
الأرجنتين تفوز على أوروغواي في غياب ميسي
ملاعب - لم يتأثر المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم بغياب نجمه ليونيل ميسي وعدد آخر من اللاعبين الأساسيين، وتمكن من التغلب على منتخب أوروغواي 1-0 في المباراة التي جمعتهما في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026، التي تستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
سجل تياغو ألمادا هدف المباراة الوحيد بتسديدة قوية من على حدود منطقة الجزاء في الدقيقة 68، ليصبح المنتخب الأرجنتيني، الفائز بلقب مونديال 2022، على بعد نقطة واحدة من حجز أحد المقاعد المؤهلة مباشرة للمونديال.
اضافة اعلان
ويتصدر المنتخب الأرجنتيني قمة جدول الترتيب برصيد 28 نقطة بعد مرور 13 جولة، ويمكنه أن يحجز مقعده في المونديال يوم الثلاثاء المقبل في حال تعادله مع المنتخب البرازيلي.
ويتفوق المنتخب الأرجنتيني بقيادة المدرب ليونيل سكالوني بفارق 15 نقطة على منتخب بوليفيا، صاحب المركز السابع، مع تبقي خمس جولات فقط على نهاية التصفيات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 8 ساعات
- وطنا نيوز
حسين الشحات يتحدى ميسي: الأهلي لا يعرف المستحيل
وطنا اليوم:أكد جناح الأهلي المصري حسين الشحات أن مواجهة فريق إنتر ميامي الاميركي في افتتاح كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة 'شيء عظيم للغاية'، لكنه شدد على أن فريقه 'لا يعرف المستحيل'. وقال الشحات في تصريحات للموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الثلاثاء: 'بالطبع المشاركة في النسخة الأولى من كأس العالم للأندية بشكلها الجديد، جنبا إلى جنب مع هؤلاء العمالقة وأبطال القارات الذين سيتنافسون ضمن 32 فريقا ويمثلون أفضل فرق العالم، امتياز وشرف عظيم. على المستوى الشخصي أشعر بسعادة غامرة، وأتمنى أن يكون حدثا جيدا وأن نتمكن من تحقيق الإنجازات'. وأضاف الشحات: 'متحمس للغاية لتلك البطولة، وكونها النسخة الأولي فهذا يضفي عليها طابعا استثنائيا وتاريخيا. التواجد وسط هذا الجمع من النجوم يمثل دافعا إضافيا. أتمنى التوفيق لي ولزملائي ولنادينا، ونسعى جاهدين لترك بصمة مميزة'. وأوضح: 'لا شك أن مواجهة إنتر ميامي بقيادة ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم، والنجوم الآخرين، في المباراة الافتتاحية تمثل حدثا عظيما. هذه المباراة ستكون صعبة لكلا الفريقين'. وتابع الشحات الذي يمتلك خبرة كبيرة في اللعب بمونديال الأندية: 'صحيح أن التوقعات ربما تميل لصالح إنتر ميامي، الذي سيحظى بميزة اللعب على أرضه وبين جماهيره، بالإضافة إلى قوته المعروفة، مما يجعلها مباراة صعبة، لكننا في الأهلي لا نعرف المستحيل، ونلعب دائما من أجل الفوز. هذه هي فلسفتنا'. وشدد نجم الأهلي: 'نحن على ثقة أن جماهيرنا ستكون حاضرة بقوة كعادتها لتقديم الدعم. وآمل أن نكون على قدر التوقعات وأن نحقق الفوز حيث سيكون لذلك تأثير إيجابي كبير على المباريات التالية. إنه حقا حدث ضخم بكل المقاييس'. وأشار الشحات إلى أن 'الجميع كان يتوقع أن الأهلي سيواجه مانشستر سيتي (الإنجليزي) أو ريال مدريد (الإسباني) أو غيرهما، وكان توقعي بأننا سنكون طرفا في مواجهة الافتتاح ضد إنتر ميامي'. وكشف: 'هذا التوقع لم يأت من فراغ، بل نظرا لمكانة الأهلي وقاعدته الجماهيرية الكبيرة وتاريخ مشاركاته المشرف في هذه البطولة، لذلك كان من المنطقي أن يكون جزءا من هذا الحدث الذي سيكون تاريخيا'. وقال إن 'تحقيق هذه الأرقام القياسية في بطولة بحجم كأس العالم للأندية يمثل إنجازا شخصيا مهما لأي لاعب. وكوني اللاعب الأكثر مشاركة في تاريخ البطولة والوحيد الذي سجل في 4 نسخ متتالية، فهذا مصدر فخر واعتزاز كبير، وبالنسبة لي تكمن قيمة اللاعب الحقيقية في قدرته على التأثير في البطولات الكبرى وتقديم الإضافة لفريقه وجماهيره، لذلك أنا في غاية سعادتي بالتأكيد'. وأتم الشحات تصريحاته قائلا: 'فيما يتعلق بأهميتي للفريق، فإن قدرتي على تقديم المساعدة أمر عظيم، وآمل أن أستطيع مساعدة زملائي في الفريق لتحقيق الانتصارات في البطولة الجديدة، سواء بصناعة الفرص أو تسجيل الأهداف، هذا سيكون الإنجاز الحقيقي'. يذكر أن الأهلي يتواجد في المجموعة الأولى بمونديال الأندية، التي تقام للمرة الأولى بمشاركة 32 فريقا في الولايات المتحدة الشهر المقبل، برفقة بالميراس البرازيلي وبورتو البرتغالي، بالإضافة لإنتر ميامي.


جفرا نيوز
منذ 13 ساعات
- جفرا نيوز
سلامي يتحدث لـ"جفرا" عن استعداد "النشامى".. وحلم "المونديال"
جفرا نيوز - محرر الشؤون الرياضية أكد المدير الفني للمنتخب الوطني جمال السلامي، أن المرحلة المقبلة مهمة للغاية، ويتركز العمل على تحضير اللاعبين للقاء عُمان والعراق ضمن مشوار الوصول إلى المونديال ، وتحقيق حلم الأردنيين. وبين سلامي أن تحضيرات " النشامى " للقاء المنتخبين العمُاني والعراقي، جاءت بعد موسم كروي طويل وصعب وشاق، ونعمل على تجهيز اللاعبين قبل المغادرة إلى الدمام للقاء المنتخب السعودي وديًا. وأضاف أن الاتحاد السعودي قدم لنا خدمة كبيرة للغاية؛ عقب الموافقة على اللقاء الودي، وما سيخدم المنتخب الوطني الأجواء المتقاربة بين السعودية وعُمان. وتابع: " المنتخب سيتواجد في سلطنة عُمان قبل الموعد المقرر؛ لضمان تأقلم اللاعبين على الأجواء هناك، بعد طلب الجهاز الطبي لذلك ، لتكيف المجموعة مع معدلات الرطوبة المرتفعة. وشدد أن الجهاز الفني ارتأى إلى منح نجم المنتخب موسى التعمري فترة راحة ،وعدم التحاقه مع " النشامى " خلال معسكر الأردن، وسيتواجد مع الفريق في السعودية وسيكون ضمن الخيارات المشاركة في اللقاء. وأوضح أن الجهاز الفني سيحدد الخيارات والأسماء التي سترافق بعثة المنتخب إلى مسقط، بعد تقليص العدد ومغادرة بعض الأسماء القائمة، مشيرًا إلى أن المنافسة بين اللاعبين قوية، ومن يستطيع إثبات جدارته سيكون ضمن الخيارات وسيعول عليه مستقبلًا. وكشف عن جاهزية نور الروابدة وعلي علون للمرحلة المقبلة، لتعويض غياب محمود مرضي ونزار الرشدان أمام المنتخب العُماني بسبب تراكم الإنذارات.


ملاعب
منذ 19 ساعات
- ملاعب
تحديات صعبة تنتظر أنشيلوتي مع منتخب البرازيل
يواجه المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، تحديات صعبة قبل بدء مغامرته الجديدة على رأس الجهاز الفني لمنتخب البرازيل. ذكرت صحيفة ماركا الإسبانية، أنه لم يسبق لأي مدرب أجنبي أن قاد منتخباً ليس من بلده إلى التتويج بكأس العالم، ما يجعل أنشيلوتي على موعد مع مهمة محفوفة بالتاريخ والشكوك رفقة البرازيل، وأنه على مدار النسخ السابقة اقتصرت الألقاب على مدربين يحملون جنسية المنتخب الفائز. اضافة اعلان وتُظهر العودة إلى قائمة المدربين المتوجين بالمونديال هذه الحقيقة بوضوح من ألبرتو سوبّيشي مع أوروجواي (1930)، مرورًا بفيتوريو بوتسو مع إيطاليا (1934 و1938)، وخوان لوبيز فونتانا مع أوروغواي (1950)، وسيب هيربيرغر مع ألمانيا (1954)، وفيسنتي فيولا (1958) وأيموري موريرا (1962) مع البرازيل، وصولًا إلى ألف رامسي (إنجلترا، 1966). هذا بجانب ماريو زاغالو (البرازيل، 1970)، ومروراً بأسماء مثل منوتي، بيلاردو، بيكنباور، باريرا، ليبي، ديديه ديشامب، ولويس سكولاري، وآخرهم ليونيل سكالوني مع الأرجنتين في 2022. وفي المجمل، حصدت 8 منتخبات فقط لقب كأس العالم عبر 21 مدرباً مختلفاً، وكان الإيطالي بوتسو الوحيد الذي حقق اللقب مرتين (1934 و1938). وفيما يتعلق بالأجانب، لم يصل إلى نهائي المونديال سوى مدربين اثنين فقط، وكلاهما لم يتمكنا من الفوز، الإنجليزي جورج راينور مع السويد عام 1958 (خسر أمام البرازيل)، والنمساوي إرنست هابل مع هولندا عام 1978 (خسر أمام الأرجنتين). وسيكون أنشيلوتي مطالباً بكسر هذه القاعدة الصارمة، في سعيه لصناعة التاريخ مع منتخب البرازيل بعد عقود من الإنجازات في القارة الأوروبية.