
8 أطباق من مطاعم مختلفة في الكويت ضمن قائمة «ديليفرو» للعام 2024
مع اقتراب نهاية السنة، كشفت «ديليفرو» عن أحدث الاتجاهات في عالم الطعام لسنة 2024 في تقريرها المنتظر «أقوى 100 طبق».
القائمة تعرض الأطباق الأقوى على مستوى العالم، مع مجموعة مختارة من الأطباق المحلية الكويتية.
وقد تميزت الكويت هذه السنة، حيث حصلت وحدها على 8 مراكز ضمن قائمة أفضل 100 طبق على مستوى العالم.
من بين الأطباق الثمانية التي تمثل الكويت في تقرير «أقوى 100 طبق»، تأتي ثلاثة منها من علامات تجارية محلية مشهورة، وهي «بك»، «أناناس» و«قيصر للحلويات».
لم تقتصر كل من أطباق فروزن يوغرت من بك، والبيتزا بالجبنة من حلويات ومخابز قيصر، فضلا عن الإسبرسو المثلج من «أناناس» على أن تكون الأكلات المفضلة محليا فحسب، بل إنها تبرز أيضا الإبداع والجودة التي تتمتع بها العلامات التجارية الغذائية الكويتية.
يُسلط إدراج هذه الأطباق ضمن القائمة، الضوء على شغف الكويتيين العميق بالنكهات المحلية، حيث تواصل هذه الشركات المحلية إسعاد الأذواق المتطورة في البلاد من خلال العروض المبتكرة والمألوفة.
وفيما يلي نظرة على قائمة المشروبات والأطباق الكويتية التي حصدت مكانا ضمن تقرير أفضل 100 طبق من ديليفرو:
• آيس كوفي - ذا كوفي بين
• أمريكانو - كاريبو
• فروزن يوغرت - بك
• ساندويتش توناكادو سبايسي - جو اند ذا جوس
• اسبريسو مثلج - أناناس
• بيتزا ميني جبنة - حلويات ومخابز قيصر
• بوكس كومبو - ريزنج كينز
• بوراتا ساندويتش- مستر هومز بيك هاوس
من بين الأطباق الثمانية الأفضل في الكويت، نجد ثلاثة منها تعتمد على القهوة، وهذا دليل على الشغف الكبير للكويتيين بثقافة القهوة.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن قهوة الأمريكانو خصوصا تعد المفضلة لدى الجميع.
ويتم الاستمتاع بها ساخنة أو مثلجة حسب الطقس.
ويعكس شغف الكويتيين بالقهوة تقديرا ثقافيا للجودة والنكهة والتجربة الاجتماعية التي تمثلها القهوة، مما يؤكد أن القهوة أصبحت جزءا أساسيا من الحياة اليومية للكثيرين.
كما اكتسبت السندويشات مكانتها كوجبة مفضلة لدى الكثيرين في الكويت، وذلك بفضل خيارات فريدة ولذيذة تسعد عشاق الطعام في جميع أنحاء البلاد.
فقد أصبح «بوراتا ساندويتش» من مستر هومز بيك هاوس، مع البوراتا الكريمية ومكوناتها الطازجة، طبقا بارزا، في حين يضيف «ساندويتش توناكادو سبايسي» من جو اند ذا جوس لمسة مميزة ولذيذة لأولئك الذين يتوقون إلى تجربة الأكلات الحارة قليلا. وتُبرز هذه السندويشات المكونات المبتكرة التي تلقى صدى لدى الأذواق الكويتية.
بالإضافة إلى ذلك، حصلت أصابع الدجاج من «ريزينج كينز» على مكانة مرموقة في القائمة، مما يكشف الشعبية واسعة النطاق للسلسلة وسمعتها القوية في تقديم أصابع الدجاج اللذيذة والتي ترضي ذوق المستهلك باستمرار.
وتجدر الإشارة إلى أن الأداء الممتاز الذي حققته الكويت في تقرير «أقوى 100 طبق» يؤكد على ثقافة المطبخ المزدهرة في البلاد، والتي يحركها التقدير العميق للعلامات التجارية المحلية.
ومع اكتساب العلامات التجارية المحلية شهرة عالمية، فإن المشهد الغذائي في الكويت على استعداد لإحداث تأثير أكبر على الساحة الدولية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- الجريدة
«ديليفرو» احتفلت بالعيد مع الجمهور في المباركية
في احتفال مميز بالعيد، أضافت ديليفرو البهجة إلى شوارع المباركية النابضة بالحياة، من خلال دراجة توصيل مزينة بشعارها وبشعار خاص بالعيد. هدفت المبادرة إلى نشر روح العيد، وخلق لحظات لا تُنسى مع المجتمع. توجه أحد سائقي ديليفرو، مرتدياً زياً كويتياً تقليدياً، مع صانع المحتوى حسن المطوع إلى سوق المباركية، الحي العامر بالزوار في العيد، ليقدم لهم مجموعة من الحلويات التقليدية والمشروبات المنعشة، حيث استمتع الحضور بالعروض اللذيذة من المطاعم المحلية، بما في ذلك نقوة، وعصير تايم، وبابا كنافة، فيما نشر السائق البهجة وروح العيد في جميع أنحاء المنطقة. كانت منطقة المباركية الحيوية، المعروفة بتراثها الثقافي الغني وجوها النابض بالحياة، المكان المثالي لهذا الاحتفال الفريد، حيث عاش فيها الزوار لحظات لا تُنسى خلال عيد الفطر.


الرأي
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- الرأي
برنامج كفو
قارب رمضان المبارك على نهايته، والجميع الآن مزدحم في التحضير للعيد وصلاة القيام، بصراحة هذا النوع من الازدحام الذي أحبه لأنه يصور ذكريات جميلة للمستقبل نتحدث عنها، عن رمضان في أوله ومنتصفه وأيضاً آخر أيامه. يكثر الانتقاد من تكرار قصص المسلسلات، وبعضها الخادش لصيام الناس، لكن العمل الناجح هو الذي يبرز بين جميع البرامج ومن دون دعايات أو مبالغة ولفت للانتباه وأخذ الكثير من الوقت. أتحدث عن برنامج «كفو» لا أتابع البرامج ولكن لكثرة المدح والثناء على البرنامج شدني لأن ألقي نظرة، تقول صديقة شقيقتي: إنها بعد كل إفطار وانتهاء الصلاة، يدعوها شقيقها مع علبة المناديل الورقية، قائلاً: هيا لنتابع حلقة «كفو» اليوم، لنبكي. والبكاء ليس من الدراما التي تعوّدنا عليها كل سنة في مسلسلاتنا بل لأسباب كثيرة ونستعرضها بالتفصيل قليلاً. الهدف من البرنامج هو إظهار الجانب الإنساني في المجتمع الكويتي والذي يخالف ما يعرضه بعض الشاشات من مسلسلات تحمل طابع الأسرة الكويتية التي تهمها الرفاهيات والعنف، برنامج كفو استعرض لنا هذه الأهداف بطبيعتها وتلقائيتها دون تصنع وتمثيل. اختيار الشخصيات جاء محدداً ومدروساً جداً لن تجد فئة عمرية واحدة وإنما كل جميع الفئات العمرية، ما بين كافل أيتام ويسخّر حياته لهم ولرعايتهم، ومن فقدت زوجها بالسرطان وأُصيبت بالمرض ذاته، حينها نشطت في التوعية من مرض السرطان وتحفيز المرضى به، أيضاً من احتضنت اليتيم وسهرت سنوات لرعايته وحبه، ومبادرين في العمل التطوعي وحب عمل الخير والمساعدة، من سعت لعلاج الإدمان في المجتمع وإنقاذ المدمنين، ومن كرّس وقته لتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة ومساندتهم، وغيرها من الإنجازات الكويتية والأنشطة التي أثبتت أن الكويتيين على الرغم من نمط حياتهم المرفه إلا أنهم أول من يبادر بعمل الخير للناس وتكريس الجهود والمال والوقت للمجتمع ونهضته. معظم الشخصيات كانت تبكي ولا ألومهم، فشعور الامتنان والإشادة من المجتمع هو أمرعظيم جداً، يحتاجه الموظف في عمله فماذا لو كان المجتمع كله يبادر بشكره وامتنانه؟ أيضاً وجود العائلة والأصدقاء للحديث الشخصية نفسها وتحملها المتاعب والصعاب هي أيضاً دعامة أساسية من الأسرة لدعم بعضها البعض ووجود الأصدقاء الخيرين تجاه بعضهم. أستطيع القول إن هذا هو المجتمع الكويتي على حقيقته دون ألوان ولا إضاءات أو فلاتر، كانت دقائق ابتسمنا وضحكنا وبكينا فيها ونحن نرى شخصيات بارزة ومهمة، ربما لو أُقيمت الحفلات لتكريمهم بجوائز في قاعات مغلقة وتصويرهم وأخذ تصريح لثوانٍ، لن يكون بمثل هذا التكريم في برنامج مدته دقائق وجمل قصيرة شرحت سيرة شخص مهم واجتهاده وقوته في كل يوم من رمضان الكريم، شكراً للعاملين في البرنامج على هذا العمل الإبداعي وسامحهم الله على دموعنا التي لم تتوقف.


الجريدة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- الجريدة
«ديليفرو» تحتفل بعيد الأم بجناح زهور في مول العاصمة
احتفالاً بعيد الأم، نظمت «ديليفرو- الكويت» فعالية خاصة انتشرت فيها الورود بمول العاصمة، حيث نشرت الفرح بين زواره، وسلَّطت الضوء على محلات الورود المتاحة الآن على تطبيق ديليفرو. وشهد الجناح الخاص بديليفرو، والمزين بروعة بالورود الطبيعية، إقبالاً واسعاً من الزوار الذين حصل كل منهم على ورود مجانية، تعبيراً عن التقدير للأمهات. وكانت الرسالة وراء هذه الفعالية بسيطة، لكنها مؤثرة، وهي: «كل أم تستحق أن تصلها الزهور». ولإضافة لمسة شخصية إلى هذه المناسبة، تواجد خطاط محلي شهير في الموقع لكتابة رسائل مخصصة بخط اليد ليهديها الزوار لأمهاتهم. كما حصل الحضور على قسائم حصرية لاستخدامها عبر تطبيق ديليفرو، مما أتاح لهم طلب باقات الورد بسهولة ومواصلة الاحتفال في منازلهم. وقالت سهام الحسيني، المديرة العامة لديليفرو الكويت وقطر: «هدفنا أن يستمتع الجميع بخلق ذكريات مميزة، وهذه الفعالية كانت وسيلة رائعة لتذكير الناس بأن إظهار التقدير لا يحتاج للكثير، لكنه يترك أثراً كبيراً. نحن فخورون بالاحتفال بالحُب والامتنان الذي نشعر به تجاه أمهاتنا، مع تسليط الضوء على فئة الورود المتاحة عبر التطبيق».