logo
صور.. بروتوكول تعاون بين جامعة النيل ومؤسسة بنك مصر لتأهيل 1200 رائد أعمال

صور.. بروتوكول تعاون بين جامعة النيل ومؤسسة بنك مصر لتأهيل 1200 رائد أعمال

بوابة ماسبيرومنذ 5 ساعات

وقعت جامعة النيل بروتوكول تعاون مع مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع، بهدف تطوير وتأهيل 1200 رائد ورائدة أعمال على مسارين رئيسيين: المسار التقني، ومسار الاستعداد لسوق العمل الحر.
يأتي ذلك في خطوة جديدة نحو دعم ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة وتعزيز ثقافة العمل الحر بين الشباب.
جاء توقيع البروتوكول بحضور كل من الدكتور وائل عقل، رئيس جامعة النيل، وعصام الوكيل، رئيس مجلس أمناء مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع، ورئيس مجلس إدارة بنك مصر، كما شارك في مراسم التوقيع كل من الدكتور علي الصعيدي، نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع، والدكتور عصام رشدي، نائب رئيس جامعة النيل لشؤون التنمية والمجتمع، والدكتورة هبة لبيب، مساعد نائب رئيس الجامعة للابتكار.
ويشمل التعاون تدريب 1200 شاب وفتاة عبر منصة تعليمية رقمية متكاملة على مهارات تطوير تطبيقات الهاتف المحمول، وتصميم وتطوير واجهات المستخدم، والتسويق الرقمي، وإدارة منصات التواصل الاجتماعي، إلى جانب إدارة المبيعات، وتطوير الأعمال، ومهارات التفاوض.
كما سيحصل المتدربون المتميزون على جوائز مالية تحفيزية، تحت إشراف نخبة من الخبراء والمتخصصين، بما يضمن تجربة تعليمية متكاملة وفعالة.
وسيتم تخصيص تدريب لـ420 شابا على مسار الجاهزية لسوق العمل الحر، بعد استكمال المسارين التقني وتطوير الأعمال، بالإضافة إلى تقديم ثلاث جوائز مالية لأعلى المتدربين تقييما في كل مسار من المسارات الستة، بإجمالي 18 جائزة.
وعقب الانتهاء من المرحلة الأولى من التدريب، سيتم فتح المنصة للجمهور مقابل رسوم رمزية تضمن الاستدامة وتتيح لأكبر عدد من الشباب الطموح فرصة الاستفادة من المحتوى التدريبي عالي الجودة.
من جانبه قال الدكتور وائل عقل – رئيس جامعة النيل: "نحن في جامعة النيل نؤمن بأن دورنا لا يقتصر على تقديم التعليم الأكاديمي فحسب، بل يمتد ليشمل تأهيل الشباب لسوق العمل، وتمكينهم من المهارات التي تؤهلهم لريادة الأعمال. وهذه الشراكة مع مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع تمثل نموذجًا رائدًا للتعاون بين مؤسسات التعليم العالي ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع المصرفي لتحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد معرفي قادر على المنافسة."
وفي هذا السياق، أكد عصام الوكيل, رئيس مجلس أمناء مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع، ورئيس مجلس إدارة بنك مصر، على الدور الريادي لمؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع في مجال المسؤولية المجتمعية، وحرصها على تقديم قيمة مضافة للمجتمع والمساهمة الفعالة في خلق فرص عمل مستدامة للشباب ودعم ريادة الأعمال، حيث تولي المؤسسة أهمية قصوى لتعزيز التعاون مع مختلف شركاء التنمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
تجدر الإشارة إلى أن الشراكة بين مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع وجامعة النيل تمتد منذ عام 2015، وتهدف إلى دعم التعليم وتمكين الشباب من تحقيق طموحاتهم العلمية والمهنية. وقد أسفرت هذه الشراكة عن تقديم منح دراسية كاملة لـ94 طالبًا وطالبة في كليات الهندسة، وإدارة الأعمال، والتكنولوجيا الحيوية، وعلوم الحاسب، بالإضافة إلى منح لـ10 طلاب في مرحلة الدراسات العليا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الثقافة والرئيس التنفيذي للبنك الأهلي يشهدان توقيع بروتوكول تعاون
وزير الثقافة والرئيس التنفيذي للبنك الأهلي يشهدان توقيع بروتوكول تعاون

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

وزير الثقافة والرئيس التنفيذي للبنك الأهلي يشهدان توقيع بروتوكول تعاون

شهد وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والمهندس محمد الأتربي الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، اليوم الثلاثاء، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة، ممثلة في قطاع الفنون التشكيلية، والبنك الأهلي المصري، لتشغيل واستغلال مبنى "السلطان حسين" التراثي المملوك للبنك بمحافظة الإسكندرية، وتحويله إلى مركز للعروض المتحفية والفنية، تحت إشراف قطاع الفنون التشكيلية، بما يبرز الهوية الثقافية المصرية وتنوعها الحضاري. ووقع البروتوكول كل من الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، ويحيى أبو الفتوح، نائب الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري. وأكد وزير الثقافة أن المشروع يمثل خطوة نوعية نحو تعزيز التعاون البناء بين المؤسسات الثقافية والمالية، ونموذجا رائدا للتكامل بين الجهات الحكومية والقطاع المصرفي، بما يسهم في الحفاظ على المباني التراثية وإعادة تقديمها في إطار ثقافي معاصر يعكس عراقة التاريخ المصري. وأوضح أن البروتوكول يأتي في إطار استراتيجية الدولة لتعظيم الاستفادة من الأصول التراثية ذات القيمة المعمارية والثقافية، وإعادة توظيفها لخدمة التنمية الثقافية المستدامة، في سياق رؤية مصر 2030. وأشار وزير الثقافة إلى أن إعادة إحياء المباني التراثية وتحويلها إلى فضاءات ثقافية تفاعلية يعد من أبرز أدوات بناء الوعي الوطني وتعزيز الانتماء، مشيدا بروح الشراكة المؤسسية التي تثمر مشروعات تخدم المجتمع وترسخ قيمة الثقافة في الحياة العامة. بدوره، أعرب المهندس محمد الأتربي عن فخره بالتعاون مع وزارة الثقافة في هذا المشروع، مؤكدا أن البروتوكول يمثل امتدادا لشراكات مثمرة تهدف إلى تطوير البنية التحتية الثقافية في مصر، وتعزيز دور الفن والإبداع في بناء الإنسان. وأكد أن الحفاظ على التراث لا يتوقف عند الترميم، بل يتطلب إعادة توظيفه لحمايته والاستفادة منه بالشكل الصحيح. وبدوره، أوضح يحيى أبو الفتوح أن البنك الأهلي المصري، بوصفه مؤسسة مصرفية وطنية رائدة، يلتزم بدور مجتمعي يتجاوز الوظائف المالية، من خلال دعم المبادرات الثقافية والفنية التي تسهم في تنمية الوعي المجتمعي، مشيرا إلى أن مشروع تشغيل مبنى السلطان حسين يعد بداية لمسار أوسع لإحياء عدد من الأصول المعمارية المملوكة للبنك ذات الطابع التراثي. وأكد الدكتور وليد قانوش أن قطاع الفنون التشكيلية سيتولى إعداد السيناريو المتحفي للمحتوى المزمع عرضه داخل المبنى، مع اختيار المقتنيات الفنية وتجهيزها للعرض، فضلا عن الإشراف الكامل على الجوانب الفنية والإدارية للمشروع، بما يضمن التقديم الراقي والمتكامل للمحتوى، وفق أرفع المعايير الدولية. كما صرح الدكتور أشرف البكري، رئيس تنفيذ أعمال المشروعات والمنشآت العقارية بالبنك الأهلي المصري، بأن البنك سيتكفل بتمويل أعمال الترميم والتجهيز اللازمة، وتوفير منظومة أمنية متكاملة لضمان سلامة المعروضات، إلى جانب الدعم اللوجستي الكامل لضمان نجاح المشروع. جدير بالذكر أن مبنى "السلطان حسين" يعد من أهم المعالم التراثية في مدينة الإسكندرية، وقد بني عام 1907 بتصميم من المهندس الفرنسي الشهير جان ساين، وكان مملوكا في الأصل لأوزوالد فيني، الملحق التجاري البريطاني بمصر وإفريقيا، ومدير بورصة القطن، آنذاك. ويعد المبنى أحد أصول البنك الأهلي المصري ذات الطابع المعماري التراثي، والذي حرص البنك على ترميمه وتطويره بما يحفظ طابعه التاريخي الفريد، وفق أحدث المعايير العالمية في الحفاظ على المباني التراثية.

وزير التربية والتعليم يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة ومؤسسة 'التعليم أولًا'
وزير التربية والتعليم يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة ومؤسسة 'التعليم أولًا'

الطريق

timeمنذ 2 ساعات

  • الطريق

وزير التربية والتعليم يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة ومؤسسة 'التعليم أولًا'

الثلاثاء، 20 مايو 2025 04:40 مـ بتوقيت القاهرة شهد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، توقيع برتوكول تعاون بين الوزارة ومؤسسة 'التعليم أولًا'، لرفع الكفاءة المهنية للعاملين بالمدارس الرسمية للغات والمدارس الرسمية المتميزة للغات، وذلك في إطار حرص الوزارة على تعزيز الشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني الفاعلة، ودعم جهود تطوير التعليم الحكومي. وقد وقع البروتوكول من جانب الوزارة الأستاذ محمد عطية، رئيس الإدارة المركزية للتعليم بمصروفات، ومن جانب المؤسسة الدكتورة سلمى البكري، رئيس مجلس أمناء مؤسسة "التعليم أولًا". وقد شهد توقيع البروتوكول من جانب مؤسسة 'التعليم أولًا' كل من الدكتور محمود حمزة، المدير التنفيذي للمؤسسة، والأستاذ هشام بسيوني، أمين صندوق المؤسسة. وأكد السيد الوزير محمد عبد اللطيف أن هذا البروتوكول يأتي في سياق رؤية الوزارة الهادفة إلى تطوير منظومة التعليم من خلال الاستثمار في تنمية قدرات المعلمين ورفع كفاءتهم المهنية، باعتبارهم العنصر الأساسي في العملية التعليمية. وأشاد الوزير بالدور المتميز الذي تقوم به مؤسسة "التعليم أولًا" في مجال التدريب وبناء القدرات، مؤكدًا أن هذا التعاون يمثل إضافة حقيقية لجهود الدولة في تحقيق جودة التعليم والارتقاء بمستوى المدارس الرسمية للغات، والمدارس الرسمية المتميزة للغات. كما أكد السيد الوزير على أهمية التخطيط المسبق للتدريب باعتباره أحد العوامل الحاسمة لضمان تحقيق الأهداف المرجوة من تنمية قدرات المعلمين، مشيرًا إلى ضرورة الإسراع في تنفيذ خطط التدريب دون تأخير، وكذلك أهمية دمج المكون الرقمي في برامج التدريب لرفع كفاءة المعلمين. ومن جانبها، أعربت الدكتورة سلمى البكري عن تقديرها العميق لجهود وزارة التربية والتعليم في تطوير المنظومة التعليمية، مشيرة إلى أن التعاون مع الوزارة يعكس إيمان مؤسسة "التعليم أولًا" بأهمية التكامل بين مؤسسات الدولة والمجتمع المدني لتحقيق التنمية المستدامة في القطاع التعليمي. وأكدت أن البروتوكول يشكل فرصة حقيقية لدعم المعلمين وتزويدهم بالمهارات والخبرات اللازمة لمواكبة التطورات التعليمية، بما يسهم في تحسين مستوى التحصيل لدى الطلاب ورفع جودة التعليم داخل المدارس الرسمية للغات والمدارس الرسمية المتميزة للغات.

بروتوكول تعاون بين وزارة التربية والتعليم ومؤسسة 'التعليم أولًا' لرفع كفاءة المعلمين
بروتوكول تعاون بين وزارة التربية والتعليم ومؤسسة 'التعليم أولًا' لرفع كفاءة المعلمين

وضوح

timeمنذ 2 ساعات

  • وضوح

بروتوكول تعاون بين وزارة التربية والتعليم ومؤسسة 'التعليم أولًا' لرفع كفاءة المعلمين

بروتوكول تعاون بين وزارة التربية والتعليم ومؤسسة 'التعليم أولًا' لرفع كفاءة المعلمين محمد عبد اللطيف: الاستثمار في تنمية قدرات المعلمين أولوية لتطوير منظومة التعليم كتب /حسام فاروق شهد السيد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، صباح الثلاثاء 20 مايو 2025، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة ومؤسسة 'التعليم أولًا'، بهدف رفع الكفاءة المهنية للعاملين بالمدارس الرسمية للغات والمدارس الرسمية المتميزة للغات، وذلك في إطار دعم الوزارة لجهود تطوير التعليم الحكومي وتعزيز الشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني. توقيع البروتوكول بحضور قيادات الوزارة ومؤسسة 'التعليم أولًا' قام بتوقيع البروتوكول من جانب الوزارة الأستاذ محمد عطية، رئيس الإدارة المركزية للتعليم بمصروفات، ومن جانب المؤسسة الدكتورة سلمى البكري، رئيس مجلس أمناء مؤسسة 'التعليم أولًا'. كما حضر مراسم التوقيع عن المؤسسة كل من: الدكتور محمود حمزة ، المدير التنفيذي الأستاذ هشام بسيوني، أمين صندوق المؤسسة الوزير: المعلم هو الركيزة الأساسية في تطوير التعليم أكد الوزير محمد عبد اللطيف في كلمته أن هذا التعاون يُجسد رؤية الوزارة في تطوير منظومة التعليم من خلال الاستثمار في تنمية قدرات المعلمين ورفع كفاءتهم المهنية، باعتبارهم الركيزة الأساسية في العملية التعليمية. وأشاد الوزير بالدور المحوري الذي تلعبه مؤسسة 'التعليم أولًا' في مجال بناء القدرات والتدريب النوعي للمعلمين، مؤكدًا أن هذه الشراكة تمثل إضافة حقيقية لجهود الدولة نحو تحقيق جودة التعليم. وشدد الوزير على أهمية التخطيط المسبق للتدريب باعتباره عنصرًا حاسمًا في ضمان تحقيق الأهداف المرجوة، داعيًا إلى الإسراع في تنفيذ خطط التدريب، مع التأكيد على دمج المكون الرقمي في البرامج التدريبية، بما يسهم في رفع كفاءة المعلمين وتأهيلهم للتعامل مع الأدوات التكنولوجية الحديثة. مؤسسة 'التعليم أولًا': شراكة من أجل التنمية المستدامة في التعليم من جانبها، أعربت الدكتورة سلمى البكري عن تقديرها لجهود وزارة التربية والتعليم في تطوير المنظومة التعليمية، مشيرة إلى أن التعاون مع الوزارة يعكس إيمان المؤسسة بأهمية التكامل بين مؤسسات الدولة والمجتمع المدني من أجل تحقيق التنمية المستدامة في قطاع التعليم. وأضافت البكري أن هذا البروتوكول يُعد فرصة حقيقية لدعم المعلمين وتزويدهم بالمهارات والخبرات اللازمة لمواكبة المتغيرات التعليمية، بما ينعكس إيجابًا على مستوى الطلاب ويعزز جودة التعليم بالمدارس الرسمية للغات والمدارس الرسمية المتميزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store