logo
"مهرجان الفيلم الأوروبي" بالجزائر: 18 فيلماً

"مهرجان الفيلم الأوروبي" بالجزائر: 18 فيلماً

الميادين٠٨-٠٥-٢٠٢٥

18 فيلماً من الدول أوروبية ستعرض في الجزائر العاصمة وبجاية ووهران، بمناسبة الدورة التاسعة من "مهرجان الفيلم الأوروبي" بالجزائر (10 - 19 أيار/مايو) الجاري.
وقال المنظمون إن هذه الدورة من المهرجان ستشهد مشاركة بلدان مثل إسبانيا ورومانيا وإيطاليا والسويد وبلغاريا، حيث ستعرض في هذه السنة، مجموعة من 18 انتاجاً سينمائياً، تتطرق لمواضيع متنوعة.
ويتضمن برنامج المهرجان في قاعات "سينيماتيك" في الجزائر العاصمة وبجابة ووهران أفلاماً خيالية وثقافية وغيرها، فضلاً عن عرض إنتاجات جديدة منها أفلام "الفخ" لناجدة كوسيفا (بلغاريا)، و"الرجل غير المذنب" لإيفان جيرغولي (سلوفينيا)، و"الحق في السعادة" لكلوديو روسي ماسيمي (ايطاليا)، والتي تعالج مواضيع متنوعة سيما منها "الحرية" و"الروابط العائلية" و"التحديات المناخية".
وبالموازاة مع العروض، سيتم تنظيم دروس يقدمها مخرجون ومنتجون من أوروبا والجزائر.
سفير الإتحاد الاوروبي في الجزائر، دييغو ميلادو باسكوا، أكد أن المهرجان يعد "مناسبة مرجعية تحتفي بثراء وتنوع السينما الاوروبية".
يذكر أن "مهرجان الفيلم الأوروبي" في الجزائر انطلق عام 2009 ويهدف إلى "تقريب الجمهور الجزائري من السينما الأوروبية" و"إقامة حوار بين الثقافات".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منافسة قوية بين الأفلام في مهرجان كان... انطلاق العد العكسي لاختيار الفائز بجائزة السعفة الذهبية
منافسة قوية بين الأفلام في مهرجان كان... انطلاق العد العكسي لاختيار الفائز بجائزة السعفة الذهبية

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • LBCI

منافسة قوية بين الأفلام في مهرجان كان... انطلاق العد العكسي لاختيار الفائز بجائزة السعفة الذهبية

بعد ما يقرب من أسبوعين عرضت خلالهما أفلام للمرة الأولى وأقيمت المؤتمرات الصحفية لنجوم السينما والحفلات التي استمرت حتى الساعات الأولى من الصباح، يستعد مهرجان كان السينمائي لمهمة أخيرة هي إعلان الفائز بجائزة السعفة الذهبية لهذا العام. وستختار لجنة التحكيم التي تضم تسعة أعضاء برئاسة الممثلة الفرنسية جولييت بينوش واحدا من بين 22 فيلما لمنحه الجائزة الكبرى مساء اليوم السبت، وتتنافس أعمال لمخرجين منهم ويس آندرسون وآري آستر وريتشارد لينكليتر ويواكيم ترير. وتمنح جوائز أخرى لفئات أفضل فيلم روائي طويل وأفضل مخرج وأفضل ممثل وأفضل سيناريو بالإضافة إلى جائزة لجنة التحكيم. وقالت الممثلة رينوتي راينسفه بطلة فيلم "سينتيمنتال فاليو" من إخراج ترير إن هذه الجوائز يمكنها أن تصنع أو تحطم مسيرة مهنية وأضافت أن فوزها بجائزة أفضل ممثلة في عام 2021 عن فيلم "ذا وورست بيرسون إن ذا وورلد" غيّر حياتها تماما. ويترقب المتابعون قرارات لجنة التحكيم بعد أن حصل فيلم "أنورا"، الذي فاز بجائزة أفضل فيلم روائي طويل عام 2024، على خمس جوائز أوسكار، أحدها لأفضل فيلم أيضا. كما فاز فيلم "ذا سابستانس"، الذي حصل على جائزة أفضل سيناريو في مهرجان كان في العام نفسه، بإحدى جوائز الأوسكار. وكان أحد المؤشرات لإمكانية فوزه بجائزة السعفة الذهبية اختيار أفلام اشتراها الموزع المستقل نيون الذي نجح في اختيار الفيلم الفائز في مهرجان كان في المرات الخمس السابقة، وفق ما نقلت "رويترز". واشترى الموزع الأميركي حتى الآن ثلاثة أفلام هي "سينتيمنتال فاليو" الذي نال بعد عرضه تصفيقا حارا استمر نحو 15 دقيقة، و"إت ووز جاست أن أكسيدينت" للمخرج الإيراني جعفر بناهي و"ذا سيكريت إيجنت" للمخرج البرازيلي كليبر ميندونكا فيليو. ومن بين الأفلام الأخرى المنافسة بقوة، استنادا إلى شبكة لجنة التحكيم السنوية التي أعدتها نشرة "سكرين ديلي" المتخصصة في هذا المجال، فيلم "تو بروسكيوترز" الذي يعود إلى الحقبة الستالينية وفيلم الدراما بين الأجيال "ساوند أو فولينغ" للمخرجة الألمانية ماشا شيلينسك. وانطلقت فعاليات الدورة الثامنة والسبعين للمهرجان رسميا في 13 أيار بعرض الفيلم الكوميدي الفرنسي "ليف وان داي".

وفاة المخرج الجزائري محمد لخضر حمينة عن 95 عاما
وفاة المخرج الجزائري محمد لخضر حمينة عن 95 عاما

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • LBCI

وفاة المخرج الجزائري محمد لخضر حمينة عن 95 عاما

توفي يوم أمس الجمعة المخرج والمنتج الجزائري محمد لخضر حمينة، العربي والإفريقي الوحيد الذي فاز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، "عن عمر ناهز 95 عاما"، على ما أعلنت عائلته. وكتب أولاده في بيان إنّ حمينة "توفي في منزله بالجزائر العاصمة عن عمر ناهز الخامسة والتسعين، تاركا خلفه إرثا سينمائيا لا يقدر بثمن"، مشيدين "برؤيته الفريدة التي طبعت تاريخ السينما". وأشارت العائلة إلى أنّ محمد لخضر حمينة تمكن من إقامة "جسر ثقافي فعلي بين الجنوب والغرب، فأصبح بذلك صوت العالم الثالث وبلده، مدى أربعين عاما تقريبا". ومحمد لخضر حمينة هو أحد المخرجين الأفارقة والعرب القلائل الذين نافسوا أربع مرات في مسابقة مهرجان كان السينمائي، وفاز بجائزتين رئيسيتين، هما جائزة أفضل فيلم أول عن "ريح الأوراس" وجائزة السعفة الذهبية العريقة عن فيلم "وقائع سنوات الجمر" عام 1975. وفي رسالة تعزية، أبدى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون "بالغ الحزن والأسى" بوفاة مَن وصفه بـ"عملاق السينما العالمية" الذي ترك "بصمة خالدة في تاريخ السينما". وشهد مهرجان كان هذه السنة، لفتة تكريمية لحمينة من خلال عرض نسخة "4 كاي" من فيلم "وقائع سنوات الجمر" ضمن برنامج فئة "كان كلاسيكس". وبفضل فيلم "وقائع سنوات الجمر"، حقق المخرج الجزائري شهرة على المستوى العالمي، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس". وأكدت عائلة المخرج في بيانها أنّ المخرج كان "أحد آخر عظماء السينما الملحمية والشاعرية، وترك بصمة لا تمحى على مهرجان كان السينمائي الدولي وعلى السينما عموما". ووُلد محمد لخضر حمينة في 26 شباط 1934 في المسيلة في الأوراس وتلقى دراسته في كلية زراعية، ثم درس في فرنسا وتحديدا في أنتيب حيث التقى بزوجته، أم أولاده الأربعة. وبدأ مسيرته كمخرج في العام 1964 مع الفيلم الوثائقي "لكن في أحد أيام نوفمبر" وخلال مسيرته الفنية الممتدة على 50 عاما، أخرج الراحل فيلما وثائقيا و7 أفلام أخرى، نذكر منها: "رياح الأوراس"، و"حسان طيرو"، و"ديسمبر"، و"وقائع سنوات الجمر"، و"رياح رملية"، و"الصورة الأخيرة" و"شفق الظلال".

نيكول كيدمان تعرب عن أسفها لانخفاض عدد الأفلام من إخراج نساء
نيكول كيدمان تعرب عن أسفها لانخفاض عدد الأفلام من إخراج نساء

LBCI

timeمنذ 6 أيام

  • LBCI

نيكول كيدمان تعرب عن أسفها لانخفاض عدد الأفلام من إخراج نساء

أعربت النجمة الأسترالية نيكول كيدمان عن أسفها لانخفاض عدد الأفلام الناجحة التي تحمل توقيع مخرجات، مشيرة إلى أنها غالبا ما تستيقظ عند الثالثة فجرا للكتابة، وفق وكالة "فرانس برس". وقالت كيدمان خلال تسلّمها جائزة "كيرينغ وومن إن موشن" في مهرجان كان السينمائي إنّ عدد الأفلام التي أخرجتها نساء من بين الأعمال الأعلى ربحا لا يزال "منخفضا جدا" رغم جهود الممثلة في دعم وتوجيه المشاريع التي تقودها نساء. وقالت "قد يتساءل المرء: هل يمكن لامرأة إخراج هذا الفيلم؟ لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأسماء التي يمكن التفكير فيها". وأكدت الممثلة الحائزة على جوائز أوسكار أنها عملت مع 27 مخرجة منذ أن قطعت هذا العهد قبل ثماني سنوات، أي عام 2017. وأشادت كيدمان بفيلم "ذي ساوند اوف فالينغ" للمخرجة ماشا شيلينسكي، وهو أحد الأفلام المفضلة لدى النقاد ويشكل دراما باللغة الألمانية تتمحور حول صدمات تعرضت لها نساء عبر أجيال في مزرعة. ومع أنّها استبعدت كتابة نصّها الخاص، أوضحت كيدمان أنها تستيقظ كثيرا في الليل للكتابة، مضيفةً "إنه وقت مثاليّ جدا لأنك تكون في حالة من الانفصال عن الواقع"، مضيفة "أستيقظ وأكتب شيئا ما، سواء كان حلما، أو أمرا يدور في ذهني".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store