
مايكروسوفت توزع أكواد هدايا Xbox مجانية عشوائيًا خلال تخفيضات الربيع 2025
مايكروسوفت توزع أكواد هدايا Xbox مجانية عشوائيًا خلال تخفيضات الربيع 2025
تستمر تخفيضات Xbox Spring Sale 2025 بتقديم خصومات ضخمة على أكثر من 1000 لعبة، لكن ما قد يثير اهتمام اللاعبين أكثر هو العرض الخاص من مايكروسوفت. حيث تقوم الشركة بتوزيع رموز بطاقات هدايا مجانية بقيمة 5 دولارات أو 10 دولارات، لتستهدف بذلك اللاعبين الذين يفضلون التوفير.رغم ذلك، يبدو أن هذه العروض عشوائية، حيث أشارت بعض المشاركات على Reddit إلى أن الرسائل تتناثر هنا وهناك. لذا، يجب على اللاعبين التحقق من صناديق الوارد في تطبيق أو وحدة تحكم Xbox الخاصة بهم لمعرفة ما إذا كانت مايكروسوفت قد أرسلت لهم أحد هذه الرموز.
الغريب أن بعض الحسابات غير النشطة، والتي لم يتم استخدامها منذ سنوات، قد تتلقى أيضًا هذه الرموز. فوجئ العديد من اللاعبين عندما وجدوا رسائل من مايكروسوفت على حساباتهم القديمة.في الوقت نفسه، يعتقد بعض عشاق Xbox الذين يشترون ويلعبون الألعاب…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
مايكروسوفت تحظر استخدام كلمات فلسطين وغزة وإبادة جماعية في رسائل موظفيها
أثار قرار شركة مايكروسوفت بفرض قيود على استخدام كلمات مثل "فلسطين" و"غزة" و"إبادة جماعية" في رسائل البريد الإلكتروني الداخلية جدلًا واسعًا بين موظفيها والمهتمين بحرية التعبير داخل كبرى شركات التكنولوجيا. ووفقًا لتقرير نشره موقع Dropsite News، قامت الشركة بتفعيل نظام تصفية داخلي سري على منصة البريد الإلكتروني "إكسشينج"، يمنع إرسال الرسائل التي تحتوي على كلمات معينة تحمل "حمولة سياسية"، دون إخطار المُرسل أو المُستقبل. احتجاجات داخلية وتوتر متصاعد يأتي هذا التطور في ظل تصاعد التوتر داخل الشركة، إذ نظّم موظفون مؤخرًا احتجاجات ضد تعاون مايكروسوفت مع الجيش الإسرائيلي، ضمن حملة "لا لأزور من أجل الفصل العنصري"، التي تدعو لقطع العلاقات التكنولوجية والعسكرية مع إسرائيل. وكشفت المجموعة أن الكلمات المحظورة تشمل فقط ما يتعلق بالفلسطينيين، بينما لا تُمنع كلمات مثل "إسرائيل"، ما أثار اتهامات بـ"الرقابة الانتقائية". رد الشركة من جانبه، برّر متحدث باسم مايكروسوفت الخطوة بقوله: "إرسال رسائل جماعية غير مرغوبة داخل بيئة العمل ليس أمرًا مقبولًا. لدينا منصات مخصصة للمناقشات، ويمكن للموظفين اختيار الانضمام إليها." وأضاف: "تلقينا رسائل أُرسلت إلى عشرات الآلاف من الموظفين خلال اليومين الماضيين، فاتخذنا إجراءات للحد منها". دور تقني مثير للجدل تواجه مايكروسوفت أيضًا انتقادات بشأن دورها في دعم البنية التحتية التكنولوجية لإسرائيل عبر منصتها "أزور"، التي وفّرت، بحسب تقارير مسرّبة، دعمًا تقنيًا وأدوات ذكاء اصطناعي استُخدمت في عمليات عسكرية واستخباراتية خلال الصراع في غزة، بصفقات بلغت قيمتها نحو 10 ملايين دولار. ورغم هذه الضغوط، أكدت الشركة أنها "تلتزم بمراجعات قانونية وأخلاقية صارمة عند التعاون مع الحكومات المختلفة".


المصري اليوم
منذ 2 ساعات
- المصري اليوم
«لا أدلة على الانتهاكات».. مايكروسوفت تنفي رسميًا استخدام تقنياتها في حرب غزة
في أعقاب احتجاجات داخلية وضغط متزايد من موظفين سابقين وحاليين، نفت شركة مايكروسوفت رسميًا وجود أية استخدام لخدماتها السحابية وتقنياتها في الذكاء الاصطناعي من قبل الجيش الإسرائيلي لاستهداف المدنيين في قطاع غزة. مراجعة داخلية وخارجية حول مايكروسوفت بدون نتائج قالت مايكروسوفت في بيان نُشر عبر موقعها الرسمي، إنها أجرت مراجعة داخلية وخارجية دقيقة، شملت مقابلات مع العشرات من موظفيها، وتحليل وثائق وسجلات الاستخدام المرتبطة بخدماتها، وخلصت إلى أنها «لم تجد دليلًا على استخدام خدمات Azure أو تقنيات الذكاء الاصطناعي التابعة لها في أي عمليات ألحقت الأذى بالمدنيين أو خالفت شروط الاستخدام». وأوضحت الشركة أن علاقتها مع وزارة الدفاع الإسرائيلية تأتي في سياق علاقة تجارية عامة، مؤكدة أنها تلتزم بشروط استخدام صارمة تتطلب إشرافًا بشريًا وضوابط تمنع استخدام تقنياتها في الأذى أو خرق القانون. محدودية الرؤية على استخدام البرمجيات مع ذلك، أقرت مايكروسوفت بوجود قيود تقنية وقانونية على قدرتها في تتبّع كيفية استخدام العملاء لبرمجياتها على أجهزتهم الخاصة أو عبر خوادمهم المستقلة، وهو ما يحد من إمكانية المراجعة الدقيقة لكل السيناريوهات المحتملة لاستخدام خدماتها في سياقات عسكرية. احتجاجات متصاعدة من داخل الشركة البيان جاء بعد تصاعد التوتر داخل الشركة، حيث شهدت فعاليات الاحتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس مايكروسوفت احتجاجًا علنيًا من موظفتين سابقتين هما ابتهال أبوسعَد وفانيا أغراوال، حيث اتهمتا الشركة بـ«التواطؤ التقني» في الانتهاكات الجارية بغزة. واستهدفت أبوسعَد رئيس الذكاء الاصطناعي في الشركة، مصطفى سليمان، واصفةً إياه بـ«المستفيد من الحرب»، وطالبت بإيقاف أي استخدام محتمل لتقنيات الذكاء الاصطناعي في ما وصفته بـ«الإبادة الجماعية». وبحسب تقارير إعلامية، تم فصل أبوسعَد لاحقًا، فيما قدمت أغراوال استقالتها بعد إرسال رسائل إلكترونية إلى آلاف الموظفين تطالب بإنهاء العقود التقنية مع الجيش الإسرائيلي. حملة تطالب بالمعايير الأخلاقية نفسها المطبّقة على روسيا الاحتجاجات تأتي في سياق حملة داخلية أطلقها موظفون سابقون وحاليون في مايكروسوفت تطالب الشركة بوقف التعاون التقني مع إسرائيل، تمامًا كما علّقت تعاونها مع الحكومة الروسية بعد غزو أوكرانيا عام 2022. وتستند الحملة إلى تقارير صحفية تفيد بأن الجيش الإسرائيلي يستخدم خدمات Azure وتقنيات الذكاء الاصطناعي التابعة لمايكروسوفت وOpenAI في المراقبة وتحليل البيانات والاتصالات، وتشير إلى تقديم الشركة ما يقرب من 19 ألف ساعة دعم تقني وهندسي للقوات الإسرائيلية، بقيمة تقدّر بنحو 10 ملايين دولار. مايكروسوفت: لا نقدم برمجيات أمنية مخصصة للجيوش ردًا على هذه الادعاءات، أكدت مايكروسوفت أن الجيوش حول العالم عادةً ما تستخدم برمجياتها الخاصة أو برامج متخصصة من شركات عسكرية، وأن الشركة لم تطوّر أو توفّر أدوات مراقبة أو برمجيات أمنية موجهة للجيش الإسرائيلي. من جهته، اعتبر حسام نصر ، أحد منظمي الحملة داخل مايكروسوفت، أن بيان الشركة «مليء بالتناقضات والمراوغات»، وقال في تصريحات لموقع GeekWire:«لا يمكن اعتبار أي بيع تكنولوجي لجيش متهم بالإبادة الجماعية أمرًا أخلاقيًا، خاصة حين يكون قادته مطلوبين أمام المحكمة الجنائية الدولية».


موجز نيوز
منذ 7 ساعات
- موجز نيوز
مايكروسوفت تتهم آبل بتعطيل إطلاق متجر Xbox للهواتف
ألقت شركة مايكروسوفت باللوم على سياسات متجر التطبيقات التابع لشركة آبل في تأخير إطلاق متجر Xbox الخاص بالألعاب على الهواتف الذكية، والذي أعلنت عنه لأول مرة خلال صيف العام الماضي. وفي مذكرة قانونية جديدة (amicus brief) تم تقديمها هذا الأسبوع دعماً لشركة Epic Games، أوضحت مايكروسوفت أن القواعد التي تفرضها آبل على نظام الدفع داخل تطبيقات iOS تقف عائقًا أمام تنفيذ خططها الجديدة، والتي تشمل السماح للمستخدمين بإجراء عمليات الدفع عبر منصات خارجية. وقالت مايكروسوفت في المذكرة: 'الأمر القضائي الذي تستأنفه آبل يمنعها من فرض استخدام نظام الدفع الخاص بها فقط داخل التطبيقات، وهو ما يفتح المجال أمام شركات مثل مايكروسوفت لتوفير بدائل للمستهلكين. ومع ذلك، فإن تحايل آبل على القرار أعاق قدرتنا على إطلاق هذه العروض.' وكانت الخطة تقضي بأن تتيح مايكروسوفت لمستخدمي تطبيق Xbox، وكذلك ألعابها مثل Minecraft وCandy Crush، إجراء المدفوعات خارج تطبيق آبل، عبر روابط توجه المستخدمين إلى مواقع الشراء الخاصة بها، على غرار ما قامت به كل من Spotify وAmazon مؤخرًا. وأضافت مايكروسوفت: 'كنا نهدف لإطلاق متجر إلكتروني خاص بنا يُمكن الوصول إليه من داخل التطبيقات عبر روابط خارجية، لكن آبل حتى الآن حالت دون تحقيق هذا الهدف.' وقد قامت آبل بتقديم استئناف رسمي ضد القرار القضائي في وقت سابق من مايو الجاري، كما طالبت محكمة الاستئناف الفيدرالية بتجميد تنفيذ الحكم مؤقتاً لحين البت في الاستئناف. لكن مايكروسوفت طالبت المحكمة بإجبار آبل على تنفيذ القرار الحالي، محذّرة من أن الأخيرة قد تتراجع عن أي تغييرات بمجرد استعادتها لزمام الأمور. وأشارت مايكروسوفت إلى أن آبل نفسها صرحت بأن السياسات التي تم تعديلها استجابة للحكم القضائي قابلة للإلغاء، مما يثير مخاوف بشأن استقرار السوق وثقة المطورين والمستهلكين على حد سواء. ورغم أن بعض التطبيقات مثل Fortnite قد عادت بالفعل إلى متجر App Store في الولايات المتحدة، إلا أن مايكروسوفت لا تزال في حالة ترقب، بانتظار حسم قانوني واضح لتجنب إطلاق متجرها ثم اضطرارها لاحقاً لسحبه إذا ما انتصرت آبل في الاستئناف. يُذكر أن هذه القضية تُعد واحدة من أبرز النزاعات التقنية في الولايات المتحدة، ويتوقع أن تكون نتائجها ذات تأثير طويل الأمد على علاقة شركات التكنولوجيا الكبرى مع منصات التوزيع الرقمية مثل متجر آبل.