تعرف على الفائزين بجوائز إكسبوجر الدولية للأفلام 2025
كرم المهرجان الدولي للتصوير اكسبوجر 2025 الفائزين بالنسخة الثانية من جوائز اكسبوجر الدولية للأفلام، التي تحتفي بالإبداع السينمائي العالمي، وذلك خلال فعاليات اليوم الثاني من المهرجان في دورته التاسعة.
وشهدت الجوائز هذا العام إقبالاً متزايداً، حيث ارتفع عدد طلبات المشاركة إلى 834 فيلماً من صناع أفلام من مختلف أنحاء العالم.وتوزعت المشاركات على أربع فئات هي: الفيلم القصير، والرسوم المتحركة، والفنون السينمائية، والأفلام الوثائقية الطويلة.ويأتي هذا التوسع تأكيداً على دور جوائز اكسبوجر الدولية للأفلام في دعم الإبداع السينمائي والارتقاء بالسرد القصصي في جميع الوسائط الفنية البصرية، حيث كرم المهرجان الأعمال التي تميزت بالتنوع والابتكار، وقدمت تجارب استثنائية تعكس قوة السرد البصري في إيصال الرسائل وإحداث التأثير في الجمهور.4 أفلام فائزة ل10 مبدعينوكرم طارق سعيد علاي، مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وسعادة علياء السويدي، مدير المكتب، الفائزين في الفئات الأربع لجوائز اكسبوجر الدولية للأفلام 2025، حيث فاز الإيراني بيام محمودي كردستاني بالجائزة الأولى عن فيلمه "انتحار النيتشوي" Nietzschean Suicide عن فئة الفيلم القصير. بينما حصل الإيطالي أندريا ديفيشنزي على المركز الثاني عن فيلمه "عبور الشمال" Crossing The North .وفي فئة الرسوم المتحركة، حصد الإسباني أندريس أغيلار الجائزة الأولى عن فيلمه "القضية الغامضة لقذيفة المدفع البشرية" The Strange Case Of The Human Cannonball، فيما جاء التركي مصطفى كسكين في المركز الثاني عن فيلمه "أري-6437" Ari-6427.أما في فئة الفنون السينمائية، فنالت الإيرانية مهرشاد كرخاني الجائزة الأولى عن فيلمها "زهرة التوليب.. حين ينكسر الجمال" Bruise-Lips Tulip، بينما حصل الفنلنديان ماركو هاكالا وماري كاكي على المركز الثاني عن فيلمهما "غلاية العمالقة" Giants Kettle.وفي فئة الأفلام الوثائقية الطويلة، فاز البلجيكيان يورغن بويدتس وسهيم عمر خليفة بالجائزة الأولى عن فيلمهما "جمال العراق الخفي" Iraq's Invisible Beauty، فيما جاء البرتغالي دييغو أندرادي في المركز الثاني عن فيلمه "سيكات سوبار: سر الريشة الملونة" Sikat Subar – A Hidden Colourful Feather.وإلى جانب تكريم الفائزين، احتفت جوائز اكسبوجر للأفلام بعشر شخصيات بارزة كان لها أثر ملموس في تطوير صناعة السينما، وساهمت بجهودها في نجاح اكسبوجر 2025. وضمت قائمة المكرمين نخبة من الحائزين على جوائز الأوسكار إلى جانب مؤثرين في مجال الأفلام، وهم: برنت هوومان، فرانكلين ليونارد، جلين جاينور، جيروم بينك، ميثة العوضي، مارتن ديسموني رو، بيبا إيرليك، روجر هوروكس، سراج جهافري، وترافون فري، وذلك تقديراً لمساهماتهم المتميزة في تعزيز السرد السينمائي والإبداع البصري.وتستمر فعاليات الدورة التاسعة من المهرجان الدولي للتصوير اكسبوجر 2025 في منطقة الجادة حتى 26 فبراير الجاري، بتنظيم المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، مقدّماً منصة عالمية تحتفي بالتصوير الفوتوغرافي وصناعة الأفلام. أحد الفائزين
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- 24 القاهرة
مصورا النزاعات العالميان السير دون ماكلين وجيمس ناكتوي ينقلان مسيرة عملهما وسط الخراب
تحدث اثنان من أعظم مصوري الحروب عن تجربتهما خلال النسخة التاسعة للمهرجان الدولي للتصوير اكسبوجر 2025، حيث استعرض كل من السير دون ماكلين وجيمس ناكتوي، في ندوة لهما تحت عنوان عنوان "أن تكون شاهدًا عبر ظلام التاريخ"، استعرضت عقودًا من العمل على توثيق الأزمات الإنسانية في أكثر لحظاتها ضعفًا. مصورا النزاعات العالميان السير دون ماكلين وجيمس ناكتوي ينقلان مسيرة عملهما وسط الخراب كرّس ماكلين، البالغ من العمر 89 عامًا، وناكتوي، البالغ من العمر 76 عامًا، حياتهما ليس فقط لالتقاط صور الحروب والمآسي، بل لإطلاق حوارات عالمية عبر قوة السرد البصري. تتسم أعمالهما بعمقها الإنساني رغم قسوتها. أكد ناكتوي، انه اكتشف شغفه بالتصوير خلال دراسته للعلوم السياسية، في خضم حرب فيتنام وحركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة. يقول: "لم يكن التصوير جزءًا من خلفيتي، لكنه كان حاضرًا في الشوارع، يكشف الحقائق التي لم يكن القادة يريدون لنا أن نراها. عندما شاهدت تلك الصور، أدركت أنني أريد أن أكون الشخص الذي يحمل الكاميرا. التصوير الصحفي ليس مجرد توثيق، بل قوة هائلة، ومعها تأتي مسؤولية لا تقل عنها وزنًا. فيلم العراق جمال يختبئ في التفاصيل ضمن عروض اكسبوجر 2025 بحضور نائب حاكم الشارقة.. تفاصيل انطلاق فعاليات النسخة الـ 9 من المهرجان الدولي للتصوير اكسبوجر وتابع: بعد عقد من التعلم الذاتي والمثابرة، حمل ناكتوي كاميرته إلى أيرلندا الشمالية في أوائل الثمانينيات، حيث أصبح هذا الصراع حجر الأساس لرؤيته البصرية وأخلاقياته المهنية. وتطرق المصوران إلى الجانب الأخلاقي في عملهما، حيث استعاد ماكلين ذكرى مروعة من بيروت، عندما هاجمته امرأة فقدت عائلتها. قال: كانت تضربني بقبضتيها بكل قوة، وكنت أستحق ذلك - لفشلي في مراعاة ألمها. وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، علمت أنها قتلت في انفجار آخر. عندها تساءلت: 'ما نوع الحياة التي أعيشها؟ أما ناكتوي، فتحدث عن الشعور بالذنب الذي يحمله المصورون قائلًا: لا مهرب منه. كل صورة تلتقطها في هذه الظروف تأتي على حساب أسوأ لحظات شخص آخر. الشعور بالذنب والخجل أمران علينا التعايش معهما. هذه هي الحقيقة المريرة لسرد قصص الآخرين للعالم، ونحن نعلم أننا ربما نظهر مجرد جزء ضئيل مما عانوا منه. ولكن من دون هذه الصور، كيف يمكننا فهم التكلفة الحقيقية لما يحدث؟ وتناول المصوران أيضًا المعضلات الأخلاقية في المهنة. قال ماكلين: "نحن لا نطلب الإذن من الأشخاص الذين يحتضرون. لا يمكننا أن نحررهم من آلامهم. أشعر بالذنب تجاه ما فعلته، ومع ذلك، أعلم أن هذه الصور كان لا بد من التقاطها.


24 القاهرة
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- 24 القاهرة
ختام النسخة التاسعة من اكسبوجر 2025 بحضور سلطان بن أحمد القاسمي
شهد الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، رئيس مجلس الشارقة للإعلام، مساء أمس الأربعاء، حفل ختام النسخة التاسعة من المهرجان الدولي للتصوير اكسبوجر 2025، الذي سجل حضور أكثر من 30 ألف زائر، من المصورين وصناع الأفلام وعشاق الفنون البصرية باختلاف أنواعهم. ختام النسخة التاسعة من اكسبوجر 2025 بحضور سلطان بن أحمد القاسمي واستهل الحفل الذي أقيم في منطقة الجادة بكلمة ألقاها طارق سعيد علاي مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، أكد فيها أن اكسبوجر أصبح ملتقى للفكر والإبداع، وحدثًا يعيد تعريف دور العدسة في توثيق الحياة واستشراف المستقبل، حيث لم تعد الصورة وحدها حاضرة، بل أصبحت السينما والأفلام الوثائقية جزءًا من المشهد، جنبًا إلى جنب مع معارض كبار المصورين وصنّاع الأفلام والمبدعين في عالم الصورة. وأضاف علاي مخاطبًا رئيس مجلس الشارقة للإعلام: على مدى تسع سنوات، كنتم وما زلتم قائدًا لهذه الرحلة، تضع لمساتك، وتُلهم فريق العمل، وتحرص على أن يظل "اكسبوجر" وفيًا لرسالته، وبفضل توجيهاتكم، أصبح المهرجان مشروعًا استراتيجيًا يُسهم في رفع معايير التصوير عالميًا، ويدفع بالمصورين نحو التحدي، والإبداع، واستخدام الصورة كأداة لتغيير المفاهيم وإيصال الحقيقة. وزير الثقافة يعقد اجتماعًا موسعًا بقيادات الوزارة لمتابعة الخطة الاستثمارية وبرنامج رمضان فيلم العراق جمال يختبئ في التفاصيل ضمن عروض اكسبوجر 2025 واختتم مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة كلمته موجهًا شكره وتقديره لنائب حاكم الشارقة على رؤيته الثاقبة ودعمه الكبير ليواصل المهرجان احتوائه للمصورين والمبدعين حول العالم، معبرًا عن فخره بأن يكون وفريق العمل جزءًا من هذا النجاح، كما وجه علاي الشكر لرواد السرد البصري مؤكدًا أنهم سيبقون شركاء الصورة والوسيلة لاستكشاف العالم. وشاهد رئيس مجلس الشارقة للإعلام والحضور مادة مصورة تناولت كواليس الاستعداد لـ اكسبوجر 2025 والجهود التي بُذلت لإنجاح هذا الحدث، وصولًا إلى انطلاق المهرجان في نسخته التاسعة واستمراره لمدة 7 أيام، إضافة إلى أبرز المصورين ومشاركاتهم، ومختلف الحضور بمختلف الأعمار. وكرم الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي المصورين وصنّاع الأفلام والخبراء الضيوف، وجمعيات واتحادات التصوير العربية والأجنبية المشاركة، إلى جانب تكريم شركاء ورعاة النسخة التاسعة من المهرجان، ملتقطًا سموه معهم الصور الجماعية. حضر حفل الختام بجانب رئيس مجلس الشارقة للإعلام كل من: الشيخ سعود بن سلطان بن محمد القاسمي مدير عام دائرة الشارقة الرقمية، وخالد جاسم المدفع رئيس هيئة الإنماء التجاري والسياحي، ومحمد حسن خلف مدير عام هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، وطارق سعيد علاي مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وحسن يعقوب المنصوري أمين عام مجلس الشارقة للإعلام، ومحمد أحمد أمين مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة، وعبدالله عبدالرحمن الشامسي مدير عام هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة، وعددًا من كبار المسؤولين وجمع من المصورين والفنانين وضيوف المهرجان. حفل الختام حفل الختام حفل الختام حفل الختام حفل الختام حفل الختام حفل الختام حفل الختام حفل الختام

مصرس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
سلطان بن أحمد القاسمي يشهد ختام النسخة التاسعة من "اكسبوجر 2025"
شهد الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، رئيس مجلس الشارقة للإعلام، مساء اليوم الأربعاء، حفل ختام النسخة التاسعة من المهرجان الدولي للتصوير "اكسبوجر 2025"، الذي سجل حضور أكثر من 30 ألف زائر، من المصورين وصناع الأفلام وعشاق الفنون البصرية باختلاف أنواعهم. واستهل الحفل الذي أقيم في منطقة الجادة بكلمة ألقاها طارق سعيد علاي مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، أكد فيها أن "اكسبوجر" أصبح ملتقى للفكر والإبداع، وحدثاً يعيد تعريف دور العدسة في توثيق الحياة واستشراف المستقبل، حيث لم تعد الصورة وحدها حاضرة، بل أصبحت السينما والأفلام الوثائقية جزءاً من المشهد، جنباً إلى جنب مع معارض كبار المصورين وصنّاع الأفلام والمبدعين في عالم الصورة.وأضاف علاي مخاطباً رئيس مجلس الشارقة للإعلام :"على مدى تسع سنوات، كنتم يا وما زلتم قائداً لهذه الرحلة، تضع لمساتك، وتُلهم فريق العمل، وتحرص على أن يظل "اكسبوجر" وفياً لرسالته، وبفضل توجيهاتكم، أصبح المهرجان مشروعاً استراتيجياً يُسهم في رفع معايير التصوير عالمياً، ويدفع بالمصورين نحو التحدي، والإبداع، واستخدام الصورة كأداة لتغيير المفاهيم وإيصال الحقيقة".واختتم مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة كلمته موجهاً شكره وتقديره لنائب حاكم الشارقة على رؤيته الثاقبة ودعمه الكبير ليواصل المهرجان احتوائه للمصورين والمبدعين حول العالم، معبراً عن فخره بأن يكون وفريق العمل جزءاً من هذا النجاح، كما وجه علاي الشكر لرواد السرد البصري مؤكداً بأنهم سيبقون شركاء الصورة والوسيلة لاستكشاف العالم.وشاهد رئيس مجلس الشارقة للإعلام والحضور مادة مصورة تناولت كواليس الاستعداد ل "اكسبوجر 2025" والجهود التي بُذلت لإنجاح هذا الحدث، وصولاً إلى انطلاق المهرجان في نسخته التاسعة واستمراره لمدة 7 أيام، إضافة إلى أبرز المصورين ومشاركاتهم، ومختلف الحضور بمختلف الأعمار.كما قام بتكريم المصورين وصنّاع الأفلام والخبراء الضيوف، وجمعيات واتحادات التصوير العربية والأجنبية المشاركة، إلى جانب تكريم شركاء ورعاة النسخة التاسعة من المهرجان، ملتقطاً سموه معهم الصور الجماعية.وأتاح المهرجان الذي استمر من 20 إلى 26 فبراير للجمهور فرصة التعرف على تجارب مبدعين وفنانين ومتخصصين في الفنون المرئية بمختلف أنواعها من مختلف المدارس والأماكن حول العالم، وعرض مجموعة من الأعمال والصور لأبرز المصورين العالميين، تروي قصصاً متنوعة ومؤثرة، من قضايا الطبيعة والبيئة، التي تسلط الضوء على جمال المناظر الطبيعية وضرورة حمايتها من التغيرات المناخية، إلى جانب صور توثق الحروب والصراعات، وتنقل معاناة الشعوب وتأثير الأزمات على المجتمعات.وفي خطوة تعكس التزام المهرجان بمواكبة الاتجاهات المعاصرة، وسّع "اكسبوجر" آفاقه هذا العام ليشمل التصوير الفوتوغرافي المعتمد على الذكاء الاصطناعي، حيث تم إدراج فئة جديدة ضمن "الجوائز الدولية للتصوير الفوتوغرافي" لتمييز الصور المنتجة رقمياً عن تلك التي التقطتها عدسات المصورين.وكان المهرجان قد شهد انطلاق الدورة الرابعة للقمة البيئية، التي شارك فيها نخبة من كبار المصورين والصحفيين العالميين الذين عملوا لسنوات طويلة في جهود الحفاظ على البيئة والتنوع الحيوي في مختلف المناطق.وقدم المهرجان، على مدى سبعة أيام، مجموعة واسعة من الفعاليات التي تجاوزت بثرائها حدود التصوير الفوتوغرافي، حيث استضاف نخبة من أبرز المصورين العالميين واحتضن معارض فردية وجماعية متميزة. كما شهد المهرجان جلسات نقاشية وحوارات ملهمة، إلى جانب عروض سينمائية لأفلام وثائقية قصيرة وطويلة، إضافة إلى ورش عمل متخصصة قدمها خبراء في مجال التصوير، مما وفر منصة حيوية لتبادل الخبرات والإلهام.وشملت فعاليات المهرجان جلسات تقييم للسير الفنية، وجولات تعريفية تسلط الضوء على أبرز معالم التصوير. كما ضم معرضاً تجارياً لأهم العلامات العالمية المتخصصة في معدات التصوير، مقدماً للجمهور فرصة استثنائية لاكتشاف أحدث الابتكارات والالتقاء بمبدعين وفنانين ومتخصصين في الفنون المرئية.حضر حفل الختام بجانب رئيس مجلس الشارقة للإعلام كل من: الشيخ سعود بن سلطان بن محمد القاسمي مدير عام دائرة الشارقة الرقمية، وخالد جاسم المدفع رئيس هيئة الإنماء التجاري والسياحي، ومحمد حسن خلف مدير عام هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، وطارق سعيد علاي مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وحسن يعقوب المنصوري أمين عام مجلس الشارقة للإعلام، ومحمد أحمد أمين مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة، وعبدالله عبدالرحمن الشامسي مدير عام هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة، وعدداً من كبار المسؤولين وجمع من المصورين والفنانين وضيوف المهرجان.