
سقوط أخطر تجار المخدرات في السويس والإسماعيلية بـ70 مليون جنيه مخدرات
في إطار جهود وزارة الداخلية لملاحقة العناصر الإجرامية وضرب أوكار الاتجار بالمواد المخدرة، وجهت أجهزة الوزارة ضربة استباقية جديدة لأحد أخطر البؤر الإجرامية المتخصصة في جلب وترويج المخدرات داخل محافظتي
السويس والإسماعيلية
.
فقد توصلت معلومات وتحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية، إلى قيام مجموعة من العناصر الإجرامية شديدة الخطورة بمحاولة جلب كميات كبيرة من المواد المخدرة تمهيدًا لترويجها.
وبعد استصدار الأذونات القانونية، تم إعداد مأمورية موسعة بالتنسيق مع
قطاع الأمن المركزي
، أسفرت عن ضبط المتهمين وبحوزتهم نحو
658 كيلو جرامًا من المواد المخدرة المتنوعة
، شملت:
كميات من الحشيش
مخدر الآيس شديد الخطورة
سلاح ناري (فرد خرطوش)
وقدرت القيمة المالية للمضبوطات بنحو
70 مليون جنيه
.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، ويجري التحقيق مع المتهمين تمهيدًا لإحالتهم للنيابة المختصة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 23 دقائق
- الدستور
أسعار الذهب اليوم الجمعة 20 يونيو 2025 بالجنيه والدولار.. تراجع طفيف في جميع الأعيرة
شهدت أسعار الذهب اليوم الجمعة 20 يونيو 2025 انخفاضًا طفيفًا في جميع الأعيرة، بالتوازي مع تراجع ملحوظ في الأسعار العالمية. يأتي ذلك وسط حالة من الحذر تسيطر على أسواق المعادن الثمينة، مع استمرار التقلبات الاقتصادية العالمية وتذبذب سعر الدولار مقابل الجنيه. وتُعد محلات المجوهرات من أبرز المؤشرات على حركة سوق الذهب الحقيقي، حيث تعكس الأسعار الفعلية المتداولة بين البائعين والمشترين. ووفقًا للبيانات الصادرة عن السوق المحلي اليوم، سجلت أسعار الذهب انخفاضات متفاوتة بين 2 و6 جنيهات للجرام الواحد، بحسب نوع العيار. أسعار الذهب اليوم في محلات المجوهرات جاءت أسعار الذهب في السوق المحلي المصري كما يلي: عيار 24: سجل سعر البيع 5468.5 جنيه، وسعر الشراء 5434.25 جنيه، بانخفاض قدره 5.75 جنيه. عيار 22: بلغ سعر البيع 5012.75 جنيه، وسعر الشراء 4981.5 جنيه، بتراجع 5.25 جنيه. عيار 21: الأكثر تداولًا بين المصريين، انخفض إلى 4785 جنيهًا للبيع و4755 جنيهًا للشراء، بفارق 5 جنيهات عن الأسعار السابقة. عيار 18: سجّل 4101.5 جنيه للبيع و4075.75 جنيه للشراء، متراجعًا بقيمة 4.25 جنيه. عيار 14: بلغ 3190 جنيهًا للبيع و3170 جنيهًا للشراء، بانخفاض 3.25 جنيه. عيار 12: سجل 2734.25 جنيه للبيع و2717.25 جنيه للشراء، بتراجع 2.75 جنيه. عيار 9: وهو الأقل انتشارًا، بلغ 2050.75 جنيه للبيع و2037.75 جنيه للشراء، منخفضًا 2.25 جنيه. سعر الجنيه الذهب اليوم تأثرت أيضًا أسعار الجنيه الذهب بالتراجع العالمي، حيث بلغ: جنيه الذهب بيع: 38280 جنيه جنيه الذهب شراء: 38040 جنيه مقدار الانخفاض: 40 جنيهًا فيما سجّل سعر نصف الجنيه الذهب من BTC نحو 20610 جنيهات، ومن لازوردي نحو 21980 جنيهًا. أما سعر الجنيه الذهب من لازوردي فقد بلغ 42675 جنيهًا. أسعار سبائك الذهب في الأسواق اتجه الكثيرون نحو السبائك كخيار استثماري، وشهدت أسعار السبائك تراجعًا طفيفًا اليوم: سبيكة ذهب عيار 24 من BTC تتراوح بين 29615 جنيهًا إلى 60960 جنيهًا بحسب الوزن. سبيكة ذهب عيار 24 من Master Gold سجلت 28975 جنيهًا. السعر العالمي للذهب اليوم عالميًا، انخفضت أسعار الذهب بنحو 1.75 دولار، حيث بلغت: 3357.36 دولارًا للبيع 3357.07 دولارًا للشراء ويستمر هذا التراجع العالمي في التأثير على الأسواق المحلية بشكل مباشر، لا سيما في ظل استمرار تحركات أسعار الفائدة الأمريكية وعدم استقرار الأسواق المالية العالمية


الدستور
منذ 23 دقائق
- الدستور
كام سعر الحديد اليوم؟.. تعرف على أحدث أسعار الحديد في السوق المصري
شهدت أسعار الحديد اليوم الجمعة 20 يونيو 2025 تغيرات ملحوظة في السوق المصري، حيث ارتفع سعر طن حديد عز بنسبة 0.54%، مسجلًا زيادة قدرها 212.78 جنيه ليصل إلى 39،933.82 جنيه. ويدعم هذا الارتفاع بشكل رئيسي إلى استقرار الطلب من قبل كبرى مشروعات المقاولات والبنية التحتية التي تواصل نشاطها بوتيرة منتظمة، ما يدعم حركة مبيعات حديد عز ويعكس ثقة المستثمرين في السوق. على الجانب الآخر، شهد سعر طن الحديد الاستثماري انخفاضًا بنسبة 1.21%، بانخفاض قدره 470.6 جنيه ليصل إلى 38،300.72 جنيه. وهذا الانخفاض يعكس أيضًا حالة من الحذر بين بعض التجار والمستهلكين بسبب التغيرات الاقتصادية وتأثيرها على قطاعات البناء والاستثمار. أما سعر طن الأسمنت الرمادي، فقد شهد هبوطًا حادًا بنسبة 5.23%، بانخفاض 210.64 جنيه ليصل إلى 3،817.04 جنيه، ما يعكس ضعف حركة البناء والتشطيب في المشروعات السكنية خلال الفترة الحالية. ويُعد هذا الانخفاض من أكبر التراجعات الشهرية في أسعار الأسمنت، وهو مؤشر على تباطؤ الطلب على مواد البناء بسبب انتهاء مراحل هيكلية في العديد من المشروعات العقارية أو تأجيل البعض منها، إضافة إلى عوامل اقتصادية مؤثرة على حركة السوق. بالنظر إلى أسعار الحديد في أبرز الشركات المصرية، جاءت الأسعار كما يلي: حديد عز بسعر 38،500 جنيه للطن، بيانكو 37،500 جنيه، بشاي 37،850 جنيه، العتال 36،000 جنيه، المعادي 36،000 جنيه، الكومي 35،000 جنيه، المراكبي 37،500 جنيه، عطية 37،500 جنيه، العشري 36،200 جنيه، المصريين 37،500 جنيه، الجيوشي 37،000 جنيه، سرحان 34،500 جنيه، ومصر ستيل 34،000 جنيه. وهذه التحركات تعكس حالة من التباين الواضح في السوق؛ حيث تستفيد شركات كبرى مثل عز من استقرار الطلب التعاقدي، ما يمنحها القدرة على رفع الأسعار أو الحفاظ عليها، في حين تلجأ شركات أخرى إلى خفض الأسعار بهدف تصريف المخزون المتراكم لديها في ظل ضعف الطلب.


بوابة ماسبيرو
منذ 26 دقائق
- بوابة ماسبيرو
تخمة النجوم خطر يهــدد «التتش»
الأهلـــى يحـتاج لـ«العين الحمرا» الخطيب يحذر ويتوعد.. ويوسف فى اختبار قــاس.. وريبيرو يحـتاج لـ«كتالــــــوج» مواجهة ميسى أثبتت حاجة الأحمر للسيطرة على غرفة الملابس أكثر فى المستطيل الأخضر خطف الأهلى بطل مصر وزعيم القارة الأفريقية عبر التاريخ الأنظار بقوة خلال مباراة افتتاح كأس العالم 2025 أمام إنتر ميامى الأمريكى، على الرغم من الفشل فى تحقيق فوز تاريخى كان فى المتناول، ودخل الفريق فى تحد آخر أمام بالميراس البرازيلى والمجلة ماثلة للطبع. وبعيدا عن نتائج المونديال، فإن التجربة الحالية أثبتت بما لا يدع مجالا للشك أن الأهلى أصبح فريقا مرعبا لكل المنافسين على المستوى المحلى، وقادرا على السيطرة واحتكار كل البطولات المحلية من دورى وكأس، إلى جانب الفوز ببطولة دورى الأبطال الأفريقى خلال الأعوام المقبلة والهيمنة على القارة السمراء لحقبة جديدة، بفضل القائمة الخيالية التى نجح محمود الخطيب رئيس النادى فى تكوينها بعد إبرام العديد من الصفقات المدوية. لكن كل ذلك ربما يكون على المحك ومهددا بالضياع حال انفراط العقد، وفشل السيطرة على كل هذا العدد من النجوم.. وهو ما دعا عددا من مسئولى النادى إلى التأكيد على حاجة الفريق لحالة من الضبط والربط، والتصدى لغرور متوقع من بعض النجوم أو تمرد آخرين، أو أزمات واردة بسبب عدم المشاركة الدائمة وأسباب أخرى.. ومن ثم فإن الأهلى أصبح بحاجة ماسة للعين الحمراء من جانب إدارة النادى، وإقناع الجميع بأن مصلحة الأهلى فوق كل اعتبار، وأن التراجع عن ذلك فى أى موقف ربما يضع الفريق فى موقف صعب ويعرضه لانتكاسات ترفضها الجماهير الداعمة للكيان أكثر من دعم اللاعبين. وقد تزايد الحديث داخل الأهلى عن «تخمة النجوم» وإمكانية انقلاب الأوضاع بعد الأحداث التى شهدتها مباراة افتتاح كأس العالم للأندية، حيث ظهر بوضوح حاجة الفريق لجهاز فنى قوى للغاية من الناحية الانضباطية أكثر من الناحية الفنية داخل الملعب. وجاء موقف محمود حسن تريزيجيه، القائد الثانى للفريق بعد محمد الشناوى، ليفجر الأوضاع مبكرا، خاصة بعدما ارتكب خطأ ساذجا بالبحث عن مصلحته الشخصية على حساب صالح الفريق، وإصراره على تسديد ركلة الجزاء المحتسبة للأهلى أمام إنتر ميامى فى توقيت رائع للفريق على الرغم من قرار الجهاز الفنى بإسناد مهمة التسديد لوسام أبو على ثم أحمد سيد زيزو. ورفض تريزيجيه الاستجابة لصراخ أعضاء الجهاز الفنى من خارج الخطوط، والذين طالبوه بترك المهمة لوسام أبوعلى لكن دون جدوى، ولذلك أبدى الإسبانى ريبيرو المدير الفنى اندهاشه الشديد من تلك الواقعة، مؤكدا لأعضاء الجهاز الفنى ومحمد يوسف المدير الرياضى أنه يشعر بصدمة قوية لأن هذا التصرف الغريب صدر عن محمود تريزيجيه، الذى يعتمد عليه الجهاز الفنى فى مهام عديدة باعتباره من أكثر اللاعبين خبرة وتجربة وصاحب شخصية رائعة داخل وخارج الملعب. ورغم اعتذار تريزيجيه، فإن محمد يوسف المدير الرياضى وبعد الرجوع لمحمود الخطيب رئيس النادى والمشرف العام على الكرة قرر معاقبة اللاعب بخضم نصف مليون جنيه من مستحقاته، حيث أبدى الخطيب انزعاجا شديدا من هذا التصرف الغريب من جانب اللاعب المخضرم. وحرص تريزيجيه على الاعتذار للجهاز الفنى ولزملائه أكثر من مرة، مؤكدا أنه لم يقصد الخروج عن التعليمات، بل كان حريصا على وضع بصمة قوية مع الفريق فى المونديال. ولم يكن تريزيجيه صاحب الواقعة الوحيدة، بل إن غضب أحمد سيد زيزو النجم الجديد لصفوف الفريق والقادم من الزمالك فى صفقة أطلق عليها صفقة القرن، لفت الأنظار بقوة.. لكنه سرعان ما استمع لمبررات الجهاز الفنى فى تبديله لعدم جاهزيته الكاملة.. لكن رد فعل اللاعب يشير إلى أن الغضب من أى تبديل سيكون نهج عدد من النجوم خلال الفترة المقبلة إلا فى حالة وجود الردع المناسب، حيث تكرر الغضب عن طريق أشرف بن شرقى لعدم مشاركته فى افتتاح المونديال، ورفض إجراء عمليات الإحماء برفقة زملائه بداعى أن الجهاز الفنى لم يطلب ذلك.. لكن اللاعب كان غاضبا من الجلوس على دكة البدلاء وعدم المشاركة أساسيا ثم فوجئ بنزول بعض زملائه للملعب واستبعاده من الحسابات.. ولذلك تجاهل الحديث مع أعضاء الجهاز الفنى بالكامل، قبل أن يجمعه لقاء سريع مع محمد يوسف المدير الرياضى والقائم بأعمال مدير الكرة، الذى حاول إخراج اللاعب من الحالة النفسية السيئة التى سيطرت عليه، لكن بن شرقى أكد للمدير الرياضى رفضه طريقة الجهاز الفنى فى التعامل معه وتجاهله بهذا الشكل، وهو ما يسير إلى أن الأزمات قادمة فى صفوف الأهلى، إلا لو وجد كل هؤلاء النجوم الردع المناسب. الشواهد تشير إلى أن تخمة النجوم ربما تكون قنبلة موقوتة داخل «التتش» معقل المارد الأحمر، وهو ما دعا البعض داخل الأهلى للمطالبة بتعيين مدير كرة جديد للفريق، مع تفرع محمد يوسف لمنصب المدير الرياضى، خاصة فى ظل عدم وضوح الصورة بالنسبة للمدرب الإسبانى ريبيرو، وهل يستطيع السيطرة على غرفة الملابس أم يفشل فى المهمة! ولا يزال ريبيرو يحتاج لـ«كتالوج» للتعرف على كواليس شخصيته، فالبعض داخل الفريق يؤكدون أن لديه أفكارا كروية رائعة، وينفذ برامج تدريبية على مستوى متطور، لكن شخصيته تبدو غامضة إلى حد كبير. فى الوقت الذى طالب فيه محمود الخطيب رئيس الأهلى كل عناصر الفريق باحترام اللوائح والتعليمات، وإلا فإن النادى سيكون مجبرا على توقيع أقصى العقوبات خاصة أن المدير الفنى سيكون مجبرا على اختيار 11 لاعب فقط فى التشكيل الأساسى لكل مباراة، ولن يسمح باعتراض كل لاعب خرج من التشكيل الأساسى أو لم يشارك فى المباريات من الأساس. الأهلى أصبح يمتلك فريقين أو أكثر، ففى حراسة المرمى لديه محمد الشناوى ومصطفى شوبير والتنافس بينهما سيكون على أشده، وفى خط الدفاع هناك 4 لاعبين ينافسون على مركزين حيث يدخل ياسر إبراهيم وأشرف دارى فى صراع قوى مع أحمد بيكهام ومصطفى العش الذى دفع فيه النادى أموالا طائلة وصلت إلى 40 مليون جنيه بخلاف مستحقات الإعارة السابقة. وفى الجانب الأيسر.. تبدو المنافسة ضعيفة وإن كانت المباريات المقبلة سوف تكشف عن اللاعب الأجدر بالتواجد فى التشكيل بين كريم الدبيس وأحمد كوكا، وذلك بعد انتهاء فترة إعارة يحيى عطية الله بعد نهاية المونديال. وفى الجانب الأيمن، سوف يجد محمد هانى نفسه فى منافسة قوية مع عودة كريم فؤاد صاحب الموهبة الجيدة، وربما يطيح بهانى من التشكيل الأساسى إلى جانب وجود عمر كمال. أما فى وسط الملعب فتبدو المنافسة شرسة، فى وجود مروان عطية وأليو ديانج بعد انتهاء إعارة حمدى فتحى بعد كأس العالم.. لكن محمد على بن رمضان حجز مبكرا مكانا أساسيا فى صفوف الأهلى خلال الفترة المقبلة لما يمتلكه من قدرات كبيرة، خلف إمام عاشور الذى يعد لاعبا أساسيا لا غنى عنه وسيعود لمكانه الطبيعى بعد الشفاء من الإصابة التى لحقت به، وذلك خلال شهر سبتمبر المقبل. الصراع الأشرس سيكون على الجناحين بين عدد من النجوم أبرزهم تريزيجيه وزيزو وطاهر وبن شرقى والشحات ولذلك فإن غضب بعضهم سيكون واردا بقوة، وهو ما يشير إلى أزمات قادمة إذا ما فشلت إدارة الأهلى فى السيطرة على زمام الأمور مبكرا.