
التحالف الوطني: شهر رمضان أثبت قدراتنا الهائلة في تلبية الاحتياجات ودعم الأشقاء خارج مصر
أكد عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، عصام عبد الرحمن، اليوم السبت، أن التحالف الوطني أثبت خلال شهر رمضان المبارك القدرة الهائلة على النجاح في ترسيخ الاحترافية والمؤسسية من خلال التكامل في تلبية جميع الاحتياجات للأسر الأولى بالرعاية.
وقال عبد الرحمن، في تصريحات صحفية:" إن التحالف الوطني أكد خلال شهر رمضان بما لا يدع مجال للشك على نجاحه في ترسيخ مبادئ الاحترافية من خلال تلبية جميع الاحتياجات والاستمرار بل مضاعفة الجهود والعمل الدائم على مدار العام بالتوازي مع دعم الأشقاء خارج جمهورية مصر العربية".
وأشار عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي إلى الدعم الكبير الذي قدم من خلال مبادرة "عينك في عنينا" للمواطنين في جميع قرى ومحافظات الجمهورية، موضحا أن التحالف الوطني يبذل جهودا كبيرة على مدار الساعة لتوفير وتأمين جميع الاحتياجات والخدمات الموسمية خلال شهر رمضان المبارك.
ويواصل أتوبيس "عنيك في عنينا" تقديم خدماته في العديد من المحطات الإنسانية على مدار شهر رمضان، حيث شملت الزيارات دور الأيتام والمسنين، موائد الرحمن، وعمال النظافة في عدد من المحافظات، كما تم تكريم حفظة القرآن الكريم بتقديم خدمات الكشف الطبي والعلاج المجاني، بالإضافة إلى تقديم النظارات الطبية وإجراء العمليات الجراحية للعيون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 17 ساعات
- نافذة على العالم
مبادرة رئاسية لزراعة 600 ألف فدان بالقمح.. وخبير يعلق
الأربعاء 21 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - في مشهد وطني يبعث على الأمل، شهد الرئيس عبدالفتاح السيسي فعاليات موسم حصاد القمح لعام 2025 في منطقة الضبعة بمحافظة مطروح، وهو الحدث الذي بدأ بتلاوة آيات من القرآن الكريم، إيذانًا بانطلاق موسم الحصاد الذي يمثل ركيزة أساسية في جهود الدولة لتعزيز الأمن الغذائي وتحقيق الاكتفاء الذاتي. زيارة تاريخية ودعم رئاسي للزراعة في مطروح ووصف الدكتور عيسوي محمود عميد كلية الزراعة جامعة طنطا، زيارة الرئيس السيسي للضبعة بأنها "خطوة رائعة"، نظرًا لطبيعة المنطقة الصحراوية، معتبرًا أن هذه الزيارة تمثل دفعة قوية للقطاع الزراعي في مصر، وتؤكد اهتمام القيادة السياسية بالتوسع في الرقعة الزراعية وتحقيق تنمية متوازنة في كافة المحافظات، خاصة المناطق الحدودية. وأوضح الدكتور عيسوي، أن المبادرة الرئاسية بزراعة 600 ألف فدان من القمح ستُوفر على مصر ما يقرب من 30 مليار جنيه سنويًا، وهي خطوة مهمة في تقليل الاعتماد على الاستيراد وتعزيز الإنتاج المحلي. أرقام قوية تؤكد نجاح السياسة الزراعية وبحسب الدكتور عيسوي، فإن إجمالي المساحة المزروعة بالقمح في مصر حاليًا تبلغ حوالي 3.1 مليون فدان، بإنتاجية تتراوح بين 18 إلى 20 أردبًا للفدان. ويشير إلى أن القيمة الاقتصادية لهذه الزراعة تُقدر بنحو 155 مليار جنيه سنويًا، وهو ما يعكس أهمية القمح كمصدر قوي للدخل القومي، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية العالمية. وأكد أن هذا التوسع الزراعي لا يوفر فقط العملة الصعبة التي كانت تُنفق على الاستيراد، بل يُوفر أيضًا آلاف فرص العمل للأسر المصرية، ويمثل خطوة نحو الاكتفاء الذاتي في سلعة استراتيجية مثل القمح. دعم الدولة للفلاح وتحفيز الإنتاج وفي لفتة داعمة للفلاح المصري، أعلنت الدولة رفع سعر توريد أردب القمح إلى 2400 جنيه، ما يشكل حافزًا مهمًا للمزارعين. وأشار الدكتور عيسوي إلى أن زراعة القمح لم تعد مُكلفة كما في السابق، إذ أصبحت تعتمد على تقنيات حديثة وآلات زراعية متطورة تقلل من الجهد والتكلفة، وتُسرّع من وتيرة العمل في الأراضي الزراعية. وأوضح أن زراعة القمح لا تحتاج إلى كميات كبيرة من المياه، ما يجعلها مناسبة للبيئة المصرية، خاصة خلال فصل الشتاء، ما يعزز من جدواها الاقتصادية والبيئية في آن واحد. نظرة مستقبلية واعدة حتى عام 2027 وأضاف الدكتور عيسوي أنه من المتوقع أن تصل المساحات المزروعة بالقمح في مصر إلى 13.5 مليون فدان بحلول عام 2027، بفضل مشروعات الاستصلاح الزراعي الكبرى الجارية حاليًا في محافظات مثل المنيا، بني سويف، الفيوم، الدلتا، والدخيلة. وأشار إلى أن هذه الزيادة في الرقعة الزراعية ستُسهم بشكل كبير في دعم الأمن الغذائي المصري وتحقيق الاكتفاء الذاتي، خاصة في ظل التغيرات المناخية والتقلبات الاقتصادية العالمية. دور خريجي الزراعة في مستقبل التنمية وفي سياق متصل، دعا الدكتور عيسوي إلى دعم خريجي كليات الزراعة وتمكينهم من لعب دور حيوي في مشاريع الاستصلاح، عبر منحهم قطع أراضٍ زراعية (خمسة أفدنة لكل شاب) وتسهيل عمليات السداد، وهو ما من شأنه تحفيز الشباب على العمل في الزراعة ورفع معدلات الإقبال على كليات الزراعة. وأكد أن تمكين هذه الفئة المتعلمة والمدرّبة سيساهم في تحقيق طفرة زراعية حقيقية في مصر، ويعزز من توجه الدولة نحو التنمية المستدامة. زيارة الرئيس السيسي إلى الضبعة لم تكن مجرد حضور لموسم حصاد، بل رسالة قوية تعكس توجه الدولة الاستراتيجي نحو دعم الزراعة كأداة أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية. من خلال مبادرات مثل التوسع في زراعة القمح، وتمكين الشباب من دخول سوق العمل الزراعي، تسير مصر بخطى ثابتة نحو مستقبل أكثر أمنًا غذائيًا واستقرارًا اقتصاديًا.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
الرئيس السيسى يشهد موسم حصاد القمح2025 ويكشف: تكلفة توصيل الكهرباء ل2.2 مليون فدان عشرات المليارات.. مستهدف إضافة 800 ألف فدان للرقعة الزراعية سبتمبر.. ويقترح استبدال الدعم النقدي المقدم لبعض الأسر برؤوس ماشية
** الرئيس السيسى: ليه ميتعملش مصنع لإنتاج لبن الأطفال فى مصر؟ ** الرئيس السيسي يوجه بإطلاق برنامج لإحلال رؤوس الماشية بأخرى ذات سلالة أكثر إنتاجيةشهد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، فعاليات موسم حصاد القمح 2025 بمنطقة الضبعة في محافظة مطروح، حيث بدأت الفعاليات بتلاوة آيات من القرآن الكريم.حضر الفعاليات رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، ونائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل كامل الوزير ووزيري الدفاع الفريق أول عبدالمجيد صقر والداخلية اللواء محمود توفيق، وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة.وعقب ذلك، تم عرض فيلم تسجيلي بعنوان "مستقبل مصر للتنمية المستدامة ..القدرة والتنمية"، حيث بدأ الفيلم بكلمات مسجلة سابقة للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسي حول جهود الدولة لزيادة حجم الأراضي الزراعية من 3 إلى 4 ملايين فدان خلال سنتين أو ثلاث سنوات لتساهم في توفير فرص عمل للشباب وتخفيف فاتورة الاستيراد.وأوضح الفيلم أن جهاز مستقبل مصر وضع خططا متكاملة الأركان بناء على توجيهات الرئيس السيسي حيث تم استصلاح 4.5 مليون فدان في الدلتا والمنيا وبني سويف والفيوم والدخيلة والعوينات وكل أنحاء الجمهورية.وأشار الفيلم إلى أن الجهاز تحرك من خطط تنموية متكاملة وبدأ تنفيذ استراتيجية التصنيع الزراعي بمفهوم مدينة مستقبل مصر الصناعية ، ليزيد من قدرة الدولة على تصدير منتجاتها الزراعية ومضاعفة عوائدها الدولارية.ولفت إلى أنه تم تنفيذ مصانع كثيرة منها خضروات مجمدة وغيرها بطاقة إنتاج 2 مليون طن، فضلا عن صناعات منتجات ألبان وطبية وعطرية وغيرها من الصناعات التي ستغير خريطة الصناعة الغذائية في مصر.وأشار الفيلم إلى أن الجهاز ينفذ حاليا أكبر سوق لوجيستي في الدلتا الجديدة ويضم 792 متجرا، وسيصل حجم التداول السنوي إلى 20 مليون طن من المنتجات الزراعية، بالإضافة إلى منظومة منافذ السلع الغذائية في كل الجمهورية التي تصل إلى 1100 منفذ.وتطرق الفيلم إلى منظومة التخزين اللوجستي للحبوب، حيث تصل الطاقة الاستيعابية للحبوب 1.8 مليون طن، ومخطط زيادتها لأرقام مضاعفة لتصبح مصر مركزا إقليميا لنقل الحبوب.وأشار الفيلم إلى أن الثروة الداجنة والحيوانية والسمكية، شهدت أيضا تطويرا كبيرا بطاقة استيعابية 180 ألف رأس ماشية ومزارع مجازر دواجن بطاقة 6 ملايين طائر سنويا، بالإضافة إلى تشغيل بحيرات ناصر والبردويل وتأهيل طاقتهم من الأسماك.وأوضح الفيلم أن أكثر من 759 شركة خاصة تتعاون مع جهاز مستقبل مصر في مشروعات بنية تحتية وزراعة ونقل وميكنة وصناعة وغيرها.قال السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن هناك تحديات كثيرة تواجه الدولة لإضافة أراض زراعية جديدة، مضيفًا: "عاوز أقولكم لما نيجي نقول فيه تخطيط بكلم الحكومة والمستثمرين وكل من يساهم في إنجاح الفكرة ونقول عاوزين ندخل الأرض دي الزراعي بيقابلنا تحديات تمويل وتنفيذ".وأضاف الرئيس السيسي خلال فعاليات موسم حصاد القمح 2025: "لما نتكلم عن البنية الأساسية المطلوبة في الزراعة.. طاقة وبنية تخدم على الزراعة.. طرق وشبكة كهرباء.. لو بقول عاوز أدخل 800 ألف فدان .. لو ضيعت مني سنة نتيجة أى شيء .. تنسيقنا مكنش كفاية أو عزيمتنا مكنش كفاية.. لو مفيش تمويل مش هنقدر نعمل ده.. لما نضيع موسم زراعي بتضيع مني سنة.. طيب ال 800 الف فدان تفتكروا متوسط دخلهم في السنة كام؟ 50 ألف جنيه في الفدان يعني 30 مليار جنيه .. يبقا أنت ضيعت من مصر فرصة 30 مليار.. ايوه هتاخدهم السنة الجاية لكن كنت ممكن تاخدهم السنة دي والسنة اللى جايه".تابع السيد الرئيس: إن تكلفة توصيل مصادر الطاقة ل 2.2 مليون فدان تتكلف عشرات المليارات، معلقا: "وزير الكهرباء يحط إيده معايا بقوة.. وزير الرى يحط إيده معايا بقوة.. وزير الزراعة برضه، ويبقا احنا قاعدين بنذاكر ونتابع كلنا مع بعض، مش جهاز مستقبل مصر بس، حتى المستثمرين بتوع القطاع الخاص.. الأرض دي متاحة ليكم هيبقا قطعنا شوط كبير في إتاحة الأرض مش هتبقا محتاج كهربا ولا طرق، كل المطلوب منك تعمل خدمة أرض علشان تطلع إنتاج".استطرد الرئيس:"بصراحة عاوزين القطاع الخاص يبقا موجود في القطاع ده، على حجم المتاح بنتكلم في أرقام كبيرة حدا هنعملها.. الشغل ده مش بيمشى من غير كهرباء.. وعلشان توصل كهرباء للمناطق دي فيها استثمارات كبيرة علشان توصل الكهرباء علشان أدخل 100 ألف فدان للزراعة الحقيقية.تابع الرئيس السيسي: ال 600 ألف فدان هيتشغل فيهم كام واحد؟ لو هنقول كل فدان واحد يبقا حوالي 600 الف إنسان يبقا 600 الف أسرة بتدخلهم دخل مش هيقل عن 7 آلاف جنيه في الشهر.. بنتكلم علشان تعمل بنية أساسية وتكلفة 100 ألف فدان بتتكلم عن 300 الف جنيه للفدان بنية أساسية ليصبح قابل للزراعة من أرض صحراوية لأراض إنتاجية يعني المليون فدان يتكلف 300 مليار جنيه.وشدد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي على ضرورة تكامل عمل مؤسسات الدولة بالمشاركة مع القطاع الخاص في مجال البنية الأساسية الخاصة بالزراعة، وقال إن "البنية الأساسية في الزراعة تحتاج إلى تضافر جهود وزارات الزراعة والري والكهرباء والنقل، وتوفير التمويل اللازم لعملية التنفيذ".واستفسر السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي عن عدم توفر مصنع لإنتاج لبن البودرة في مصر حتى الآن، قائلا: "لبن البودرة 45 مليون علبة .. لغاية دلوقتي ميتعملش مصنع لإنتاج لبن الأطفال في مصر؟ واستورده ميتعملش مصنع..امسكه في موضوع موضوع وخلصوه".أضاف: "بقول للمستثمرين ورجل الصناعة والغرف إذا كنتم عاوزين تنقلوا بلدكم من وضع لوضع أحسن مش هيبقا سهل.. هتبحث وتجرى وتصر على موقفك لغاية ما ربنا يسدد خطاك.. عاوزين نستفيد كرجال صناعة وزراعة وحكومة علشان مصر وعلشان نغير الواقع اللى احنا فيه".وواصل الرئيس: "بدل ما أدي فلوس كل شهر في تكافل وكرامة ممكن أدى حاجة من دي تغني الناس.. إنتاجنا في اللحوم والألبان يغني الناس.. طيب إزاى نقدر نعملها مع بعض؟ هل ده معناه الراجل اللى في القطاع الخاص ميكسبش؟ لا يكسب".


النبأ
منذ يوم واحد
- النبأ
السيسي يؤكد أهمية مشاركة القطاع الخاص في المشروعات الزراعية
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، فعاليات موسم حصاد القمح لعام 2025 بمنطقة الضبعة بمحافظة مطروح، حيث بدأت الفعالية بتلاوة آيات من القرآن الكريم تلاها القارئ الشيخ أيمن عقل. وفي كلمته خلال الفعاليات، شدد الرئيس السيسي على التحديات الكبيرة التي تواجه عمليات إدخال أراضٍ جديدة للزراعة، موضحًا أن العقبات لا تقتصر على التمويل فقط، بل تمتد إلى التنفيذ ومتطلبات البنية الأساسية من طاقة وطرق وشبكات كهرباء. وأوضح الرئيس: "عندما نقرر زراعة 600 ألف فدان، فإن أي تأخير – حتى لسنة واحدة – بسبب ضعف التنسيق أو نقص العزيمة، يؤدي إلى خسارة موسم زراعي كامل. وإذا كان متوسط العائد من الفدان 50 ألف جنيه، فإن ضياع سنة يعني فقدان الدولة لعائد يُقدر بـ30 مليار جنيه. هذه ليست مجرد خسارة مؤقتة، بل فقدان لفرصة كان يمكن أن تتكرر كل عام." وأضاف السيسي أن تخصيص فرد واحد لكل فدان من هذه الأراضي يعني توفير مصدر دخل لنحو 600 ألف مواطن، أي 600 ألف أسرة، بمتوسط دخل شهري لا يقل عن 7 آلاف جنيه. وأكد أن هذا يستدعي تعاونًا وتنسيقًا كاملًا بين الوزارات المعنية، وعلى رأسها الكهرباء والري، إلى جانب جهاز "مستقبل مصر" والمستثمرين في القطاع الخاص. وأشار إلى أن الدولة قطعت شوطًا كبيرًا في تجهيز الأراضي، حيث أصبحت مهيأة بالكامل للزراعة من حيث الطرق والكهرباء وتوافر المعدات، ولا يتبقى سوى تنفيذ خدمة الأرض وبدء الزراعة. السيسي يؤكد أهمية مشاركة القطاع الخاص في المشروعات الزراعية وأكد الرئيس السيسي على أهمية مشاركة القطاع الخاص في المشروعات الزراعية، خصوصًا في ظل حجم المشروعات الضخم، موضحًا أن توفير الطاقة لهذه الأراضي يتطلب استثمارات كبيرة، خاصة في المناطق الواقعة خارج نطاق الشبكة القومية للكهرباء، وقد تصل تكلفة تجهيز الفدان الواحد بالبنية التحتية إلى ما بين 200 إلى 300 ألف جنيه، مما يعني أن مليون فدان قد يحتاج إلى استثمارات تتراوح بين 200 و300 مليار جنيه. كما تحدث الرئيس عن مشروع استصلاح 500 ألف فدان في سيناء، مؤكدًا أن دخول هذه المساحات إلى الخدمة يتطلب تكاتف جميع الجهات، من المحافظين إلى وزارات الكهرباء والري والزراعة، مشيرًا إلى أن هذا المشروع سيعظم من قيمة الاستثمارات التي تم ضخها في البنية التحتية من طرق وأنفاق وكهرباء وسكة حديد. وختم الرئيس السيسي حديثه بالتأكيد على أن الجهد المبذول اليوم سيعود بالنفع الكبير على الدولة والمواطنين، داعيًا الجميع إلى مضاعفة الجهود لإنجاز المشروعات الزراعية في أسرع وقت ممكن.