logo
قضية وفاة جين هاكمان وزوجته تابع... تطورات جديدة وهذه التفاصيل!

قضية وفاة جين هاكمان وزوجته تابع... تطورات جديدة وهذه التفاصيل!

LBCI٠١-٠٣-٢٠٢٥

رجحت الشرطة أن يكون عملاق السينما الأميركية جين هاكمان قد توفي قبل تسعة أيام من العثور على جثته إلى جانب جثة زوجته في منزلهما في نيو مكسيكو.
وكان قد عُثر على الممثل البالغ 95 عاما وزوجته عازفة البيانو الكلاسيكية بيتسي أراكاوا ميتين الأربعاء في سانتا فيه، ولم تعثر السلطات على أي دليل على شبهات جنائية، لكنها اعتبرت الوفاة "مشبوهة بما يكفي" لبدء تحقيق كامل.
وقال المحققون خلال مؤتمر صحافي الجمعة إن الفحص الأولي لجهاز تنظيم ضربات القلب الخاص بهاكمان أظهر أن "آخر نشاط له سُجّل في 17 شباط"، ومن المرجح جدا بالتالي أن يكون هذا "اليوم الأخير في حياة" الممثل.
وعندما عُثر على الزوجين، كانت الحبوب متناثرة بالقرب من جثة أراكاوا التي كانت موجودة في الحمام، مع وجود سخان بالقرب من رأسها وكانت قد بدأت تتحلل.
وعُثر على جثة هاكمان في الغرفة المجاورة، وكان مرتديا ملابسه وعلى مقربة منه نظارات شمسية، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وقال قائد الشرطة إن احتمال التسمم بأول أكسيد الكربون "يبدو مستبعدا"، وكانت ابنة الزوجين قد طرحت هذه الفرضية، إلا أن الاختبارات التي أجريت على الجثتين أثبتت أنها "سلبية".
ولم يُعثر على أي آثار لصدمات على الجثتين ولكن التحقيق لا يستبعد أي فرضية ومن المتوقع أن تستغرق النتائج الكاملة لتشريح الجثة واختبارات السموم أسابيع عدة.
وكان آخر ظهور لجين هاكمان على الشاشة في فيلم "ويلكام تو مووسبورت" سنة 2004، وأعلن رسميا اعتزاله في عام 2008. (...)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرنسا: تعزيز التدابير الأمنية في المواقع المرتبطة باليهود
فرنسا: تعزيز التدابير الأمنية في المواقع المرتبطة باليهود

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

فرنسا: تعزيز التدابير الأمنية في المواقع المرتبطة باليهود

أوعز وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو اليوم الخميس إلى المسؤولين المحليين في "تعزيز تدابير المراقبة الخاصة بالمواقع المرتبطة باليهود" في البلاد، بعد الهجوم الذي أودى بحياة موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وفي برقيّة اطلعت وكالة "فرانس برس" على مضمونها، طلب الوزير أن تكون التدابير الأمنية المعتمدة "جليّة ورادعة". وقُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية في واشنطن مساء الأربعاء بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في وسط العاصمة الأميركية، في هجوم اعتبرته الدولة العبرية "عملاً إرهابياً معادياً للسامية" وأوقف منفذه الذي نادى بـ"فلسطين حرّة". وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم في منشور على اكس إنّ "اثنين من أفراد طاقم السفارة الإسرائيلية قتلا بطريقة عبثية هذا المساء قرب المتحف اليهودي في واشنطن. ونحن باشرنا التحقيق".

هذا الفيديو لقصف إسرائيلي لغزة منشأ بالذكاء الاصطناعي FactCheck#
هذا الفيديو لقصف إسرائيلي لغزة منشأ بالذكاء الاصطناعي FactCheck#

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

هذا الفيديو لقصف إسرائيلي لغزة منشأ بالذكاء الاصطناعي FactCheck#

المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "لحظة تعرّض غزة لقصف إسرائيلي" أخيرا. الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. "النّهار" دقّقت من أجلكم 8 ثوان فقط. المشاهد تظهر دخانا كثيفا يتصاعد وسط ركام ابنية مدمرة في مكان ما، بينما كانت سيارات تمر في الجوار. وقد انتشر المقطع أخيرا في حسابات، بالعربية ولغات أخرى، مرفقاً بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): "اسرائيل تقصف غزة"، وايضا "القنابل تسقط فوق رؤوس ابنائنا في غزة"، و"اوقفوا المجزرة في غزة". İzlediğiniz görüntü, bir Hollywood filminden değil, Gazze soykırımından, ses verin, soykırıma sessiz kalmayın. — Yavuz Kartal (@YavuzKartal03) May 16, 2025 الا ان الاعتقاد ان هذه المشاهد حقيقية اعتقاد خاطئ. في الواقع، حمل المقطع اسم everythingai97@، وفقاً لما يُقرأ على نسخ منه. كلمة مفتاح توصلنا الى حساب everythingai97@ في تيك توك ، والذي نشره قبل 6 ايام، من دون اي تعليق. ولكن يكفي الاطلاع على تعريف الحساب بنفسه لنفهم اننا أمام مشاهد غير حقيقية. فقد ترك everythingai97@ لزواره "إخلاء مسؤولية" جاء فيه: "جميع مقاطع الفيديو التي أنشرها يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي". في الواقع، يتضمّن فيديو everythingai97@ مؤشرات عدة الى انه منشأ بالذكاء الاصطناعي: *أشخاص وسائقو دراجات على الطريق اختفوا، ثم ظهروا مجددا. فقد بدا بعضهم شفافون، كأشباح، بينما مرت بهم دراجات نارية، قبل ان يستعيدوا اجسادهم. كذلك ظهرت دراجة من دون سائق. *سيارة صدمت دراجة نارية أمامها. الا ان الدراجة أكملت طريقها من دون ان تصاب بأي اذى. *حركة غير منطقية او طبيعية لأشخاص عدة على الطريق، كالمشي الى الخلف. *جسم غريب مشى على سطح المبنى المدمر الى اليسار. وقد أشرنا الى بعض هذه المؤشرات بالاحمر في الصورة ادناه. سكان قطاع غزة ينتظرون دخول المساعدات وقد جاء تداول هذا المقطع بالمزاعم الخاطئة بينما انتظر سكان قطاع غزة، اليوم الأربعاء، توزيع مساعدات إنسانية هي الأولى بعد حصار مطبق استمر لأكثر من شهرين، في وقت تتصاعد الضغوط الدولية على الدولة العبرية المتهمة بالسماح بإدخال كميات قليلة جدا لا تكفي الفلسطينيين المهددين بالمجاعة، على ما ذكرت وكالة "فرانس برس". في غضون ذلك، تتواصل الحرب في القطاع المدمّر، حيث أعلن الدفاع المدني مقتل 19 شخصا على الأقل من جراء الغارات الإسرائيلية منذ فجر الأربعاء. وأعلنت إسرائيل الثلاثاء أن 93 شاحنة تحمل مساعدات مثل الطحين وطعام الأطفال ومعدات طبية وأدوية، دخلت غزة عبر معبر كرم أبو سالم. لكن الأمم المتحدة أكدت أن المعونات لا تزال عالقة ولم يتمّ توزيعها على سكان القطاع البالغ عددهم 2,4 مليوني شخص. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "لحظة تعرّض غزة لقصف إسرائيلي" أخيرا. في الحقيقة هذه المشاهد ليست حقيقية، لكونها منشأة بالذكاء الاصطناعي. وقد ولّدها حساب everythingai97@ ونشرها بهذا الوصف في تيك توك أخيراً.

جنين: الاحتلال يطلق النار في اتجاه دبلوماسيين أجانب
جنين: الاحتلال يطلق النار في اتجاه دبلوماسيين أجانب

المدن

timeمنذ 2 أيام

  • المدن

جنين: الاحتلال يطلق النار في اتجاه دبلوماسيين أجانب

جنين: الاحتلال يطلق النار في اتجاه دبلوماسيين أجانب وزير الخارجية البلجيكي يطالب اسرائيل بـ"توضيحات مقنعة" (Getty) حجم الخط مشاركة عبر أطلق جنود إسرائيليون النار في اتجاه وفد من الدبلوماسيين الأجانب كانوا يقومون بزيارة إلى مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة الأربعاء. ولقي إطلاق النار إدانات من إيطاليا وإسبانيا وبلجيكا والاتحاد الأوروبي. وشجبت هذه الأطراف "تهديد" الدبلوماسيين، داعية إسرائيل إلى توضيح ملابسات ما جرى. وطالب وزير الخارجية البلجيكي مكسيم بريفو اسرائيل بـ"توضيحات مقنعة" بعد العيارات النارية التي استهدفت بحسب قوله "عشرين دبلوماسياً"، بينهم بلجيكي، فيما استدعت إيطاليا السفير الإسرائيلي. طلقات تحذيرية وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن جنوده أطلقوا "طلقات تحذيرية" بعد "انحرفت" الزيارة التي يقوم بها دبلوماسيون أجانب عن المسار المتفق عليه. وقال في بيان أنه "يأسف للإزعاج الذي تسببت به الحادثة"، مشيراً الى أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات. وأكد دبلوماسي أجنبي كان ضمن الوفد، لوكالة "فرانس برس" إنه سمع "إطلاق نار متكرر" من داخل مخيم. وأوضح "كنا نقوم بزيارة مع محافظ جنين إلى حدود المخيم لمعاينة الدمار" في المنطقة التي تشهد منذ أشهر عمليات عسكرية إسرائيلية تستهدف فصائل فلسطينية. وأضاف "كان هذا آخر جزء من الزيارة وفجأة سمعنا طلقات نارية، كانت متكررة ليست واحدة أو اثنتين، وفي تلك اللحظة بدأنا جميعاً بالركض عائدين إلى المركبات". إطلاق النار بجنون ودانت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان "الجريمة النكراء التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، والمتمثلة في الاستهداف المباشر بإطلاق الرصاص الحي على وفد دبلوماسي معتمد لدى دولة فلسطين". وتنظم الوزارة جولات ميدانية لدبلوماسيين أجانب، بهدف اطلاعهم على ما يجري في شمال الضفة الغربية. وقال أحمد الديك، المستشار السياسي للوزارة والذي كان يقود الوفد خلال الزيارة "أطلقوا النار علينا بجنون". وأضاف "ندين هذا الفعل المجنون من قبل الجيش الإسرائيلي الذي أعطى انطباعاً حياً للوفد الدبلوماسي عن الحياة التي يعيشها الشعب الفلسطيني، ونتمنى على أعضاء الوفد الدبلوماسي أن ينقلوا هذه الصورة وأن يتم التعبير عنها بمواقف واضحة". غضب أوروبي يأتي ذلك في وقت تتوالى فيه التصريحات الغربية المنتقدة لإسرائيل بسبب استمرار حربها على غزة وفرضها حصارا خانقا يهدد بتفاقم الأزمة الإنسانية التي يواجهها القطاع منذ نحو 20 شهراً. وطالب وزير خارجية إيطاليا أنطونيو تاياني إسرائيل بوقف العمليات ضد المدنيين في غزة وفتح المعابر فوراً لإدخال المساعدات الإنسانية. من جهته قال رئيس وزراء النرويج يوناس غار ستوره إن بلاده ستواصل اتصالاتها الدولية بهدف الاتفاق على تدابير فعالة يمكنها مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي، بما في ذلك العقوبات الاقتصادية. وأضاف ستوره: "قد تكون هناك تدابير أو عقوبات تشمل النشاط بالمستوطنات أو أفراداً أو منتجات إسرائيلية". بدورها، أكدت وزيرة خارجية السويد ماريا مالمر ستينرغارد أنه إذا كانت إسرائيل تنوي السيطرة على غزة فهذا يعني ضمها وهو أمر يتعارض مع القانون الدولي. وأضافت أن السويد متمسكة بإيمانها الراسخ أنه لا يجوز تغيير أو تقليص مساحة أراضي غزة، مشيرة إلى أن بلادها حثت الحكومة الإسرائيلية مراراً وتكراراً على إدخال المساعدات إلى غزة وتوزيعها من دون عوائق. في المقابل، نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصدر في الخارجية الإسرائيلية قوله إن إسرائيل أمام تسونامي حقيقي سيزداد سوءاً. حجم الخط مشاركة عبر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store