
«دي ويف كوانتوم» تطلق أحدث أنظمتها الكمية المتقدمة «أدفانتيج 2»
أعلنت شركة «دي ويف كوانتوم»، الثلاثاء، الإطلاق الرسمي لأحدث أنظمتها في مجال الحوسبة الكمية تحت اسم «أدفانتيج 2»، والذي يُعد النظام السادس في سلسلة أنظمتها، والأكثر تقدماً حتى الآن بحسب وصف الشركة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، آلان باراتز، في بيان صحفي: «يُعد «أدفانتيج 2» إنجازاً هندسياً استثنائياً، حيث يحقق قفزات تقنية كبيرة تعكس مدى التقدم الذي أحرزته الشركة في توسيع نطاق تكنولوجيا الحوسبة الكمية، لتلبية الطلب المتزايد من الصناعات على قدرات معالجة أقوى، مع الحفاظ على كفاءة استهلاك الطاقة».
ويُتوقع أن يشكل النظام الجديد خطوة مهمة نحو تسريع الاعتماد التجاري لتقنيات الحوسبة الكمية، خاصة في المجالات التي تتطلب حلولاً عالية الأداء مثل الخدمات اللوجستية، والتصنيع، والذكاء الاصطناعي. (وكالات)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
«بتكوين» تتخلى عن 105 آلاف دولار
انتعشت أسواق العملات الرقمية المشفرة، أمس، بعد إقرار مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة لمشروع قانون العملات المستقرة، ما يُساعد في إضفاء الشرعية على الأصول الرقمية. في الوقت نفسه، اتسمت تداولات عملة «بتكوين» بالحذر، إذ تخلت عن ذروة 105 آلاف دولار، لتستقر عند 104830 دولاراً، بتراجع 0.50%، لتستحوذ على نحو 62.5% من إجمالي قيمة سوق العملات الرقمية المشفرة. وارتفعت ثاني أكبر العملات المشفرة من حيث القيمة السوقية الإيثريوم بنسبة 0.75% إلى 2533.33 دولاراً، فيما تراجعت الريبل بنسبة 1.65% عند حوالي 2.3492 دولاراً. وبحسب بيانات «كوين ماركت كاب»، تبلغ القيمة السوقية العالمية للعملات المشفرة 3.33 تريليونات دولار، فيما قفز إجمالي حجم التداولات خلال الـ24 ساعة الماضية بنسبة 15.45% إلى 126.9 مليار دولار. وصوّت أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، الاثنين، بأغلبية 66 صوتاً مقابل 32 للمضي قدماً في مشروع قانون يهدف إلى تنظيم ما يُسمى بالعملات المستقرة، ويُلزم المُصدرين بالاحتفاظ باحتياطيات من الأصول السائلة والآمنة، بالإضافة إلى اتباع قواعد مكافحة غسل الأموال. وكشفت بيانات من شركة «Farside» أن صندوق IBIT التابع لشركة بلاك روك قد جذب 305.9 ملايين دولار، الاثنين، مما رفع إجمالي الأصول المُدارة إلى أكثر من 65 مليار دولار، وهي تدفقات يومية تفوق ضعف ما استقطبه صندوق SPDR للذهب. وفي خطوة مفاجئة قبل افتتاح الأسواق، وافقت هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) على أول صندوق ETF مرتبط مباشرةً بالإيثريوم (ETH) للتداول الفوري. وأعلن مكتب تداول المشتقات HyperliquidX عن صفقة شراء كبيرة من مستثمر واحد بقيمة 569 مليون دولار من البتكوين، وصلت أرباحها حالياً إلى 18 مليون دولار. وقد ارتفعت معدلات التمويل (Funding rates) إلى 0.035% مع اندفاع المضاربين خلف هذه الصفقة، لكن مؤشرات الخيارات (options skew) بقيت حيادية، مما يشير إلى سيطرة محدودة للمخاطر المتعلقة بالروافع المالية.


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
خسائر فادحة بسبب الاحتيال المالي.. ومنصات التواصل في قفص الاتهام
كما يبدو أن هناك تخوفاً من إثارة غضب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الساعي لتقويض التشريعات الأوروبية التي تستهدف شركات التكنولوجيا الأمريكية.


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
تشديد الإجراءات يعيد تشكيل خريطة السفر العالمي إلى الولايات المتحدة
وفي تصريح له، قال ألكسندر: «نُصحت بعدم الاحتفاظ بأي بيانات على أجهزتي»، مشيراً إلى أن هذه الإجراءات كانت «مربكة بشكل استثنائي». وعلى الصعيد الأوروبي كشفت صحيفة «فاينانشال تايمز» أن المفوضية الأوروبية اتخذت إجراءات احترازية غير مسبوقة، حيث زودت بعض موظفيها المتوجهين إلى الولايات المتحدة بهواتف مؤقتة وأجهزة حاسوب محمولة أساسية تفادياً لمخاطر التجسس، مشيرة إلى أن المفوضين وكبار المسؤولين المشاركين في اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين الشهر الماضي تلقوا هذه التوجيهات الجديدة. كما سارعت العديد من الشركات إلى طلب استشارات قانونية جديدة لموظفيها المتوجهين إلى الولايات المتحدة، فيما عدلت أخرى خططها، ووصل الأمر ببعضها إلى الإيعاز بتجنب السفر تماماً. وتقول إليزابيث نانتون، رئيسة قسم الهجرة الأمريكية والشريك في شركة «كيه بي إم جي للمحاماة» الكندية، إنه رغم أن أغلبية المسافرين لا يواجهون مشكلات، إلا أن الشركات باتت تجهز موظفيها المتجهين إلى الولايات المتحدة لاحتمالية التعرض للاستجواب، وتزودهم بإرشادات حول التصرف المناسب في حال تفتيش أجهزتهم، موضحة أن استفسارات العملاء تتمحور حول «ما الذي قد يحدث؟ وما الذي يمكن توقعه؟». وأضافت أن العديد من العملاء يعيدون النظر في سياسات تكنولوجيا المعلومات لديهم لتحديد البيانات التي يُسمح للموظفين بحملها على أجهزتهم. ويأتي هذا التحول في أعقاب الأمر التنفيذي، الذي وقعه ترامب في 20 يناير، والذي يستهدف فرض إجراءات تدقيق وفحص إضافية على الأجانب الراغبين في دخول الولايات المتحدة أو المقيمين فيها، إضافة إلى التمهيد لفرض قيود سفر جديدة ومراجعة شاملة لنظام التأشيرات الحالي. وبدأت العديد من الشركات العالمية في تحديث إرشاداتها الخاصة بالسفر إلى الولايات المتحدة، غير أنها تتوخى الحذر الشديد من إصدار توجيهات مكتوبة صريحة خشية أن تسترعى انتباه مسؤولي إدارة ترامب، فيما كشف مستثمر بريطاني يعمل في شركة كبرى لإدارة الأصول أن الموظفين تلقوا تعليمات بـ«توخي أقصى درجات الحذر» عند اصطحاب هواتفهم الشخصية إلى الولايات المتحدة. وفي السياق ذاته أفاد أحد المديرين التنفيذيين بقطاع الأدوية، والذي يقيم في نيويورك بأن شركات كبرى في هذا المجال امتنعت عن إرسال موظفيها إلى الولايات المتحدة، لا سيما أولئك الذين يُرجح توقيفهم على الحدود، بسبب كونهم «ذوي بشرة سمراء أو مسلمين أو صينيين». وامتدت المخاوف إلى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تعج منصات مثل «ريديت» بنصائح تحث المسافرين على حذف تطبيقات التواصل الاجتماعي، وتجنب تخزين أي محتوى سياسي حساس على أجهزتهم قبل التوجه إلى الولايات المتحدة. ومنذ توقيع الأمر التنفيذي في 20 يناير الماضي قامت كل من بريطانيا وألمانيا بتحديث إرشادات السفر لمواطنيها بلغة أكثر حدة، محذرتين من أنه حتى المخالفات البسيطة قد تؤدي إلى الاحتجاز، حيث جاء في التحذير البريطاني: «السلطات الأمريكية تضع وتطبق قواعد الدخول بصرامة متناهية، وقد تتعرض للاعتقال أو الاحتجاز في حال مخالفة هذه القواعد».