوب حياة المشاهير وتصور فيديوهات معهم، ما جعلها بعيدة تماماً عن الشبهات.
تفاصيل ضبط شقة فاخرة تحولت إلى معمل تصنيع بودر
المرعب في الواقعة أن سارة خليفة لم تكن تتاجر في المواد المخدرة إنما حولت مسكنها لمعمل تصنيع وهو الأمر الذي قد يقودها لعقوبة الإعدام.
وتمكنت أجهزة وزارة الداخلية من ضبط كميات كبيرة من المواد الخام التي تستخدم في تصنيع المخدرات بشقتها.
وبحسب بيان الأمن الذي فقد أكد أن معلومات وتحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بوزارة الداخلية المصرية، ضبطت عناصر تشكيل عصابي بتهمة جلب كميات من المواد الخام المكونة لمخدر البودر الحشيش الاصطناعي بقيمة 420 مليون جنيه، وتتزعمهم سارة خليفة.
واستخدمت العناصر شقتين سكنيتين في القاهرة ضمن معامل لخلط وتهيئة تلك المواد تمهيداً للاتجار بها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 4 ساعات
- الشروق
فيديو متداول للحظة سرقة أموال الدكتورة المصرية نوال الدجوي
انتشر عبر شبكات التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو قيل إنه وثق لحظة سرقة الأموال من منزل الدكتورة المصرية نوال الدجوي. وبحسب صحيفة اليوم السابع فإن الفيديو الذي التقطته كاميرات مراقبة منزل، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم والثقافة، بتاريخ 17 نوفمبر 2024، يوضح ظهور بعض الأشخاص يحملون حقائب ويدخلون بها داخل سيارة من المنزل. 📌 متداول.. 'حقائب الملايين والذهب'.. فيديو يكشف طريقة سرقة 300 مليون جنيه و15 كيلو ذهب من فيلا نوال الدجوي — شاهيناز طاهر (@ChahinazTaher) May 20, 2025 وكشفت التحقيقات عن وجود خلافات عائلية بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي بسبب الميراث، والتي بدأت بعد وفاة نجلها الدكتور شريف الدجوى فى أفريل 2015، وتفاقمت أكثر بعد وفاة ابنتها 'منى الدجوي' فى مارس 2025. وأشارت التحقيقات إلى وجود عدة محاضر متبادلة بين نجلتي 'منى الدجوى'، كطرف أول، وبين أبناء خالهم 'شريف الدجوي' كطرف ثاني، معظهم تتعلق بـ الاستيلاء على أموال العائلة. يذكر أن واقعة سرقة ثروة ضخمة من منزل الدكتورة، أثارت جدلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي بشأن أسباب عدم الاحتفاظ بكل تلك المبالغ والمشغولات الذهبية في البنوك. والثلاثاء، أصدرت جهات التحقيق خمس قرارات مهمة في واقعة اقتحام وسرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي، وذلك بعد اتهام أحد أفراد أسرتها بالاستيلاء على مبالغ كبيرة تقدر بـ 50 مليون جنيه مصري، 3 ملايين دولار، 350 ألف جنيه إسترليني، إلى جانب 15 كيلوغرامًا من المشغولات الذهبية. وتضمنت هذه القرارات الاستدعاء العاجل للدكتورة لجلسة استماع أمام جهات التحقيق، وإجراء تحريات موسعة من قبل الأجهزة الأمنية لكشف التفاصيل الكاملة للحادث وملابساته، مع الانتقال الفوري إلى موقع الجريمة لمعاينة الفيلا والتأكد من وجود أي تلفيات بالخزائن الحديدية المستخدمة في حفظ الأموال والمقتنيات الثمينة. كما تم توجيه أحد خبراء الإدارة العامة للأدلة الجنائية لفحص مكان الواقعة ورفع البصمات، في محاولة لتحديد هوية مرتكب الجريمة، الذي يرجح أنه أحد المترددين على الفيلا، ويعرفها جيدا. وتصدر اسم الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، محركات البحث إثر انتشار خبر تعرضها لعملية سرقة واسعة، حيث تساءل البعض عن مصدر كل تلك الأموال. والاثنين، باشرت النيابة العامة بأكتوبر، التحقيق فى بلاغ يفيد تعرض الدجوي، لسرقة مبالغ مالية فئة الدولار وعملة مصرية، ومشغولات ذهبية، من داخل مسكنها بمدينة 6 أكتوبر. وكشفت التحريات المبدئية التي أجرتها الأجهزة الأمنية عن وجود مشكلات عائلية ووجود خلافات بين الدكتورة وحفيدها تتعلق بميراث العائلة. وتعمل أجهزة الأمن حاليًا على التحقق من مدى علاقته بالواقعة، دون توجيه اتهامات رسمية حتى الآن، مع استمرار التحقيقات لكشف جميع التفاصيل المرتبطة بالحادث. المسروقات تشمل 15 كجم ذهب و3 ملايين دولار و50 مليون جنيه.. تفاصيل السطو على منزل #نوال_الدجوي رئيس جامعة أكتوبر #مباشر_بلس — Pulse (@MubasherPulse) May 19, 2025 يذكر أن الدكتورة نوال الدجوي تُعدّ من أبرز الشخصيات في قطاع التعليم الخاص في مصر، وهي رئيسة ومؤسِّسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA). تُعرف بين طلابها ومجتمعها الأكاديمي بلقب 'ماما نوال'، وتتمتّع بسيرة مهنية طويلة بدأت منذ عقود، وتحديدًا في عام 1958، عندما أسّست أول مدرسة لغات مصرية خاصة في سن 21 عامًا، في وقت كانت فيه المدارس الأجنبية تهيمن على المشهد التعليمي في البلاد. تنتمي نوال الدجوي إلى عائلة مصرية عريقة من الأسر الأرستقراطية، وساهمت في تأسيس عدد من المؤسسات التعليمية المرموقة، أبرزها مدارس 'دار التربية'، إلى جانب الجامعة التي ترأسها، والتي تُعدّ من الجامعات الخاصة ذات السمعة الدولية المتميزة، سواء في مستوى المناهج أو الشراكات الأكاديمية مع جامعات أجنبية. نالت تقديرًا واسعًا على مدار مسيرتها، وتمّ منحها الدكتوراه الفخرية من جامعة جرينتش في المملكة المتحدة، كما كرّمها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عام 2019 ضمن النماذج النسائية المشرفة في المجتمع المصري، وذلك تقديرًا لإسهاماتها الممتدة في تطوير قطاع التعليم. وترفع الدجوي شعارًا لطالما رافقها في حياتها المهنية والشخصية، وهو: 'أنا أفكر، أعمل، أضيف.. إذن أنا أعيش'، والذي يعكس روح المبادرة والطموح والانخراط الدائم في المشروعات التربوية والتعليمية.


الشروق
منذ يوم واحد
- الشروق
محرز يودّع دي بروين برسالة مؤثرة
وجّه الجزائري رياض محرز، لاعب الأهلي السعودي، رسالة إلى زميله السابق في مانشستر سيتي، البلجيكي كيفين دي بروين، عقب إعلان الأخير رحيله عن النادي الإنجليزي بنهاية الموسم الجاري. ونظم نادي مانشستر سيتي الثلاثاء احتفالا لتكريم دي بروين، وتضمّن الحفل ظهور رسائل مصورة لعدد من نجوم الفريق السابقين على الشاشة الرئيسية، لملعب 'الاتحاد'. ووجه محرز رسالة مميزة، عبّر فيها عن تقديره لدي بروين ودعمه له في محطته الجديدة، وقال: 'لاعب استثنائي، مبروك على كل ما حققته، وأتمنى لك النجاح في خطوتك المقبلة'.


الشروق
منذ 2 أيام
- الشروق
سرقة ثروة ضخمة من منزل دكتورة جامعية.. جدل واسع وهذه آخر المستجدات!
أثارت واقعة سرقة ثروة ضخمة من منزل دكتورة جامعية بمصر، جدلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي بشأن أسباب عدم الاحتفاظ بكل تلك المبالغ والمشغولات الذهبية في البنوك، فيما كشفت النيابة آخر المستجدات في القضية. وبحسب صحف محلية فقد أصدرت جهات التحقيق خمس قرارات مهمة في واقعة اقتحام وسرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي، وذلك بعد اتهام أحد أفراد أسرتها بالاستيلاء على مبالغ كبيرة تقدر بـ 50 مليون جنيه مصري، 3 ملايين دولار، 350 ألف جنيه إسترليني، إلى جانب 15 كيلوغرامًا من المشغولات الذهبية. وتضمنت هذه القرارات الاستدعاء العاجل للدكتورة لجلسة استماع أمام جهات التحقيق، وإجراء تحريات موسعة من قبل الأجهزة الأمنية لكشف التفاصيل الكاملة للحادث وملابساته، مع الانتقال الفوري إلى موقع الجريمة لمعاينة الفيلا والتأكد من وجود أي تلفيات بالخزائن الحديدية المستخدمة في حفظ الأموال والمقتنيات الثمينة. كما تم توجيه أحد خبراء الإدارة العامة للأدلة الجنائية لفحص مكان الواقعة ورفع البصمات، في محاولة لتحديد هوية مرتكب الجريمة، الذي يرجح أنه أحد المترددين على الفيلا، ويعرفها جيدا. وتصدر اسم الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، محركات البحث إثر انتشار خبر تعرضها لعملية سرقة واسعة، حيث تساءل البعض عن مصدر كل تلك الأموال. والاثنين، باشرت النيابة العامة بأكتوبر، التحقيق فى بلاغ يفيد تعرض الدجوي، لسرقة مبالغ مالية فئة الدولار وعملة مصرية، ومشغولات ذهبية، من داخل مسكنها بمدينة 6 أكتوبر. وكشفت التحريات المبدئية التي أجرتها الأجهزة الأمنية عن وجود مشكلات عائلية ووجود خلافات بين الدكتورة وحفيدها تتعلق بميراث العائلة. وتعمل أجهزة الأمن حاليًا على التحقق من مدى علاقته بالواقعة، دون توجيه اتهامات رسمية حتى الآن، مع استمرار التحقيقات لكشف جميع التفاصيل المرتبطة بالحادث. المسروقات تشمل 15 كجم ذهب و3 ملايين دولار و50 مليون جنيه.. تفاصيل السطو على منزل #نوال_الدجوي رئيس جامعة أكتوبر #مباشر_بلس — Pulse (@MubasherPulse) May 19, 2025 يذكر أن الدكتورة نوال الدجوي تُعدّ من أبرز الشخصيات في قطاع التعليم الخاص في مصر، وهي رئيسة ومؤسِّسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA). تُعرف بين طلابها ومجتمعها الأكاديمي بلقب 'ماما نوال'، وتتمتّع بسيرة مهنية طويلة بدأت منذ عقود، وتحديدًا في عام 1958، عندما أسّست أول مدرسة لغات مصرية خاصة في سن 21 عامًا، في وقت كانت فيه المدارس الأجنبية تهيمن على المشهد التعليمي في البلاد. تنتمي نوال الدجوي إلى عائلة مصرية عريقة من الأسر الأرستقراطية، وساهمت في تأسيس عدد من المؤسسات التعليمية المرموقة، أبرزها مدارس 'دار التربية'، إلى جانب الجامعة التي ترأسها، والتي تُعدّ من الجامعات الخاصة ذات السمعة الدولية المتميزة، سواء في مستوى المناهج أو الشراكات الأكاديمية مع جامعات أجنبية. نالت تقديرًا واسعًا على مدار مسيرتها، وتمّ منحها الدكتوراه الفخرية من جامعة جرينتش في المملكة المتحدة، كما كرّمها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عام 2019 ضمن النماذج النسائية المشرفة في المجتمع المصري، وذلك تقديرًا لإسهاماتها الممتدة في تطوير قطاع التعليم. وترفع الدجوي شعارًا لطالما رافقها في حياتها المهنية والشخصية، وهو: 'أنا أفكر، أعمل، أضيف.. إذن أنا أعيش'، والذي يعكس روح المبادرة والطموح والانخراط الدائم في المشروعات التربوية والتعليمية.