
عمرو دياب يشعل حفله في البحرين ويجذب الأنظار بإطلالة جديدة
تحت شعار "ليلة لا تنسى" أحيا النجم الكبير عمرو دياب أمس (الجمعة) أولى حفلاته بعد توقف في رمضان، حيث قدم على مسرح "بيون الدانة" ب البحرين ، والذي يعد من أضخم مسارح العاصمة البحرينية المنامة، حفلاً ضخمًا حضره جمهور كبير، ملأ المسرح بالآلاف قبل انطلاق الحفل بساعات.
وصعد عمرو دياب الى المسرح على أنغام أغنيته "يا أنا يا لأ" قبل أن يمتع جمهوره بفاصل من أشهر أغانيه مثل "ده لو اتساب"، "أنت الحظ"، "برج الحوت"، "وياه"، "بحبه"، "يا قمر"، "قمرين"، "ليلي نهاري"، "العالم الله".
وخطف عمرو دياب الأنظار بلوك جديد وتفاعل معه الجمهور على مدار الحفل حيث قدم أيضًا مجموعة من أغانية الشهيرة مثل "نور العين"، يتعلموا"، "شكرًا من هنا لبكرة"، "وغلاوتك".
وجذب عمر أنظار الجمهور بإطلالة جديدة حيث ظهر بإطلالة كاجوال ونظارة، فيما ارتدى سلسلة عريضة من الفضة حول رقبته.
وفور انتهاء عمرو دياب من حفله بالبحرين انطلق الى دولة الإمارات العربية ليحيي حفلا كبيرًا الليلة في الاتحاد بارك بأبوظبي.
ونشرت حسابات الفنان الكبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي بوستر ترويجي للحفل الذي سيقام في واحدة من أضخم ساحات الحفلات بأبوظبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أكادير 24
منذ ساعة واحدة
- أكادير 24
رحيل قامة الفن الأمازيغي: وفاة عبد الرحمان بورحيم عن 90 عاماً
agadir24 – أكادير24 فقدت الساحة الفنية الأمازيغية يوم أمس الجمعة أحد روادها الكبار، الفنان والشاعر والسيناريست عبد الرحمان بورحيم، الذي وافته المنية عن عمر يناهز التسعين عاماً. تاركًا وراءه إرثاً فنياً غنياً وبصمة لا تُمحى في إحياء الهوية والثقافة الأمازيغية. مسيرة فنية حافلة بالعطاء وُلد الراحل في دوار تنغرمت بإقليم تارودانت في أواخر ثلاثينيات القرن الماضي، وبدأ مسيرته الفنية من فن الحلقة بمدينة الدار البيضاء. انتقل بعدها إلى عالم السينما في منتصف التسعينيات، حيث أثرى الشاشة الفضية بمشاركاته في أفلام بارزة مثل 'بوتفوناست' و'غساد الدونيت أزكا ليخرت'. كما أبدع في كتابة سيناريو فيلم 'حمو أونامير'، ليُظهر بذلك موهبته المتعددة كفنان شامل. لم يقتصر إبداع بورحيم على السينما وفن الحلقة، بل امتد ليطال فن أحواش والشعر، ليُصبح بذلك واحداً من أبرز الوجوه الفنية التي ساهمت بفعالية في إعادة إحياء التراث الأمازيغي والحفاظ عليه. شهادة في حق الراحل وفي هذا الصدد، أكد محمد الخطابي، رئيس فرع النقابة المغربية للمهن الموسيقية بسوس ماسة، أن رحيل عبد الرحمان بورحيم يُعد خسارة كبيرة للساحة الفنية، مشدداً على أن أعمال الفقيد ستظل خالدة في ذاكرة محبيه ومصدر إلهام للأجيال القادمة. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون.


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
الفنان عبد الرحمان بورحيم في ذمة الله
غيّب الموت أمس الجمعة الفنان والشاعر والسيناريست الأمازيغي عبد الرحمان بورحيم، أحد أبرز رواد الفن الأمازيغي، عن عمر ناهز التسعين عاماً. الراحل، المزداد بدوار تنغرمت بإقليم تارودانت في أواخر ثلاثينيات القرن الماضي، بدأ مسيرته من فن الحلقة بمدينة الدار البيضاء، قبل أن ينتقل إلى عالم السينما منتصف التسعينيات، حيث شارك في عدة أفلام من بينها "بوتفوناست" و"غساد الدونيت أزكا ليخرت"، كما كتب سيناريو فيلم "حمو أونامير". عبد الرحمان بورحيم كان من الوجوه الفنية متعددة المواهب، إذ تميز أيضاً في فن أحواش والشعر، وترك بصمة واضحة في إعادة إحياء الهوية والثقافة الأمازيغية. محمد الخطابي، رئيس فرع النقابة المغربية للمهن الموسيقية بسوس ماسة، اعتبر أن الساحة الفنية فقدت أحد أعمدتها، مؤكداً أن أعمال الفقيد ستظل خالدة في ذاكرة محبيه. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون.


صوت المواطن
منذ 15 ساعات
- صوت المواطن
إسبانيا ، تونس ، ليبيا ، الجزائر و المغرب تعرض أفلامها الأمازيغية المنتقاة للتباري ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان الريف للفيلم الأمازيغي بالحمامة البيضاء مدينة تطوان
افتتح اول أمس 21 ماي الجاري ابتداء من الساعة السابعة مساء بسينما إسبنيول بالمدينة العتيقة تطوان ، وفق لمسة إبداعية/ إخراجية لمدير مهرجان الريف للفيلم الأمازيغي الفنان مصطفى الشعبي ، الذي فاجأ الزوار و الضيوف كما هي عادته في تجديد الاستقبال و تقديم الفقرات . هكذا اكتسى الشارع و واجهة القاعة السينمائية غطاء فنيا مفعما إبداعا ، يقنعنا بمدى الحضور الشامل للأهداف النبيلة التي نطمح إليها مع كل مهرجان سينمائي داخل ترتيب تموضعاته : أ ، ب ، ج . حيث لا تختلف باختلاف اعتماد مالي/ مادي أو معنوي . مهرجان الريف للفيلم الأمازيغي بمدينة تطوان ،يسجل مرة أخرى أهداف نجاحه ، و قد تستشعر ذلك و أنت تقترب من فضائه بفندق ادريم حيث الاستقبال اللائق أو بسينما إسبنيول التي تصدر إشعاعه ليسبق محيط السينما . فنجاح هذا المهرجان لا ينتظر حفل اختتامه ، بقدر ما يعلن عنه انطلاقا من الاستعدادات الكبرى التي تنم فعلا و بكل يقين عن أيام سينمائية بامتياز . توافد الضيوف و المشاركين و كل الحضور في حركة جماعية تعمها ابتسامة عريضة، تعلوها نغمة الفرح التي تماشت و رقصات الفلكلور المرحبة بالجميع ، يغيب معها الخجل لتجد نفسك مجبرا على المشاركة ، ثم شيء فشيء تجدك تعتلي درج السينما ولازال فيك كثير من الرقص . هكذا هي أجواء فعاليات مهرجان الريف للفيلم الأمازيغي بمدينة تطوان ، ناهيك عن حياة مليئة بالمحبة و الود و اللقاء الجميل داخل فندق دريم . لا يمكن أن ننكر بهجة حفل الافتتاح بحضوره النوعي و العمومي و بفقراته المتنوعة ما بين كلمات ترحيبية و أخرى تشجيعية / داعمة و بين تقديم لجن فاعلة و فنانين مشاركين في الطرب و الغناء ، مما تفاعل معه الجميع ، منخرطين في تقديم العزاء و الدعاء لفقيد الحقل الفني المغربي : المرحوم محمد الشوبي رحمه الله، إذ حضرت صورته البهية ضاحكة في وجه كل من دلف باب القاعة . بقلم : الناقد محمد مجاهد.