
مناسك الحج بالترتيب خطوة بخطوة لأداء الفريضة
مناسك الحج بالترتيب خطوة بخطوة لأداء الفريضة
ننشر مناسك الحج بالترتيب خطوة بخطوة لأداء الفريضة، حيث يُعد الحج أحد أركان الإسلام الخمسة، ويمثل رحلة روحانية عظيمة.مناسك الحج بالترتيب خطوة بخطوة لأداء الفريضة اليوم الأول: الإحرام (8 ذو الحجة – يوم التروية) الإحرام: يبدأ الحاج بالإحرام من الميقات المحدد، فيغتسل ويتطيب ويلبس ملابس الإحرام وينوي الدخول في النسك.
يذهب الحاج إلى منى ويصلي فيها الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر قصرًا دون جمع.اليوم الثاني: الوقوف بعرفة (9 ذو الحجة) بعد شروق الشمس، ينطلق الحاج من منى إلى عرفات.يقف الحاج في عرفات إلى غروب الشمس، حيث يُعد هذا الركن أعظم أركان الحج.الدعاء والذكر من أعظم الأعمال في هذا اليوم.بعد الغروب، ينطلق الحاج إلى مزدلفة.الليلة الثالثة: المبيت بمزدلفة (ليلة 10 ذو الحجة) يصلي الحاج المغرب والعشاء جمع تأخير في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 43 دقائق
- اليوم السابع
ما حكم صلاة الجمعة إذا جاءت أول أيام العيد؟ دار الإفتاء تجيب
ما حكم صلاة الجمعة إذا وافقت يوم عيد ؟ وهل تسقط الجمعة إذا جاء العيد يوم الجمعة ويُكتفى بصلاة العيد عنها؟ وهل تجوز صلاة الجمعة ظهرًا لمن صلى العيد في جماعة؟ وما قولكم في سقوط الظهر أيضًا إذا جاء العيد يوم جمعة اكتفاءً بصلاة العيد؟ سؤال أجابت عنه دار الافتاء بالآتى: إذا جاء العيد يوم جمعة ؛ فالأصل صلاة العيد في وقتها ثم صلاة الجمعة في وقتها إلا في حقِّ أصحاب الأعذار، وأما مَن لم يكن كذلك وقد حضر صلاة العيد؛ فالأصل في حقِّه أن يُصَلِّيهما: خروجًا من خلاف الجمهور القائلين بعدم سقوط الجمعة بصلاة العيد؛ فالخروج من الخلاف مستحب، ومن أراد أن يترخص بترك الجمعة إذا صلى العيد في جماعة؛ فإنه يُصلِّي الجمعة ظهرًا؛ تقليدًا لمذهب الحنابلة، ولما تقرر أنه لا إنكار في مسائل الخلاف، مع مراعاة أدب الخلاف؛ فلا يلوم هذا على ذاك ولا العكس، ومن دون إثارةِ فتنةٍ في أمرٍ وسع الخلافُ فيه سلفنا الصالح من العلماء والفقهاء المعتبرين. أما القول بسقوط الجمعة والظهر معًا بصلاة العيد فهو قول لا يؤخذ به.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
هل يأثم من ترك صيام يوم عرفة؟.. أمين الفتوى يحسم الجدل (فيديو)
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، على سؤال فاطمة من الجيزة، تقول فيه: "أنا مريضة، ولا أستطيع صيام رمضان وأخرج كفارة، فهل يجب أن أخرج كفارة أيضًا عن يوم عرفة إذا لم أصمه؟". أوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامى مهند السادات، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: "صيام يوم عرفة سنة وليس فرضًا، فلا إثم على من لم يصمه، وخاصة أن كان معذورًا كالمريض. فالصوم فيه مستحب للمقيم القادر، وليس للحاج، إذ لا يُندب له الصيام يوم عرفة". وأشار إلى أن النبى صلى الله عليه وسلم قال عن صوم يوم عرفة: "يكفر السنة الماضية والباقية"، فى إشارة إلى عظيم أجر هذا اليوم، لكن ترك صيامه لا يستوجب كفارة ولا إثمًا، بل فقط يُفوّت الإنسان على نفسه فضلًا عظيمًا. وأضاف الشيخ عويضة: "من كان مريضًا ولا يقدر على الصيام، سواء فى رمضان أو فى التطوع، يُعذر، ولا يطلب منه إلا ما أوجبه الله، وهو فى حالة رمضان: إما القضاء أو الكفارة أن كان المرض مزمنًا. أما صوم التطوع فلا كفارة فيه أبدًا". وتابع: "إن صيام يوم عرفة وغيره من الأيام الفاضلة فى العشر الأول من ذى الحجة، هو من أعمال الخير العظيمة، لكن لا يُكلف بها من لم يقدر عليها، فالله لا يُكلف نفسًا إلا وسعها، والمريض أن لم يستطع الصيام، فله أجر النية أن نوى الخير وعجز عنه، ولا شيء عليه بإجماع العلماء".


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة - "قاضي": الحصول على تصريح الحج يدخل ضمن مفهوم الاستطاعة في أداء الفريضة
الثلاثاء 27 مايو 2025 05:30 مساءً يؤكد الكاتب الصحفي د. سهيل بن حسن قاضي أن الحصول على تصريح الحج من السلطات، يدخل ضمن مفهوم الاستطاعة في الحج، والذي من دونه تسقط الفريضة، كما تسقط عما لا يملك المال أو القدرة البدنية والذهنية، ومحذرًا أن من لا يحرص على احترام تعليمات السلطات المسؤولة عن أداء الفريضة، فلا حجَّ له، «فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ»، كما يطالب علماء المسلمين ببذل المزيد من الجهد لإيضاح الوزر والإثم، الذي يقع على عنق الفرد الذي يخالف مفهوم الاستطاعة، ويخالف الأنظمة والتعليمات التي لم توجد أصلاً إلا لحماية الأفراد من التعرض للتهلكة. لابد من إزالة المفاهيم الخطأ عن الاستطاعة في الحج وفي مقاله "الحج والاستطاعة.. نحو فهم أعمق" بصحيفة "المدينة"، يقول "قاضي": "إزالة الأصنام من الأذهان أمر مهم جدًا، وعلينا أنْ نقتدي بسيد الأنام -عليه الصلاة والسلام- الذي حرص على إزالة ما في الأذهان، قبل أنْ يحطِّم الأصنام.. وما نراه اليوم من سلوكيَّات البعض وفهمهم الخاطئ عن أركان الإسلام، وتحديدًا الركن الخامس، حج بيت الله الحرام لمَن استطاع إليه سبيلاً، شيء مدعاة للأسف، ودور العلماء والمثقفين يستوجب تعميق مفهوم الاستطاعة، إلا أن ما نلحظه أن معظم الحجَّاج من الفقراء يبيعون ما لديهم لتحقيق الركن الخامس في الإسلام الذي أعفاهم من القيام به إلا للمستطيعين فقط". الفريضة تستلزم الاستطاعة بمفهومها الشامل ويؤكد "قاضي" الفريضة تستلزم الاستطاعة بمفهومها الشامل، ويقول :"وقبل سنوات قرأت في صحيفة الأخبار المصرية خبرًا مفاده أن القوات المسلحة نظَّمت لحجِّ أُسر المتوفِّين أثناء تنفيذ المهام المختلفة لأداء الحجِّ، أو الذهاب للعُمرة على نفقة القوات المسلحة.. وما أودُّ أنْ ألفت النظر إليه، هو إن كان الأمر يتعلَّق بالأصحاء منهم، فلا بأس في ذلك، أمَّا المصابُون، وذوو العاهات، أو أصحاب الأمراض المزمنة، فلعلَّ من الأنسب تكريمهم بوسائل مختلفة وفق احتياجهم، لأنَّ هذه الفريضة تستلزم الاستطاعة بمفهومها الشامل، والنفقة الكافية إحدى وسائل الاستطاعة، وهناك الوعي الذهني الكامل، والقدرة البدنية، والتحصينات الصحيَّة. التصريح بالحجِّ ضمن الاستطاعة ويؤكد "قاضي" أن التصريح بالحجِّ يدخل ضمن الاستطاعة، ويقول: "هناك أمر التصريح بالحجِّ الذي يُعد الوسيلة المهمة لأداء الفريضة، حتَّى لو توافرت وسائل الاستطاعة الأُخْرى؛ لأنَّه المنظِّم للترتيب البشري وحماية الأرواح، والحفاظ على المشعر الحرام من العبث، وهي مسؤوليَّة كل فرد منا ومن اختصاص الجهات ذات العلاقة، ومن لا يحرص على احترام التعليمات فلا حجَّ له، «فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ » .. وقبل عدة سنوات، أقامت وزارة الحجِّ والعُمرة ندوتها الكُبْرى عن الاستطاعة في الحجِّ، شارك فيها العديد من علماء المسلمين، حيث عمَّقوا فهم الاستطاعة، حتَّى لا يتحمَّل المسلم ما لا يطيقه، وقد جاء العفو عن الحجِّ من ربِّ العالمين". على العلماء توضيح مفهوم الاستطاعة ووزر المخالفة