logo
✅ مصدر من ولاية طنجة يوضح بشأن ساحة فارو: الأشغال مستمرة والافتتاح تم استجابة للإقبال الكبير من الساكنة خلال الأعياد

✅ مصدر من ولاية طنجة يوضح بشأن ساحة فارو: الأشغال مستمرة والافتتاح تم استجابة للإقبال الكبير من الساكنة خلال الأعياد

24 طنجةمنذ 5 ساعات

نفى مصدر مسؤول من ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة صحة بعض المعطيات المتداولة على مواقع إلكترونية وصفحات فيسبوكية بشأن ساحة 'فارو'، المعروفة محلياً بـ'صور المعكازين'، مؤكداً أن الأشغال الجارية لإعادة تهيئة الساحة لم تكتمل بعد، وأن فتحها في وجه العموم جاء بصفة مؤقتة، وبشكل مدروس.
وأوضح المصدر أن الشركة المكلفة بالمشروع لم تتمكن من استكمال كافة مراحل الأشغال بسبب الظروف الاجتماعية المرتبطة بعيد الأضحى، حيث غادر عدد من العمال مدينة طنجة مساء الخميس 6 يونيو 2025، للالتحاق بعائلاتهم في مدن أخرى لقضاء عطلة العيد.
وأضاف المصدر أن السلطات العمومية قررت، حرصاً على راحة المواطنين واستجابة للإقبال الكبير الذي تشهده الساحة من طرف الأسر والأطفال خلال فترات العيد، إزالة الحواجز المؤقتة الخاصة بالورش وتنظيف الفضاء، لتمكين الساكنة من الاستفادة من هذا المتنفس الحضري، دون الإخلال بإتمام باقي مراحل المشروع.
كما أشار إلى أن الشكل النهائي للساحة سيحاكي من حيث التصميم والجمالية الشكل الذي عرفته نافورة ساحة فرنسا بعد ترميمها، والتي أصبحت معلمة جمالية نالت استحسان الساكنة والزوار على حد سواء.
واختتم المصدر تصريحه بالتأكيد على أن مشروع تهيئة ساحة فارو يندرج ضمن رؤية متكاملة لتأهيل الفضاءات العمومية بمدينة طنجة، ترتكز على مقاربة تجمع بين البعد الجمالي والهندسة الحضرية، مع مراعاة البعد التاريخي والمجتمعي لهذه الساحات الحيوية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"شوهة" إصلاح "سور المعكازين" بطنحة تخرج المسؤولين عن صمتهم وهكذا برروا النتيجة الكارثية للتهيئة
"شوهة" إصلاح "سور المعكازين" بطنحة تخرج المسؤولين عن صمتهم وهكذا برروا النتيجة الكارثية للتهيئة

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

"شوهة" إصلاح "سور المعكازين" بطنحة تخرج المسؤولين عن صمتهم وهكذا برروا النتيجة الكارثية للتهيئة

تسببت الأشغال الجارية بساحة "سور المعكازين"، وسط طنجة، في حالة من الاستياء بين المواطنين، بعدما ظهرت صور لا تليق بمشروع انتهى ترميمه قبل يومين بميزانية ضخمة، ما دفع عدداً من رواد منصات التواصل الاجتماعي إلى إطلاق انتقادات لاذعة للمشروع الذي لم يرقَ لمستوى تطلعات الساكنة، خاصة بالنظر إلى الموقع الحساس للساحة في قلب المدينة. وفي ردٍّ على الجدل المتصاعد، كشف مصدر من داخل مجلس المدينة أن الأشغال لم تكتمل بعد، وأن ما يظهر حالياً ليس سوى مرحلة مؤقتة ضمن مسلسل إعادة تهيئة الساحة. وأوضح المصدر أن الاشغال مؤقتاً بسبب منح العمال عطلة عيد الأضحى، مراعاة لظروفهم الاجتماعية، خاصة وأن بعضهم ينحدر من مدن بعيدة. وأكد المصدر أن قرار إزالة الحواجز وتنظيف الفضاء جاء بهدف تمكين المواطنين من الاستمتاع بالمكان خلال فترة العيد، التي تشهد عادة توافداً كبيراً على الساحة، مضيفاً أن هذه الخطوة لا تعني نهاية الأشغال، بل إجراء مؤقت لضمان الولوج الآمن والحد الأدنى من الجمالية. ورغم التوضيحات، لا تزال أصوات الساكنة تطالب بتصحيح ما تعتبره اختلالات واضحة في الجودة، وسط دعوات لمحاسبة القائمين على هذه المشاريع وإلزامهم باحترام معايير الإنجاز والذوق المعماري الذي يليق بمدينة طنجة.

مغاربة يترقبون بحذر انخفاض أسعار اللحوم الحمراء بعد ارتفاعها الجنوني بالتزامن مع عيد الأضحى
مغاربة يترقبون بحذر انخفاض أسعار اللحوم الحمراء بعد ارتفاعها الجنوني بالتزامن مع عيد الأضحى

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

مغاربة يترقبون بحذر انخفاض أسعار اللحوم الحمراء بعد ارتفاعها الجنوني بالتزامن مع عيد الأضحى

بعد مرور عيد الأضحى الاستثنائي لهذه السنة، تعود من جديد الأسئلة الحارقة لتطفو على سطح النقاش العمومي، وعلى رأسها سؤال لا يقل أهمية عن طقوس الذبيحة نفسها، حيث لا يخلو حديث المغاربة عن التساؤل حول استمرار ارتفاع أسعار اللحوم إلى ما بعد عيد الأضحى، وهو سؤال يخفي وراءه شبكة معقدة من العوامل الاقتصادية والسوسيوثقافية، تترجم في النهاية إلى أرقام ثقيلة تثقل كاهل المواطن البسيط. وعاش المغاربة خلال السنة الماضية، سيناريو مشابها، بل يكاد يكون نسخة طبق الأصل لما نعيشه اليوم، وبينما كانت الأنظار مشدودة نحو أسعار الأكباش التي شهدت ارتفاعا غير مسبوق السنة الفارطة، وجد كثير من المواطنين أنفسهم مرغمين على التخلي عن "الحولي"، والاكتفاء بشراء كميات من اللحم، في محاولة لحفظ ماء الوجه ومجاراة طقوس العيد بما توفر، لكن ما لم يكن في الحسبان هو أن خيار "اللحم عوض الحولي" لم يكن ملاذا آمنا، بل تحول بدوره إلى أزمة جديدة، بعدما تجاوز ثمن الكيلوغرام الواحد 150 درهما، في سابقة لم تعرفها الأسواق المغربية منذ سنوات. والأدهى أن هذا الغلاء لم يكن ظرفيا مرتبطا بأيام العيد فحسب، بل استمر لأسابيع طويلة بعد انقضاء المناسبة، وكأن السوق دخل في حالة من الجمود السعري غير المعلنة، حيث حافظت الأسعار على مستوياتها المرتفعة، بين 130 و150 درهما للكيلوغرام، رغم وعود المهنيين بخفاضها عقب العيد، حيث ومع توالي الأيام، بدا واضحا أن الحديث عن "الارتفاع الموسمي" لم يعد دقيقا، بل إن الأسعار أبت أن تعود إلى سابق عهدها حين كانت في حدود 80 إلى 100 درهم، كما كان الحال قبل موسم الأضحية. اليوم، وقد مر عيد الأضحى الاستثنائي في المغرب، لا شيء يوحي بأن الوضع سيكون مختلفا حسب ما يؤكده مهنيون، فالسوق يعيش حالة ترقب ممزوجة بالقلق، والعديد من العوامل – من قلة التساقطات إلى ارتفاع أسعار العلف وتكاليف الإنتاج – تستعمل لتبرير موجة الغلاء، دون أن تلوح في الأفق مؤشرات ملموسة على انفراج قريب، حيث وفي غياب تدخلات صارمة من الجهات المعنية، يظل المواطن الحلقة الأضعف في هذه المعادلة، مطالبا بتدبير ميزانيته الشهرية وسط دوامة لا ترحم من الزيادات المتتالية. فهل يعيد التاريخ نفسه هذه السنة؟ وهل سنشهد من جديد سيناريو "الشناقة الجدد" الذين سيبيعون اللحوم بأسعار تضاهي أو تفوق تلك التي سجلناها العام الماضي؟ أم أن السوق سيعرف نوعا من الانضباط بعد العيد ويعود إلى مستوياته الطبيعية؟ وهي أسئلة مؤرقة تقض مضجع آلاف الأسر المغربية، وتضعنا أمام حقيقة مرة مفادها أن اقتناء اللحوم تحول إلى عبء ثقيل يختبر قدرات المواطنين على الصبر والاحتمال، في ظل واقع اقتصادي صعب.

طلبة يعودون إلى مسقط رأسهم في العيد..يكرّمون شيخهم الذي علمهم القرآن الكريم
طلبة يعودون إلى مسقط رأسهم في العيد..يكرّمون شيخهم الذي علمهم القرآن الكريم

اليوم 24

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم 24

طلبة يعودون إلى مسقط رأسهم في العيد..يكرّمون شيخهم الذي علمهم القرآن الكريم

نظّم عدد من طلبة القرآن الكريم، المنحدرين من دواوير تاجكاكالت، جماعة آيت بواولي بإقليم أزيلال، حفلاً تكريمياً لأستاذهم وإمام مسجدهم، وذلك تعبيرًا عن امتنانهم ووفائهم لمن أشرف على تعليمهم وتحفيظهم كتاب الله في مراحلهم الأولى. المبادرة جاءت بمناسبة حلول العيد، حيث اغتنم الطلبة، الذين يتابعون دراستهم العلمية والدينية في مدن مغربية مختلفة، فرصة عودتهم إلى مسقط رأسهم لتنظيم حفل تكريمي. اللقاء، الذي طبعته أجواء روحانية ومشاعر تأثر وامتنان، شهد تسليم هدايا رمزية للإمام المكرَّم، كعربون وفاء لما قدمه من عطاء وتضحية في سبيل تعليم وتحفيظ القرآن الكريم. كما شهد الحفل حضور عدد من سكان الدواوير المجاورة، الذين عبّروا بدورهم عن تقديرهم الكبير لدور الإمام في تأطير الأجيال وتربيتهم على القيم الدينية والقرآنية. وقال أحد الطلبة المشاركين في الحفل، في تصريح ل »اليوم24″: 'هذا أقل ما يمكن أن نقدّمه لشيخنا، الذي لم يدّخر جهدًا في تعليمنا وغرس حب القرآن فينا منذ الصغر'. من جانبه، عبّر الإمام عن سعادته بهذه الالتفاتة، مشيرًا إلى أن 'رؤية الطلبة يواصلون مسيرتهم ويعودون لزيارتي هو أجمل تكريم وأكبر فخر يمكن أن أحصل عليه'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store