
تحديد موعد حفل عمر خيرت في الأوبرا
حفل عمر خيرت في الأوبرا
فرحة بكري
عمر خيرت.. يستعد الموسيقار الكبير عمر خيرت لإحياء حفلاً موسيقيًا، يوم 29 مايو الجاري على خشبة المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، ويقدم خلال الحفل مجموعة من أغانيه الموسيقية الشهيرة والمحببة لدى محبيه وعشاقه
عمر خيرت
ويقدم عمر خيرت خلال الحفل، باقة متنوعة من أهم مؤلفاته، التي أحبها جمهوره واعتاد على سماعها ومنها «صابر يا عم صابر، البخيل وأنا، ليلة القبض على فاطمة، ضمير أبلة حكمت، خلى بالك من عقلك، قضية عم أحمد، مسألة مبدأ، اللقاء الثاني، عارفة، إعدام ميت، غوايش»، بالإضافة إلى مجموعة أخرى من الأعمال التي تحمل بصمته الفنية المميزة.
أعمال عمر خيرت
أشهر أعمال الفنان عمر خيرت الموسيقية التصويرية فيلم ليلة القبض على فاطمة، الذي مثَّل بداية انطلاقته في هذا المجال عام 1984، كما قدم مؤلفات موسيقية رائعة لأكثر من 100 فيلم ومسلسل ومسرحية، مثل قضية العم أحمد وعفوا أيها القانون وإعدام ميت وغيرها الكثير.
أشهر أعمال الفنان عمر خيرت
ولم يكتفِ عمر خيرت بالعزف والتأليف، بل امتد نشاطه إلى الموسيقى التصويرية، التي أبدع فيها للعديد من الأفلام والمسلسلات التي أثَّرت في الذاكرة الجمعية للجمهور العربي، ومن أشهر أعماله الموسيقية التصويرية فيلم إلا دمعة الحزن «عام 1979»صابر يا عم صابر«1984»غوايش«1986»، الهروب إلى السجن«1987»، اللقاء الثاني«1988، ليلة هروب» 1989، ضمير أبلة حكمت 1991، عصر الفرسان 1992، الثعلب 1993، حسن ونور السنة 1995، ألف ليلة وليلة 1996، سنوات الشقاء والحب 1997، عالحلوة والمرة 1997، وجه القمر 2000، يا رجال العالم اتحدوا 2000، الإمبراطور 2002، مسألة مبدأ 2003، ملح الأرض 2004، «العميل 101» 2005، الجانب الآخر من الشاطئ 2008، أولاد الحلال 2009، الجماعة 2010، الخواجة عبد القادر، فرقة ناجي عطا الله 2012، الداعية 2013، دهشة 2014.
الجوائز التي حصل عليها الموسيقار عمر خيرت
وحصل الموسيقار عمر خيرت على العديد من شهادات التقدير و الجوائز، عن أعماله ومنها:
- فيلم «الهروب من الخانكة» من الجمعية المصرية للسينما عام 1988 م مع شهادة تقدير.
- فيلم «البحث عن توت عنخ آمون» من اتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري عام 1997 م.
- فيلم «النوم في العسل» من الجمعية المصرية للسينما عام 1997 م.
- فيلم «النعامة والطاووس» من مهرجان تبسة الدولي بالجزائر ومن مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي عام 2001 م.
- حصل على جائزة «الفارس الذهبي» عام 2001 م من اتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري عن أغنية «المصري» من فيلم "سكوت ح نصور".
- حصل على جائزة «أوسكار السينما المصرية» من جمعية فن السينما المصرية عام 2003 م عن فيلم «مافيا».
- جائزة "أوسكار السينما المصرية" من جمعية فن السينما المصرية عام 2005 م عن فيلم "السفارة في العمارة".
- استفتاء الجمهور لأحسن موسيقى تصويرية عام 2005 م عن مسلسل «العميل 1001».
- منح جائزة «شخصية العام الثقافية من جائزة الشيخ زايد للكتاب» عام 2023، وذلك تقديرًا لجهوده المتميزة وأعماله الموسيقية.
ومن الأفلام التي قام بالمشاركة فيها
ما الذي قتل هذا الحب 1980، بحر الأوهام 1984، ليلة القبض على فاطمة 1984، قضية العم أحمد 1985، الهروب من الخانكة 1986، موعد مع القدر 1987، سرقات صيفية 1988، صراع الأحفاد 1989، الحب أيضًا يموت 1990، نساء صعاليك 1991، الفيلم الكندي البحث عن ديانا 1992، فرسان آخر زمان 1993، لصوص خمس نجوم 1994، الإرهابي 1994، البحث عن توت غنخ آمون 1995، النوم في العسل 1996، أولى ثانوي 1999، امرأة تحت المراقبة 2000، سكوت ح نصور 2001، مافيا 2002، النعامة والطاووس 2002، حب البنات 2004، السفارة في العمارة 2005، الجزيرة 2007، ولاد العم 2009، زهايمر 2010، الجزيرة 2 (2014)، الممر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
عصام عمر: ربنا كرمنى بزيـادة
يراهن عصام عمر على تجارب فنية لا تشبه أى تجارب أخرى.. يبحث عن السينما الحلوة، التى أحبها وحارب من أجلها.. ابن حى الأنفوشى السكندرى العريق يكشف فى حوارنا معه كواليس تنشر لأول مرة، عن الرحلة من الأنفوشى للقاهرة، وصعوبتها، وعدد المرات التى جاء فيها من الثغر لمكاتب الكاستنج فى القاهرة، وعدد المرات التى أصيب فيها بالإحباط، ولماذا سافر إلى أمريكا، ولماذا عاد.. حكايات من أول السطر يرويها فى هذا الحوار.. تحدث عصام عمر فى البداية عن رحلته قائلا: "كنت طوال الوقت أشعر بأن "ربنا شايل لى الأحسن"، وأننى سأصبح "حاجة كويسة"، رغم أن كل المؤشرات كانت لا تنبئ بشىء، لكن بكل صدق ربنا أعطانى أكثر مما أستحق. دائما أنظر إلى نفسى فى وأذكرها بأننى أخذت "أكتر مما أستاهل"، وربنا أكرمنى بأشياء لم أكن أتخيلها، لك أن تتخيل كرم ربنا اللى بزيادة". وعن أول رحلة من الأنفوشى إلى القاهرة، والصعوبات التى واجهها، قال: "أذكرها طبعا.. أعتقد كانت فى عام 2008، وكانت الزيارة الأولى للقاهرة.. جئت من الإسكندرية للقاهرة فى أحد العروض المسرحية، وكنت من المجاميع، وليس بطلاً، وأذكر وقتها أننى "لفيت لفة محترمة" على مكاتب الكاستنج، لكننى لم أوفق، وجئت بعد ذلك لمكاتب الكاستنج 4 أو 5 مرات خلال عامين. بلا شك كنت أصاب بالإحباط، حتى شاركت فى أول إعلان بعد سنتين من البهدلة واللف، على تلك المكاتب، وتحديدا فى عام 2010". ويضيف: "بلا شك كلمات الإحباط كانت تطال أحلامى وأحلام غيرى.. هذه الكلمات كانت تقال على لسان أصحابنا، سواء فى الهزار أو الجد، وكل الكلام مضمونه أن الطريق صعب ولن أتحمله.. كنت أحيانا أصاب بالإحباط وأرجع للإسكندرية، وفجأة أستعيد طاقتى وأرجع إلى القاهرة، للبحث عن أحلامى مرة أخرى.. وأنا مؤمن جدا بأنه "ليس للإنسان إلا ما سعى". وأذكر أنه فى وقت التعب كان هناك شئ بداخلى يخبرنى بأن "فيه حاجة هتحصل"، وأقول لنفسى "مستحيل المجهود ده كله يروح هدر" وقد كان، والحمد لله على نعمة ربنا وكرمه". وعن أصعب قرار اتخذه فى حياته، يقول: "قرار السفر للولايات المتحدة الأمريكية، فهو لم يكن سهلا، ذهبت مديونا بتذكرة الطيران وفى جيبى 300 دولار "سلف" أيضا، رغم أننى كنت مستقرا ماديا، لكننى لم أشعر براحة، لذا عدت إلى القاهرة تاركا كل هذا، وحينما سألنى صديقى عن سبب عودتى قلت له "مش عارف أعيش من غير ما أعمل أفلام"، وعندما عدت لمصر، لم يكن معى سوى الأحلام التى أجرى وراءها". وأضاف عمر قائلا: "وقتها قلت لنفسى "هاعمل أفلام يعنى هاعمل"، وفضلت وراء الحلم حتى تحقق، رغم أن رصيدى فى السينما فيلمان، فإننى سعيد جدا بهما، لأنهما ينتمان لنوعية السينما التى أحبها". وحول أول إشارة أكدت له أنه على الطريق الصحيح أوضح: "بعد نجاح فيلم "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" وهو فيلم فنى بالأساس، ولا يوجد فيه ما يغرى الجمهور لدخوله، تأكدت أننى صنعت فيلما أحبه الناس وأقبلوا عليه، وهذا الإحساس تجدد بعد فيلمى سيكو سيكو". وعن رجال الظل فى حياته، قال: "أولهم المخرج عمر رشدى حامد، الذى كان مساعدا لشريف عرفة، وتعرفت عليه من خلال كاستنج مسلسل "لما تامر ساب شوقية"، فقال لى "أنت عندك أحسن من كده" بعد أدائى أحد المشاهد، وطلب منى أن أذاكر المشهد من جديد وأعود إليه، وهذا حدث لأول مرة فى مكتب "كاستنج"، وتعرفت من خلال رشدى على المخرج عمر المهندس، الذى تحمس لى، بسبب حماس رشدي، ورشحنى لبطولة فيلمه الأول القصير، ثم رشحنى رشدى للمشاركة فى بطولة مسلسل "أنصاف مجانين"، وكانت هذه أول مرة يكون معى ورق، ودور حقيقى، ثم رشحنى المهندس لبطولة مسلسل "بالطو"، فكلاهما حارب من أجلى، لذا هما من أهم رجال الظل فى حياتي. أضف لهما المخرج د.بيتر ميمي، فمن خلاله الناس عرفونى فى دور شقيق كريم عبد العزيز، فى المسلسل الشهير "الاختيار 2"، وأيضا د.بيتر لم يكن يعرفنى، بل رشحنى من خلال مكتب كاستنج عادى جدا، هذه هى حسبة ربنا المختلفة، ونتيجة السعى، وعدم التوقف.. لذا أعتبر أن دكتور بيتر من أهم الرجال فى حياتى". سألناه عن "أنصاف المجانين" فى حياته، فضحك قائلا: "أنا المجنون اللى فى حياتي، لأنه لا يوجد فى حياتى أنصاف مجانين، أصحابى عاقلين جدا". وأضاف أنه سيبحث عن منفذ لخروج السيد عصام عمر فى حالة واحدة فقط وهى أن تتغير البوصلة، ولا يجد نوعية الأفلام التى يحبها، ويتمنى تقديمها. وقتها، سيبحث عن منفذ لخروج آمن، لأنه يعيش من أجل صناعة الأفلام، فهى المتعة الحقيقية له كإنسان وفنان فى الوقت ذاته. وقال عمر: "أحرص على تغيير الجو بعد كل عمل، أو ضغط شغل، ولأننى من محبى سيناء، أذهب إلى "رأس سدر"، لأنها الأقرب كما أشعر براحة كبيرة فيها". وعلى غرار اسم فيلمه الجديد "فرقة الموت" مع النجم أحمد عز، سألناه عن فرقة الممثلين التى يتمنى تكوينها، فقال: "لدينا أسماء لممثلين مهمين جدا على سبيل المثال، ومع حفظ الألقاب "محمود مرسي، فؤاد المهندس، عادل إمام، محمود عبدالعزيز، أحمد زكي، عبدالمنعم مدبولي. لدينا أسماء عظيمة. محمود مرسى ممثل جبار. أما الزعيم عادل إمام فهو "الريفرينيس" بالنسبة لى. كلهم أساتذة كبار، لكن يبقى عادل إمام "فى حتة لوحده"، ولا ننسى أيضا فؤاد المهندس الذى قدم كل شىء". وعن النجمة الكبيرة المعتزلة نجلاء فتحي، قال: "كانت فتاة أحلامي، أحبها بشكل مخيف، أذكر أننى ذهبت لرؤيتها فى مهرجان الإسكندرية، وكانت بصحبة الإعلامى الكبير الراحل حمدى قنديل، و"لما سلمت عليها ما نمتش الليل كله، وعملت حفلة إننى سلمت عليها". كما أحب سعاد حسنى بشكل جنونى أيضا". وحول "المسار الإجبارى" فى حياته، قال: "ليس مسارا إجباريا بقدر ما هو "أمر إلهي"، لأنه كان طريقا صعبا لعدة أسباب.. شاب إسكندراني، ليس لديه بيت أو واسطة أو أى شىء فى القاهرة، وقرر أن يكون التمثيل كل شيء، وهدفه الأساسى. وعن الجملة التى قيلت له ولا ينساها، قال: "فى الأنفوشي، قبل مجيئى للقاهرة، وكانت من أستاذى فى قسم المسرح الدكتور وليد الخشاب، قال لى "أنت نجم كبير" أثناء مشاركتى فى عرض مسرحية "العادلون"، وكانت تشارك فى بطولتها "عارفه عبد الرسول"، لذا أعتقد أنه من رجال الظل المهمين فى حياتى، لأننى تعلمت منه الكثير. وعن إيرادات فيلمه الأخير "سيكو سيكو"، يقول: "لم أتخيل أن يحتل المرتبة الثانية فى تاريخ إيرادات أفلام السينما المصرية عبر تاريخها، لأن الإيرادات ليست حسبتى، ولا تشغلنى أيضا كى أكون صادقا، لكنى كنت أتوقع أنه "هيجيب فلوس"، لكن كل هذه الإيرادات التى تصل لـ200 مليون جنيه لم تكن فى حسبتنا جميعا، ولست أنا وحدى". ويضيف: "كما أن نجاح "رامبو"، وإيرادته التى بلغت 20 مليون جنيه، يعادل بالنسبة لى نجاح "سيكو سيكو"، وكلاهما "كنت عايز أعمله".. ولم يكن هناك شىء يدفعنى لتقديمهما سوى حبى لهما، ولم أقع فى فخ الاختيار من أفضل الأعمال التى عرضت، فأنا لم أقدم سوى عملين فى السينما، لكننى فخور جدا بهما". ويكمل: "أحب تجربة مسلسل "بطن الحوت"، رغم وجود بعض المشاكل فيها، وهذا وارد، لكن التجربة بها مساحة مختلفة دفعتنى للتغيير، وهذا ما أسعى له طوال الوقت". أما عن تجربته "نص الشعب اسمه محمد"، فقال: "تجربة مختلفة، وكان كل غرضى منها الخروج من أنماط يريد البعض حصرى فيها، الجمهور الذى أحبنى فى "بالطو" ومن بعده "مسار إجباري".. وانتقادات المسلسل أسعدتنى، لأننى كنت أريد التحرر، لم أنظر للتجربة ككل، لكن لطبيعة الدور". وعن علاقته بالمسرح، يقول: "اشتغلت فى المسرح 8 أو 9 سنوات فى حياتي، قدمت 40 مسرحية، وأخرجت مسرحيتين، ولدىّ مشروع مسرحي، ونفسى أقدم مسرحية على مسرح الدولة وأحاول أرجع الجمهور من جديد". ويضيف: "نفسى أقدم أفلاما أحبها، شبه الأفلام التى أحببتها فى طفولتى، فى سينما أمير بمحطة الرمل، وكنت أنتظر العيدية كى أدخل بها السينما". وعن أول فيلم شاهده فى السينما قال: "التجربة الدنماركية لعادل إمام، وبعده "الناظر" لعلاء ولى الدين.. هذه الأفلام جعلتنى أتمنى أن أكون ممثلا، ولا أنسى أول مرة شاهدت فيها أفلام "المنسى"، أو "اللعب مع الكبار"، أو "المدينة" لباسم سمرة".


الصباح العربي
منذ 2 أيام
- الصباح العربي
حينما تضحك الجماهير.. إيرادات فيلم سيكو سيكو في مصر والسعودية
لم يكن أحد يتوقّع أن يتحوّل فيلم كوميدي مصري إلى حديث شباك التذاكر في السعودية، لكن فيلم "سيكو سيكو" كسر التوقعات، واعتلى القمة بلا منافس. في أسبوع واحد فقط، سجّل الفيلم نحو 39 مليون و794 ألف جنيه مصري في إيرادات السينما السعودية، بفضل بيع 54.7 ألف تذكرة، مما رفع إجمالي دخله في المملكة إلى 157 مليون و194 ألف جنيه خلال شهر من عرضه، بعد أن شاهد الفيلم أكثر من 216 ألف متفرج. وفي مصر، لم يكن الأداء أقل تألقًا، حيث حقق سيكو سيكو 174 مليون و398 ألف جنيه خلال 47 ليلة عرض، ليصل مجموع الإيرادات في البلدين إلى 331 مليون و592 ألف جنيه مصري، في رقم يؤكّد نجاح الفيلم جماهيريًا. تدور حبكة الفيلم حول شابين يعيشان حياة عادية؛ أحدهما موظف في شركة شحن، والآخر مدمن ألعاب إلكترونية، لكن حياتهما تنقلب رأسًا على عقب بعد تورّط غير متوقع في مغامرة مليئة بالمخاطر. ويأتي العمل من تأليف محمد الدباح، وإخراج عمر المهندس، وضمن أبطاله: عصام عمر، طه دسوقي، علي صبحي، باسم سمرة، خالد الصاوي، تارا عماد، ديانا هشام، أحمد عبدالحميد، ومحمود صادق حدوتة.


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- نافذة على العالم
أخبار مصر : برج الحمل حظك اليوم السبت 17 مايو 2025..ثق في مشاعرك،ولا تخشَ التعبير عنها
الجمعة 16 مايو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - برج الحمل حظك اليوم السبت 17 مايو 2025، يبدأ يومك بطاقة هادئة تشبه النسيم الذي يسبق العاصفة ففي هذا اليوم. برج الحمل حظك اليوم السبت 17 مايو 2025 قد تجد نفسك منفتحًا على حوارات لم تكن تتوقعها وتبدأ في رؤية بعض المواقف من زاوية مختلفة هذا هو اليوم الذي تفتح فيه أبوابك الداخلية للضوء وتسمح له بالتسلل إلى مساحات فيك لم تزرها منذ فترة طويلة ليس لأنك تهرب بل لأنك كنت مشغولًا بما يجب أن يكون بدلًا من الاستماع إلى ما هو كائن بالفعل صفات برج الحمل يُعرف مواليد هذا البرج بالشجاعة المطلقة والإصرار الذي لا يتزحزح فهم من الأشخاص الذين لا يخشون المواجهة ويخوضون تجارب الحياة بكامل قلوبهم وطاقتهم يتمتعون بالحيوية والحماس ويحبون أن يكونوا في طليعة أي تحدٍ جديد لديهم قدرة فريدة على إشعال الحماسة في من حولهم لكنهم في المقابل قد يعانون أحيانًا من الاندفاع والتسرع خاصة في القرارات العاطفية والمهنية يحبون الاستقلالية ويبحثون دائمًا عن مسارات تميزهم عن الآخرين مشاهير برج الحمل عمر الشريف، إيما واتسون، ماريا شارابوفا، وليدي غاغا. عمر الشريف من أبرز الشخصيات المعروفة التي تنتمي إلى هذا البرج النجم المصري العالمي عمر الشريف والمغنية الأمريكية ماريا كاري ونجمة البوب ليدي غاغا والممثل الصيني الشهير جاكي شان وكل هؤلاء يُظهرون مزيجًا من الجرأة والموهبة والانفراد في شخصياتهم ومسارات حياتهم برج الحمل حظك اليوم على الصعيد المهني تبدأ اليوم بصفاء ذهني يجعلك قادرًا على التعامل مع بعض الملفات المؤجلة ربما تجد نفسك في حوار مهني مهم يفتح لك نافذة جديدة في مجالك لا تتردد في طرح أفكارك حتى وإن بدت مختلفة أو غير تقليدية فاليوم يدعم قدرتك على التأثير الإيجابي في محيطك ويمنحك حضورًا واضحًا يجعل كلماتك مسموعة وأفكارك موضع اهتمام قد تشهد دعمًا غير متوقع من شخصية نافذة أو زميل قديم يعود للتعاون معك بطريقة جديدة برج الحمل حظك اليوم على الصعيد العاطفي اليوم يحمل لك دفئًا عاطفيًا مختلفًا فهناك فرصة للصلح أو لفهم أعمق في علاقة كانت تمر بحالة من الغموض كلمة واحدة من قلبك قد تغيّر مجرى الحديث وتفتح طريقًا للتقارب والتسامح إن كنت مرتبطًا فقد تشعر بأن شريكك أقرب إليك من قبل وكأن بينكما مساحة أمان جديدة تسمح لكل منكما أن يكون على طبيعته وإن كنت أعزب فقد تلتقي بمن يلامس قلبك بلغة غير منطوقة قد تكون نظرة أو صدفة أو حتى حوار بسيط يحمل بدايات مختلفة برج الحمل حظك اليوم على الصعيد الصحي حالياً تسير أمورك الصحية بشكل جيد ولكن تحتاج إلى التوازن في نمط حياتك لا تهمل الراحة النفسية فهي تؤثر عليك أكثر مما تعتقد راقب طاقتك جيدًا وابتعد عن مصادر التوتر حتى لو كان ذلك عبر لحظات هادئة في الطبيعة أو جلسة استرخاء منزلي جسمك يستجيب لما يمر به قلبك وعقلك لذلك اهتم بإراحة ذهنك قبل أن تستهلك جسدك بمجهود زائد برج الحمل وتوقعات العلماء خلال الفترة المقبلة الفترة المقبلة تبدو واعدة على أكثر من صعيد فالفلك يشير إلى فترة تتطلب منك وضوحًا في النية وانفتاحًا على التغيير ستُتاح لك فرص لإعادة ترتيب أولوياتك والخروج من أنماط فكرية قديمة طالما أعاقت تقدمك ربما تقابل أشخاصًا يكون لهم دور مهم في توجيهك نحو قرارات أكثر نضجًا واستقرارًا على الصعيد المهني هناك إمكانات ملموسة للتطور وعلى الصعيد العاطفي أنت مدعو لعيش مشاعر أكثر عمقًا وصدقًا وتحرير نفسك من التردد الداخلي الذي كبّلك سابقًا