
مدرب اسبانيول يدعم المغربي مروان سنادي ضد العنصرية
تعرض المهاجم المغربي الجديد، مروان سنادي، لاعتداء عنصري في مباراة فريقه أتليتيك بلباو ضد إسبانيول برشلونة، التي أقيمت يوم السبت الماضي ضمن منافسات الدوري الإسباني (لاليغا)، في إطار الجولة 24.
وخلال المباراة، قام مدرب إسبانيول مانولو غونزاليز بالتنديد بما تعرض له سنادي من إساءات عنصرية، حيث أكد في تصريحاته لوسائل الإعلام: 'هذه الإهانات لا تمثل مشجعي إسبانيول، الذين أعتبرهم الأفضل في بطولة لاليغا الأولى. من الصعب السيطرة تمامًا على إهانة شخص آخر، تمامًا كما أتعرض للإهانة عندما أكون خارج الملعب'.
وأضاف المدرب غونزاليز: 'الإهانة الحقيقية لا تعكس جميع مشجعي إسبانيول. من المهم الآن القضاء على جميع أشكال العنف'.
وكان إنياكي ويليامز، عميد فريق بلباو، قد توجه نحو حكم المباراة في الدقيقة 16 ليخبره بأن زميله المغربي مروان سنادي تعرض لإهانة عنصرية من أحد مشجعي إسبانيول، الذي وصفه بـ'المغربي اللعين'. بعدها، قام الحكم بتوقيف المباراة لفترة قصيرة قبل أن يعلن استئنافها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ 5 ساعات
- عبّر
نجم بلباو يتخذ خطوة رسمية نحو تمثيل المنتخب المغربي
بدأ لاعب أتلتيك بيلباو الشاب مروان سنادي خطوات رسمية نحو تمثيل المنتخب المغربي، من خلال مباشرة إجراءات الحصول على جواز السفر الرياضي المغربي، تمهيدًا لانضمامه إلى 'أسود الأطلس' في المرحلة المقبلة. تواصل مباشر مع الركراكي وبحسب مصادر مطلعة، فإن سنادي دخل مؤخرًا في تواصل مباشر مع المدير الفني للمنتخب المغربي وليد الركراكي ، في إطار خطة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لتعزيز صفوف المنتخب الوطني بوجوه جديدة تنشط في الدوريات الأوروبية الكبرى. كما شهدت الزيارة الأخيرة للركراكي إلى إسبانيا لقاءً جمعه باللاعب، عبّر فيه المدرب عن إعجابه الشديد بمؤهلات سنادي، خاصة بعد الأداء الملفت الذي يقدمه هذا الموسم في الليجا الإسبانية تحت قيادة المدرب إرنستو فالفيردي. تألق مع بيلباو يُلفت الأنظار انضم مروان سنادي إلى أتلتيك بيلباو بداية هذا الموسم، وتمكن بسرعة من فرض نفسه ضمن التشكيلة الأساسية، في واحد من أكثر أندية الليجا التزامًا بالهوية الفنية والانضباط التكتيكي. ويُعد ذلك مؤشرًا قويًا على تطور اللاعب وثقته في نفسه، رغم المنافسة القوية داخل الفريق الباسكي العريق. تمهيد للاستدعاء في معسكر يونيو تُشير المصادر ذاتها إلى أن غياب عدد من اللاعبين الأساسيين في المنتخب المغربي عن معسكر يونيو القادم، بسبب مشاركتهم في كأس العالم للأندية، سيُفسح المجال أمام وجوه جديدة لتسجيل الظهور الأول بقميص 'الأسود'. ويُتوقع أن يكون مروان سنادي ضمن الأسماء التي ستظهر في وديتي تونس وبنين المقررتين في العاصمة الرباط، إلى جانب مواطنه يونس عبد اللاوي لاعب سيلتا فيجو، ضمن سياسة تجديد الدماء داخل المنتخب الوطني استعدادًا للاستحقاقات القادمة. مروان سنادي والمنتخب المغربي: خيار استراتيجي تمثل خطوة سنادي بالالتحاق بالمنتخب المغربي مكسبًا فنيًا جديدًا للكرة الوطنية، بالنظر إلى مستوى الليجا الإسبانية، وقدرة اللاعب على التأقلم السريع فيها. كما تُعد هذه الخطوة جزءًا من الاستراتيجية التي تنهجها الجامعة في استقطاب المواهب من أبناء الجالية المغربية في أوروبا، وتوسيع قاعدة الاختيار أمام المدرب الوطني. مستقبل واعد مع 'الأسود' بحكم مركزه كظهير عصري يتمتع بالسرعة والانضباط التكتيكي، يُتوقع أن يُشكل سنادي إضافة نوعية للمنتخب المغربي، لا سيما مع دخول المنتخب مرحلة تجديد تدريجي للصفوف بعد مونديال قطر 2022. وقد أبدى العديد من المتابعين تفاؤلهم بانضمام اللاعب، واعتبروه واحدًا من أبرز الأسماء الصاعدة القادرة على حمل مشعل الجيل الجديد لأسود الأطلس. قصة مروان سنادي والمنتخب المغربي تدخل مرحلة جديدة بعد تحرك اللاعب رسميًا لاستخراج جواز السفر الرياضي، وتأكيده رغبته في تمثيل بلده الأصلي. ومع استمرار الركراكي في التنقيب عن المواهب في أوروبا، يبدو أن سنادي سيكون قريبًا من ارتداء القميص الوطني في واحدة من محطات الوديات أو التصفيات المقبلة.


المنتخب
منذ 9 ساعات
- المنتخب
خبر سار للريال والركراكي بخصوص ابراهيم
بعد غيابه لأسبوعين عن تداريب فريقه ريال مدريد، بسبب إصابة عضلية، عاد النجم المغربي إبراهيم عبد القادر دياز، لتداريب ناديه الريال، حيث بات مؤهلا لخوض مباراة الدورة 38 الأخيرة من بطولة لاليغا الإسبانية، التي ستجع الفريق المدريدي بريال سوسيداد، يوم السبت القادم. عودة ابراهيم لتدريبات الريال ستسعد الناخب الوطني وليد الركراكي، الذي يسعى ليكون الأسد المغربي، موجودا في اللائحة التي ستخوض المباراتين الوديتين أمام تونس وبينين.


WinWin
منذ يوم واحد
- WinWin
خليفة حكيمي في المنتخب المغربي يقترب من إشبيلية
يقترب نادي إشبيلية الإسباني من التعاقد مع لاعب مغربي جديد، بعدما لعب له مجموعة من اللاعبين المغاربة في الأعوام الأخيرة، أبرزهم ياسين بونو ويوسف النصيري ومنير الحدادي، وأسامة الإدريسي. وبات النادي الأندلسي قريبا من حسم تعاقده مع النجم المغربي الصاعد عمر الهلالي، لاعب نادي إسبانيول الإسباني، الذي يلعب في مركز الظهير الأيمن، ويحظى باهتمام مهم من عدة أندية أوروبية من بينها ميلان. إشبيلية يسارع الزمن لحسم صفقة الهلالي في سياق متصل علم موقع "winwin" من مصدر خاص، أن نادي إشبيلية يسارع الزمن لحسم تعاقده مع الهلالي الذي يلقبه الجمهور المغربي بخليفة أشرف حكيمي في مركز الظهير الأيمن، وتألق بشكل لافت في الموسم الكروي الأخير 2024-2025. وزاد المصدر، أن فيكتور أورتا، المدير الرياضي لإشبيلية، أبدى إعجابه بأداء اللاعب المغربي، ويضغط حاليا على إدارة ناديه من أجل حسم التعاقد مع الهلالي في أقرب فرصة، مدركا حجم المنافسة من أندية أخرى. وينتظر إشبيلية نهاية الموسم الحالي، للدخول في مفاوضات مباشرة مع مسؤولي إسبانيول المنشغلين بالمباراة الأخيرة في الليغا لتفادي الهبوط هذا الموسم، إضافة إلى ذلك سيكون قرار الهلالي حاسما في الموضوع، لوجود اتصالات من أندية أخرى قد تمنعه من الانتقال إلى إقليم الأندلس، رغم مجهودات مسؤولي إشبيلية. الهلالي يخاطب جمهور إسبانيول للبقاء في الليغا قبل ساعات من المواجهة الحاسمة التي ستحدد مستقبل نادي إسبانيول في الليغا، خرج عمر الهلالي، برسالة عاطفية وجهها إلى جماهير الفريق، حاثًا إياهم على الوقوف إلى جانب اللاعبين في هذا المنعطف المصيري. وفي حديثه لصحيفة "آس" الإسبانية، أشار الهلالي إلى أن الظروف قادت الفريق إلى هذه اللحظة الفاصلة، قائلا: "ربما لم نخطط أن نكون هنا، لكن إن خيرنا في بداية الموسم أن نخوض مباراة مفصلية بين جماهيرنا وعلى ملعبنا، كنا سنعتبرها فرصة". نادٍ إيطالي يقرب مدافع المنتخب المغربي من الكالتشيو اقرأ المزيد الهلالي لم يخف رغبته في رؤية المدرجات ممتلئة بعشاق النادي، مؤكدا أن حضورهم في المدرجات له تأثير لا يقاس، وأضاف: "أنتم قلب الفريق النابض. حضوركم يمنحنا طاقة لا يمكن وصفها. حين تكونون في المدرجات، نلعب بثقة وروح عالية. أنتم جزء من الفريق بقدر ما نحن كذلك". واستحضر الهلالي الأجواء الملتهبة التي رافقت مواجهة أوفييدو، التي تحولت إلى ليلة استثنائية بفضل التشجيع الجماهيري: "ما عشناه حينها لا يُنسى. نريد أن نعيش تلك اللحظات مجددًا. هذه المباراة من أجل البقاء، وإذا لم نلعب لأجل أنفسنا، فسنلعب لأجلكم". ويخوض إسبانيول الجولة الأخيرة من الموسم في وضعية لا تحتمل الخطأ، إذ يحتل المركز السابع عشر بفارق ضئيل عن أقرب ملاحقيه، ليغانيس، ويحتاج بشدة إلى نتيجة إيجابية أمام لاس بالماس ليؤمن بقاءه في دوري الأضواء.