logo
أسعار اللحوم اليوم الأحد 29 يونيو 2025.. الكندوز بـ 409.67 جنيه

أسعار اللحوم اليوم الأحد 29 يونيو 2025.. الكندوز بـ 409.67 جنيه

الأسبوعمنذ 18 ساعات

أسعار اللحوم اليوم
ياسمين الأمير
استقرت أسعار اللحوم اليوم الأحد 29 يونيو 2025 في الأسواق والمجمعات الاستهلاكية التابعة للحكومة، وبلغ سعر كيلو اللحوم الضأن نحو 428 جنيها، ويتراوح سعر الكبدة البلدي ما بين 300 و350 جنيهًا.
أسعار اللحوم اليوم
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أسعار اللحوم اليوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أسعار اللحوم في الأسواق
سجل سعر كيلو عِرق الفلتو نحو 420 جنيهًا.
سجل سعر اللحوم البتلو نحو 434.29 جنيه.
سجل سعر كيلو اللحوم الضأن نحو 428 جنيها.
سجل سعر اللحم الكندوز نحو 409.67 جنيه.
سجل سعر اللحوم الكندوز الكبير نحو 371.5 جنيه.
يتراوح سعر الكبدة البلدي ما بين 300 و350 جنيهًا.
يتراوح سعر المفروم البلدي ما بين 330 و460 جنيهًا.
يتراوح سعر كيلو اللحم الجملي ما بين 270 و300 جنيه.
أسعار اللحوم في وزارة الزراعة
بلغ سعر كيلو السجق نحو 225 جنيهًا.
بلغ سعر اللحم المفروم نحو 230 جنيهًا.
بلغ سعر اللحوم كندوز نحو 350 جنيهًا.
بلغ سعر الكبدة نحو 250 جنيهًا للكيلو.
بلغ سعر اللحم الضأن نحو 350 جنيهًا للكيلو.
بلغ سعر اللحوم البلدي الطازجة نحو 280 جنيهًا للكيلو.
أسعار اللحوم في منافذ وطنية
وصل سعر الموزة نحو 295 جنيهًا.
وصل سعر عِرق الفلتو نحو 350 جنيهًا.
وصل سعر اللحم وش فخدة نحو 300 جنيه.
وصل سعر البفتيك والاستيك نحو 325 جنيهًا.
وصل سعر الكيلو من اللحم البقري نحو 280 جنيهًا.
يتراوح سعر الكبدة الطازجة ما بين 300 و350 جنيهًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محافظ الإسماعيلية يتفقد مشروع شبكة التجفيف ومحطة الصرف الصحي بقرية الحجاز
محافظ الإسماعيلية يتفقد مشروع شبكة التجفيف ومحطة الصرف الصحي بقرية الحجاز

بوابة الفجر

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الفجر

محافظ الإسماعيلية يتفقد مشروع شبكة التجفيف ومحطة الصرف الصحي بقرية الحجاز

قام اللواء طيار أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، في ختام جولته التفقدية اليوم الأحد، لعدد من القطاعات الخدمية والتنموية بقرية الحجاز "الكيلو٢"، التابعة لمركز ومدينة الإسماعيلية، بتفقد محطة التجفيف ومحطة الصرف الصحي بالقرية؛ لمتابعة سير العمل ميدانيًّا وتفقد مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين بالقرية على أرض الواقع، وكذلك الاحتياجات والمطالب؛ بهدف تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين بالقرية. وذلك بحضور اللواء طارق محمود اليمني السكرتير العام المساعد لمحافظة الإسماعيلية، العميد محمد فرج شعلان المستشار العسكري للمحافظة، اللواء مهندس محمد كمال مستشار محافظ الإسماعيلية للمشروعات الهندسية، العميد وائل حمزة رئيس مركز ومدينة الإسماعيلية، المهندسة مروة فوزي المدير التنفيذي لفرع الهيئة القومية لمشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بالإسماعيلية، المهندس أحمد الشيمي مدير عام مديرية الطرق والنقل بالإسماعيلية، المهندسة سماح المحمدي مدير عام مديرية الإسكان بالإسماعيلية، المهندس محمد عبدالسلام رئيس قطاع الإسماعيلية بالشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي بمحافظات القناة، ولفيف من القيادات التنفيذية والشعبية بالمحافظة. حيث قام محافظ الإسماعيلية، بتفقد المحطة الرئيسية لمشروع شبكة التجفيف بقرية الحجاز، واستمع إلى شرح تفصيلي من المهندس أحمد الشيمي مدير عام مديرية الطرق والنقل بالإسماعيلية، أوضح خلاله أن المرحلة الثانية من شبكة تجفيف قرية الحجاز تمتد بأطوال خطوط انحدار ٤.٦ كم، ومحطة تجميع رئيسية بسعة ٢٥٠٠ م٣/ اليوم، وذلك استكمالًا للمرحلة الأولى والتي تبلغ أطوالها ٨.٧ كم، على محطة تجميع تبلغ سعتها ٣٥٠٠ كم٣ /اليوم. حيث يتم ضخ المياه الناتجة من شبكة التجفيف، على خط مياه ري المسطحات الخضراء بالطريق الدائري لري ما يقرب من ٨٠ فدان من المسطحات في المداخل والمحاور الرئيسية بالمحافظة. ثم تفقد "أكرم" محطة الصرف الصحي الرئيسية بقرية الحجاز، واستمع إلى شرح تفصيلي من المدير التنفيذي لفرع الهيئة القومية لمشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بالإسماعيلية، حيث بلغت التكلفة الإجمالية للمشروع ١٧٠ مليون جنيه؛ لخدمة ٥٠ ألف نسمة بمناطق عزبة آدم، عزبة أحمد عمر، عزبة عبدالرحيم القبلية، عزبة الكملي، وعزبة موسى. ويتكون المشروع من محطة الرفع، التي تحتوي على البيارة، عنبر التشغيل، الأوناش، منظومة الطرق المائي، المولد، مبنى للإدارة، المخزن، وغرفة تأمين المبنى. بجانب شبكات الانحدار المنشأة بالكامل من مواسير فخار وخرسانة وبلاستيك، بأقطار (٢٠٠ -٦٠٠ مم)، بإجمالي طول ٢٨ كم، إضافة إلى خط الطرد المكون بالكامل من مواسير بلاستيك u.p.v.c قطر ٣٥٠ مم، وبإجمالي طول ٩٣٠ متر، بالإضافة لغرفة التهدئة. وفي ختام جولته، وجَّه محافظ الإسماعيلية بسرعة العمل لحل كافة مشكلات القرية بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية، وشركات المرافق العامة، واتخاذ كافة الإجراءات والتدابير التنفيذية اللازمة لتوفير كافة الخدمات لمواطني القرية. مختتمًا، حرصت على النزول إلى القرية والتواجد وسط المواطنين للتأكيد على اهتمام الجهاز التنفيذي للمحافظة بكافة قري الإسماعيلية، على أن تكون الانطلاقة من قرية الحجاز وتمتد إلى باقي قرى المحافظة، ويكون هناك تواصل واتصال مباشر مع القرى وليس فقط من خلال المراكز والمدن، واتباع سياسة الاستماع إلى المواطنين والقيادات الشعبية بالقرى والتعاون مع لحل المشكلات وتعظيم مفاهيم المسئولية والمشاركة الاجتماعية.

نزيف الأسفلت لا يتوقف.. ملف الإهمال في الطرق من حادثة المنوفية إلى الكارثة القادمة
نزيف الأسفلت لا يتوقف.. ملف الإهمال في الطرق من حادثة المنوفية إلى الكارثة القادمة

النبأ

timeمنذ 5 ساعات

  • النبأ

نزيف الأسفلت لا يتوقف.. ملف الإهمال في الطرق من حادثة المنوفية إلى الكارثة القادمة

على الأسفلت لا تمر السيارات فقط، بل تمر أيضًا أرواح تتأرجح بين الحياة والموت، ففي كل صباح، يخرج الملايين إلى أعمالهم، لا يحملون همًا سوى لقمة العيش، لكن ما لا يدركه كثيرون أن بعضهم لن يعود، ليس بسبب حادث عابر، بل بسبب طريق متهالك، بلا إنذار، بلا صيانة، بلا أدنى معايير الأمان. في المنوفية، وقع المحظور مجددًا، طريق فرعي يبتلع سيارة ميكروباص بأكملها، يسقط قتلى وجرحى، ويثير موجة من الغضب الشعبي، ثم كما العادة، يُطوى الملف في صمت، لكن السؤال الذي لا يجب أن يُطوى متى يصبح الطريق في مصر وسيلة حياة لا وسيلة للموت؟ قرى بلا طرق آمنة.. والمدن ليست أفضل حالًا حادثة المنوفية ليست استثناء، بل عنوان جديد لسلسلة طويلة من الكوارث الممتدة من الصعيد إلى الوجه البحري، "بنمشي وقلوبنا في رجلينا، فالطريق مليان شروخ وحفر، ولو حصل لك حاجة، محدش هيلحقك"، بهذه الكلمات وصف "أحمد.ع"، أحد سائقي خط المنوفية – طنطا، حالة الطرق الداخلية في المحافظة. مصر وحوادث الطرق.. أرقام تكشف حجم الكارثة رغم تراجع معدل الوفيات رسميًا في بعض السنوات، فإن الأرقام لا تزال تعكس أزمة، فمصر شهدت أكثر من 7100 وفاة في حوادث الطرق خلال عام 2023، المتوسط اليومي يقارب 20 حالة وفاة بسبب الطرق، ونحو 55 ألف إصابة سنويًا، ما بين عاهات مستديمة وفقدان أطراف، وخسائر الاقتصاد القومي بسبب حوادث الطرق تقدر بنحو 30 مليار جنيه سنويًا، لكن خلف هذه الأرقام وجوه وأسماء، وعائلات تتلقى عزاءً بدلًا من العودة الآمنة لمنازلها. أين المشكلة؟ فساد في التنفيذ أم غياب للصيانة؟ "رصف الطريق ده اتعمل في 2022، بس كله بلاطة فوق التراب، مفيش طبقة أساس ولا صرف"، بهذه الجملة اختصر أحد سكان كفر عشما بالمنوفية الكارثة. ويبدو أن هذه الجملة تصلح لوصف مئات الطرق التي يتم تسليمها في مصر بتوقيع مسؤول، وموافقة لجنة فنية، ثم تنهار بعد أشهر أو سنوات قليلة. المشكلة لا تكمن فقط في الاعتمادات المالية، بل في غياب المحاسبة والرقابة الفنية، حيث تُسند الأعمال لمقاولين دون خبرة كافية، أو دون إشراف حقيقي من أجهزة المحليات والطرق، وتُرصف الطرق لأغراض دعائية وليس وفق أولويات فنية. "خريطة الرعب".. أبرز الطرق القاتلة في مصر بعض الطرق في مصر تحولت إلى "مصائد أرواح"، منها طريق الكريمات – بني سويف: شهد أكثر من 150 وفاة خلال خمس سنوات، والدائري الإقليمي جنوب الجيزة: تصادمات شبه يومية بسبب نقص الإنارة وانعدام الرقابة، والطريق الزراعي القديم (القاهرة – الإسكندرية): حفَر ومطبات عشوائية وقلة العلامات المرورية، ومناطق الريف والصعيد طرق متهالكة لا تُرى في تقارير التنمية رغم الكثافة السكانية. من المسؤول؟ تعدد الجهات وغياب التنسيق الأزمة تبدأ من غياب الجهة الواحدة المسؤولة عن الطرق، فبين الهيئة العامة للطرق والكباري، ووزارة النقل، ومديريات الطرق في المحافظات، والمجالس المحلية، تضيع المسؤولية. وفي حادثة المنوفية، لم يُحدد حتى الآن المسؤول عن رصف الطريق المنهار، هل هو المقاول؟ الوحدة المحلية؟ إدارة الطرق بالمحافظة؟ لا أحد يملك إجابة دقيقة، رغم وجود الضحايا. أصوات من الأرض.. شهادات من قلب المأساة وتقول والدة إحدى الضحايا بالمنوفية: "بنتي كانت راجعة من شغلها والطريق ابتلع الميكروباص فجأة.. خدوه من المشرحة مش من بيته." وقال آخر: "الناس في القرى بتموت من سوء الطرق، والدولة بتعلن عن افتتاحات لطُرق تانية مش محتاجاها." هل توجد حلول حقيقية؟ أم مجرد وعود على الورق؟ وزارة النقل تعلن كل عام عن خطط لتطوير ورفع كفاءة شبكة الطرق، ومبادرات كبرى مثل المشروع القومي للطرق ومبادرة "حياة كريمة"، لكن المشكلة أن كثيرًا من الطرق الفرعية والريفية لا تدخل الخطة أصلًا، أو يتم التعامل معها كأولوية مؤجلة. الحلول المقترحة من الخبراء تشمل إعادة هيكلة منظومة الإشراف الفني على الطرق، وإلزام المقاولين بضمان جودة لسنوات، وتفعيل الرقابة الشعبية من خلال الإبلاغ المجتمعي، ومضاعفة مخصصات صيانة الطرق، وربطها بمعدلات الحوادث. الطريق ليس مجرد وسيلة.. بل مسألة حياة أو موت حادثة المنوفية الأخيرة ليست إلا إنذارًا جديدًا بأن الإهمال في ملف الطرق لم يعد يُحتمل، فكل شق في الأسفلت، وكل حفرة تُهمل، وكل متر يُرصف بلا رقابة، قد يعني وفاة جديدة، وأسرة تفقد عائلها، وربما يكون تطوير الطرق ضرورة للتنمية، لكن الأهم أن تكون آمنة للحياة.

متنفس الغلابة.. «حدائق المنتزة» بالإسكندرية ترفع شعار لـ«الأغنياء فقط» وسط استياء المواطنين: «كل خطوة بفلوس ومفيش خدمات»
متنفس الغلابة.. «حدائق المنتزة» بالإسكندرية ترفع شعار لـ«الأغنياء فقط» وسط استياء المواطنين: «كل خطوة بفلوس ومفيش خدمات»

أهل مصر

timeمنذ 6 ساعات

  • أهل مصر

متنفس الغلابة.. «حدائق المنتزة» بالإسكندرية ترفع شعار لـ«الأغنياء فقط» وسط استياء المواطنين: «كل خطوة بفلوس ومفيش خدمات»

عادت أزمة دخول وارتفع سعر تذكرة دخول حدائق المنتزة منعم حميد، أحد أهالي الإسكندرية، أعرب عن استيائه، قائلًا إنه امتنع عن الذهاب إلى وقال عبد الرحمن الفداوي، أحد أهالي المدينة، إن كل شئ داخل حدائق المنتزة أما إيهاب محمد عاشور، فيروي تجربته للتنزه داخل حدائق المنتزة، قائلًا: «دخلنا بالسيارة وكنا 6 أفراد كل فرد بـ 50 جنيهًا وكذلك رسوم دخول السيارة 50 جنيهًا بإجمالي 350 جنيهًا للدخول فقط، ثم ركن السيارة بالجراچ بـ 50 جنيهًا، واستقلال الـ جولف كار للوصول للمكان الذي تودّ المكوث فيه بـ 50 جنيهًا للفرد، ليكون إجمالي تكلفة الدخول فقط 700 جنيه قبل أن تبدأ استنشاق الهواء». من جانبه أكد كابتن محمود مرشدي، عضو بمجموعة المنتزه للراكيت، إنه تقدم بشكوى حملت رقم 7546096 موجهة إلى رئاسة الجمهورية، بشأن بعض السلبيات والأخطاء بحدائق المنتزة، مضيفًا أن تطوير المنتزه أمر جيد بلا شك خاصة منطقة البحيرات الرائعة ولكن هناك سلبيات وأخطاء كثيرة في عملية التطوير، أهمها تمركز الجراچات بجوار البوابات الرئيسية بدءً من بوابة الشيراتون إلى بوابة القطار والتي تم هدمها لتنفيذ مشروع مترو الأنفاق، لذلك نجد زوار المنتزه يدخلون الجراچ ويعانون من تنقلهم وانتظارهم لعربات الجولف أو سيرهم على الأقدام ويحملون أمتعتهم في مشهد شاق حيث كان يجب أن تنتشر الجراچات داخل الحديقة بدلًا من تمركزها بعيدًا عن الأماكن المستهدفة للتنزه فيها. حدائق المنتزة وأضاف مرشدي لـ«أهل مصر»، أنه من السلبيات والأخطاء أيضًا أن التطوير بدأ منذ حوالي 3 سنوات ولم ينتهي بعد ونلاحظ عمليات حفر، كما لا يوجد مقاعد للزوار أو برجولات مُصنَّعة من الأشجار التي تم قطعها ولا ندرى إلى أين ذهبت تلك الأشجار ولم يُستفاد بها لصنع البرجولات بدلًا من تصنيع مقاعد حديدية تتعرض للأحوال الجوية وتُصبح قطع حديد يعلوها الصدأ وتحتاج إلى صيانة وطلاء دوري فقد كانت المنتزه سابقًا تتميز بالبرجولات الخشبية التي ترتادها الرحلات والمجموعات للسمر وحفلات أعياد الميلاد وكانت أيضًا تلك البرجولات ملاذًا للزوار عند هطول المطر وحرارة الشمس، فضلًا عن أن بعض المساحات الخضراء سيئة جدًا ومتعرجة والأراضي غير مستوية، وكذلك انتشار القمامة وتردي أوضاع دورات المياه وعدم وجود سُبل لتصريف مياه الأمطار مما يجعلها تتحول إلى بِرَك مياه عند سقوط الأمطار في فصل الشتاء. حدائق المنتزة حدائق المنتزة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store