
بسعر مفاجئ.. فستان زفاف ميلانيا ترامب يُعرض للبيع على «إيباي»
ظهر فستان زفاف ميلانيا ترامب، الذي ارتدته خلال حفل زواجها عام 2005، معروضًا للبيع عبر منصة "إيباي" بسعر أقل بكثير من قيمته الأصلية.
الفستان، الذي يُعد أيقونة في عالم الموضة، من تصميم دار "كريستيان ديور" العريقة، وأبدعه المصمم جون غاليانو. وهو مصنوع من قماش ساتان دوتشيس الفاخر، ويمتاز بقصة ضيّقة تبرز تفاصيل القوام، قبل أن ينتهي بتنورة على شكل حورية البحر. كما يبلغ طول ذيله المطرّز يدويًا بكريستالات سواروفسكي نحو 13 قدمًا، وهو ما استغرق تنفيذه أكثر من 550 ساعة عمل.
كيف ظهر الفستان للبيع؟
بحسب الكاتبة ليانا ساتنشتاين، التي نشرت تقريرًا عبر منصتها "نيفر وورنز"، فقد عثرت صديقتها باتريشيا تورفالدز على إعلان الفستان بالصدفة أثناء البحث عن فساتين "ديور" قديمة على "إيباي".
الإعلان، الذي نُشر في 21 يناير 2025، كشف أن البائع حصل على الفستان مباشرة من ميلانيا ترامب عام 2010، بعد علاقة صداقة بينهما، مقابل 70 ألف دولار. لكنه يعرضه الآن للبيع بـ45 ألف دولار فقط، رغم أن ميلانيا كانت قد دفعَت فيه 187 ألف دولار عند شرائه، وفقًا لموقع "Women's Wear Daily".
هل الفستان المعروض هو الأصلي؟
البائع ذكر أن الفستان خضع لبعض التعديلات الطفيفة، مثل إضافة طبقة جديدة من الساتان، وتطريزات إضافية في الجزء العلوي، إلى جانب بعض التغييرات في منطقة الظهر والأشرطة. كما أوضح أن الفستان لم يُلبس سوى مرتين فقط، وأن مقاسه الحالي (4-6)، لكن يمكن إعادته إلى مقاس ميلانيا الأصلي (0-2) عبر إزالة بعض الإضافات.
ومع ذلك، فقد أكّد مصدر لموقع "Women's Wear Daily" أن الفستان الأصلي لا يزال محفوظًا في منتجع "مار إيه لاغو" في بالم بيتش، فلوريدا. حيث كانت ميلانيا قد استعرضته مع طرحة مذهلة بطول 16 قدمًا على غلاف مجلة "فوغ" في فبراير 2005، بعد زفافها الأسطوري في المنتجع ذاته.
aXA6IDQ1LjE5Mi4xNTQuMjYg
جزيرة ام اند امز
HU
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
18 يونيو.. الحكم في طعن عمر زهران على حبسه بقضية سرقة مجوهرات شاليمار شربتلي
قررت محكمة النقض، حجز الطعن المقدم من المخرج عمر زهران على حكم حبسه لمدة عام واحد مع الشغل، في القضية المتهم فيها بسرقة مجوهرات من الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، والتي تبلغ قيمتها نحو 2.5 مليون دولار، لجلسة 18 يونيو للحكم. طعن عمر زهران على حكم حبسه وكان فريق الدفاع قد تقدم بمذكرتين رسميتين ضمن طعن النقض، مطالبين ببراءة موكلهم وإلغاء الحكم الصادر ضده، مشيرين إلى وجود دفوع قانونية تتعلق ببطلان الإجراءات وعدم كفاية الأدلة. الحكم السابق وتفاصيل القضية وكانت محكمة جنح مستأنف الجيزة قد أصدرت حكمًا في يناير 2025 بتخفيف عقوبة الحبس الصادرة بحق المتهم من سنتين إلى سنة واحدة مع الشغل، وذلك مع تأييد الحكم المدني بإلزام المتهم بدفع 40 ألف جنيه كتعويض مدني مؤقت لصالح المدعية بالحق المدني. وتعود تفاصيل القضية إلى اتهام النيابة العامة للمخرج عمر زهران، بالاشتراك مع متهم آخر، بسرقة منقولات ومجوهرات من داخل فيلا شاليمار شربتلي أثناء قيامه بأداء خدمة عامة في منزلها، بحسب ما ورد في أوراق التحقيق. دفوع قانونية وتضارب الروايات وشهدت الجلسات السابقة تقديم هيئة الدفاع مجموعة من الدفوع، من بينها: بطلان القبض والتفتيش، عدم تطابق المضبوطات مع البلاغ المقدم، وجود تناقض في أقوال الشهود. من جانبه، طالب وكيل المدعية بالحق المدني بتأييد الحكم الابتدائي، معتبرًا أن أدلة الإدانة قائمة وثابتة، وأن الاتهام لا يشوبه أي عيب قانوني. وفي حيثيات الحكم الصادر سابقًا، أوضحت المحكمة أنها أخذت المتهم بعين الرأفة نظرًا لتقدمه في السن وسوء حالته الصحية، ولخلو سجله من أي سوابق جنائية، فقررت الاكتفاء بحبسه لمدة سنة واحدة فقط، استنادًا إلى المادة 117/3 من قانون الإجراءات الجنائية. كما أكدت المحكمة أن الإدانة جاءت مستندة إلى أدلة واضحة من التحقيقات، وأن الدفع بعدم الواقعة أو تلفيق التهمة تم الرد عليه ضمنًا من خلال ثبوت الوقائع.


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- العين الإخبارية
من خطف «ميلانيا ترامب»؟
في بلدة هادئة وسط سلوفينيا، تحولت ميلانيا ترامب إلى لغز مثير بعد أن "اختفت" فجأة تاركة خلفها كاحلين من البرونز. ووفق ما طالعته "العين الإخبارية" في وسائل إعلام أمريكية، تحقق الشرطة في سلوفينيا في اختفاء تمثال برونزي للسيدة الأولى ميلانيا ترامب، بعد أن تم قطعه ونقله بعيدا عن مسقط رأسها. وتُظهر الصور المتداولة، كاحلي تمثال ميلانيا ترامب المقطوعان على جذع شجرة، بعد أن تمت سرقته. قصة التمثال وكان التمثال الأول الذي أظهر ميلانيا مرتدية معطفا أزرق اللون، قد تم نحته من جذع شجرة زيزفون على تلة قريبة، لكن بعد حوالي خمس سنوات، قرر السكان المحليون إحراقه. وخلال فترة إقامتها في مانهاتن أثناء الولاية الأولى لزوجها، أصبحت شهرة ميلانيا مصدر دخل محلي، حيث ظهرت مسارات سياحية تحتفي باسم ترامب وتبيع منتجات تحمل طابع خاص مثل العسل، والشوكولاتة، والكعك. بحسب "ذا تايمز". لكن قلة من الناس كانت تعرف خلفية التمثال أو هوية الفنان سوى أنه فنان أمريكي يعيش في برلين. ثم، وبينما كانت أمريكا تحتفل بيوم الاستقلال في يوليو/تموز 2020، أُضرمت النيران في التمثال. بعد ذلك، قام براد داوني، الفنان الأمريكي الذي موّل المشروع، بأخذ التمثال المحروق بالحجم الطبيعي ووضعه في معرض، ثم صنع نسخة طبق الأصل من التمثال من البرونز ووضع لوحة بجانبه كُتب عليها: "مُهدى للذكرى الخالدة لنصبٍ تذكاري لميلانيا كان قائما في هذا الموقع". وترامب أيضا ولقي تمثال خشبي لترامب، نُصب في سلوفينيا عام 2019، مصيرا مماثلا. فقد أُحرق عام 2020 بعد تخريبه وإضافة شارب هتلر إليه. وكان ارتفاع تمثال ترامب يقارب ثمانية أمتار، ويُصور الرئيس برأس وفك مربعين. وُلدت السيدة الأولى ميلانيا كنافس في 26 أبريل/نيسان 1970، ونشأت في سيفنيتسا، وهي بلدة يبلغ عدد سكانها 5000 نسمة، وتقع على بُعد حوالي 40 ميلا شرق ليوبليانا. aXA6IDgyLjIyLjI0Mi4yNTQg جزيرة ام اند امز GB


البوابة
منذ 7 ساعات
- البوابة
اليوم.. أولى جلسات طعن المخرج عمر زهران على حكم حبسه
تنظر محكمة النقض، اليوم الأربعاء، أولى جلسات الطعن المقدم من المخرج عمر زهران على حكم حبسه لمدة عام واحد مع الشغل، في القضية المتهم فيها بسرقة مجوهرات من الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، والتي تبلغ قيمتها نحو 2.5 مليون دولار. طعن عمر زهران على حكم حبسه وكان فريق الدفاع قد تقدم بمذكرتين رسميتين ضمن طعن النقض، مطالبين ببراءة موكلهم وإلغاء الحكم الصادر ضده، مشيرين إلى وجود دفوع قانونية تتعلق ببطلان الإجراءات وعدم كفاية الأدلة. الحكم السابق وتفاصيل القضية وكانت محكمة جنح مستأنف الجيزة قد أصدرت حكمًا في يناير 2025 بتخفيف عقوبة الحبس الصادرة بحق المتهم من سنتين إلى سنة واحدة مع الشغل، وذلك مع تأييد الحكم المدني بإلزام المتهم بدفع 40 ألف جنيه كتعويض مدني مؤقت لصالح المدعية بالحق المدني. وتعود تفاصيل القضية إلى اتهام النيابة العامة للمخرج عمر زهران، بالاشتراك مع متهم آخر، بسرقة منقولات ومجوهرات من داخل فيلا شاليمار شربتلي أثناء قيامه بأداء خدمة عامة في منزلها، بحسب ما ورد في أوراق التحقيق. دفوع قانونية وتضارب الروايات وشهدت الجلسات السابقة تقديم هيئة الدفاع مجموعة من الدفوع، من بينها: بطلان القبض والتفتيش، عدم تطابق المضبوطات مع البلاغ المقدم، وجود تناقض في أقوال الشهود. من جانبه، طالب وكيل المدعية بالحق المدني بتأييد الحكم الابتدائي، معتبرًا أن أدلة الإدانة قائمة وثابتة، وأن الاتهام لا يشوبه أي عيب قانوني. وفي حيثيات الحكم الصادر سابقًا، أوضحت المحكمة أنها أخذت المتهم بعين الرأفة نظرًا لتقدمه في السن وسوء حالته الصحية، ولخلو سجله من أي سوابق جنائية، فقررت الاكتفاء بحبسه لمدة سنة واحدة فقط، استنادًا إلى المادة 117/3 من قانون الإجراءات الجنائية. كما أكدت المحكمة أن الإدانة جاءت مستندة إلى أدلة واضحة من التحقيقات، وأن الدفع بعدم الواقعة أو تلفيق التهمة تم الرد عليه ضمنًا من خلال ثبوت الوقائع.