logo
تعليم عالي: تدشين الحوسبة السحابية ' cloud ' لاستضافة المعطيات الوطنية

تعليم عالي: تدشين الحوسبة السحابية ' cloud ' لاستضافة المعطيات الوطنية

أشرف وزير التعليم العالي والبحث العلمي كمال بداري اليوم الثلاثاء بمركز البحث في الاعلام العلمي والتقني، ببن عكنون، على تدشين الحوسبة السحابية " cloud " لاستضافة المعطيات الوطنية داخل الوطن، وتقديم خدمات معلوماتية ومعالجة معطيات بسرعة فائقة تنافس الخدمات والمنصات الدول المتقدمة، منصات تصميم وقيادة الطائرات بدون طيار، حاضنة للأعمال، تحتضن حتى نهاية السنة الجارية 20 مشروع مؤسسة ناشئة ليصل عدد المؤسسات 100 كل سنة ابتداء من سنة 2027، برقم أعمال يصل 27 مليار سنتيم.
وأفاد بيان للوزارة أن قطاع التعليم العالي والبحث العلمي يعزز مجتمع المعلومات، الاقتصاد الرقمي، ويساهم في تحقيق استراتيجية الدولة التنموية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسليم جائزة رئيس الجمهورية للباحث المبتكر
تسليم جائزة رئيس الجمهورية للباحث المبتكر

الخبر

timeمنذ 8 ساعات

  • الخبر

تسليم جائزة رئيس الجمهورية للباحث المبتكر

أشرف الوزير الأول، نذير العرباوي، اليوم الثلاثاء، بالقطب العلمي والتكنولوجي الشهيد عبد الحفيظ إحدادن بسيدي عبد الله، بالعاصمة، على مراسم حفل تكريم الفائزين بجائزة رئيس الجمهورية للباحث المبتكر، من فئتي الباحثين والطلبة في طبعتها الأولى. مراسم الحفل، التي حضرها عدد من الوزراء في الطاقم الحكومي، انطلقت بكلمة ألقاها وزير التعليم العالي والبحث العلمي، البروفسور كمال بداري، أكد من خلالها على الميزة التاريخية لهذا الحدث، الذي يجمع هذه السنة، بين ذكرى وطنية لعيد الطالب ومبادرة سيادية تؤكد الرعاية السامية لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون للبحث والابتكار، وتعزيز دورهما في مرافقة الجهد التنموي للبلاد، وهو ما تعكسه، حسبه، رسالته التي وجهها، أول أمس، للطلبة بمناسبة الذكرى التاسعة والستين لليوم الوطني للطالب، والتي أشاد من خلالها بالجهود التي تسخرها الدولة من استثمارات مالية، وطاقات بشرية مهيأة في سبيل جعل الجامعة الجزائرية، قاطرة أساسية في مسار توجه البلاد نحو تطوير وتنويع النشاط الاقتصادي. كما نوه الوزير بداري بأن الأساتذة والباحثين والطلبة المحتفى بهم اليوم، يعبّدون الطريق لبلوغ الجزائر الذكية المبتكرة، القائمة على تثمين العقل والمعرفة ومخرجات التكوين، هذا من جهة، ومن جهة أخرى، فإن تجربة هؤلاء الفائزين المتميزين في مجال الذكاء الاصطناعي واقتصاد المعرفة والأمن الغذائي والأمن الصحي ستؤهلهم دون شك، لأن يكونوا صناع الثروة، من خلال استحداث مؤسسات ناشئة ومصغرة أو مؤسسات فرعية تلبي احتياجات المجتمع والتنمية، وتستجيب لخريطة المهن الجديدة والعصرية. بعدها تم تسليم جوائز للناجحين المتوجين بجائزة رئيس الجمهورية، حيث سلمهم الوزير الأول، نذير العرباوي، شهادات تكريم، وهم 6 ناجحين: ثلاثة أساتذة باحثين وثلاثة طلبة، سوف يتحصل الفائز الأول من كل فئة على مبلغ 500 مليون سنتيم، والثاني على 300 مليون سنتيم، والثالث على 200 مليون سنتيم. وعادت الجائزة الأولى، من فئة الباحثين، لعزيون عمار، من مركز البحث في البيوتكنولوجيا عن مشروعه الخاص بنقل وتطوير تقنيات رقاقات حيوية جديدة للتطبيقات الطبية في الجزائر. أما الجائزة الثانية، فكانت من نصيب زين الدين خمري، باحث بمركز للبحث العلمي والتقني حول المناطق القاحلة، عن مشروع الري الذاتي بالأوزون للنباتات. والجائزة الثالثة، منحت لباحث وزارة الدفاع الوطني عن مشروع الدفاع الغذائي، مفهوم جديد في ظل الحروب الهجينة. وفي فئة الطلبة، عادت الجائزة الأولى لحاج بوزيد أمال إيمان، طالبة دكتوراه بمركز البحث العلمي والتقني، عن مشروع الذكاء الاصطناعي الطبي، نحو تحديث الرعاية الصحية الجزائرية وتطوير الخبرات السيادية. والجائزة الثانية عادت للطالب بن سالم الياس، طالب بالمدرسة العليا للإعلام الآلي بسيدي بلعباس، عن مشروع "جهاز طبي للمساعدة التكنولوجية المتقدمة باستخدام الذكاء الاصطناعي لتشجيع ومراقبة وعلاج السرطان". والجائزة الثالثة لريحان نرجس، طالبة ماستر بجامعة الإخوة منتوري بقسنطينة، عن مشروع تطوير محفز حيوي طبيعي، يعتمد على البكتيريا المحلية المفيدة ومخلفات النباتات.

وداعا لثقل المحفظة المدرسية
وداعا لثقل المحفظة المدرسية

الخبر

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الخبر

وداعا لثقل المحفظة المدرسية

قدّم قطاع التعليم العالي مبادرة جديدة ستعزز توجه قطاع التربية الوطنية إلى الرقمنة والتخفيف من ثقل المحفظة على التلاميذ الذي طرح بقوة في السنوات الأخيرة، بالنظر إلى الآثار السلبية التي خلفها على صحة التلميذ وتحصيله البيداغوجي. ويتعلق الأمر بكتاب إلكتروني محمّل في لوحة إلكترونية بإمكانه تقديم كل الدروس للتلميذ باستخدام هذه الأخيرة والاستغناء نهائيا عن الكتاب الورقي. تفاصيل المشروع أعلن عنها وزير التعليم العالي والبحث العلمي، البروفيسور كمال بداري، أمس، خلال الزيارة التي قادته إلى جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله، بحضور مديرها السعيد رحماني، أين وقف على المنتوجات العلمية لمركز البحث العلمي والتقني لتطوير اللغة العربية المتواجد على مستوى الجامعة، وكان من بينها مشروع "الكتاب الإلكتروني" الموجّه لتلاميذ السنة الأولى ابتدائي، أين تمّ تحميل الكتاب المدرسي للغة العربية في لوحة إلكترونية بطريقة مبسّطة تمكن التلميذ من تصفّح الكتاب إلكترونيا مرفق بالصوت الذي يسمح له بمعرفة الحروف بحركاتها وأيضا الكلمات بواسطة الصوت، ما يقرب الفهم أكثر للتلميذ في بداية مرحلته الدراسية. وعقب استماعه لشرح مفصل عن هذا المشروع من قبل القائمين على مركز البحث العلمي والتقني لتطوير اللغة العربة، ذكر الوزير أن هذا المنتوج العلمي هو استجابة لطلب رئيس الجمهورية في تخفيف المحفظة على التلاميذ وقطاع التعليم العالي من خلال هذا الإنجاز، حسبه، سيساهم ببحوثه العلمية في تحقيق هذا المطلب حتى يستفيد منه قطاع التربية، خاصة وأن هذه اللوحة الإلكترونية بإمكانها تحميل باقي المواد كالرياضيات والرسم وغيرها، ما يجعل التخلص من ثقل المحفظة ممكنا، وهو مشروع قابل لتعميمه على باقي السنوات بشكل تدريجي، يضيف وزير التعليم العالي. مديرة مركز البحث العلمي لتطوير اللغة العربية: "مشاريع أخرى حول الصحة المدرسية تخص معالجة عسر الكلام وصعوبة الفهم" وعلى هامش طرح هذا الإنتاج العلمي، أكدت مديرة مركز البحث العلمي والتقني لتطوير اللغة العربية، غنية حمداني، لـ"الخبر"، أن هذا المشروع جاءت فكرته بعد وباء كورونا لتمكين التلاميذ من الحصول على الدروس، وأصبح اليوم مشروع متكامل، أين تم تحميل كتاب اللغة العربية للسنة الأولى ابتدائي بالكامل في اللوحة الإلكترونية التي صممت خصيصا لهذا المشروع، والميزة أن هذا الكتاب مدعّم بالصوت، وهو يعوّض الكتاب الورقي، وبإمكان المركز مستقبلا تحميل باقي الكتب الخاصة بالسنة الأولى في نفس اللوحة الإلكترونية، ما يسمح بالاستغناء التام على نقل الكتب في المحفظة، كما يمكن تعميم هذه الكتب الإلكترونية تدريجيا على باقي سنوات التعليم الابتدائي الذي يواجه أكثر معضلة ثقل المحفظة. وبالإضافة إلى المشروع الاستراتيجي الذي جاء تنفيذا لتوجّه الحكومة وتوجيه وزير التعليم العالي حول تقيم منتوجات علمية تقدّم حلول اقتصادية، حسبها، فالمركز قدّم أيضا 5 مشاريع أخرى تتعلق بالصحة المدرسية، على غرار التطبيقات الإلكترونية الخاصة بالأرطوفونيا، وتتطرق بوجه خاص إلى الصعوبات التي يواجهها التلاميذ في فهم بعض المواد، كالرياضيات وعسر القراءة ومعرفة أسباب كل ذلك، وهذا من خلال عمل ميداني قام به فريق البحث بالمركز شمل عدة مؤسسات تربوية. كما تمكّن الفريق أيضا من وضع تطبيق إلكتروني حول الاكتشاف المبكر للتوحد عند الأطفال، يسمح للأولياء، حسبها، من معرفة إصابة ابنهم من عدمه بهذا المرض، من خلال بعض العلامات قبل عرضه على طبيب مختص، وهي أبحاث من شأنها أن تقدّم الكثير في المتابعة الصحية لتلاميذ المدارس، عن طريق المرافقة والمتابعة لتفادي مشاكل صحية تؤثر على تحصيلهم العلمي، تضيف مديرة مركز البحث العلمي والتقني لتطوير اللغة العربية.

بداري يشرف على إطلاق خمس منصات رقمية مبتكرة
بداري يشرف على إطلاق خمس منصات رقمية مبتكرة

الشروق

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الشروق

بداري يشرف على إطلاق خمس منصات رقمية مبتكرة

أشرف وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، اليوم الثلاثاء، على مراسم إطلاق خمس منصات رقمية جديدة، وذلك خلال حفل رسمي احتضنه مقر الوزارة. وحسب بيان للوزير بداري عبر صفحته الرسمية على الفايسبوك فإن المنصات التي تم الإعلان عنها تشمل: 1. 'المستشار الرقمي الخاص': وهو نظام محادثة ذكي يعتمد على الذكاء الاصطناعي ونموذج لغوي متطور، يتيح للمستخدمين الحصول على استفسارات دقيقة وموثوقة حول مختلف الوثائق التنظيمية التابعة للوزارة. ويتميز هذا النظام بسرعته الكبيرة في البحث ضمن آلاف المستندات، مما يسهل الوصول إلى النصوص القانونية والتنظيمية بشكل فوري وفعال. 2. منصة ELHAL (Algerian Heaper Articles en Ligne): منصة رقمية تتيح الوصول إلى الموارد العلمية المخزّنة داخل المستودعات المؤسساتية للجامعات الجزائرية، مثل الأطروحات والمذكرات والمقالات البحثية. وتهدف إلى تعزيز مرئية الإنتاج العلمي الوطني ودعم الباحثين في الوصول السلس إلى المعرفة الأكاديمية. 3. منصة 'حاضنة' (Hadhina): وُضعت هذه المنصة لدعم ريادة الأعمال داخل الجامعات من خلال توحيد أدوات إدارة الحاضنات، وتسهيل متابعة المشاريع الناشئة، إضافة إلى تعزيز التعاون بين المحتضنين والموجهين. كما توفر مؤشرات أداء دقيقة تساعد على تحسين مرافقة الشركات الناشئة في الوسط الأكاديمي. 4. منصة تقييم الدروس عبر الخط: ترمي هذه المنصة إلى تطوير التعليم الرقمي من خلال أدوات تقييم حديثة لقياس جودة الدروس المقدمة عبر الإنترنت، بما يضمن توافقها مع المعايير الأكاديمية. كما تركز على تطوير كفاءات الأساتذة في استخدام تقنيات التعليم الرقمي بفعالية. 5. تطبيق 'مراقبي النقل الجامعي' (mybus_controller): يُضاف هذا التطبيق إلى منظومة 'حافلتي' (mybus)، ويهدف إلى تعزيز الرقابة على حركة حافلات النقل الجامعي من خلال تمكين مديريات الخدمات الجامعية والديوان الوطني للخدمات الجامعية من تتبع أوقات انطلاق الحافلات وحالتها، مما يعزز مصداقية الخدمة لدى الطلبة. ويُعد هذا الإطلاق خطوة جديدة في مسار رقمنة الخدمات الجامعية وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة لتطوير الأداء الإداري والعلمي في مؤسسات التعليم العالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store