logo
براد بيت يرفض دوراً في 'The Matrix' لهذا السبب… تفاصيل

براد بيت يرفض دوراً في 'The Matrix' لهذا السبب… تفاصيل

رؤيا نيوز٢٨-٠٢-٢٠٢٥

كشف النجم الهوليوودي براد بيت أنه رفض المشاركة في فيلم الخيال العلمي الشهير 'The Matrix'، وهو القرار الذي أثار تفاعلاً واسعاً بين محبي السينما.
وفي مقابلة أجريت، العام 2019، أثناء الترويج لفيلمه 'Once Upon a Time in Hollywood'، أكد بيت أنه تلقّى عرضاً للانضمام إلى 'The Matrix'، لكنه قرر رفضه، مشيراً إلى أنه لم يكن يرى أن الدور يناسبه.
وقال: 'لقد رفضت The Matrix، لم يُعرض عليّ سوى الجزء الأول، وليس فيلمين أو ثلاثة. أؤمن أن الأدوار تذهب لمن هم مناسبون لها، ولم يكن هذا لي'.
هذا الاعتراف دفع المعجبين إلى التساؤل عن الدور الذي كان سيؤديه، خاصة أن الأدوار الرئيسة ذهبت إلى كيانو ريفز (نيو)، ولورنس فيشبورن، (مورفيوس).
ورأى البعض أن وجود بيت في الفيلم كان سيمنحه طابعاً مختلفاً تماماً، وربما يجعله أقرب إلى فيلم أكشن تقليدي بدلاً من كونه تحفة خيال علمي.
وقال أحد المتابعين: 'براد بيت نجم رائع، لكنه كان سيجعل The Matrix أشبه بفيلم أكشن وليس تجربة خيال علمي عميقة كما عرفناها'. بينما أضاف آخر: 'لو كان بيت في دور نيو، لكان الفيلم قد اتخذ مساراً مختلفاً تماماً، وربما لم يكن ليحقق نفس النجاح'.
وقارن البعض هذا القرار بمحاولة نيكولاس كيج تجسيد دور 'سوبرمان' في فيلم 'Superman Lives' الذي ألغاه المخرج تيم بيرتون، معتبرين أن اختيار الممثل يؤثر على شكل العمل، لكنه ليس العامل الوحيد في نجاحه.
من ناحية أخرى، رأى بعض المتابعين أن رفض بيت للفيلم لم يكن خسارة، بل سمح له بتقديم أدوار أيقونية أخرى، مثل: 'Fight Club' و 'Se7en'، حيث أصبحت من أبرز أعماله في التسعينيات.
وفي تعليق ساخر، قال أحد المستخدمين: 'كان براد بيت ليؤدي دور ترينيتي بدلًا من كاري آن موس!'، بينما رأى آخر أن اختياره لأفلام، مثل Fight Club، كان قراراً أكثر ملاءمة لمسيرته الفنية.
يذكر أن 'The Matrix' صدر، العام 1999، وحقق نجاحاً عالمياً، ليصبح واحداً من أهم أفلام الخيال العلمي في تاريخ السينما، خاصة بفضل رؤيته الإخراجية الفريدة، وتأثيراته البصرية المبتكرة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سبيستون تُطفئ شمعتها الـ25… ربع قرن من الطفولة والخيال
سبيستون تُطفئ شمعتها الـ25… ربع قرن من الطفولة والخيال

صراحة نيوز

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صراحة نيوز

سبيستون تُطفئ شمعتها الـ25… ربع قرن من الطفولة والخيال

صراحة نيوز ـ تحتفل قناة سبيستون، 'قناة شباب المستقبل'، بعيد ميلادها الـ25، حاملة معها ذكريات جيل كامل نشأ على أناشيدها، وشخصياتها، وعوالمها الخيالية التي صنعت ملامح الطفولة في العالم العربي منذ انطلاقتها عام 2000. سبيستون لم تكن مجرد قناة تلفزيونية، بل نافذة واسعة نحو عوالم من المغامرة، والقيم، والصداقة، والخيال، صنعتها عبر كواكبها التسعة: أكشن، مغامرات، بون بون، زمردة، كوميديا، أبجد، علوم، تاريخ، وأفلام، التي احتضنت مئات الأعمال الكرتونية من أبرز إنتاجات الأنمي والرسوم المتحركة العالمية، مقدّمة بلهجة عربية فصيحة وبمحتوى محافظ، جعلها الأقرب إلى قلوب العائلات العربية. وارتبطت نشأة القناة بذكريات أجيال كاملة، تحوّلت فيها أصوات فناني الدبلجة وأغاني الشارات إلى رموز لا تُنسى، مثل: 'كونان'، 'الكابتن ماجد'، 'دراغون بول'، 'القناص'، و'أنا وأخي'، وغيرها من الأعمال التي رافقت الأطفال في لحظاتهم اليومية وشكّلت وجدانهم. ورغم تغيرات المشهد الإعلامي، وبروز منصات البث الرقمي، حافظت سبيستون على مكانتها، ووسّعت حضورها من خلال المحتوى الرقمي والتفاعل المستمر مع جمهورها على وسائل التواصل الاجتماعي، مجددة التزامها بالقيم التي انطلقت منها: التربية، المعرفة، الترفيه، والانتماء. وفي عيد ميلادها الخامس والعشرين، وجّه جمهور القناة من مختلف الدول العربية رسائل حب وامتنان، عبر وسم #عيد_ميلاد_سبيستون_٢٥، حيث تحوّلت منصات التواصل إلى مساحة احتفال جماعي، استرجع فيها المتابعون أجمل ذكريات الطفولة، وكأن الزمن عاد للوراء.

بسبب إنستغرام.. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة
بسبب إنستغرام.. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة

سواليف احمد الزعبي

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

بسبب إنستغرام.. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة

#سواليف تحولت جزيرة 'كمونة' التي تُعرف بـ #جزيرة_الفردوس، الأجمل في #البحر_الأبيض_المتوسط إلى #منطقة_كارثية #مليئة_بالفئران والقمامة، نتيجة الحشود الكبيرة المترددة عليها بشكل غير مُنظم، جراء عمليات الترويج العشوائية لها على #انستغرام. تشتهر 'كمونة' بنتوء صغيرة من الحجر الجيري قبالة سواحل مالطا، وبمياهها الفيروزية ورمالها البيضاء ومكان السباحة المثالي المعروف باسم البحيرة الزرقاء. وزادت شعبيتها بشكل كبير بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أثبتت ألوانها السماوية الشفافة أنها لا تقاوم بالنسبة لمحبي إنستغرام. كما تعززت مكانة الجزيرة، بفضل ظهورها في أفلام هوليوود الناجحة، بما في ذلك فيلم طروادة بطولة براد بيت وإريك بانا، وفيلم الكونت مونت كريستو عام 2002 بطولة غاي بيرس وريتشارد هاريس. أعداد كبيرة خلال أشهر الصيف، تقوم قوارب ضخمة بإنزال ما يصل إلى 10 آلاف سائح يومياً على الجزيرة، والتي من المفترض أن تكون محمية طبيعية وملجأ للطيور. ويغطي المشغلون غير النظاميين شاطئ الجزيرة بالكراسي الطويلة والمظلات، بينما يشغلون الموسيقى الصاخبة من الحانات المؤقتة. وتقدم الحانات، المعروفة محلياً باسم الأكشاك، الكوكتيلات في أناناس مجوف، والذي يتخلص منه السائحون بعد ذلك بإلقائه على الأرض، لتتحول إلى وجبات غذاء للفئران التي تزايدت في المنطقة. وضع لا يُطاق ووفق ما نشرته صحيفة 'التليغراف' البريطانية فإن الجزيرة تقع تحت سيطرة مصالح تجارية مُتشددة، حيث تضم 11 كشكاً لبيع الطعام والشراب، رغم صغر مساحتها، من أجل جني أكبر قدر ممكن من الأرباح. بدورها، نظمت حركة 'غرافيتي' احتجاجاً عام 2022، أزالوا فيه كراسي الاستلقاء والمظلات بالقوة، وقد حظيت المظاهرة باهتمام واسع، لكنها لم تُحدث تأثيراً يُذكر على الاستغلال المفرط للجزيرة. وأُجريت دراسة قبل عدة سنوات لتحديد عدد الزوار الذين تستطيع الجزيرة استيعابهم، إلا أنها لم تُنشر قط، حيث اتهمت منظمات غير حكومية السلطات بالتستر عليها. وقال مارك سلطانة، الرئيس التنفيذي لمنظمة بيردلايف مالطا للحفاظ على البيئة: 'إنها كارثة، عندما يكون هناك 10.000 شخص على الجزيرة، تحدث اضطرابات ضوضائية، وتُداس النباتات، وتُنتج كميات هائلة من النفايات، وهي مشكلة كبيرة جداً'. وأضاف سلطانة: 'هناك الآن غزو للقوارض، تنزل الجرذان إلى جحور الطيور، مثل طيور القطرس، وتأكل بيضها، كما أنها تتغذى على السحالي أيضاً'. تعليقات سلبية تمتلئ صفحات الرسائل في صحف مالطا بالتعليقات حول الحالة المزرية التي وصلت إليها كمونة، حيث قال أحد القراء: 'تبدو المنطقة المحيطة بالبحيرة الزرقاء مثل بعض الأحياء الفقيرة المهجورة في بلد منعزل'. وكتب آخر: 'يجب أن يكون هناك تقليص في عدد الأكشاك وتقليص كبير في عدد الزوار'، وقال ثالث: 'لقد تحولت هذه الجزيرة الجميلة إلى سيرك ولن أقترب منها مرة أخرى حتى لو دفعت لي المال'. بينما تقول حكومة مالطا إنها عازمة على التعامل مع الوضع.

بسبب إنستغرام .. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة
بسبب إنستغرام .. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة

سرايا الإخبارية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سرايا الإخبارية

بسبب إنستغرام .. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة

سرايا - تحولت جزيرة "كمونة" التي تُعرف بـ جزيرة الفردوس، الأجمل في البحر الأبيض المتوسط إلى منطقة كارثية مليئة بالفئران والقمامة، نتيجة الحشود الكبيرة المترددة عليها بشكل غير مُنظم، جراء عمليات الترويج العشوائية لها على إنستغرام. تشتهر "كمونة" بنتوء صغيرة من الحجر الجيري قبالة سواحل مالطا، وبمياهها الفيروزية ورمالها البيضاء ومكان السباحة المثالي المعروف باسم البحيرة الزرقاء. وزادت شعبيتها بشكل كبير بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أثبتت ألوانها السماوية الشفافة أنها لا تقاوم بالنسبة لمحبي إنستغرام. كما تعززت مكانة الجزيرة، بفضل ظهورها في أفلام هوليوود الناجحة، بما في ذلك فيلم طروادة بطولة براد بيت وإريك بانا، وفيلم الكونت مونت كريستو عام 2002 بطولة غاي بيرس وريتشارد هاريس. أعداد كبيرة خلال أشهر الصيف، تقوم قوارب ضخمة بإنزال ما يصل إلى 10 آلاف سائح يومياً على الجزيرة، والتي من المفترض أن تكون محمية طبيعية وملجأ للطيور. ويغطي المشغلون غير النظاميين شاطئ الجزيرة بالكراسي الطويلة والمظلات، بينما يشغلون الموسيقى الصاخبة من الحانات المؤقتة. وتقدم الحانات، المعروفة محلياً باسم الأكشاك، الكوكتيلات في أناناس مجوف، والذي يتخلص منه السائحون بعد ذلك بإلقائه على الأرض، لتتحول إلى وجبات غذاء للفئران التي تزايدت في المنطقة. وضع لا يُطاق ووفق ما نشرته صحيفة "التليغراف" البريطانية فإن الجزيرة تقع تحت سيطرة مصالح تجارية مُتشددة، حيث تضم 11 كشكاً لبيع الطعام والشراب، رغم صغر مساحتها، من أجل جني أكبر قدر ممكن من الأرباح. بدورها، نظمت حركة "غرافيتي" احتجاجاً عام 2022، أزالوا فيه كراسي الاستلقاء والمظلات بالقوة، وقد حظيت المظاهرة باهتمام واسع، لكنها لم تُحدث تأثيراً يُذكر على الاستغلال المفرط للجزيرة. وأُجريت دراسة قبل عدة سنوات لتحديد عدد الزوار الذين تستطيع الجزيرة استيعابهم، إلا أنها لم تُنشر قط، حيث اتهمت منظمات غير حكومية السلطات بالتستر عليها. وقال مارك سلطانة، الرئيس التنفيذي لمنظمة بيردلايف مالطا للحفاظ على البيئة: "إنها كارثة، عندما يكون هناك 10.000 شخص على الجزيرة، تحدث اضطرابات ضوضائية، وتُداس النباتات، وتُنتج كميات هائلة من النفايات، وهي مشكلة كبيرة جداً". وأضاف سلطانة: "هناك الآن غزو للقوارض، تنزل الجرذان إلى جحور الطيور، مثل طيور القطرس، وتأكل بيضها، كما أنها تتغذى على السحالي أيضاً". تعليقات سلبية تمتلئ صفحات الرسائل في صحف مالطا بالتعليقات حول الحالة المزرية التي وصلت إليها كمونة، حيث قال أحد القراء: "تبدو المنطقة المحيطة بالبحيرة الزرقاء مثل بعض الأحياء الفقيرة المهجورة في بلد منعزل". وكتب آخر: "يجب أن يكون هناك تقليص في عدد الأكشاك وتقليص كبير في عدد الزوار"، وقال ثالث: "لقد تحولت هذه الجزيرة الجميلة إلى سيرك ولن أقترب منها مرة أخرى حتى لو دفعت لي المال". بينما تقول حكومة مالطا إنها عازمة على التعامل مع الوضع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store