
أحمد عبد العزيز: أتمني الحصول على جائزة الدولة التقديرية
قال النجم الكبير أحمد عبد العزيز إن التقدير مهم جدا للفنان.
خلال لقائه مع الإعلامي عبد العزيز أحمد في برنامج "بالمايك والقلم" المذاع عبر قناة الظفرة الإماراتية: "أحيانا أشعر أنه ينقصني بعض التقدير الأدبي من بلدي".
في هذا السياق وردا على سؤال ما هي الجائزة التي يتطلع للحصول عليها، قال أحمد عبد العزيز: "جائزة الدولة التقديرية".
كما تحدث أحمد عبد العزيز عن الشعبية التي يحظى بها بين الناس في الشارع قائلا: "بالنسبة لي تقدير الناس في الشارع هو التقدير الحقيقي".
يذكر أن أحمد عبد العزيز عرض له في رمضان الماضي مسلسل "فهد البطل"، بطولة أحمد العوضي وميرنا نور الدين وأحمد عبدالعزيز ومحمود البزاوي ولوسي وكارولين عزمي ويارا السكري وعصام السقا وصفاء الطوخي وحجاج عبدالعظيم وكذلك محسن منصور وحمزة العيلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارك
منذ 13 ساعات
- أخبارك
أحمد عبد العزيز: رفضت أدوارا قد اللي أنا عملتها.. وندمت على فيلمين لصلاح أبو سيف
كشف الفنان أحمد عبد العزيز، أنه رفض أدوارا توازي ما قدمه خلال مسيرته الفنية، قائلا: «أنا تقريبا رفضت أدوارا قد اللي أنا عملتها»، عازيا كثرة الاعتذارات إلى أسباب متعددة منها ما يتنافى مع أخلاقه وقيمه، أو بسبب تشابه الأدوار. وأشار خلال تصريحات لبرنامج «ON Set» المذاع عبر شاشة «ON»إلى شعوره بالندم على عدم تقديم دورين سينمائيين مع المخرج صلاح أبو سيف، قائلا: «أول مرة كلمني المخرج صلاح أبو سيف في فيلم البداية، كنت في بداية مشواري واعتذرت بسبب تصوير فيلم الطوق والأسورة في الأقصر». وأشاد بالمخرج الراحل صلاح أبو سيف الذي وصفه بأنه «أحد أعمدة السينما المصرية»، لافتا إلى أن العمل معه كان يشكل مصدر فخر لأي فنان، مضيفا أن: «الفيلم الآخر كان المواطن مصري، واعتذرت بسبب المشاركة في مسلسل الوسية». وذكر أن «مشهد الحمى في مسلسل أبو زيد الهلالي» من المشاهد التي لا ينساها، موضحا أن «المشهد لم يكن مكتوبا في السيناريو، وأنا كنت مهموما كيف أقنع المشاهد أني أسود البشرة، فطلبت من الكاتب يسري الجندي، قلت له أنا نفسي في مشهد حمى، قال لي فكرة لطيفة ننفذها». ورد على سؤال حول أي من شخصياته الشهيرة كانت ستصبح «تريند» لو كانت وسائل التواصل الاجتماعي موجودة وقت عرضها، قائلا: «لو السوشيال ميديا كانت موجودة عباس الضو بيقول لأ، وحتى الآن تريند واستمرت عايشة».


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
أحمد عبدالعزيز يكشف كواليس مشاركته في مسلسل "فهد البطل" وسبب صدمته
تحدث الفنان أحمد عبدالعزيز، عن شخصة 'غلاب '، التي قدمها في مسلسل 'فهد البطل"، والذي عرض في رمضان الماضي، مشيرًا أنه تلقى اتصالًا للمشاركة في المسلسل، وكان الفنان أحمد العوضي حاضرًا خلال المكالمة، حيث أخذ الهاتف وتحدث معه، مؤكدًا أن مكالمة العوضي كانت حافزًا قويًا للموافقة على المشاركة، إذ قال له العوضي: "عايزين نعلي بيك"، فرد عليه قائلًا: "أنت عالي من غير حاجة". وأضاف عبدالعزيز، خلال حواره ببرنامج 'أون سيت' والمذاع عبر فضائية on، أنه فوجئ بطبيعة الشخصية، خلال قراءته للسيناريو ووجدها لرجل قاتل قام بقتل شقيقه وتسبب في وفاة والده واستولى على كل شيء، مشيرًا إلى أنه اتصل بالمؤلف وأعرب له عن صدمته، إلا أن المؤلف طالبه بمتابعة القراءة. التدريب على ركوب الخيل وأوضح أنه تذكر قصص قابيل وهابيل وإخوة يوسف، بالإضافة إلى بعض الحوادث التي قرأ عنها، مشيرًا إلى أنه خاض رحلة من التحضير والمذاكرة والمناقشات مع المؤلف وبطل العمل، مشيرًا إلى أن العمل تضمن مشاهد لركوب الخيل، وهو ما تطلب منه العودة للتدريب على الفروسية بعد فترة طويلة من الانقطاع. وأكد عبدالعزيز أن توفير ساعة واحدة فقط قبل تصوير مشاهد الخيل كانت كافية لإجراء التدريبات اللازمة استعدادًا لهذه المشاهد.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
أحمد عبدالعزيز يكشف عن مشاهد لن ينساها في تاريخه الفني
كشف الفنان أحمد عبدالعزيز عن عدد من المشاهد التي لم ينساها طوال مشواره الفني، مؤكدًا أن من هذه المشاهد مشهد الأسر في مسلسل "المال والبنون"، ومشهد النهاية في مسلسل "ذئاب الجبل"، بالإضافة إلى مشهد الاستحمام في مسلسل "أبو زيد الهلالي"، الذي لم يكن موجودًا في السيناريو، مؤكدًا أنه كان مهمومًا بإقناع المشاهد بأنه أسود البشرة. وأضاف "عبدالعزيز"، خلال حواره ببرنامج "أون سيت"، والمذاع عبر فضائية on، أنه تواصل مع الكاتب يسري الجندي وأبلغه برغبته في وجود مشهد الاستحمام بالعمل، مشيرًا إلى أن المياه لم تزل اللون الأسود عن بشرته بسبب استخدام خامات ألوان مستوردة من فرنسا، وأن اللون ظهر بشكل لطيف. ماذا لو كانت السوشيال ميديا موجودة بوقته وأشار إلى أنه لو كانت السوشيال ميديا موجودة في زمن عرض الأعمال التي شارك فيها، لكانت عبارة "عباس الضو بيقول لا" أصبحت تريند، مؤكدًا أن جميع العبارات التي قيلت في ذلك الوقت لكانت تصدرت التريند.