
ثلاثة أفلام مدعومة من "البحر الأحمر السينمائي" تفوز بجوائز من مهرجان برلين
كتبت- منى الموجي:
علقت مؤسسة البحر الأحمر السينمائي الدولي، عن فوز ثلاثة أفلام، سبق وقدمت الدعم لها، وهي: "رؤوس محترقة"، و"القلب عضلة"، و"يلا باركور"- في مهرجان برلين السينمائي، حاصدةً جوائز.
وحاز فيلم "القلب عضلة" على جائزة لجنة التحكيم لأفضل فيلم في قسم البانوراما. وتدور أحداث الفيلم حول ريان، الأب الذي يختفي ابنه البالغ من العمر خمس سنوات لفترة وجيزة في حفل شواء. ويُشعل رد فعله العنيف على الحادث سلسلة من الأحداث تكشف عن أسرار دفينة وتقوده في رحلة لاستكشاف ذاته.
وفاز فيلم "يلا باركور" بالمركز الثاني في جائزة الجمهور للأفلام الوثائقية في قسم البانوراما. وفي أول فيلم روائي طويل لها، تعود المخرجة عريب زعيتر إلى غزة التي زارتها لأول مرة في سن الرابعة مع والدتها الفلسطينية. وبعد وفاة والدتها، يغلبها شوق كبير إلى وطنها عندما تصادف مقطع فيديو لشباب في غزة يمارسون رياضة "الباركور" وسط فوضى الانفجارات.
وحصل فيلم "رؤوس محترقة" على تنويه خاص لأفضل فيلم في قسم "جيل 14 بلس" التي تركز على الشباب. ويروي الفيلم قصة إيا، الفتاة البالغة من العمر 12 عاماً التي تكافح للتأقلم مع الفقدان المفاجئ لأخيها الأكبر يونس. ومع قدرتها على التكيف ودعم أصدقاء يونس لها، تستطيع إيا تجاوز هذه المرحلة العصيبة من الحزن العميق.
علاوةً على ذلك، فاز فيلم "الشمس ترى كل شيء" - من إخراج وسام طانيوس وإنتاج كريستيان عيد - بجائزة إستراتيجيات الجمهور من صندوق السينما العالمي ضمن سوق الإنتاج المشترك في مهرجان برلين السينمائي الدولي.
وفي بيان صحفي، قالت شيفاني بانديا مالهوترا، المديرة العامة لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي: "أهنئ هؤلاء المخرجين الرائعين على تكريم رؤاهم الإبداعية الفريدة من منصة مرموقة مثل مهرجان برلين السينمائي الدولي. ويؤكد نجاحهم هذا على التأثير القوي للقصص العظيمة، ويعزز كذلك التزامنا برعاية السينما المستقلة في جميع أنحاء الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا. ونحن في مؤسسة البحر الأحمر السينمائي نفخر بمساهمتنا في تمكين صنّاع الأفلام، ونتطلع إلى مواصلة تقديم قصص متنوعة وجذابة لجماهير جديدة حول العالم".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
عمرو الليثي يكشف كواليس فيلم " الزوجة ١٣" ومشاركته بمهرجان برلين
وأضاف الليثي وعندما اختير الفيلم لتمثيل مصر رسميًا فى مهرجان برلين السينمائى الدولى عام ١٩٦٢، سافر جمال الليثى والفنان رشدى أباظة ضمن الوفد ال مصر ى الرسمى، ولقى الفيلم شعبية كبيرة بين رواد المهرجان من الجمهور الألمانى، وكانت الوفود الرسمية تنزل فى «أوتيل كمبنسكى»، ونزل جمال الليثى ورشدى أباظة فى حجرتين متجاورتين بالفندق وجاءهما موزع أفلام سينمائى ألمانى يدعى «جونترساس» بعد حفلة العرض الصباحى للفيلم وكان يريد أن يشترى حقوق توزيعه فى ألمانيا الغربية، وظل ملازمًا لهما طول إقامتهما فى برلين وقضى بعض الوقت لكى يعلم رشدى أباظة بعض الكلمات الألمانية لكى يحيى بها الجمهور الألمانى فى حفل السواريه ولم يكد رشدى فى بداية الحفل ينطق عبارات التحية باللغة الألمانية حتى ساد الصالة ضجيج وتصفيق، وهذا الضجيج استمر لأكثر من خمس دقائق بعد عرض الفيلم ورفض الجمهور أن ينصرف إلا بعد أن صعد رشدى أباظة إلى خشبة المسرح ليحييه. وفى حفل أقامه المهرجان لضيوفه فى مقر عمدة برلين وجد رشدى أباظة نفسه محاطًا بإعجاب عدد كبير ممن شاهدوا الفيلم وسمع جمال الليثى النجم الأمريكى «جيمس ستيوارت» وهو يطرى على براعة رشدى أباظة فى أدائه للدور، وهو يقول «لا بد أن آخذ حذرى منك كمنافس على الجائزة» وقد كان جيمس ستيوارت مشتركاً بمسابقة المهرجان بفيلم كوميدى يمثل هوليوود رسميًا بعنوان «هويز فى إجازة» وقد فعل جيمس ستيوارت المستحيل ليحصل على جائزة أحسن ممثل، ففى ليلة عرض الفيلم دخل إلى صالة العرض بنفس الملابس التى يظهر بها فى مشاهده والحقائب التى كان يحملها معه وهو بالإجازة وتكفلت الصحف بالبقية الباقية من الترويج للفيلم. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
عمرو الليثي يكشف كواليس فيلم " الزوجة ١٣" ومشاركته بمهرجان برلين ومنافسة رشدي أباظة علي لقب أفضل ممثل
أكد الإعلامي د. عمرو الليثي في تصريحات صحفية خاصة إنه بعد النجاح الكبير الذى حققه فيلم «الزوجة السابعة»، فكر الأستاذ جمال الليثى فى أن يستفيد من هذا النجاح، وقام بعمل فيلم «الزوجة ١٣»، للنجم رشدي اباظة والنجمة شادية، وكتب الفيلم اثنان من كبار الكتاب، هما أبوالسعود الإبيارى والأستاذ على الزرقانى، وقام بإخراجه المخرج الكبير فطين عبدالوهاب، وقد اقترح وقتها الأستاذ جمال الليثى أن يعطى الدور الذى قَبِلَه الفنان عبدالمنعم إبراهيم للفنان الكوميدى السورى دريد لحام.. وبالفعل، تعاقدوا معه ودفعوا له مقدم العقد، لكن قبل أسبوع واحد من بدء التصوير وقع الانفصال الشهير بين مصر وسوريا وألغيت الوحدة بينهما ولم يعد ممكنًا أن يحضر دريد لحام لأداء دوره فى الفيلم وتم إعطاء الدور للأستاذ عبدالمنعم إبراهيم. وأضاف الليثي وعندما اختير الفيلم لتمثيل مصر رسميًا فى مهرجان برلين السينمائى الدولى عام ١٩٦٢، سافر جمال الليثى والفنان رشدى أباظة ضمن الوفد المصرى الرسمى، ولقى الفيلم شعبية كبيرة بين رواد المهرجان من الجمهور الألمانى، وكانت الوفود الرسمية تنزل فى «أوتيل كمبنسكى»، ونزل جمال الليثى ورشدى أباظة فى حجرتين متجاورتين بالفندق وجاءهما موزع أفلام سينمائى ألمانى يدعى «جونترساس» بعد حفلة العرض الصباحى للفيلم وكان يريد أن يشترى حقوق توزيعه فى ألمانيا الغربية، وظل ملازمًا لهما طول إقامتهما فى برلين وقضى بعض الوقت لكى يعلم رشدى أباظة بعض الكلمات الألمانية لكى يحيى بها الجمهور الألمانى فى حفل السواريه ولم يكد رشدى فى بداية الحفل ينطق عبارات التحية باللغة الألمانية حتى ساد الصالة ضجيج وتصفيق، وهذا الضجيج استمر لأكثر من خمس دقائق بعد عرض الفيلم ورفض الجمهور أن ينصرف إلا بعد أن صعد رشدى أباظة إلى خشبة المسرح ليحييه. وفى حفل أقامه المهرجان لضيوفه فى مقر عمدة برلين وجد رشدى أباظة نفسه محاطًا بإعجاب عدد كبير ممن شاهدوا الفيلم وسمع جمال الليثى النجم الأمريكى «جيمس ستيوارت» وهو يطرى على براعة رشدى أباظة فى أدائه للدور، وهو يقول «لا بد أن آخذ حذرى منك كمنافس على الجائزة» وقد كان جيمس ستيوارت مشتركًا بمسابقة المهرجان بفيلم كوميدى يمثل هوليوود رسميًا بعنوان «هويز فى إجازة» وقد فعل جيمس ستيوارت المستحيل ليحصل على جائزة أحسن ممثل، ففى ليلة عرض الفيلم دخل إلى صالة العرض بنفس الملابس التى يظهر بها فى مشاهده والحقائب التى كان يحملها معه وهو بالإجازة وتكفلت الصحف بالبقية الباقية من الترويج للفيلم.


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
افتتاح عروض "ديزني أون آيس" وسط حضور جماهيري كبير
كتبت- منى الموجي: انطلقت عروض "ديزني أون آيس"، في قلب الصالة المغطاة بـ ستاد القاهرة الدولي وسط إقبال جماهيري كبير، والتي تستمر على مدار 10 أيام من 21 إلى 31 مايو الجاري، ضمن احتفالات شركة ديزني بمرور 100 عام على انطلاق عروضها. تأتي عروض "ديزني أون آيس" بالقاهرة بمشاركة أكثر من 100 متزلج محترف من مختلف أنحاء العالم، يُجسدون 50 شخصية من أشهر شخصيات ديزني المحبوبة، في استعراضات حية تمزج بين الاحترافية في التزلج، والأداء المسرحي الرشيق، والتقنيات البصرية والمؤثرات الضوئية الساحرة. ويأخذ العرض الجماهير في رحلة خيالية عبر أجيال من القصص والشخصيات، تبدأ مع الأيقونات الكلاسيكية مثل Mickey Mouse، Minnie Mouse، Donald Duck، وGoofy، مرورًا بأميرات ديزني مثل سندريلا، رابونزل، أرييل، سنو وايت، إلى أبطال العصر الحديث مثل آنا، إلسا، وأولاف من "Frozen"، وميرابيل وعائلتها من فيلم "Encanto"، وموانا والمحارب ماوي من مغامرات المحيط. كما يتضمن العرض مشاهد من عالم أريندل الجليدي، إذ تنسجم الموسيقى، الإضاءة، والرقصات في لوحة فنية، تُعيد إحياء ذكريات الطفولة.