
محافظات : "رياضة الأقصر" تطلق دورة التدريب التكنولوجى لأعضاء مركز شباب الأقالته.. صور
الثلاثاء 22 أبريل 2025 06:01 مساءً
نافذة على العالم - أطلقت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الأقصر، فعاليات دورة "التدريب التكنولوجي" لأعضاء مركز شباب الأقالته من خلال الإدارة المركزية لتمكين الشباب، لاستخدام أحدث تقنيات تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسب الآلى، لبناء الكوادر البشرية للتدريب على علوم الحاسب الآلى، وذلك تحت رعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، والمهندس عبد المطلب عمارة محافظ الأقصر، وصلاح رشوان مدير عام الشباب والرياضة بالأقصر.
وأدار الدورة التدريبية محمود حنفى مدرب معتمد من وزارة الشباب والرياضة والذى تناول العديد من المحاور فى الدورة التدريبية على مستويين، المستوى الأول ويندوز وانترنت وبرنامج معالج النصوص وورد وبرنامج العروض التقديمية والمستوى الثانى يتضمن برنامج اكسيل واكسيس.
ومن جانبه، أوضح صلاح رشوان مدير عام المديرية، أن هذه الدورة تأتى ضمن خطة متكاملة تستهدف تمكين الشباب وتأهيلهم بالمعارف والمهارات التى تضمن لهم مكانة فى سوق العمل بما يعزّز من فرص الشباب ويصقل قدراتهم للمستقبل، وأن تكنولوجيا المعلومات لم يعد خيارًا، بل ضرورة فى مختلف المجالات، مشددًا على أن تعلّمه بات أمرًا حتميًا لتوفير الوقت وزيادة الإنتاجية، حيث جاء ذلك تحت إشراف الدكتور محمد عبدالوهاب وكيل المديرية للرياضة، وجيهان عبداللطيف إدارة تمكين الشباب، ومحمود حنفى منسق المشروع.
كما أعلن صلاح رشوان مدير مديرية الشباب والرياضة بالأقصر، أنه تم تنفيذ مشروع معسكر خدمة عامة بمركز شباب الحلة بمدينة إسنا، تضمن أعمال تجميل وتنظيف محيط مركز الشباب والمناطق الحيوية المجاورة، موضحًا أن المشاركون فى المعسكر قاموا بعمل حملة نظافة شاملة للشارع الخلفى لأسوار المركز، والذى يمثل شريانًا مهمًا يربط بين قريتى الحلة والحليلة، كما قام الشباب المشارك بتجميل مدخل مركز الشباب وزراعة شتلات من الأشجار داخل المركز، مما يساهم فى تحسين البيئة وتوفير أجواء صحية، وذلك بمشاركة 20 عضو من أعضاء المركز وفقا لاستراتيجية التنمية المستدامة وتحقيق لرؤية مصر 2030 وتعظيمًا للدور المجتمعى نحو الاهتمام بالبيئة وخدمة المجتمع حيث استهدف المعسكر نشر الوعى البيئى، والمساهمة فى مواجهة التغير المناخى، وتجميل محيط مركز الشباب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أهل مصر
من أبل إلى جنرال موتورز.. رسوم ترامب تكلف الشركات الأميركية عشرات المليارات
تستعد الشركات الأميركية، من "أبل" إلى "جنرال موتورز"، لتكبد أضرار بعشرات المليارات من الدولارات نتيجة حرب الرسوم الجمركية التي أطلقها الرئيس دونالد ترمب، وذلك حتى قبل أن تصل غالبية السلع المتأثرة إلى الأسواق. من بين الشركات الأميركية التي أفصحت حتى الآن عن توقعاتها المالية، تتوقع "جنرال موتورز" خسائر بقيمة 5 مليارات دولار العام الجاري، بينما تتوقع "أبل" تكاليف إضافية تبلغ 900 مليون دولار في الربع الحالي. كما تتوقع "إنفيديا" أعباء مالية إضافية بقيمة 5.5 مليارات دولار نتيجة ارتفاع تكاليف الاستيراد. فرضت إدارة الرئيس، دونالد ترمب، رسوماً جمركية شاملة على معظم الواردات، مُستهدفةً بعض الدول والقطاعات برسوم إضافية. وبلغت نسبة الرسوم على العديد من الواردات الصينية 145%، فيما ردّت بكين بفرض ضرائب استيراد تصل إلى 125% على السلع الأميركية. كما تخضع واردات الصلب والألمنيوم لرسوم جمركية أميركية بنسبة 25%. تحذيرات لا تفي التأثير الفعلي للرسوم حقه قد لا تعكس التحذيرات الاستباقية من هذه الشركات الكبرى وغيرها الحجم الحقيقي للضرر الذي سيلحق بالأرباح الصافية، ولم تقدم شركات عديدة بعد أي توقعات استرشادية مالية، إذ يتبع بعضها نهج الانتظار والترقّب، فيما ألمحت شركات أخرى إلى حجم الضرر المتوقع من خلال توسيع نطاق نفقاتها، أو سحب توقعاتها للعام بأكمله، أو التحذير من أن ارتفاع الأسعار سيؤدي إلى تراجع الطلب الاستهلاكي. فعلى سبيل المثال، رفعت شركة "ميتا بلاتفورمز" توقعاتها للإنفاق الرأسمالي خلال العام الجاري بمقدار 7 مليارات دولار، وعزت ذلك جزئياً إلى الارتفاع الأعلى من التقديرات في تكاليف استيراد المعدات من الأسواق العالمية. قالت سوزان لي، المديرة المالية للشركة المالكة لـ"فيسبوك" و"إنستغرام"، خلال مكالمة مع المحللين: "يكتنف عدم يقين كبير هذا الأمر نظراً للمحادثات التجارية المستمرة". عدم اليقين يهيمن على مكالمات الأرباح باتت عبارة "عدم اليقين" من أكثر المصطلحات استخداماً لدى كبار التنفيذيين خلال مكالمات نتائج الأعمال الفصلية. فقد وردت هذه الكلمة أكثر من 6 آلاف مرة حتى الآن في هذه المكالمات خلال الموسم الحالي، وهو أعلى عدد منذ الأيام الأولى لجائحة كورونا في منتصف عام 2020. لم تُعلن عشرات الشركات، مثل "إنفيديا"، و"أوراكل"، و"هوم ديبوت"، و"وولمارت"، عن نتائجها المالية الأحدث بعد، ولم ترد على أسئلة المحللين بشأن التأثير المحتمل للرسوم الجمركية. ومن المرجح أن تتأثر بعض القطاعات، مثل الإعلانات عبر الإنترنت، في وقت لاحق من العام الجاري، وذلك فقط في حال قررت الشركات خفض ميزانياتها لتعويض ارتفاع التكاليف أو تراجع الطلب الاستهلاكي. الشركات تعجل الواردات وتنقل الإنتاج تستجيب إدارات الشركات لهذا الواقع بطرق متنوعة، مثل محاولة نقل الإنتاج خارج الصين والتعجيل بطلب المواد قبل ارتفاع الأسعار المتوقع. فمثلاً، قالت شركة "مايكروسوفت" أن مبيعات نظام "ويندوز" ومنتجات أخرى ارتفعت بوتيرة أسرع من المتوقع مع ملء العملاء لمخزوناتهم تحسباً للرسوم الجمركية. كما سارعت شركة "أمازون" إلى شراء جزء من مخزونها في الربع الأول قبل فرض الرسوم المتوقعة. وقد ساهمت هذه المشتريات، إلى جانب تكاليف أخرى مرتبطة بإرجاع البضائع من قبل العملاء، في تقليص ربحية الشركة خلال الربع الأول بنحو مليار دولار. قال آندي غاسي، الرئيس التنفيذي لشركة "أمازون"، للمحللين خلال مكالمة جماعية: "من الواضح أننا لا نعرف تماماً إلى أين ستتجه الأمور في ما يخص الرسوم الجمركية أو متى سيتم حسمها". قطاع السيارات أكبر المتضررين من الرسوم تُعد "جنرال موتورز"، التي تستورد سيارات من كوريا الجنوبية وكندا والمكسيك، من أكبر الخاسرين حتى الآن في صفوف الشركات الأميركية. إذ تُعتبر الشركة، التي تتخذ في ديترويت مقراً لها، إلى جانب شركات صناعة السيارات الأخرى، من بين الأكثر تضرراً، في ظل فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على معظم السيارات المستوردة. كما تؤثر رسوم منفصلة على قطع الغيار المستوردة سلباً على السيارات المُصنّعة في مصانع السيارات الأميركية. أما شركة "فورد موتور"، المنافسة، والتي تُنتج 80% من السيارات التي تبيعها في السوق الأميركية محلياً، فقد صرّحت في 5 مايو بأن الرسوم الجمركية ستؤدي إلى تقليص أرباحها قبل احتساب الفوائد والضرائب بنحو 1.5 مليار دولار العام الجاري. وتقدّر شركة تصنيع الدراجات النارية "هارلي-دافيدسون" (Harley-Davidson) أن تكلفها الرسوم الجمركية 175 مليون دولار العام الجاري. تشعر شركات تصنيع أخرى بالضغط ذاته على أرباحها نتيجة الرسوم الجمركية. فقد قدّرت شركة "بروكتر آند غامبل" (Procter & Gamble Co) أن الرسوم الحالية والمقترحة قد تضيف ما بين مليار دولار و1.5 مليار دولار إلى تكاليفها السنوية. وتخطط عملاقة السلع الاستهلاكية لمواجهة ذلك جزئياً من خلال رفع أسعار منتجاتها. قال أندريه شولتِن، المدير المالي للشركة، خلال مكالمة أرباح مع المحللين في 24 أبريل: "الأمر ليس بسيطاً".


أخبار مصر
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار مصر
Microsoft تمنع موظفيها رسميًا من استخدام تطبيق DeepSeek
Microsoft تمنع موظفيها رسميًا من استخدام تطبيق DeepSeek أعلن براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، خلال جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ الأمريكي، أن الشركة قررت رسميًا منع موظفيها من استخدام تطبيق الذكاء الاصطناعي DeepSeek.شمل هذا القرار جميع نسخ التطبيق، سواء على الأجهزة المكتبية أو الهواتف الذكية، ويأتي في سياق قلق متزايد لدى مايكروسوفت من احتمالات تهديد أمن البيانات، وتأثر مخرجات التطبيق بدوافع دعائية مصدرها الحكومة الصينية. أوضح سميث أن هذا القرار مطبّق داخليًا منذ فترة، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي تُفصح فيها مايكروسوفت عنه بصورة رسمية ومباشرة، في خطوة تعكس حجم القلق الذي تُكنّه الشركة إزاء المخاطر المحتملة المرتبطة بالتطبيق.تطبيق DeepSeek يغيب عن متجر مايكروسوفتأكّد سميث خلال حديثه أن تطبيق DeepSeek غير مدرج في متجر تطبيقات ويندوز، مشيرًا إلى أن مايكروسوفت امتنعت عن توفيره لمستخدميها بسبب نفس المخاوف المتعلقة بسلامة البيانات وحماية المستخدمين من المحتوى الموجه.ورغم أن كثيرًا من الجهات والمؤسسات والدول كانت قد فرضت قيودًا مماثلة على هذا التطبيق، فإن إعلان مايكروسوفت الرسمي يمثل محطة فارقة، خصوصًا بالنظر إلى مكانتها القيادية في مجال التكنولوجيا.مخاوف من سياسات الخصوصية الصينيةتعززت المخاوف داخل مايكروسوفت بعد مراجعة سياسة الخصوصية التي يتبعها DeepSeek، حيث تُشير الوثائق الرسمية للتطبيق إلى أن بيانات المستخدمين تُخزّن على خوادم داخل الصين، وهو ما يعرّضها تلقائيًا لسلطة القانون الصيني. وبموجب هذا القانون، تكون الشركات المحلية مُلزَمة بالتعاون الكامل مع وكالات الاستخبارات الصينية عند الطلب.تُعد هذه النقطة تحديدًا من أبرز أسباب القلق، نظرًا لما قد تعنيه من كشف بيانات حساسة أو استخدام معلومات المستخدمين لأغراض رقابية أو استخباراتية دون علمهم أو موافقتهم. كما يُضاف إلى ذلك أن التطبيق يمارس رقابة مشددة على المواضيع التي تُعد حساسة من منظور الحكومة الصينية، ما يُثير احتمال التلاعب بمحتوى الردود وتوجيهها وفق أجندات سياسية.ورغم الحظر.. DeepSeek يظهر على Azureبشكل مفاجئ، ورغم الانتقادات العلنية التي وجّهها سميث للتطبيق، أقدمت مايكروسوفت في وقت سابق من هذا العام على توفير نموذج R1 الخاص بـ DeepSeek عبر منصتها السحابية Azure، وذلك بعد أن انتشر التطبيق وحقق شهرة كبيرة.لكن مايكروسوفت…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


نافذة على العالم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
إقتصاد : بسبب حرب "ترامب" التجارية.. شركات أمريكية تتكبد خسائر بعشرات المليارات
السبت 10 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - مباشر: كشفت وكالة "بلومبرج" الإخبارية في تقرير حديث أن عدداً من كبرى الشركات الأمريكية، وعلى رأسها "أبل" و"جنرال موتورز"، تستعد لمواجهة خسائر مالية ضخمة تُقدَّر بعشرات المليارات من الدولارات نتيجة استمرار تداعيات الحرب التجارية التي أطلقتها الإدارة الأمريكية قبل عدة أشهر. ووفقاً للتقرير، تتوقع "جنرال موتورز" خسائر تصل إلى 5 مليارات دولار خلال العام الجاري، فيما تنتظر "أبل" زيادة في تكاليف الإنتاج بقيمة 900 مليون دولار خلال الربع الحالي فقط. كما خصصت "نفيديا" مخصصات مالية تقدر بـ5.5 مليارات دولار لمواجهة تأثير القيود الجديدة على صادراتها. وتأتي هذه الخسائر في ظل استمرار تطبيق الرسوم الجمركية الأمريكية الواسعة التي استهدفت واردات من دول وقطاعات متعددة، وعلى رأسها الصين، حيث بلغت الرسوم المفروضة على بعض الواردات الصينية ما يصل إلى 145%، بينما ردت الصين بفرض رسوم تصل إلى 125% على السلع الأمريكية. ورغم أن الآثار الكاملة لهذه الرسوم لم تظهر بعد، إلا أن العديد من الشركات بدأت التحذير من أضرار مالية محتملة قد تؤثر سلباً على أرباحها. وبينما اختارت بعض الشركات موقف الترقب، أقدمت شركات أخرى على توسيع نطاق تقديرات التكاليف أو سحبت توقعاتها المالية للعام، محذرة من أن ارتفاع الأسعار قد يؤدي إلى تراجع في الطلب الاستهلاكي. في السياق ذاته، رفعت "ميتا بلاتفورمز"، المالكة لتطبيقات "فيسبوك" و"إنستجرام"، تقديراتها للإنفاق الرأسمالي بنحو 7 مليارات دولار لهذا العام، مرجعة ذلك جزئياً إلى الزيادة غير المتوقعة في تكاليف المعدات المستوردة. ولم تعلن بعض الشركات الكبرى، مثل "أوراكل"، و"هوم ديبوت"، و"وول مارت"، عن نتائجها المالية أو عن مدى تأثرها بهذه الرسوم حتى الآن، مما يزيد من حالة الغموض حول حجم الأثر الحقيقي للحرب التجارية. من جانبها، بدأت الشركات الأمريكية في اعتماد استراتيجيات مختلفة للتعامل مع هذه التحديات، مثل نقل خطوط الإنتاج إلى دول بديلة للصين، أو شراء كميات كبيرة من المواد الخام لتفادي ارتفاع الأسعار المتوقع. فعلى سبيل المثال، سجلت "مايكروسوفت" زيادة غير متوقعة في مبيعات برمجيات "ويندوز" نتيجة إقبال العملاء على تخزين المنتجات قبل سريان الرسوم الجديدة، بينما لجأت "أمازون" إلى تسريع عمليات شراء المخزون خلال الربع الأول، ما تسبب في انخفاض ربحيتها بنحو مليار دولار بسبب التكاليف التشغيلية غير المرتبطة بإرجاع السلع. وتوقعت "بلومبرج" أن تتأثر قطاعات إضافية، مثل الإعلانات الرقمية، في وقت لاحق من العام الجاري، خاصة إذا قامت الشركات بتقليص ميزانياتها استجابة لارتفاع التكاليف أو تباطؤ الطلب. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات كأول أمريكي.. روبرت فرنسيس بابا جديد للفاتيكان وكالة الفضاء المصرية: لدينا أكبر مركز لتجميع أقمار صناعية بالشرق الأوسط