
حارس مرمى شهير يُعلن عن إعتزاله كرة القدم
أعلن حارس المرمى المخضرم بطل العالم مع منتخب إسبانيا عام 2010، وبطولتيّ أمم أوروبا في 2008 و2012، عن اعتزاله كرة القدم رسميا.
وقال رينا البالغ في مقابلة تلفزيونية: "لقد كانت مسيرة رائعة، لكنها وصلت إلى نهايتها. اتخذت قرار الاعتزال في كانون الثاني من العام الماضي، وبعد مناقشة مع زوجتي، توصلنا إلى هذا القرار معا".
وأشار رينا إلى أن مباراته الأخيرة كلاعب قد تكون مع نادي كومو الإيطالي أمام إنتر ميلان الجمعة في الجولة الأخيرة من الدوري الإيطالي ، وتحت قيادة مواطنه سيسك فابريغاس. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 31 دقائق
- النهار
هل يصبح لامين يامال أصغر فائز بالكرة الذهبية؟
يعتبر لامين يامال، النجم الشاب الصاعد في صفوف برشلونة، واحداً من أبرز المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، في ظل الأداء الاستثنائي الذي يقدّمه مع الفريق الكاتالوني وهو في مقتبل العمر. وتزداد التكهنات بشأن إمكانية أن يصبح يامال أصغر لاعب في تاريخ الكرة الذهبية يتوّج بهذه الجائزة المرموقة، مما يفتح الباب أمام نقاش واسع حول مكانته بين أصغر اللاعبين الذين توجوا بالجائزة عبر تاريخها. ومنذ إطلاق جائزة الكرة الذهبية عام 1956، شهدت اللعبة ظهور عدد من النجوم الذين توّجوا بها قبل بلوغهم سن الـ 25 عاماً، ومن بينهم أساطير مثل يوهان كرويف، ماركو فان باستن، يوسيب بيبيتو، وكريستيانو رونالدو. ومع ذلك، لم يكن هؤلاء ضمن قائمة أصغر اللاعبين سناً الذين حصلوا على الكرة الذهبية. وفي ما يأتي نستعرض قائمة أصغر خمسة لاعبين فازوا بجائزة الكرة الذهبية على مرّ التاريخ: 1 - رونالدو نازاريو – 21 سنة، 3 أشهر و5 أيام يحتفظ النجم البرازيلي رونالدو نازاريو بالرقم القياسي كأصغر لاعب فاز بالكرة الذهبية، وذلك منذ عام 1997. في ذلك العام، تألق رونالدو بشكل مذهل مع نادي برشلونة، إذ سجل 47 هدفاً في 49 مباراة بمختلف البطولات، مما جعله يتفوّق بفارق كبير على منافسيه في سباق الكرة الذهبية. وبعد أن حلّ ثانياً في عام 1996 خلف ماتيس سامر، استطاع رونالدو في 1997 أن يثبت جدارته بالفوز بالجائزة بسهولة، محققاً بذلك إنجازاً لم يتكرّر منذ ذلك الحين. وهذه المرحلة من مسيرته شهدت تألقه اللافت قبل انتقاله إلى إنتر ميلان، مما جعل رقمه القياسي كأصغر فائز بالجائزة صامداً حتى اليوم. 2 - مايكل أوين – 22 سنة و4 أيام نال الإنكليزي مايكل أوين الكرة الذهبية عام 2001 بعد موسم استثنائي مع نادي ليفربول. وفي ذلك الموسم، تحت قيادة المدرب جيرارد هوليهير، برز أوين كمهاجم نجم، حيث سجل 24 هدفاً، وحقق مع فريقه عدة ألقاب مهمة، منها كأس الاتحاد الإنكليزي، كأس رابطة الأندية الإنكليزية، كأس الدرع الخيرية، كأس السوبر الأوروبية، وكأس الاتحاد الأوروبي، وأصبح أوين ثاني أصغر لاعب يحقق الكرة الذهبية في التاريخ. 3 - ليونيل ميسي – 22 سنة، 5 أشهر و7 أيام فاز ليونيل ميسي بأول كرة ذهبية له عام 2009 بعد موسم حافل بالنجاحات مع برشلونة، إذ قاد الفريق لتحقيق أول ثلاثية في تاريخه (الدوري الإسباني، كأس الملك، ودوري أبطال أوروبا). وتحدّث ميسي بعد الفوز بالجائزة معبراً عن مفاجأته بفوزه بفارق كبير قائلاً: "كنت أعلم أنني من بين المرشحين، لكن لم أتوقع الفوز بهذا الفارق الكبير". هذا الفوز جعل ميسي ثالث أصغر لاعب يتوّج بالكرة الذهبية. ومع ذلك، فإنّ ميسي يتمتع بطول عمر كروي استثنائي، حيث توّج بالجائزة ثماني مرات، وأصبح ثاني أكبر لاعب يفوز بها بعمر الـ 36 عاماً، مما يؤكد عظمته واستمراره في القمة. 4 - جورج بيست – 22 سنة، 7 أشهر و2 يوم كان نجم مانشستر يونايتد الأسطوري جورج بيست أصغر لاعب يفوز بالكرة الذهبية حتى عام 1997، عندما كسره رونالدو نازاريو. وفاز بيست بالجائزة عام 1968 بعد موسم مبهر، حيث كان جناح الفريق الذي لا يُقهَر، وأحد ألمع المواهب في تاريخ كرة القدم. 5 - أوليغ بلوخين – 23 سنة، 1 شهر و25 يوماً توّج الأوكراني أوليغ بلوخين بالجائزة عام 1975، في منافسة شديدة مع أساطير مثل فرانز بيكنباور ويوهان كرويف، اللذين حلّا في المركزين الثاني والثالث توالياً. كان بلوخين لاعباً في صفوف دينامو كييف، وحقق في ذلك العام إنجازات كبيرة تشمل الفوز بالدوري السوفياتي الممتاز، وكأس الفائزين بالكؤوس الأوروبية، وكأس السوبر الأوروبية. كانت هذه الإنجازات محل تقدير كبير، وبلغ بلوخين من العمر 23 عاماً وشهراً واحداً وخمسة وعشرين يوماً عند استلامه الكرة الذهبية، مما جعله من بين أصغر الفائزين بالجائزة.


ليبانون 24
منذ 35 دقائق
- ليبانون 24
نهائي الأبطال يشتعل خارج الملعب.. ويويفا يُغلق الباب بوجه الفوضى!
في ليلة ينتظرها عشاق الساحرة "المستديرة" بشغف يفوق الوصف، يستعد " باريس سان جيرمان" و" إنتر ميلان" لصدام كروي من العيار الثقيل، عندما يلتقي العملاقان الفرنسي والإيطالي يوم 31 أيار 2025 على أرضية ملعب " أليانز أرينا" في ميونيخ ، لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا... قمة لا مجال فيها للخطأ، ولقبٌ يحلم به الطرفان منذ زمن، ولكن هذه المرة، المشهد خارج "المستطيل" الأخضر يحمل أبعادًا لا تقل سخونة، مع قرارات صارمة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم"يويفا" لمنع التلاعب في التذاكر والحد من الفوضى. النهائي المنتظر... وجنون التذاكر! ما إن أعلن تأهل " باريس" و"إنتر" إلى النهائي الأوروبي حتى اشتعلت المواقع الرسمية والسوق السوداء بطلبات التذاكر. الأرقام كانت جنونية: أكثر من 1.2 مليون طلب للحصول على 70 ألف مقعد فقط، مما دفع سعر التذكرة الواحدة إلى الارتفاع بشكل مرعب وصل إلى 10 آلاف يورو في السوق السوداء. الأمر لم يتوقف هنا، بل تصاعدت التحذيرات، خصوصًا مع تسجيل أكثر من 180 ألف طلب من جماهير "إنتر" وحدها، رغم أن النادي الإيطالي حصل على 18 ألف تذكرة فقط! جماهير "باريس" لم تكن أفضل حالًا، إذ واجهت طوابير طويلة وأخطاء تقنية منعت الكثيرين من الوصول إلى التذاكر بالطرق الشرعية، ما دفع بالبعض إلى اللجوء إلى وسائل غير قانونية. "يويفا" يتدخل.. لا تهاون في نهائي ميونيخ ومع تنامي الفوضى، قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم اتخاذ سلسلة من الإجراءات الصارمة وغير المسبوقة لمواجهة عمليات شراء التذاكر بطرق غير شرعية. وفق ما كشفه موقع "فوت ميركاتو"، فإن "يويفا" سيبدأ بإلغاء التذاكر التي تم الحصول عليها من منصات غير رسمية، وطرد حامليها من الملعب، مع إحالتهم إلى الملاحقة القضائية. هذه القرارات جاءت في ظل محاولة حثيثة لضبط الأوضاع ومنع أي فوضى أمنية وتنظيمية في ليلة النهائي، التي تُعد إحدى أكثر الليالي الكروية مشاهدة على مستوى العالم. "باريس" و"إنتر".. مسيرة من نار حتى النهائي النهائي بحد ذاته يحمل رمزية خاصة لكلا الفريقين. "باريس سان جيرمان"، الذي تُوج مؤخرًا بلقبه الثالث عشر في الدوري الفرنسي، يدخل المواجهة بروح عالية، وسط تطلّع كبير لتحقيق أول لقب له في دوري الأبطال... الحلم الذي راوده طويلاً وتبخر في نهائي 2020. أما "إنتر ميلان"، فقد كتب فصلاً مجيدًا في تاريخه هذا الموسم. "العملاق" الإيطالي أطاح بـ " برشلونة" في نصف النهائي بطريقة دراماتيكية، مؤكدًا أنه عائد بقوة إلى الواجهة القارية، ساعيًا إلى تتويجه الرابع في المسابقة. ليلة من نار داخل الملعب وخارجه ليلة 31 أيار لن تكون مجرّد مباراة... ستكون "معركة" كروية وتنظيمية على أعلى مستوى. في الوقت الذي يصارع فيه "باريس" لتحقيق المجد الأوروبي لأول مرة، ويطمح "إنتر" لإعادة الكأس إلى " ميلانو"، يقف "يويفا" حارسًا للنزاهة والانضباط، مانعًا الفوضى من إفساد هذا الحدث الاستثنائي. الأنظار تتجه إلى ميونيخ، حيث سيتواجه الحُلم الفرنسي مع الإصرار الإيطالي... وفي مدرجات "أليانز أرينا"، لن يجلس إلا من سلك الطريق القانوني. إنها قمة لا مكان فيها للفوضى، ولا مكافأة إلا للمجتهدين، على أرض الملعب وفي مدرجاته.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
هالاند وفينيسيوس في الصدارة... أغلى نجوم كأس العالم للأندية
يترقّب عشاق كرة القدم حول العالم انطلاق بطولة كأس العالم للأندية بنظامها الجديد، بمشاركة 32 فريقاً، والتي تستضيفها الولايات المتحدة الأميركية في الفترة من 15 حزيران/يونيو حتى 14 تموز/يوليو 2025، بمشاركة كوكبة من أبرز نجوم الكرة العالمية. وبحسب موقع "ترانسفير ماركت"، يتصدّر النرويجي إرلينغ هالاند (مانشستر سيتي) والبرازيلي فينيسيوس جونيور (ريال مدريد) قائمة أغلى اللاعبين المشاركين في البطولة، بقيمة سوقية تبلغ 200 مليون يورو لكل منهما، ما يُمثل نحو 11% من إجمالي القيمة السوقية للنجوم المشاركين. ويأتي خلفهما الإنكليزي جود بيلينغهام بقيمة 180 مليون يورو، ثم الفرنسي كيليان مبابي بـ170 مليون يورو، ليكون ثلاثة من أصل أربعة لاعبين ضمن الأعلى قيمة في البطولة من صفوف ريال مدريد. وتتواصل الهيمنة الأوروبية في القائمة مع جمال موسيالا نجم بايرن ميونيخ الألماني (140 مليون يورو)، والإنكليزيين كول بالمر وفيل فودن، إضافة إلى الأوروغوياني فيديريكو فالفيردي، والإسباني رودري، حيث تبلغ القيمة السوقية لكل منهم 130 مليون يورو. ويُكمل قائمة أغلى عشرة لاعبين النجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز (إنتر ميلان) بـ95 مليون يورو، يليهما الأرجنتيني جوليان ألفاريز (أتلتيكو مدريد) ولاعب الوسط الأرجنتيني أليكسيس ماك أليستر (ليفربول)، بقيمة 90 مليون يورو لكل منهما. أما المراكز من الحادي عشر إلى العشرين، فتضم الأرجنتيني إنزو فرنانديز (تشيلسي) بـ75 مليون يورو، ومواطنه رودريغو دي بول (أتلتيكو مدريد) بـ25 مليون يورو. وعلى صعيد اللاعبين من خارج القارة الأوروبية، يظهر النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي (إنتر ميامي) بقيمة سوقية تبلغ 20 مليون يورو، إلى جانب الأوروغوياني نيكولاس دي لا كروز (فلامنغو) بـ17.8 مليون يورو، والأرجنتيني فرانكو ماستانتونو (ريفر بليت)، والكولومبي ريتشارد ريوس (بالميراس)، وكلاهما بـ15 مليون يورو. ووزعت الفرق الـ32 إلى ثماني مجموعات، كما يلي: المجموعة الأولي: بالمييراس، بورتو، الأهلي، إنتر ميامي. المجموعة الثانية: باريس سان جيرمان، أتلتيكو مدريد، بوتافوغو، سياتل ساوندرز. المجموعة الثالثة: بايرن ميونيخ، أوكلاند سيتي، بنفيكا، بوكا جونيورز المجموعة الرابعة: فلامنغو، الترجي، تشيلسي، ليون. المجموعة الخامسة: ريفر بليت، أوراوا ريد دايموندز، مونتيري، إنتر ميلان. المجموعة السادسة: فلومينينسي، بوروسيا دورتموند، أولسان هيونداي، ماميلودي صن داونز. المجموعة السابعة: مانشستر سيتي، الوداد، العين، جوفنتوس. المجموعة الثامنة: ريال مدريد، الهلال، باختاكور، سالزبورغ.