logo
يورجن كلوب يهنئ ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي ويؤكد استمرار نجاح الفريق

يورجن كلوب يهنئ ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي ويؤكد استمرار نجاح الفريق

المغرب اليوم٢٩-٠٤-٢٠٢٥

هنأ ، المدير الفني السابق لفريق ليفربول ، ناديه السابق بفوزه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم للمرة الـ20 في تاريخه، معادلاً الرقم القياسي كأكثر الأندية فوزا بالبطولة العريقة، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن حقبة نجاح الفريق الأحمر لم تنته بعد.
وقاد كلوب ليفربول للتتويج بجميع ألقابه التي أحرزها على مدار أكثر من 8 سنوات، حيث كان من بينها الفوز بدوري أبطال أوروبا عام 2019 والدوري الإنجليزي في العام التالي.
وقال كلوب في منشور على حسابه الخاص بتطبيق (إنستجرام) "ممتن للغاية للماضي، وسعيد بشدة بالحاضر، ومتفائل جدا بالمستقبل".
وأضاف "تهانينا إلى ليفربول.. لن تسير وحدك أبدا"، في إشارة لنشيد الفريق.
يذكر أن كلوب رحل عن ليفربول قبل عام.
من جانبه، أشاد المدير الفني الهولندي آرني سلوت، الذي قاد الفريق للفوز باللقب في موسمه الأول بالدوري الإنجليزي، بسلفه حيث هتف باسم كلوب أمام الجماهير بعد صافرة النهاية للمباراة التي انتهت بفوز ليفربول الكاسح 5 / 1 على ضيفه توتنهام هوتسبير، أول أمس الأحد، والتي أكدت فوز الفريق بالدوري هذا الموسم.
قد يهمك أيضــــــــــــــا
ضغط كبير على أنشيلوتي بعد انتقاده لأداء الشباب في ريال مدريد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غالاكتيكوس ريال مدريد الأول والفشل الأكثر إحراجًا في التاريخ
غالاكتيكوس ريال مدريد الأول والفشل الأكثر إحراجًا في التاريخ

WinWin

timeمنذ 2 أيام

  • WinWin

غالاكتيكوس ريال مدريد الأول والفشل الأكثر إحراجًا في التاريخ

غالاكتيكوس ريال مدريد ارتبط أكثر بجيل بدأ عام 2003، عندما كون فلورنتينو بيريز فريق أحلام يجمع بين أسماء وازنة، وكان قاب قوسين أو أدنى في تحقيق لقب الدوري الإسباني في موسم 2003-04، لكن الأمر انتهى بأكثر مواسم الفريق إحراجًا. بدأت قصة غالاكتيكوس ريال مدريد الأول عام 2000 مع فلورنتينو بيريز، الذي كان مرشحًا للرئاسة حينها، وكان لديه أمل ضعيف للغاية في الفوز في الانتخابات، فلم يسبق لأي منافس أن أزاح رئيسًا قائمًا، خاصة أن لورينزو سانز كان في موقف قوي بعد أن أشرف لتوه على فوز ريال مدريد الثاني بدوري أبطال أوروبا في ثلاثة مواسم، بل إن سانز قدّم موعد الانتخابات إلى يوليو/ تموز 2000، لثقته في الفوز بعد الانتصار الساحق على فالنسيا 3-0 في نهائي الأبطال قبل شهرين. لكن بيريز انتصر في الانتخابات في مفاجأة مدوية لسببين: أولًا، وعد بتسديد الديون الضخمة التي تراكمت في عهد سانز، ثانيًا، والأهم من ذلك بكثير، تعهد بالتعاقد مع لويس فيغو من غريمه اللدود برشلونة. واللافت للنظر أنه حقق كلا الهدفين، وبنى الفريق الذي يحلم به بعد 3 سنوات، لكنه كان سببًا في انهيار نفس الفريق بأكثر انهيار محرج في تاريخ الدوريات الأوروبية. سقوط غالاكتيكوس ريال مدريد الأول لم يسبق لفريق في العالم أن نافس ريال مدريد على مستوى المواهب في مطلع الألفية، بنجوم من الطراز الفريد من أمثال زين الدين زيدان، وديفيد بيكهام، ورونالدو، ولويس فيغو، وراؤول، وإيكر كاسياس، وروبرتو كارلوس، ولا يمكن بأي حال من الأحوال توقع سقوطهم. كان ريال مدريد متقدمًا بفارق 12 نقطة قبل المباريات الـ 12 الأخيرة من موسم الدوري عام 2004، بل وكان في صدارة الدوري حتى الجولة 31، لكنه مع نهاية الموسم والجولة 38 كان في المركز الرابع، في انهيار مدوٍ. دقّ ناقوس الخطر وإن كانت خافتًا، في نوفمبر/تشرين الثاني، عندما خسر فريق المدرب البرتغالي كارلوس كيروش بنتيجة 4-1 أمام إشبيلية، لكن فوزه الساحق على الفريق الأندلسي في مباراة الإياب بدا أنه بدد تلك المخاوف. ومع ذلك، في مبارياته السبع الأخيرة، وفيما تحوّل إلى انهيارٍ مُذهل، خسر الريال ست مرات، بما في ذلك هزيمةٌ مُذهلة بنتيجة 2-1 أمام مورسيا، الذي هبط لاحقًا، أنهى غالاكتيكوس ريال مدريد الأول الموسم في المركز الرابع، بفارق سبع نقاط عن فالنسيا البطل، ولم يُتوّج بلقب الدوري الإسباني مجددًا حتى موسم 2006-07، ومنذ ذلك الحين لم تلتئم ندوب انهيارهم سريعًا. الاهتمام بجوانب غير رياضية كان عام 2003 بمثابة بداية نهاية رئاسة بيريز، فمن منظور اقتصادي بحت، أبرم أهم صفقة له حتى الآن بالتعاقد مع ديفيد بيكهام رغم أنف برشلونة، وكانت صفقة تجارية هائلة. استقطب ريال مدريد أشهر لاعب في عالم كرة القدم، وفتح الإنجليزي على الفور أسواقًا جديدة للنادي، حيث سرعان ما أصبحت جولة النادي الآسيوية التحضيرية للموسم الجديد مادة خصبة للأساطير، إذ توافد المشجعون لرؤية بيكهام ورفاقه، حتى مدرب مانشستر يونايتد الأسطوري، السير أليكس فيرغسون، انبهر بنجوم غالاكتيكوس ريال مدريد وقال آنذاك: "إنها أقوى تشكيلة رأيتها في حياتي من حيث الأسماء". ومع ذلك، انهار مشروع بيريز لأنه أزال بعض أسسه، واستقال من منصبه كرئيس عام 2006، بعد أن فشل غالاكتيكوس ريال مدريد في الفوز بأي لقب كبير خلال السنوات الثلاث السابقة، وهي أسوأ فترة صيام له عن الألقاب منذ عام 1953. أثبتت استراتيجيته أنها فاشلة، حيث انشغل بيريز بشكل واضح بتجميع النجوم لتحقيق مكاسب تجارية أكثر من بناء فريق متزن وقوي، وهنا نتحدث عن أهم سبب في انعدام هذا التوازن بالتخلي عن حجر الوسط كلود ماكيليلي. كان ماكيليلي بمثابة الصخرة التي تزيل الأعباء من على كاهل زيدان وفيغو وغيرهم بدور دفاعي قوي وغير محسوس، لكن ريال مدريد اتخذ أسوأ قرار في تاريخه بالسماح له بالرحيل إلى تشيلسي في صيف 2003، لتجرئه على طلب زيادة راتبه كتعويض عن تكليفه غالبًا بعمل خمسة لاعبين نجوم بمفرده وإراحتهم. قال بيريز في تصريحٍ شهير في محاولة منه للتقليل من شأن اللاعب الفرنسي: "لم يكن يجيد ضرب الكرة بالرأس، ونادرًا ما كان يمررها لأكثر من ثلاثة أمتار. سيأتي لاعبون أصغر سنًّا سيُنسيون الجميع كلود ماكيليلي". ريال مدريد يستعد لثورة.. 4 مستفيدين من قدوم تشابي ألونسو اقرأ المزيد لكن ماكيليلي لم يُنس أبدًا، إذ أصبح رمزًا لجنون بيريز وقراراته المتهورة غير المحسوبة، فمن دون وجود أي حماية لخط الدفاع، بدأ غالاكتيكوس ريال مدريد بالتفكك، وأثبت كارلوس كيروش، بديل ديل بوسكي غير الموفق، عجزه التام عن إنقاذ الموقف. وقال بيريز، وهو لا يزال يفشل في إدراك خطئه: "لم نرتكب خطأً بعدم تجديد عقد ديل بوسكي، لكننا أخطأنا بتعيين كيروش". وصف زيدان حالة الفريق من دون ماكيليلي بأنه افتقد لوجود الرجل الذي كان يقوم بدور كاسحة هجمات الخصم. وقال تصريحه الشهير: "ما الفائدة من إعطاء سيارة بنتلي طبقة أخرى من الطلاء الذهبي إذا كنت ستبيع المحرك بأكمله".

الدوري الإيطالي يشتعل وإنتر ميلان يُضيع فرصة العمر
الدوري الإيطالي يشتعل وإنتر ميلان يُضيع فرصة العمر

WinWin

timeمنذ 3 أيام

  • WinWin

الدوري الإيطالي يشتعل وإنتر ميلان يُضيع فرصة العمر

شهدت الجولة الـ 7 وقبل الأخيرة من الدوري الإيطالي إثارة كبيرة، وندية منقطعة النظير، في ظل الصراع الكبير على اللقب بين إنتر ميلان ونابولي، وأيضاً صراع المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية، ناهيك عن التنافس القوي لتفادي الهبوط إلى الدرجة الإيطالية الثانية. وأخفق إنتر ميلان في استعادة آمال تتويجه بلقب الدوري الإيطالي حين تعادل بنتيجة 2-2 على ملعبه "جوزيبي مياتزا" أمام لاتسيو، ليواصل في وصافته للترتيب بـ 78 نقطة، خلف المُتصدر نابولي بنقطة واحدة، وتقدم "النيراتزوري" أولا عن طريق يان بيسيك بالدقيقة (45+2)، قبل أن يتلقى تحذيرا قويا من بيدرو الذي عدّل النتيجة للنسور في الدقيقة (72)، ليعود الأفاعي ويسجلوا الثاني بعد 7 دقائق عن طريق دينزل دومفريس، غير أن بيسيك دمّر كُل شيء حين تسبب في ركلة جزاء حولها بيدرو إلى هدف قاتل في الدقيقة (90) رهن به حظوظ الإنتر في نيل اللقب. وواصل نابولي صدارته لترتيب الدوري الإيطالي برصيد 79 نقطة بتعادله السلبي المثير أمام بارما، حيث استفاد من تعثر منافسه المُباشر وبات صاحب مصيره في الجولة الأخيرة التي يواجه فيها كالياري على أرضه، بينما يُسافر "النيراتزوري" لمواجهة كومو خارج الديار، وكاد "البارتينوبي" أن يحسم كل شيء عندما استفاد من ركلة جزاء في الدقيقة (90+6)، إلا أن الحكم ألغاها بعودته إلى تقنية الفيديو المساعد (VAR)، ليُعلن عن استمرار الإثارة إلى الجولة الأخيرة. ونجح نادي بارما بتعادله أمام نابولي في رفع رصيده إلى 33 نقطة بالمركز الـ 16، وهو ما يعطيه أملاً أكبر في البقاء ضمن الدوري الإيطالي رغم سفره في الجولة الأخيرة إلى بيرغامو، لمواجهة أتالانتا صاحب المركز الثالث برصيد 74 نقطة، وستكون مواجهة الجولة الأخيرة شكلية لأتالانتا كونه لن ينافس على المرتبة الثانية ولن يواجه خطر خسارة مركز الثالث، غير أنه قوته قد تُعقد كثيراً من مهمة بارما. ميلان يخسر بطاقته الأوروبية واليوفي سيد المواقف الحرجة من جانبه، خسر ميلان فرصة لعب منافسة أوروبية الموسم المقبل بعد خسارته أمام روما بنتيجة 3-1، ليتجمد رصيده عند 60 نقطة بفارق 5 نقاط كاملة عن لاتسيو صاحب المركز السادس حتى الآن، وتقدم "الجيالوروسي" مبكراً عن طريق مانشيني في الدقيقة الثالثة، قبل أن يُعدل ميلان النتيجة في الدقيقة (39) عن طريق جواو فيليكس، إلا أن أبناء العاصمة كانوا أفضل وأكثر إصراراً ونجحوا في تسجيل ثنائية عن طريق باريديس وكريستانت في الدقيقتين (58 و87)، ليرفعوا رصيدهم إلى 66 نقطة ويرفعوا معه آمالهم في المشاركة بدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. لاوتارو يثير مخاوف كبيرة في إنتر ميلان قبل مباريات الحسم اقرأ المزيد وأكد يوفنتوس قوته وخبرته في مثل هذه المباريات، حين تمكن من تحقيق فوز منطقي بثنائية نظيفة أمام أودينيزي، ورغم فشلهم في زيارة الشباك خلال الشوط الأول، نجح الأرجنتيني نيكو غونزاليس في تسجيل هدف التقدم عند الدقيقة (61)، قبل أن يؤكد الصربي دوشان فلاهوفيتش التفوق بهدف ثانٍ قبل دقيقتين من نهاية الوقت الأصلي للمباراة، ليرفع "اليوفي" رصيده إلى 67 نقطة في المرتبة الرابعة قبل جولة الختام أمام فينيسيا صاحب المركز ما قبل الأخير برصيد 29 نقطة. إثارة الدوري الإيطالي ليست فقط في مقدمة الترتيب وفي مباريات صراع تفادي الهبوط، حقق نادي إمبولي نقاط الموسم، حين عاد بفوز مثير جداً على حساب مونزا صاحب المرتبة الأخيرة، ورغم تقدم الأخير بهدف في الدقيقة (30) عن طريق بيرينديلي، حقق إمبولي "الريمونتادا" وتمكن من تسجيل ثلاثية كاملة في الشوط الثاني، ليرفع رصيده إلى 31 نقطة في المركز 18، آملاً أن تكون الجولة الأخيرة في صالحه لضمان البقاء. وأفسد ليتشي فوز إمبولي، بعدما حسم لقاءه على ملعبه وأمام جماهيره بالفوز أمام تورينو بهدف نظيف سجّله الألباني رمضاني، وهو الفوز الذي قد يُمكنه من تحقيق البقاء، حيث استغل قاعدة المواجهات المباشرة ليرتقي إلى المرتبة 17 برصيد 31 نقطة، فيما فشل هيلاس فيرونا في استغلال عاملي الأرض والجمهور وتعادل أمام كومو ليبقى في منطقة الخطر برصيد 34 نقطة، قبل الصدام القوي مع إمبولي في الجولة الأخيرة. لاوتارو يثير مخاوف كبيرة في إنتر ميلان قبل مباريات الحسم اقرأ المزيد وضرب نادي كالياري عصفورين بحجر، عندما فاز بثلاثية نظيفة أمام فينيسيا، حيث رفع رصيده إلى 36 نقطة ليضمن بقاءه رسمياً في دوري الأضواء، ودفع بمنافسه نحو السقوط بنسبة كبيرة، بعد أن جمّد رصيده عند 29 نقطة في المرتبة قبل الأخيرة، لتكون مواجهة أتالانتا وجنوى الوحيدة التي لُعِبت دون ضغوط في هذه الجولة، بما أن أتالانتا ضمن مركز الثالث، فيما يحل جنوى في وسط ترتيب الدوري الإيطالي (المركز 13) برصيد 40 نقطة دون منافسة على مركز أوروبي ودون مخاوف من السقوط.

كيف حسم ديمبيلي جائزة الهداف رغم تعادله مع غرينوود؟
كيف حسم ديمبيلي جائزة الهداف رغم تعادله مع غرينوود؟

WinWin

timeمنذ 4 أيام

  • WinWin

كيف حسم ديمبيلي جائزة الهداف رغم تعادله مع غرينوود؟

فاز عثمان ديمبيلي نجم باريس سان جيرمان بجائزة هداف الدوري الفرنسي 2024-2025 على حساب الإنجليزي ميسون غرينوود من مارسيليا، رغم تعادل اللاعبين في عدد الأهداف. في مباراة الجولة الأخيرة الأحد، أخفق عثمان في تقديم أي إسهامة في فوز باريس 3-1 على أوكسير، أما غرينوود فسجل هدفين وقدّم تمريرة حاسمة في الانتصار 4-2 ضد رين. وحسم عثمان جائزة هداف الدوري الفرنسي برصيد 21 هدفًا، وهو نفس عدد أهداف غرينوود بالتمام، غير أن لوائح رابطة الدوري الفرنسي منحت الجائزة للنجم الأسمر. كيف حسم ديمبيلي جائزة الهداف على حساب غرينوود؟ تنص لوائح ربطة الدوري الفرنسي على أنه في حال تعادل لاعبين في نفس عدد الأهداف، تذهب جائزة الهداف إلى اللاعب الذي سجل عدد ركلات جزاء أقل، حسب وكالة (AP). بالنظر إلى إحصاءات الموسم الحالي، فقد سجل عثمان ركلة واحدة مقابل 7 لغرينوود، ليس كذلك فحسب، بل يتفوق نجم باريس في المعيار الثاني وهو التمريرات الحاسمة. في حال التعادل بعدد الأهداف وركلات الجزاء، يفوز بجائزة هداف الدوري الفرنسي اللاعب الذي قدم تمريرات حاسمة أكثر، حيث يتفوق عثمان أيضًا بـ6 تمريرات مقابل 5 لغرينوود. أرقام ديمبيلي وغرينوود 2024-2025 ديمبيلي إحصائية غرينوود 29 مباراة 34 21 هدف 21 1 من ركلة جزاء 7 6 أسيست 5 27 إجمالي إسهامات 26 جدير بالذكر أن عثمان حافظ لباريس سان جيرمان على جائزة هداف الدوري الفرنسي للعام العاشر تواليًا، حيث كان آخر متوج بها من خارج الفريق الباريسي، ألكسندر لاكازيت عام 2015 بقميص ليون. ديمبيلي يهيمن على كرة القدم الفرنسية حصد عثمان (28 عامًا) لجائزة هداف الدوري الفرنسي جاء بعد أيام من تتويجه أفضل لاعب في موسم "ليغ 1" فضلًا عن قيادته باريس سان جيرمان إلى اللقب قبل 6 جولات من النهاية. ويأمل اللاعب الأسمر في إكمال موسمه الناجح عبر الفوز بدوري أبطال أوروبا، حينما يصطدم باريس سان جيرمان بنظيره إنتر ميلان الإيطالي في ملعب (أليانز أرينا) يوم السبت 31 مايو/ أيار المقبل. قبل النهائي الأوروبي، سيخوض الفريق الباريسي آخر اختبار محلي هذا الموسم، حينما يتبارى ضد ريمس في نهائي مسابقة كأس فرنسا يوم 24 مايو في استاد دو فرانس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store