logo
38 ألف ميغاواط استهلاك متوقع... مصر تستورد 8 شحنات غاز شهرياً لتفادي تخفيف الأحمال بالصيف

38 ألف ميغاواط استهلاك متوقع... مصر تستورد 8 شحنات غاز شهرياً لتفادي تخفيف الأحمال بالصيف

تحيا مصرمنذ 3 أيام

مع اقتراب حرارة الصيف اللاهبة، يعود
في مصر إلى الواجهة من جديد، مثيراً تساؤلات ومخاوف لدى المواطنين حول احتمالية تكرار سيناريو "تخفيف الأحمال" الذي عاشته البلاد خلال العامين الماضيين.
شبكة الكهرباء مستعدة فعلاً لمواجهة ضغط الصيف؟
فبينما تطمئن الحكومة الرأي العام بعدم اللجوء إلى قطع التيار، ترصد الشكاوى المتكررة عبر منصات التواصل الاجتماعي انقطاعات محدودة، لكنها منتظمة، ما يعيد الجدل إلى نقطة البداية، هل شبكة الكهرباء مستعدة فعلاً لمواجهة ضغط الصيف؟.
العام الماضي سجّل رقماً قياسياً باستهلاك الكهرباء وصل إلى 36 ألف ميغاواط، فيما تشير التوقعات هذا الصيف إلى تجاوز ذلك ليبلغ نحو 38 ألف ميغاواط.
تعاقد مصر على استقدام من 7 إلى 8 شحنات غاز شهرياً
ومن أجل الاستعداد لهذه الزيادة، شرعت الحكومة في خطة عاجلة لتأمين الوقود اللازم لتشغيل المحطات، شملت استيراد شحنات غاز بكميات ضخمة، بلغت تكلفتها 70 مليون دولار للشحنة الواحدة، وفقاً لمصدر مسؤول في وزارة البترول، الذي أشار إلى تعاقد مصر على استقدام من 7 إلى 8 شحنات غاز شهرياً، يتم تفريغها عبر وحدات "تغويز" عائمة مرتبطة بالشبكة القومية.
ضرورة تحقيق "تشغيل اقتصادي" يوازن بين استقرار الشبكة وتوفير الوقود
ويبدو أن وزارة الكهرباء تتعامل مع الملف بجدية هذه المرة، حيث طالب الوزير محمود عصمت، شركات الكهرباء بالانتهاء من الصيانات الدورية للمحطات خلال مايو، تحسباً لأي طارئ، مؤكداً على ضرورة تحقيق "تشغيل اقتصادي" يوازن بين استقرار الشبكة وتوفير الوقود.
في الوقت نفسه، شدد رئيس الوزراء مصطفى مدبولي خلال اجتماع حكومي، على أهمية توفير الموارد الدولارية اللازمة لاستيراد الوقود، مشيراً إلى التزام البنك المركزي بتلبية هذا الاحتياج الحيوي، ويعكس ذلك إدراك الحكومة لأهمية تحصين الشبكة الكهربائية من أي انهيار محتمل خلال ذروة الصيف.
أما في الميدان، فقد أعلنت شركة الكهرباء فصل التيار مؤقتاً عن 24 منطقة بمحافظة كفر الشيخ لأغراض الصيانة، ما أثار ردود فعل بين المواطنين الذين يخشون من عودة الخطة القديمة لتقنين الكهرباء تحت مسمى "أعمال الصيانة"، خاصة مع الموجة الحارة التي بدأت مبكراً هذا العام.
ومع بقاء أسابيع قليلة على دخول الصيف رسميًا في 21 يونيو، تبقى أعين المصريين معلّقة بما ستؤول إليه درجات الحرارة وأداء الشبكة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر وروسيا والصين.. ثلاثــى المهام الصعبة دوليــاً
مصر وروسيا والصين.. ثلاثــى المهام الصعبة دوليــاً

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 28 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

مصر وروسيا والصين.. ثلاثــى المهام الصعبة دوليــاً

تقارب واضح بين القاهرة وموسكو وبكين كامل: هناك مصالح مشتركة وسياسات متقاربة لحد التطابق بين الثلاثى مصر وروسيا والصين سعد: العلاقات المصرية الروسية تشهد العديد من التطورات الإيجابية خلال السنوات الأخيرة بعد دعوة الرئيس الروسى بوتين للرئيس السيسى على خلفية احتفالات النصر الروسية و تلبية الدعوة من الجانب المصرى فى هذا التوقيت تحديدًا، الأمر الذى يطرح العديد من التساؤلات حول الروابط السياسية والاستراتيجية والاقتصادية بين البلدين خاصة فى الحضور القوى للشريك الاستراتيجى الثالث وهو التنين الصينى و هو ما أظهر الدور القوى الذى يلعبه هذا الثلاثى وقدرته على تغيير العديد من موازين القوى، وإحلال نظام عالمى جديد أكثر عدالة واستقرارًا. يقول عزت سعد السفير المصرى السابق فى روسيا: لا شك أن العلاقات المصرية الروسية تشهد العديد من التطورات الإيجابية خلال السنوات الأخيرة، وتعكس مدى التقارب فى سياسة كلا البلدين، وهو ما تم ذكره مرات عديدة من جانب مسئولى البلدين، وآخرها ما تحدث به الرئيس السيسى على هامش هذه الدعوة الأخيرة لزيارة موسكو ضمن احتفالات النصر الروسية، حيث أكد "السيسي" بأن هناك اتفاقية شراكة كاملة بين البلدين تم توقيعها منذ العام ٢٠١٨، وكذلك فقد حملت كلمة الرئيسين العديد من الرسائل نذكر منها ما قاله "بوتين" من أن مصر هى واحدة من أهم الشركاء التجاريين لدولته؛ فقد زادت نسب التبادل التجارى بمعدلات ملحوظة، ففى العام الماضى بلغ حجم التبادل التجارى بين البلدين حوالى ٩ مليارات بفارق مليار دولار عن العام السابق ٢٠٢٣، والذى حمل تبادلات تجارية بقيمة ٨ مليارات دولار، وهو ما أكده الرئيس المصرى بأن جميع قنوات وآليات التعاون بين البلدين مفتوحة فى شتى المجالات، كما ستعقد الدورة ال ١٥ للتعاون المصرى الروسى فى المجالات العلمية والاقتصادية والثقافية والفنية، وذلك خلال أيام قليلة قادمة، ويبدو أن كلا الرئيسين يتحدثان عن روابط استراتيجية وتاريخية على شتى الأصعدة، بعيدًا عن فكرة التجاذب الروسى الأوكراني، وهو الملف الذى أثار قلقًا دوليًا. وأضاف عزت سعد بأنه خلال الاحتفال الثمانين بأعياد النصر الروسية لاحظنا الثبات فى المواقف الروسية الصينية المصرية، فى خلق توازن داخل النظام العالمى الجديد، والرئيس السيسى دائمًا ما يؤكد على أن تواصلنا مع كل الدول يعنى بتوسيع العلاقات مع جميع الدول، وبالنسبة للصين وروسيا كانتا شديدتا الحماس لانضمام مصر للبريكس، خاصة هم يدركون تمامًا مواقف مصر التاريخية من عدم الانحياز كرفض الانضمام لحلف بغداد وغيره، واستقلاليتها فى قراراتها وسيادتها؛ حيث إن تلك الدول الثلاث تتطابق فى رؤيتها للحوكمة العالمية، والنظام الاقتصادى وغير ذلك من رفض للتدخل فى شئون الدول الأخرى. وأوضح أن مصر تعتز بتلك العلاقات التى تتمتع بالندية والمساواة وتطابق الرؤى فى معظم المجالات تقريبًا، كما أن لتلك الدول مواقفها تجاه شئون الشرق الأوسط، خاصة القضية الفلسطينية خاصة أن أمريكا دولة شديدة الانحياز للكيان الإسرائيلي، وهو ما يخلق حالة من التوازن، وبشكل عام فالسياسة الخارجية المصرية بها قسط كبير من المرونة، وهو ما يجعلنا نستبعد الصراعات خلال طرح قضايانا، والتأكيد على مواقفنا، وبعدها نرى تكاتف الدول الشريكة كروسيا والصين اللاتين تدعما الموقف المصرى بروابط وصلة وثيقة، سواء فى الأمم المتحدة أو المحافل الدولية المختلفة. ويرى الدكتور مصطفى كامل السيد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة أن العلاقات بين مصر والصين وروسيا هى علاقات ممتدة منذ عقود طويلة، لا تكشفها حجم التبادلات التجارية فقط، أو الحديث عن الشراكات فى مجالات أخرى حتى بعيدًا عن الاقتصاد، ولكن أرى أن هناك شمولية فى تلك العلاقات تنبع من نفس الفكر أو السياسة العالمية، ورؤية تلك الأطراف للنظام العالمي، ومصر دولة معروفة بسيادتها واستقلالية القرار السياسى فيها، وكذلك فهى قلب ومحور مهم لمنطقة الشرق الأوسط الأكثر زخمًا على جميع الأصعدة؛ فإذا تحدثنا عن التواصل والشراكة بين الثلاثى مصر وروسيا والصين، فبالتأكيد هناك الكثير من المصالح المشتركة، والسياسات المتقاربة والتى تكاد تتطابق فى الكثير من الملفات. ولفت إلى أنه عند النظر إلى الملف الاقتصادى فنرى أن مصر هى سوق كبير للتبادل التجارى مع الدولتين، وهو ما يعزز قوتها لدخول تجمع البريكس برغبة وحماس من جانب الشريكتين اللاتين تريا فى مصر مكانًا مهمًا واستراتيجيًا على المستوى التجارى والاقتصادي، وكما ذكرت فتلك الدول تدرك سيادة مصر على أراضيها، وعلى قراراتها الاقتصادية والسياسية، وعدم تزعزعها عن تلك السياسة منذ عشرات السنين، وعلى جانب آخر فهناك صداقة – نستطيع القول – إنها شخصية بين زعماء الدول الثلاث، خاصة الزعيمين السيسى وبوتين، وهو ما يعزز وجهات النظر الإقليمية والسياسية بشكل عام، من خلال الدعم لمواقف مصر الثابتة تجاه قضاياها الإقليمية، وأبرزها قضية الشعب الفلسطيني. وأشار إلى أن الشركاء الثلاثة أكدوا فى العديد من المناسبات على تلك الرؤى والشراكة، وربما ذلك ما يفسر سياسة التهدئة وتلطيف الأجواء أمريكيًا فى العلاقات الأمريكية الروسية؛ إذ بدأت الولايات المتحدة فى استشعار قوة تلك التجمعات، والشراكات سواء على المستوى الاقتصادى وعلى مستويات أخرى مختلفة، وهو ما دعى ترامب للحديث حول الحرب الروسية الأوكرانية، والبحث عن حلول؛ بل واتهام سابقه بايدن بأن وجوده أسهم فى اندلاع تلك الحرب، وذلك فى مرحلة الانتخابات، وأيضًا وبعد الصعود القوى والمخيف بالنسبة للصين، وتنامى دورها حول العالم، وأيضًا صلابة موقف مصر تجاه تصريحات ترامب ومواقفه المختلفة من الانحياز للكيان الإسرائيلي، أو التصريحات التى أطلقها حول قناة السويس، وغير ذلك مما يؤكد على وجود مخاوف أمريكية تجاه تلك الشراكات، ومدى عمقها وهو ما ينعكس على نفوذها الأمريكى حول العالم، حيث بدأت سياساتها فى اتخاذ مناحى بعيدة كان فيها إساءة تقدير فى العديد من الملفات. وتابع: أعتقد أن سياسات ترامب الجامحة والتى كان يتبناها كثيرًا فى تصريحاته وقراراته، قد أساءت إليه، وأكدت على أن هناك نظامًا عالميًا وشراكات واستراتيجيات تتغير تزامنًا مع بدء هبوط النفوذ الأمريكى فى العديد من الملفات، وأخيرًا فقد أثبتت مصر بسياستها المرنة التى تعتمد على التنويع، والشراكات المختلفة، وتبنى مبادئ سياسية عادلة، تخلق نوعًا من التوازن فى النظام العالمي، بحيث لا يمكن الانفراد بالسيطرة على الكثير من الملفات الشائكة من جانب واحد، بل إن خلق نظام "حوكم" عالمى يخضع لسياسات التوازن، هو أمر مهم، وقد أثبتت الحروب والصراعات الأخيرة سواء فى الشرق الأوسط أو الملف الروسى الأوكرانى أو الهند وباكستان، وإن موازين القوى لا تتجمد، وأن هناك قوى مثل حلف الناتو أو غيره من الممكن أن تصبح حبرًا على الورق، وأن تبنى سياسات التوازن وعدم الانحياز هى السبيل لحل الكثير من الصراعات، خاصة فى منطقة الشرق الأوسط". ويؤكد عماد الأزرق رئيس مركز التحرير للدراسات والبحوث، عضو المجلس المصرى للشئون الخارجية، أن لا شك أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى احتفالات روسيا بالذكرى الـ 80 لعيد النصر فى الحرب العالمية الثانية، وما صاحب ذلك من مشاركة وحدة من الشرطة العسكرية المصرية فى العرض العسكري؛ كأول مشاركة عربية فى التاريخ فى مثل هذه الاحتفالات التى تقيمها روسيا، وما سبق ذلك من تدريب بحرى مشترك بين الجانبين، وهو مؤشر قوى على ما وصلت إليه العلاقات المصرية الروسية من مستوى استراتيجي. وأضاف: يأتى هذا فى اطار التنسيق الاستراتيجى الثلاثى بين مصر وروسيا والصين، وهى الدول التى أصبحت بكل تأكيد تمثل رقمًا مؤثرًا فى ميزان القوى الاستراتيجية، وهو ما ترجمه نائب وزير الدفاع الصينى فى سياق تعليقه على مناورات القوات الجوية المشتركة "نسور الحضارة" التى استضافتها مصر لأكثر من أسبوعين، وبالتأكيد على أن مصر ليست مجرد الحليف للصين، وإنما هى الشريك فى بناء نظام عالمى جديد، مشيرًا إلى أن التعاون المصرى الصينى الروسى تجاوز صور التعاون التقليدية سواء التجارية أو الاقتصادية، وإنما انتقل إلى مراحل غير مسبوقة من التعاون الاستراتيجى من خلال توطين التكنولوجيا الحديثة والصناعات المتقدمة فى مختلف المجالات، بما فيها الصناعات العسكرية والتكنولوجية المتقدمة والأقمار الصناعية، وبرامج الفضاء وتحديث الزراعة والتعاون العسكرى والثقافى والتكنولوجى وغيرها من مجالات التعاون، التى تمكن مصر من امتلاك عناصر القوة المختلفة. وشدد على أن تجمع بريكس يُعد أحد آليات تعزيز التعاون المشترك سواء بين الدول الثلاث بعضها البعض، أو بين الدول الثلاث وباقى دول التجمع، ويمكن لهذا التجمع أن يلعب دورًا محوريًا كآلية اقتصادية فى رسم ملامح النظام الاقتصادى الدولى الجديد، خاصة فى ظل الحرب التجارية التى تشنها الولايات المتحدة الأمريكية على العالم، والتى تصب بالأساس وعلى غير رغبة واشنطن فى صالح الصين والدول النامية، وتسرع من وتيرة تعزيز التعاون بين الدول الثلاث مصر والصين وروسيا بشكل خاص؛ ودول الجنوب بشكل عام وأشمل. وأوضح أن الإجراءات الحمائية الأحادية التى أخذتها إدارة ترامب هزت بقوة جدار الثقة بين الولايات المتحدة وحلفائها، خاصة الأوروبيين منهم، وهو ما انعكس سلبًا على حلف الناتو، وأدى إلى تراجع دوره بشكل كبير خاصة مع تكرار تبنى ترامب لسياسة "أمريكا أولًا"، وضرورة تحمل الدول الأوروبية نصيبها من تكاليف نفقات حماية وتوفير الأمن لأوروبا. التقارب الأمريكى – الروسى على حساب الالتزامات السياسية الأمريكية تجاه أوكرانيا، يسهم كثيرًا فى زعزعة الثقة فى الولايات المتحدة التى أصبح حلفاؤها يتوجسون من مواقفها، وافتقدوا الثقة فى دعم واشنطن لهم حال الأزمات، بل وربما يكون مؤشرًا على إمكانية تغيير الموقف الأمريكى تجاه موضوعات وقضايا مماثلة فى سبيل الحصول على مكاسب أخرى؛ لتكن الاقتصادية على سبيل المثال لإحداث انفراجة فى الموقف الأمريكى من موضوعات مثل تايوان وغيرها. ونبه إلى أن الصراع السريع الذى نشب مؤخرًا بين الهند والصين كان كاشفًا للعديد من الأمور لعل من أهمها وأبرزها تفوق نظم التسليح الصين، التى يعتمد عليها الجيش الباكستانى بشكل كبير، والتى أثبتت تفوقًا كبيرًا فى المواجهات التى تمت، وهو ولا شك مؤشر بارز على تنامى القوة الصينية، والتأكيد على أن قوة الصين لم تعد كما كانت من قبل تنحسر فى العدد الكبير والضخم للقوى العسكرية الصينية، وقوة الاحتياط للجيش الصيني، وإنما تجاوزت هذا الأمر كثيرًا، وأصبحت تمتلك تكنولوجيا عسكرية متقدمة بشكل كبير، يمكنها من فرض سيطرتها وهيمنتها على المسارح الحربية المختلفة، وتؤكد تفوقها على نظم التسليح الغربية والشرقية على حد سواء .

مصرف الإنماء السعودي يجمع 500 مليون دولار من طرح صكوك
مصرف الإنماء السعودي يجمع 500 مليون دولار من طرح صكوك

مستقبل وطن

timeمنذ 37 دقائق

  • مستقبل وطن

مصرف الإنماء السعودي يجمع 500 مليون دولار من طرح صكوك

جمع الصكوك دائمة، وجرى إصدارها بعائد 6.5%، وأجاز المصرف استردادها بعد خمس سنوات ونصف، مع إمكانية السداد المبكر في حالات محددة كما ورد في مستند الطرح. ومن المقرر إدراجها في سوق الأوراق المالية الدولية ببورصة لندن. وأوضح المصرف، في بيان نُشر على موقع السوق المالية السعودية "تداول"، أن الطرح يهدف إلى تعزيز رأس المال من الشريحة الأولى ولأغراض مصرفية عامة. باستكمال الإصدار، يرتفع عدد البنوك السعودية التي طرقت أبواب أسواق الدين منذ بداية عام 2025 إلى ثمانية، بإجمالي إصدارات تبلغ 6.4 مليار دولار، في إطار سعيها لتعزيز قواعد رأس المال، والامتثال لمتطلبات بازل 3، وتمويل التوسعات طويلة الأجل، وفقاً للإفصاحات الرسمية المنشورة على "تداول".

سعر الريال السعودي أمام الجنيه المصري بختام تعاملات اليوم الثلاثاء
سعر الريال السعودي أمام الجنيه المصري بختام تعاملات اليوم الثلاثاء

مصرس

timeمنذ 37 دقائق

  • مصرس

سعر الريال السعودي أمام الجنيه المصري بختام تعاملات اليوم الثلاثاء

شهد سعر صرف الريال السعودي أمام الجنيه المصري استقرارًا نسبيًا في ختام تعاملات اليوم الثلاثاء 13 مايو 2025، مع تسجيل فروقات طفيفة بين البنوك من حيث أسعار الشراء والبيع، وسط متابعة مستمرة من المتعاملين خاصة مع اقتراب موسم الحج وزيادة الطلب على العملة السعودية. أداء الريال السعودي اليومسجل الريال السعودي أعلى سعر للشراء عند 13.46 جنيه بنسبة ارتفاع بلغت 0.1980%، في حين بلغ أقل سعر للبيع 13.45 جنيه بارتفاع 0.1781%. أما متوسط سعر الصرف فقد استقر عند 13.41 جنيه بنسبة تغير قدرها 0.0987%.سعر الريال في البنك المركزي والجماركالبنك المركزي المصري (CBE):الشراء: 13.43 جنيهالبيع: 13.47 جنيهالسعر الجمركي:البيع: 13.41 جنيهأعلى وأقل أسعار الريال في البنوكأعلى سعر شراء:13.46 جنيه لدى مصرف أبوظبي الإسلامي والبنك الأهلي الكويتيأعلى سعر بيع:13.55 جنيه في بنك التنمية الصناعيةأقل سعر شراء:13.00 جنيه لدى المصرف المتحدأقل سعر بيع:13.45 جنيه في بنوك مثل كريدي أجريكول وأبوظبي الأولوفيما يلي تعرض "البوابة نيوز" قائمة بأسعار الريال السعودي في البنوك:أسعار الريال السعودي في البنوكمصرف أبوظبي الإسلامي: الشراء 13.46 جنيه – البيع 13.48 جنيهالبنك الأهلي الكويتي: الشراء 13.46 جنيه – البيع 13.48 جنيهبنك تنمية الصادرات: الشراء 13.45 جنيه – البيع 13.47 جنيهبنك HSBC: الشراء 13.44 جنيه – البيع 13.46 جنيهبنك فيصل الإسلامي: الشراء 13.43 جنيه – البيع 13.51 جنيهالبنك التجاري الدولي (CIB): الشراء 13.42 جنيه – البيع 13.47 جنيهبنك الإسكندرية: الشراء 13.41 جنيه – البيع 13.47 جنيهبنك القاهرة: الشراء 13.40 جنيه – البيع 13.47 جنيهالبنك الأهلي المصري: الشراء 13.39 جنيه – البيع 13.47 جنيهبنك مصر: الشراء 13.39 جنيه – البيع 13.47 جنيهبنك قناة السويس: الشراء 13.38 جنيه – البيع 13.47 جنيهكريدي أجريكول: الشراء 13.35 جنيه – البيع 13.45 جنيهبنك قطر الوطني QNB: الشراء 13.35 جنيه – البيع 13.46 جنيهبنك الكويت الوطني NBK: الشراء 13.35 جنيه – البيع 13.48 جنيهبنك أبوظبي الأول (FABMISR): الشراء 13.34 جنيه – البيع 13.45 جنيهالبنك العربي الأفريقي الدولي: الشراء 13.32 جنيه – البيع 13.50 جنيهبنك التنمية الصناعية: الشراء 13.31 جنيه – البيع 13.55 جنيهالمصرف المتحد: الشراء 13.00 جنيه – البيع 13.47 جنيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store