
المحمدي: "سوف نذهب إلى تنزانيا من أجل الفوز على سيمبا" ه.ل (البطولة) 2025-05-17 21:20 Tweet
أكد منير المحمدي ، حارس مرمى نهضة بركان ، رغبة فريقه في الفوز في مواجهة إياب نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية أمام سيمبا التنزاني، بعد انتهاء موقعة الذهاب لصالح فريقه (2-0).
وقال المحمدي في تصريحه بعد المباراة: "أنا سعيد أكثر للمجهود الذي قدمناه كفريق، وهذه هي الطريقة التي يمكن أن تفوز بها في النهائي".
وواصل:"نحن في الطريق الصحيح ونرغب بالفوز في المباراة المقبلة. نحن فريق رائع ونعمل كمجموعة ووصلنا للنهائي كفريق، وسنذهب لتنزانيا للفوز".
يشار إلى أن مباراة الإياب ستجرى يوم 25 ماي الجاري، في تمام الساعة الرابعة عصرا (غرينيتش+1)، على أرضية ملعب "أمان" الدولي بجزيرة زنجبار التنزانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LE12
منذ 6 ساعات
- LE12
إحتجاز بعثة نهضة بركان في مطار زنجبار يساءل الكاف قبل نادي سيمبا التنزاني
يبدو أن نادي سيمبا التنزاني بدء مباراة نهائي كأس الكاف أمام نهضة بركان، من مطار زنجبار، ذلك ما تشير إليه الاخبار القادمة من تنزانيا. جريدة le12سبورت مصدر جريدة قال إن بعثة وأضاف، أن لا أحد منّ المسؤولين في المطار قدم جوابا مقنعا لبعثة نهضة بركان، غير التحجج ب'تعطل السيستيم'. وتابع، حتى وفد الكاف، وجد نفسه خلف الأبواب الموصدة لمطار زنجبار، ما جعل فرضية المؤامرة بادية للعيان. وإستنكر عدد من أعضاء بعثة نهضة بركان سوء المعاملة التي قوبلوا بها من طرّف المسؤولين في المطار، وكذا نادي سيمبا التنزاني. وعبر أعضاء وفد الفريق المغربي، عن عدم تأثرهم بهذه المعاملة، وعزمهم مواجهة كل التحديات حتى العودة باللقب إلى المغرب. ما وقع في مطار زنجبار، عشية النهائي المنتظر أمام نادي سيمبا التنزاني، لا يمكن اختزاله في 'تعطل السيستام'، كما حاول بعض مسؤولي المطار تبريره ببرود لبعثة الفريق المغربي. هذا النوع من الأعذار الإدارية قد يُقبل في حالات عابرة، ولكن أن يُترك فريق يمثل بلدا بحجم المغرب، إلى جانب وفد رسمي من الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ( لقد أظهر التنظيم المحلي، في هذه الواقعة، ارتباكًا مقلقًا لا يليق بنادٍ مثل سيمبا، المفترض أن يكون حريصًا على صورة بلده ومنافساته. غياب الحد الأدنى من الاستعداد اللوجستي لاستقبال فريق ضيف في محطة أساسية كهذه لا يمكن تبريره بالصدفة أو الأعذار التقنية. وإن لم تكن هذه المعاملة مقصودة، فإنها لا تقل خطورة من كونها ناتجة عن الإهمال أو ضعف الكفاءة. ومن المؤسف أن تضطر بعثة نهضة بركان إلى قضاء ساعات في مطار لا يستوفي الشروط الدنيا لمعالجة الوضع، في وقت يُفترض أن تكون فيه كل تفاصيل الاستقبال مضبوطة بدقة، خاصة أن الأمر يتعلق بمباراة نهائية ضمن المسابقات الرسمية للاتحاد القاري، الذي يفترض فيه هو الآخر أن يكون حاضرًا بحزم لاجتناب مثل هذه الإخلالات. لقد تبيّن من شهادات أعضاء بعثة الفريق أن الارتباك لم يقتصر على المعطى الإداري، بل انسحب إلى طريقة المعاملة، إذ عبّر عدد من أعضاء الوفد عن استنكارهم لتجاهل مسؤولي المطار وحتى ممثلي نادي سيمبا لوضعهم، ما ساهم في إذكاء شعور بالإهانة والاستخفاف. ورغم محاولات البعض تبرير الموقف بتعطّل النظام الإلكتروني للمطار، فإن تكرار مثل هذه الوقائع في محطات سابقة على مستوى القارة، يفرض ضرورة مساءلة أعمق عن جدوى استمرار 'ثقافة الإهمال' في محيط التظاهرات الكروية الكبرى. لكن، وبعيدًا عن منطق التهويل أو الانزلاق نحو تفسيرات المؤامرة، فإن الواقعة يجب أن تطرح للنقاش داخل دوائر الكاف نفسها. فهل يُعقل أن يصل فريق إلى دولة تنظم مباراة نهائية دون استقبال رسمي محترف؟ أين هو البروتوكول الذي يتحدث عنه الاتحاد القاري؟ وكيف يُعقل أن تكون البنية الأساسية لمطار دولي عاجزة عن استقبال وفد رياضي بهذه الأهمية في يوم معلوم سلفًا؟ ومع كل ذلك، فإن بعثة نهضة بركان لم تقع في فخ التوتر أو التشويش الذهني. فقد عبّر اللاعبون والأطر التقنية عن عزمهم على تجاوز هذه العراقيل، مؤكدين أنهم جاءوا من أجل تمثيل المغرب أفضل تمثيل، واستعادة اللقب القاري عن جدارة واستحقاق. وهذا في حد ذاته دليل على نضج المجموعة واستعدادها الذهني العالي، في وقت كان يمكن أن تتحوّل فيه مثل هذه العراقيل إلى ذريعة للتراخي أو التذمر. إن ما وقع في زنجبار يسلّط الضوء، مرة أخرى، على هشاشة البنية التنظيمية للكرة الإفريقية في بعض المحطات، ويعيد التذكير بأن تطوير الرياضة القارية لا يمر فقط عبر الملاعب والمدربين، بل يبدأ من البنيات التحتية، ومن احترام الضيوف، وضمان شروط المنافسة العادلة داخل الملعب وخارجه. ويبقى على الكاف مسؤولية التدخل، لا فقط لمساءلة الجهة المسؤولة عن الخلل، بل لتقوية الآليات الوقائية التي تضمن عدم تكرار مثل هذه الوقائع، حماية لمصداقية المسابقة أولًا، وكرامة المشاركين فيها ثانيًا.


بلبريس
منذ 8 ساعات
- بلبريس
نهضة بركان تُستقبل بـ'اللامبالاة' في زنجبار: عراقيل غير رياضية قبل إياب النهائي
في مشهد يُعيد إلى الأذهان بعض فصول المعاناة التي عانت منها الأندية الإفريقية في ملاعب القارة السمراء، تعرضت بعثة فريق نهضة بركان لمعاملة غير لائقة فور وصولها إلى مطار زنجبار، اليوم الخميس، قُبيل المواجهة المرتقبة أمام مضيفه سيمبا التنزاني، في إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، المقرر بعد غدٍ الأحد. ووفق ما أكدته مصادر مطلعة لـ'بلبريس"، فإن عناصر الفريق البركاني، ومن بينهم الحارس الدولي المغربي منير المحمدي، وجدوا أنفسهم عالقين لساعات داخل المطار، بسبب ما وصفه مسؤولو المطار بـ'عطب تقني' في نظام مراقبة الجوازات، دون أن تقدم الجهات المعنية أي حلول سريعة أو بدائل عملية، وهو ما أثار استياءً كبيراً في صفوف مكونات الفريق المغربي. المصدر ذاته أفاد أن الانتظار تم في ظروف غير مريحة، وسط غياب أي تنسيق أو تنظيم من طرف الفريق المضيف أو سلطات المطار، ما أضفى على الاستقبال طابعًا من اللامبالاة والارتجالية، وأثار تساؤلات حول خلفيات هذا 'العطب المفاجئ'، في ظل حساسية المباراة وحجم الرهان القاري. تجدر الإشارة إلى أن المباراة ستُجرى بشكل مفاجئ في ملعب 'أمان' بجزيرة زنجبار، بدل ملعب 'بنجامين مكابا' في دار السلام، ما يثير بدوره علامات استفهام إضافية، خاصة مع تواتر أنباء عن رغبة الفريق التنزاني في خلق ظروف خاصة لإرباك ممثل الكرة المغربية، الذي حسم مباراة الذهاب لصالحه بهدفين دون رد على أرضية الملعب البلدي ببركان. الطاقم الإداري والفني للفريق المغربي عبّر عن قلقه من تأثير هذه العراقيل على تركيز اللاعبين واستعدادهم النفسي، في وقت يراهن فيه 'البرتقالي' على كتابة فصل جديد في تاريخه القاري، وتحقيق اللقب الثالث في الكونفدرالية بعد تتويجي 2020 و2022


هبة بريس
منذ 8 ساعات
- هبة بريس
بعد ساعات من المعاناة.. بعثة نهضة بركان تغادر مطار زنجبار نحو فندق الإقامة
هبة بريس – رياضة غادرت بعثة فريق نهضة بركان، مساء اليوم الخميس، مطار زنجبار بعد انتظار دام لأزيد من أربع ساعات، بسبب ما وصفه مسؤولو المطار بوجود 'عطل في النظام الإلكتروني (السيستام)'، الأمر الذي خلق حالة من الاستياء والتذمر داخل صفوف الفريق البرتقالي، الذي يستعد لمواجهة سيمبا التنزاني في إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية. وواجهت البعثة البركانية معاملة وُصفت بغير اللائقة من طرف السلطات المحلية في المطار، حيث لم يتم توفير التوضيحات الكافية بشأن التأخير الطويل، كما عانى اللاعبون والطاقم المرافق من ظروف غير مريحة، في وقت كانوا ينتظرون إنهاء الإجراءات الإدارية والولوج إلى الأراضي التنزانية. وحسب مصادر من داخل الوفد البركاني تواصل معها موقع 'هبة بريس'، فإن الأجواء داخل المطار كانت مشحونة، خاصة في ظل غياب أي تدخل رسمي لتيسير مرور الفريق، ما زاد من حالة التوتر قبل مواجهة حاسمة يوم الأحد المقبل على ملعب 'أمان' بزنجبار. وعبّر عدد من أعضاء البعثة عن استغرابهم من هذا 'العطب المفاجئ'، خصوصاً أن نفس المطار استقبل وفودًا أخرى دون مشاكل مماثلة، ما فتح باب التساؤلات حول ما إذا كان التأخير متعمداً ضمن 'حرب نفسية' تمارس على نهضة بركان قبل مباراة الإياب. ورغم هذه الظروف الصعبة، فإن الفريق البركاني عازم على تجاوز العراقيل، ووضع تركيزه الكامل على تحقيق نتيجة إيجابية تؤهله لحسم اللقب القاري الثالث في تاريخه، بعد تفوقه ذهاباً في بركان بهدفين دون رد. ومن المنتظر أن تبعث إدارة النادي بتقرير مفصل إلى الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (CAF) بخصوص هذا الحادث، خاصة أن مثل هذه التصرفات تتنافى مع مبادئ الروح الرياضية وتضر بصورة المنافسات القارية.